Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل اللغة العربية تضعف أم تقوى مع الزمن؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل اللغة العربية تضعف أم تقوى مع الزمن؟

    اللغة العربية مرتبطة بالإسلام و فهم القرآن ، وقد حاول المستعمرون الغربيون ومن صدّقهم تنحيتها , و تغيير اللغة أمر صعب جداً ، لكنهم يخططون للأجيال البعيدة .

    و لولا أن الإعلام العربي محتاج للغة الفصحى لنـُسيت و ضاعت, فالإعلام والكتب والمجلات أيضاً احتاجت للغة الفصحى لأنها لغة تجمع العرب .

    و قد قامت الحرب على اللغة العربية منذ الانتداب البريطاني , كمحاولة لتهميشها وبالتالي تهميش القرآن .

    والحركة القومية أحيت اللغة العربية الفصحى ، فصارت الكتابة في المجلات والجرائد والإعلام بالفصحى ، وظهر أدباء الإحياء.

    وأراد أعداء العربية المستعمرون وغيرهم أن يُذلوها ، لكنهم أعزّوها. والبعثات التنصرية الفرنسية احتاجتها للتواصل مع العرب وأنشأت المطابع العربية ، فأعزّت العربية .
    الإعلام احتاجها للتواصل مع العرب من كل الجنسيات , فالإعلام (الغربي خصوصاً) عـَصْرَنَ اللغة العربية لأنه احتاج إليها.

    صحيح أن من لديه لغة أجنبية يستفيد و يتعلم أكثر ، لكن إذا نظرنا للأجيال البعيدة فلن يكون هذا بصالح اللغة الأم , فلاحقاً ستكون أسماء الأماكن الفخمة كالمطاعم الفخمة والفنادق باللغة الإنجليزية فقط , و هكذا سيؤول حال العرب إلى أن يكون القرآن و كأنه بلغة أجنبية بعد حوالي مئة سنة , فلا يكون للقرآن أمة ٌ تتكلم لغته ، وهذا ما يطمح له أعداء العربية .

    لكن تأمل كيف حِفْظُ الله للقرآن ولغته, {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون} .

    في الفترة التي نعيشها ، نرى أشرس هجمة على القرآن ، ومع ذلك اللغة العربية عزيزة ٌ في هذا الجيل أكثر من الأجيال السابقة من قبل 200 إلى 500 سنة ، فترى الطفل يتكلم بالفصحى ، بينما لو رجعنا لوثائق آبائنا و الصكوك الرسمية التي كتبوها ، فسنجد أن أغلبها كتبت بالعامية أو بفصحى مخلوطة بالعامية ومكسرة.

    المطابع التي أوجدت في لبنان و مصر (مع أن إنشاءها كان بقصد التغريب والتبشير المسيحي عن طريق اللغة العربية) و لكنهم نشروا اللغة العربية دون أن يقصدوا, فمثل كتاب "البيان والتبيين" للجاحظ كان مجرد مخطوطة ، و بعد المطابع أصبح منتشراً في كل مكان , فغريب أن تأتي نهضة حديثة لتُعزّ و تنشر القرآن بين الناس من غير قصد!

    والحقيقة أن ما كسبه الناس من اللغة الانجليزية في النهضة الحديثة لا يعادل شيئاً مما كسبه الناس من اللغة العربية الفصيحة. فبعد سيطرة المماليك والأتراك بدأت تضعف اللغة العربية تدريجياً, و كانت سائرة بالتحلل, فكانت تأخذ كلمات أجنبية كالتركية وعاميات تبتعد عن اللغة الأصل , لكن الآن يحدث ما نراه في لغة المثقفين ، نرى الجزائري والكويتي واليمني من المثقفين مثلاً يتكلمون نفس اللغة تقريباً وهي قريبة من الفصحى , نجد أن ثلاثة أرباع كلام لغة المثقفين منهم بالفصحى تقريباً , و تتبقى مسألة الإعراب الذي لا يدققون فيها كثيراً .

