لماذا نفقد بريقنا وما هي الاسباب
بعد السلام عليكم ابدء القول وبشكل شخصي قد قررت ان ابدء بتصميم قريه واعمل بها محاكاة معي الوقت
لكن كلما افتح الماكس لا اجد تشجيع نفسي مع العلم منذ اعوام صممت قريه وكان لي اتصال مع بعض الاخوه الذين نفتقدهم اليوم ورغم بطئ النت وقتها الا اننا كنا نتبادل الملفات والاراء كان عندنا امل فكنا ننتج عمل
وكنت مستمر بنشاط وفرح يغمرني مع ان كل الامكانيات كانت ضعيفه من جهاز وكرت شاشه ملائم والمصير تقليدي
فاليوم لا اجد المتعه ولا التشجيع الداخلي مع اني اريد فكيف هذا يحدث لا ادري
حيث اني كنت على الدوام اشغل نفسي بالالكترونيات وصنع جهاز محاكاة لماكس ولا اشعر بالاحباط ولا بالملل ولا اتوقف مهما كان السبب كنت صاحب همه وعزيمه مغمورة بنشاط كبير وكنت سعيد رغم كثرة المصاعب الا اني كنت على الدوام مشغول والفرحه تغمرني
هل هرمنا تلك الجمله التي دخلت التاريخ من اوسع ابوابه من الرجل التونسي
هل ضاقت علينا الدنيا حتى ذابت الاراده
فاخذت الاسباب وتركت الاخبار ونزلت للبحث والمثابره قلت لعل هذا يرجعني حيث كنت ولكن لم ارى اي تغير
جمعت الزهور وزرت البساتين ففيها ما يبعث الحياة ويجددها ولكن لا تغير حتى
لا اقول انه نوع من الاحباط انما نقص بالاراده لكن السؤال كيف اتغلب على هذا خصوصا اني اليوم وبعد اصابتي عندي الوقت وامتلك جهاز قوي استطيع من خلاله ان اصنع شيئا وتقدت كثيرا بماكس من ذاك الوقت
اعلم ان الكلمات لا تحل دائما المشكله خصوصا عندما نصل لمثل هذا النوع من المشكلات
لكن احب ان اسمع منكم لعل اقتراحاتكم تكون مفيده
بعد السلام عليكم ابدء القول وبشكل شخصي قد قررت ان ابدء بتصميم قريه واعمل بها محاكاة معي الوقت
لكن كلما افتح الماكس لا اجد تشجيع نفسي مع العلم منذ اعوام صممت قريه وكان لي اتصال مع بعض الاخوه الذين نفتقدهم اليوم ورغم بطئ النت وقتها الا اننا كنا نتبادل الملفات والاراء كان عندنا امل فكنا ننتج عمل
وكنت مستمر بنشاط وفرح يغمرني مع ان كل الامكانيات كانت ضعيفه من جهاز وكرت شاشه ملائم والمصير تقليدي
فاليوم لا اجد المتعه ولا التشجيع الداخلي مع اني اريد فكيف هذا يحدث لا ادري
حيث اني كنت على الدوام اشغل نفسي بالالكترونيات وصنع جهاز محاكاة لماكس ولا اشعر بالاحباط ولا بالملل ولا اتوقف مهما كان السبب كنت صاحب همه وعزيمه مغمورة بنشاط كبير وكنت سعيد رغم كثرة المصاعب الا اني كنت على الدوام مشغول والفرحه تغمرني
هل هرمنا تلك الجمله التي دخلت التاريخ من اوسع ابوابه من الرجل التونسي
هل ضاقت علينا الدنيا حتى ذابت الاراده
فاخذت الاسباب وتركت الاخبار ونزلت للبحث والمثابره قلت لعل هذا يرجعني حيث كنت ولكن لم ارى اي تغير
جمعت الزهور وزرت البساتين ففيها ما يبعث الحياة ويجددها ولكن لا تغير حتى
لا اقول انه نوع من الاحباط انما نقص بالاراده لكن السؤال كيف اتغلب على هذا خصوصا اني اليوم وبعد اصابتي عندي الوقت وامتلك جهاز قوي استطيع من خلاله ان اصنع شيئا وتقدت كثيرا بماكس من ذاك الوقت
اعلم ان الكلمات لا تحل دائما المشكله خصوصا عندما نصل لمثل هذا النوع من المشكلات
لكن احب ان اسمع منكم لعل اقتراحاتكم تكون مفيده
تعليق