Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عجوز. ‬أمية. ‬في. ‬سن. ‬السبعين. ‬تختم. ‬حفظ. ‬القرآن. ‬وتسعى. ‬للتفقه. ‬في. ‬الدين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عجوز. ‬أمية. ‬في. ‬سن. ‬السبعين. ‬تختم. ‬حفظ. ‬القرآن. ‬وتسعى. ‬للتفقه. ‬في. ‬الدين

    لكل من يأتيه ابليس من باب انه كبر وان قوة الحفظ عنده ضعفت اهدي هذا المقال
    http://www.echoroukonline.com/ara/ramadan2011/diver_ramadan/81242.html
    لم يكن أحد من أبناء وبنات الحاجة "فطومة لمداني" يدرك أن الوالدة الأمية التي لم تعرف إلى المدارس أو الكتاتيب في صغرها سبيلا، سيأتي عليها دهر وتصبح من حفظة وحافظات كتاب الله تعالى
    • ولكن المستحيل تحول إلى ممكن والحلم تحول إلى حقيقة، واحتفلت، الأسبوع المنصرم، العائلة الصغيرة والكبيرة للحاجة فطومة بالمدرسة القرآنية لمسجد النور بمدينة المدية بإتمام الحاجة فطومة لحفظ آخر ثمن من سورة البقرة، وآخر ثمن في مسيرة حفظها للقرآن الكريم التي امتدت إلى ما يزيد عن الـ04 سنوات قضتها في حفظ ومراجعة وتكرار سور القرآن الكريم وأحزابه. ‬أناء. ‬الليل. ‬وأطراف. ‬النهار..‬
    • وعن سرّ ما وقف وراء الإرادة الدافقة لتي رفعت السيدة "فطومة" إلى مصافّ حفظة القرآن، قالت متحدثة عن نفسها: "البداية كانت رغبتي في أن أتعلم مبادئ القراءة حتى أتمكن من نيل أجر التلاوة فانتسبت إلى قسم محو الأمية الخاص بالمسنين بمسجد النور، وبعد أن أصبحت أقرأ وأكتب وأتلو فصول القرآن الكريم بيسر ودون تلكؤ، قلت في نفسي لمَ لا أصبح من حافظات القرآن الكريم اللواتي يقمن تهجدا وقياما لله بالقرآن وآياته، فانتسبت إلى المدرسة القرآنية التابعة للمسجد نفسه، وأعانني على الأمر أنها لا تبعد عن بيتي إلا خطوات، ووجدت نفسي جنبا إلى جنب مع منتسبات المدرسة غير مبالية بتقدم سني عن كثيرات منهن، ولا يفوتني في هذا المقام أن أذكر جميل المعلمة فائزة دحماني التي جعلتني أتجاوز عقدة السن ورعتني بعناية خاصة منذ أولى الخطوات في الحفظ التي بدأتها بقصار الصور إلى آخر ثمن من سورة البقرة، تدفعني دائما بتذكيري بعظيم أجر الحافظين لكتاب الله تعالى، ولن أنسى أبدا جلسة الإجازة التي كانت لجنتها مكونة من الشيخ عبد الرحمان برقية المعروف محليا بالشيخ "الديلمي" الذي تخرج على يديه مئات الحفظة لكتاب الله بالمدية إلى جنب تلميذيه مصطفى وحمزة اللذين تحولا إلى مدرسين لكتاب الله بمدرسة المسجد، وكم كانت سعادتي غامرة ولا تدانيها أية سعادة واللجنة تجيزني كحافظة لكتاب الله بعد امتحان الإجازة المعروف، وستبقى هذه الجلسة أحلى ما أتطلع لأن ألقى به الله من أعمال الدنيا وذكرياتها".
    • وعن مشاريعيها بعد أن أتمت ختم حفظ القرآن من الدفة إلى الدفة، قالت الحاجة فطومة لمداني: "أحرص على تعهد القرآن بالمراجعة والتكرار والصلاة به خلال شهر رمضان حتى لا أنسى منه حرفا واحدا، وأدعو الله أن يمكّنني من اللقاء به والقرآن الذي بصدري يشفع لي عنده، كما أنوي. ‬الشروع. ‬في. ‬قراءة. ‬بعض. ‬التفاسير. ‬الميسرة. ‬وبعض. ‬الكتب. ‬الدينية. ‬التي. ‬تمكنني. ‬من. ‬التفقه. ‬في. ‬ديني،. ‬مع. ‬مواظبتي. ‬على. ‬حضور. ‬حلق. ‬الدروس. ‬التي. ‬تقام. ‬بمسجد. ‬النور.". ‬
    • أما أبناء الحاجة فطومة وبناتها وأخواتها وزوجها، فاعتبرن ما قامت الوالدة والأخت والزوجة مثلا يجب أن يحتذي به، وبأنها شكلت علامة فارقة في العائلة وللأبناء الصغار منها وحتى الشبان الذي أبدى كثير منهم العزم على الشروع في حفظ القرآن في مدارسه التي تعتبر المدية واحدة. ‬من. ‬قلاعها.. ‬



  • #2
    سبحان الله
    والواحد منا يكاد ينسى كل مايحفظ من عدم المراجعه ويوهم نفسه ان امكانيات حفظه ضعيفه
    اتكلم عن نفسى طبعا
    الله المستعان

    تعليق


    • #3
      جدى ايضا كان اميا وحفظ القرآن الكريم فى الستين من عمره وأجيز بثلاث عاصم ونافع وحمزة
      الله المستعان

      تعليق


      • #4
        جدى ايضا كان اميا وحفظ القرآن الكريم فى الستين من عمره وأجيز بثلاث عاصم ونافع وحمزة
        الله المستعان
        ماشاء الله ماشاء الله
        فعلا المسألة مسألة همة وتوفيق من الله جل وعلا
        الواحد لم يبلغ الثلاثين ويأتيه ابليس من باب انه كبر وقوة حفظه نقصت سبحان الله
        في الستين من العمر ويحفظ نسأل الله ان يوفقنا لما يحبه ويرضى وجزاك الله خيرا اخي الحبيب على هذه الاضافة

        تعليق

        يعمل...
        X