    ودخلت اللغة العربية الفصحى حتى إلى اللهجات العامية, مثلاً في السابق كان الناس في بعض المناطق لا ينطقون حوف (القاف) إلا بالقاف العامية وليست بالفصحى ، و الآن بدأت تـُنطق بالفصحى , وكثير من الناس يقولون أن اللغة العربية تتضاءل و تضمحل, لكن لو نرجع إلى 400 سنة ، هل ستجد طفلاً صغيراً ينطق اللغة العربية و كلماتها بهذا الشكل؟ ربما لا تجد عَالِماً ينطقها مثله في أغلب البيئات!! والعجيب أن من نشر الفصحى هم العلمانيون والغرب أنفسهم والمتأثرين به من ملاحدة وليبراليين ، وكلهم بلا شك ليسوا دعاة الإسلام !! فعجيب أمر هذا التسخير للغة القرآن! وحتى الملاحدة الذين يكتبون هجومهم على الإسلام يكتبونه بالفصحى وليس بالعامية مع أنهم يستطيعون ذلك .

    الآن من يتكلم اللغة العربية الفصحى بطلاقة فيعتبر ذلك مصدر فخر له و يتكلم بثقة في الإعلام , بدليل أنك لو ترى في برنامج تلفزيوني متصلاً يتكلم بالفصحى فسيتلقاه الناس بشكل أكثر جدية ممن يتكلم بالعامية , و من يتكلم بالفصحى بطلاقة هو من يسمى الآن مثقفاً و ليس من يتكلم لغة إنجليزية , فمن يتكلم الفصحى تعلم أنه قارئ بلا شك ، لكن من يتكلم لغة انجليزية أو أي لغة أخرى لا تضمن أنه قارئ , فقد تعرف شخصاً يتكلم لغة الأردو مثلاً و لا تستطيع أن تقول أنه مثقف ، بل ربما ظروف عمله أو قرابته جعلته يتكلمها. فبما أن الشخص يجيد التكلم بالفصحى ، إذاً هو مثقف، هكذا يرى الناس . فأحدٌ يجيد لغة إنجليزية ولا يجيد الفصحى لا يسمى عند الناس مثقفاً.

    اللهجة العامية صارت تنحسر إلى حد المنزل ، و كلما تبتعد أكثر عن المنزل كلما تقترب إلى اللغة العربية الفصحى , إلى أن تصل للكتابة ، حيث تكون بالفصحى بالكامل, فصار من يريد أن يأخذ احتراماً أكثر يتكلم بالفصحى ويكتب بها. فصار هذا قانوناً عند العرب , ومن يريد أن يسبغ على كلامه لغة علمية أو غربية ، يـُدخل على كلامه الفصيح كلمات إنجليزية . ومن يلجأ للغة الأجنبية ليعبـّر يجدُ أن وضعه ممجوجاً , لكن من يضطر للغة الأجنبية اضطراراً ليعبـّر فهذا من كمال الثقافة . لكن من يجيد الأجنبية أكثر من العربية فيعتبر هذا من قصور الثقافة .

    ثم كيف يكون الإنسان مثقفاً و متعلماً واللغة – التي هي وسيلة الاتصال - لا يعرفها؟! لهذا الناس يحكمون على من لا يجيد اللغة بأنه ناقص في التعليم, فمن لم يعرف وسيلة النقل لا يجيد نقل شيء , ولغة الإنسان تنطق عن عقله, فالعاقل دائماً يبحث عن لغة مشتركة ليخاطب بها الآخرين, فإذا كان الشخص لا يبحث أو لا يملك لغة مشتركة فهذا يعتبر قصوراً بحالته العقلية. تصور أحداً يجلس مع أناس ليسوا من بيئته و يتكلم بلغته العامية البحتة , هذا لا يدل على رقي عقله , لكن من يتكلم من لهجته الكلام الذي يعلم أنهم يعرفونه ، و ما لا يعرفونه من كلامه يتكلم به من لهجتهم أو من الفصحى ، فهذا وضعه أفضل .

    إن الكاسب الكبير من التغريب هو اللغة العربية . و العجيب أن أكثر من قام بالنهضة العربية الثقافية هم مسيحيون و يهود و علمانيون , و (نابليون) أحدهم ، فهو من أنشا مطبعة مصر , و مع ذلك فاللغة العربية محفوظة ، بل محفوظة بأعدائها! حتى من ينتقدونها ويريدون تنحيتها يكتبون آراءهم بالعربية!! مع أن الحقد على الإسلام يجرّ إلى الحقد على اللغة العربية .

