Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا منتجاتنا من الأفلام ومسلسلات تفتقد للدافعية والاهداف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا منتجاتنا من الأفلام ومسلسلات تفتقد للدافعية والاهداف

    في الحقيقة

    كلنا يتابع افلام هوليود وامريكا حيث شاهدتم رامبوووو المحارب الأمريكي القوي و الكثير من سوبر مان من افلا م ومسلسلات

    هل تعتقدون ان تروبجهم لمثل هذه الأفلام جاء عبثا هل تعتقدون انها ساهمت في تطوير امريكا وايصالها الي ماهي عليه

    في الحقيقة كل افلامهم هادفة حيث المغزي هنا هو التحدي وترويج فكرة الأمريكي القوي الدي لا يقهر والمكافح ورجل المصاعب
    وهذه الأفكار تغذت بها عقول الامريكين جيدا وهو ما جعلهم اشخاص بنائين ومساهمين

    لكن لو ننضر لأفلامنا العربية لا نري غير ذالك المواطن الضعيف الذي يجب ان يطيع الحكومة ويخافها يخاف من ضله

    وهذا الشئ ساهم بشدة في ابعاد المواطن عن الأدارة وساهم في التخلف اكثر بسبب تغذي فكر الفرد العربي بالمحسوبية والضعف بجعلهما شئا عاديا ويتقبله العقل

    اعتقد ان افلاما مشوشة ولا تحمل افكار وان حملت افكار في مدمرة اكثر منها مطورة
    مصيبة الألف ميل تبدأ بخطوة
    صفحتي على فايسبوك

  • #2
    لأان عندنا رقابه علي الافلام بتشيل اللقطات ذات المحتوي السياسي و بتسيب اللقطات ذات المحتوي(السيكو سيكو)عشان احنا غلط عندنا ان المواطن يهتم بالسياسه لان الاحسن بالنسبه للجهات دي اني اتفرج علي(سيكو سيكو)احسن ما انساق للافكار الهدامه من نوعيه معارضه السلطه و الثوره علي الظلم و المظاهرات الخ الخ

    الموضوع مش مقتصر علي السيكو سيكو بس
    يعني وسائل الالهاء كتير اوي زي كره القدم(و اهتمام وسائل اعلامنا الزائد بها) و خلافه
    Junior Architect-Ahmed Abdel Aziz
    Mansy

    إن من يختلف معك فكريًا في العالم العربي هو على الأرجح ملحد أو عميل أو شاذ جنسيًا،



    تعليق


    • #3
      لا اعتقد مثلا ان يمكنهم انتاج فيلم بتكاليف عالية , ويظهر البطل عربي مثلا او اسيوي
      .


      MR. Kok Limited Edition

      تعليق


      • #4
        أفلامنا تعمل على تهبيط الروح المعنوية.. بعكس صور الفئات المحطمة من الشعوب ومدي القهر الذي يعيشون فيه.. ومحاولة توضيح الكبت وتكميم الأفواه الذي يعيش فيه عالمنا العربي.. باختصار.. كل سلبيات ومآسي الشعوب وليس كل الايجابيات ومحاولة تلميعها لتكون دافعا للتقدم .. لن نسمع بفيلم عن زويل أو عن أي انسان ناجح معاصر (مع تحفظي على الأفلام عموما).. دائما ما تتحدث أفلامنا عن الطموح المقتول .. تحت وطأة الحكومات أو المجتمعات..أو مهما كان.. المهم.. في الغالب النهايات تعيسة (هذا اذا كان الموضوع سياسي أو قصة اجتماعية غير عاطفية وهذا نادر).. وكل هذا تبريره أن هذا هو الواقع (الذي لا نعرفه نحن الذين نعيشه) ولا بد من أن تخدمه السينما!

        تعليق


        • #5
          لكن لماذا يحاولون جعل ذالك التحطم والفشل شيئا عاديا

          المهم
          احيانا نشاهد افكار متناقضة في الفلم الواحد انا اعتقد ان السبب وارائها هو المخرجون الغير اكفاء لا اعتقد ان هناك مخرجا يتمتع بكفاءات عالية في علم النفس والسيسولوجيا و و و الا نادرا
          او مخرج يتصل بعالم نفساني او اجتماعي يسأله عن جدوي ايصال افكار معينة للمشاهد

          مع ان هوليوود تروج كثيرا لأفكار تزرعها في موطنيها فالموطن الأمريكي ممتلئ بأفكار النجاح والأمريكي الشجاع القوي الذي لا يقهر وهذا ما ينعكس علي واقعهم فتجدهم اناس ناجحين بسسب تغذية عقولهم بأفكار مثل هذه
          اما عندنا فالعكس تماما
          مصيبة الألف ميل تبدأ بخطوة
          صفحتي على فايسبوك

          تعليق

          يعمل...
          X