هذي قصيدة بمناسبة الهزات التي حصلت لأمريكا ،،، أرجو أن تحوز على تقديركم ( مع أنها جايا متأخره شوي )
أأمريكـا عدوتنــا اللــدودُ ______ هُـدَّ الكـيان فـليس لهُ وجودُ
أُصيـب الكبريـاءُ بطـائـراتٍ ______ فسـقط الكـبرياءُ و لان عود
غـدوتِ بُعَيْدَ الإنفـجار كفحْـ ______ ــلٍ بلا ذَكـَرٍ ، فـعارٌ خَلُود
هـذا اْبتـداء الإنتـهاءِ ليخــ ______ ــتفي من الوجودِ حُكْمٌ حقودُ
أًقـائدنا جُعِـلْت َ لـنا نصـيراً ______ بـعد الإلــه و للدين عَمودُ
رَكَلْتَ الدنيا بِرِجْليك ، فَـجَرَتْ ______ خلـفكَ بأمـوالها لك تـجودُ
سـخَّرتَ مــالاً و أعـدَدْتَ عُدَ ______ داً للجـهـاد فانسَلَخَتْ جـنودُ
فيـا ربي احفظ أسـامةً و اجـ ______ ــعل حليـفه النّصرُ و التأييدُ
و اخـسفْ يـهودَ بِعُقْرِ دارهِـمُ ______ و دَمّـر من لـنا منـهم يكيدُ
و اخـسف مـن يعـاونهم علينا ______ بمـلايين ليـس لهـا حــدودُ
هـمُ أمـريكـاَ لـيس غـيرهمُ ______ فبـعداً لهـم كمـا بَعُدَت يهودُ
مَسَـخوا العـدالةَ و تـجاهلونا ______ و قالـوا التَّحَرُّكُ منَّـا بعـيـدُ
فلا تفـرحـوا الـيوم بركـودنا ______ فإن الأمـسَ في غَـدِنَا يـعـودُ
الجمعة 4 / 7 / 1422 هـ
ماجد الشكري
أأمريكـا عدوتنــا اللــدودُ ______ هُـدَّ الكـيان فـليس لهُ وجودُ
أُصيـب الكبريـاءُ بطـائـراتٍ ______ فسـقط الكـبرياءُ و لان عود
غـدوتِ بُعَيْدَ الإنفـجار كفحْـ ______ ــلٍ بلا ذَكـَرٍ ، فـعارٌ خَلُود
هـذا اْبتـداء الإنتـهاءِ ليخــ ______ ــتفي من الوجودِ حُكْمٌ حقودُ
أًقـائدنا جُعِـلْت َ لـنا نصـيراً ______ بـعد الإلــه و للدين عَمودُ
رَكَلْتَ الدنيا بِرِجْليك ، فَـجَرَتْ ______ خلـفكَ بأمـوالها لك تـجودُ
سـخَّرتَ مــالاً و أعـدَدْتَ عُدَ ______ داً للجـهـاد فانسَلَخَتْ جـنودُ
فيـا ربي احفظ أسـامةً و اجـ ______ ــعل حليـفه النّصرُ و التأييدُ
و اخـسفْ يـهودَ بِعُقْرِ دارهِـمُ ______ و دَمّـر من لـنا منـهم يكيدُ
و اخـسف مـن يعـاونهم علينا ______ بمـلايين ليـس لهـا حــدودُ
هـمُ أمـريكـاَ لـيس غـيرهمُ ______ فبـعداً لهـم كمـا بَعُدَت يهودُ
مَسَـخوا العـدالةَ و تـجاهلونا ______ و قالـوا التَّحَرُّكُ منَّـا بعـيـدُ
فلا تفـرحـوا الـيوم بركـودنا ______ فإن الأمـسَ في غَـدِنَا يـعـودُ
الجمعة 4 / 7 / 1422 هـ
ماجد الشكري
تعليق