    و مشكلة ازدواجية اللغة هي قضية (ويل كوكس) المندوب البريطاني على مصر الذي دعا إلى هجر اللغة العربية الفصحى والاتجاه للعامية وأيده بعض الكتاب العرب كالعادة، فيقول أن سبب تأخر العرب الحضاري أنهم يكتبون بلغة و يتكلمون ويفكرون بلغة أخرى . لكن العامية هي بنت الفصحى فهي ليست لغة أخرى مختلفة كما يُصوِّر لنا.

    ثم إن الإنسان لا يفكر بكلمات وحروف ، وإذا تغيرت تغير تفكيره كما يظن! إن الشخص الذي يتكلم لغتين منفصلتين لا يقال عنه أن لديه ازدواجية في اللغة ، لكن من يتكلم بلغة عامية و فصيحة يقولون أنها ازدواجية ! فما بالك بمن يجيد 6 لغات ؟!! هل له 6 ازدواجيات؟! و 6 شخصيات؟!

    يقول (ويل كوكس) أن سبب قيام النهضة الأوروبية ترك اللغة اللاتينية, لكننا احترنا معهم : هل سبب قيام النهضة الأوروبية ترك اللاتينية أم ترك الدين كما يدعون أيضاً؟ .. في القرن الثالث عشر طردت بريطانيا اليهود ، ثم لحقتها بقية الدول الأوروبية, ووافق هذا وقت عصر النهضة, ووافق أيضاً خروج المسلمين من الأندلس, فالإرث الأندلسي من العرب وطرد اليهود هو ما أقام النهضة الأوروبية , و ليس ترك اللاتينية أو ترك الدين .

    يظن (ويل كوكس) أنه بسبب الدين اتجه الناس إلى العربية . في الحقيقة أن الاتجاه اللغوي هو دليل على وجود المنجم الثقافي والحضاري, فلو لم يكن في العربية منجم ثقافي لما اتجهوا لها و لاتجهوا لغيرها . أوروبا التي كانت سابقاً تكتب باللاتينية , لو استمروا عليها لكان هذا في صالحهم ، و لما احتاجوا لمترجمين و للمجهودات الضائعة بدراسة اللغات و الترجمة, فلو كانت لديهم لغة مشتركة لكان أفضل لهم, بدلاً من أن يكون بين قريتين لا تبعدان عن بعضهما أكثر من 30 كيلومتراً ومع ذلك لا يستطيعون التخاطب مع بعضهم؛ فقط لأنهم من دولتين مختلفتين، كما هو حاصل الآن في أوروبا مثل فرنسا وبريطانيا، ومثل هولندا وألمانيا. إذاً وضعهم فاشل وليس ناجحاً , فلماذا كل ما تفعله أوروبا يُعتَبَر ناجحاً ؟!

    بينما تقطع أكثر من 10,000 كيلو متر كلهم لهم لغة واحدة من الخليج إلى المحيط ومن البحر المتوسط إلى بحر العرب!

    الآن ما يُكتب بالعربية ينتشر في أكثر من 25 دولة ، و ليس مثل أوروبا في كل دولة تحتاج إلى مترجم . إن الابتعاد عن المصدر اللغوي و الموروث الضخم يؤدي إلى افتقار الأمة ثقافياً ، وبالتالي تنضب مواردها ..

    إذا قلنا لهجة أو لغة ، فنعني أن وراءها ثقافة , فكونك مقتصر على لهجة محلية ، فأنت مقتصر على ثقافة محلية , لكن إذا قلنا لغة ، فأنت معتمد على ثقافة اللغة العربية مثلاً عبر العالم العربي و عبر تاريخه أيضاً , فكيف نترك كل هذا التراث الضخم بآدابه وأمثاله وعلومه ومنجزاته؟! ونكتفي بالعاميات حتى يرضى (ويل كوكس) وأذنابه .. لا يفعل هذا عاقل .

    إذاً الدعوة للعامية دعوة غير ناضجة ولا حكيمة ولا تحل مشكلة و تقلل من الثقافة وتزيد التفرق أكثر , فالتفرق الاجتماعي ينتج تشققاً لغوياً ، والهدف من ورائها معروف وهو هجر القرآن من خلال هجر لغته حتى يصير ألغازاً .

    من يتكلم اللغة العربية العامية و الفصحى فلا يصح اعتبار أن لديه ازدواجية , بل هنالك تناغم بين العامية و الفصحى . الازداجية حين تكون لغتين من مجموعات لغوية مختلفة لا تتصل ولا حتى بالأصل اللغوي للكلمة, كالعربية والإنجليزية.

    الاقتصار على اللهجة العامية يُضعف الروافد الثقافية أولاً , و ثانياً يقلل الانتشار و الشيوع , و ثالثاً يزيد التشقق , فداخل البلد الواحد تظهر اللهجات ، فتكون مضطراً لتعلم اللهجات . إذاً هي دعوة تؤدي إلى المحلية , وبالتالي محلية التفكير , ويهيئ حتى للانقسام السياسي ، فكل لغة تنفصل و تنمو، وهذا لا يساعد على التوحد والمساواة .

    دائماً أي لغة استعملها الكثير و في بيئات مختلفة هي الأجود والأفضل وهي القادرة على الاستيعاب، وهذا ما تملكه العربية الفصحى في أرضها, وقِدَمُها عزّزَها كذلك , لهذا نقول أنها لغة جميلة و واسعة وأفضل للتعبير من اللهجة المحلية .

    ثم من التناقض أن تريد استخدام لهجة محلية لتخاطب بها العموم ، استعمل لهجتك المحلية في نطاقك المحلي فقط , فلا يكتب شامي بلهجته المحلية لمصر أو للمغرب العربي مثلاً .

    و عدم نجاح النكتة و الكوميديا في الفصحى يدل على نجاحها ؛ لأن الكوميديا مبنية على السخافة و الأشياء المناقضة للحقيقة مثل الكاركاتير .

    ثم لماذا الصحف تتبنى اللغة العربية؟ هل لأجل القرآن؟ بالطبع.. ليس كلها, بل لأنهم خاضوا التجربة ووجدوها فاشلة . إذاً ما يريدونه أن يكون قد فشلوا فيه .

    الإعلام تبنى اللغة العربية لأنها ناجحة ، بدليل أن العاميّات امتلأت بكلمات الفصحى ، و تزداد امتلاءً مع مرور الوقت , إذاً سيأتي يوم لا تكون فيه عامية ، بسبب ازدياد الثقافة .

    فسبحان من حفظ القرآن وحفظ لغته، وسَخَّر لها حتى أعداءها ! والقرآن الذي وحَّد للعرب لغتهم قادر على أن يوحِّد لهم أكثر من ذلك ..
    مدونة الوراق

    http://alwarraq0.blogspot.com/

    تويتر

    https://twitter.com/alwarraq0


  • #2
    موضوع قيم شكرا لك
    لكن للأسف لم أرى طوال حياتي
    إنسان صادفته يتكلم العربية الفصحى بطلاقة
    الكل يتكلم بالعامية و ياريت عامية نابعة من كلمات عربية
    بل أدخلت أنصاف كلمات غربية

    في الجزائر مثلا دون الحصر
    أتحدى أن تجد شخص عامي لا أقول يتكلم بالعربية الفصحى
    فهذا من ضرب الخيال ولكن يتحدث بجملة كاملة بالعربية
    من الرئيس للوزراء لغاية الطفل الصغير
    فللأسف المفرنسين و العلمانيين قضو على اللغة العربية
    وربما تجد الشيء القليل في الجنوب
    ويمكن لا أدري لو عممنا ذلك على باقي الدول العربية
    بنسب متفاوته ويمكن أهل الخليج ما زال من يحتفظ باللغة الفصحى
    ولكن شمال إفريقيا فتعتبر كارثة سواء لغويا أو حتى دينيا لكن هذا موضوع آخر وشكرا
    ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

    تعليق


    • #3
      مرة من المرات و أنا شاب يافع ، سهوت و تحدثت بالعربية !
      فغضب مني الشاب السائل و صرخ في وجهي ، و شرح لرجل آخر على أنني غبي !
      حيث فضل اللهجة العامية التي فيها حشو للكلمات الفرنسية و الإسبانية !
      فقد سألني عن إتجاه محطة القطار
      وبدل أن أجيبه ب " المحطة ديال تران "
      أجبته " محطة القطار "
      ...

      ثانيا.
      الكثير من الناس منهم بعض أبناء بلدي في المغرب يتقاتلون بكل ما أوتوا من قوة لكي يتحدثوا لغة الأأجانب خاصة الفرنسية، وينطقونها بغباء و بشكل محرج يجعل الغربي يسخر من المغاربة وهو (الغربي ) لا ينطق ولا كلمة بالعربية في المغرب !

      ثالثا.
      الحكومة المغربية تدعم الفرنسية ثم الإسبانية و تهمش العربية
      و في الوثائق الرسمية نجد جهة فرنسية و أخرى عربية في نفس الورقة ...

      رابعا.
      الإعلام امغربي ينطق اأخبار بالإنجليزية و الفرنسية ! بينما قنواة الغرب مثلا في فرنسا لا تنطق ولا كلمة بالعربية ! ماعدا قناة واحدة لها هدف صهيوني إستعماري موجه للعرب وهي ءfrance 24 التي نطقت بالعربية عن طريق عرب مدة قليلا محاولة الإطاحة بالجزيرة ...

      خامسا.
      جوجل و ياهو و ميكروسوفت وغيرها تشجع كل اللغاة ماعدا العربية...
      الكلمة الإسهارية بالإنجليزية لها قيمة مادية أكثر من العربية !

      سادسا.
      العوزلمة دفعت المدارس لتشجيع الإنجليزية خاصة أن برامج الكمبيوتر و أقوى إقتصادات العالم هي من أمريكا ودول ناطقة بالإنجليزية !

      سابعا.
      هذا على ما يبدو نوع من علامات الساعة الصغرة و مذكورة في روايات ! لكن إسقاطها مجهول

      ثامنا.
      اللغة العربية هي لغة القرآن

      تاسعا.
      وزارة الثقافة الفرنسية تشجع الغة الفرنسية في المغرب العربي، حيث تدعم الكتاب المغاربيين الذين يكتبون بالفرنسية وليس بالعربية !

      عاشرا.
      الحكام ...
      لا للعلمانية، لا لحكم العسكر، لا للبلطجية، لا للإلحاد، و نعم للإسلام ...
      مدونتي فيها مقالات متنوعة
      www.acharknews.com
      قناتي تابعة لمدونة الشرق للأخبار و الثقافة
      youtube
      twitter
      google+
      قناتي الخاصة بدروس التكنولوجيا و التصميم
      youtube : super nabilion
      قناة أطلس الثقافية باللغة العربية
      أطلس

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة sayfaddine مشاهدة المشاركة
        عاشرا.
        الحكام ...
        هذه المشكلة الوحيدة, المشكلات الباقية مجرد ناتج عنها و عن عبيدها. فلو ذهبت سيذهب البقية معها.
        قال نبينا صلى الله عليه و سلم (إن محقرات الذنوب،متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه) رواه أحمد
        /
        "إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا " رواه البخاري من كلام ابن مسعود رضي الله عنه
        /
        روي عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال : " لا صغيرة مع الإصرار و لا كبيرة مع الإستغفار"

        أستغفر الله العظيم

        تعليق


        • #5
          مشكلة العربية توجد أضن عندنا في الجزائر و تونس و المغرب فقط

          لأنني عندما أرى لغتنا العامية و الفصحى أرى أنهما مختلفتان كثيرا (الحمد لله مازلنا ندرس بالعربية الفصحى)

          أما باقي الدول مثل الخليج فأرى أنهم مازالو قريبين من العربية

          و المشكلة تكمن في تأثير الإستعمار سابقا (الإستعمار الفرنسي يحاول ترك ثقافته عكس الإنجليزي)

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم
            أعجبني الموضوع و أردت المشاركة . نحن في الاردن لا نتكلم الفصحة لكن بالمقابل لاتجد من يدخلون كلمات انجليزية في حديثهم في كلتا الحالتين من يتحدث الفصحة ومن يدخل الكلمات الغربية يعتبر (بيتفصحن ومفكر حاله فهمان)
            على كل حال لا أظن ان اللغة ستضيع مع الزمن لأنها كما قلت انت لغت القرآن والله تكفل بحفظه أي أن اللغة ستحفظ معه
            لا أقول انها مفضلة عند الجميع لكن على الأقل هناك فهناك أمل في تقويتها
            تقبلوا مروري المتواضع^_^

            تعليق

            يعمل...
            X