Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا يعود اليهود الى كركوك ؟؟؟!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا يعود اليهود الى كركوك ؟؟؟!!!









    :
    :
    :
    :
    :


    السلامــ عليكـــــــمـ


    قرأت هذا المقال و حبيت انقله لكم لعل الله ان يوقظ قلب غيور على دينه و عروبته ...


    الى كل مسلم \ هـ
    الى كل عربي \ هـ


    الى كل من لديه غـــــيره على امتـــه
    كفانا عار وذل و نوم فقد عاااد اليهود الى كركوك ؟!!!









    :: بقلم: وجدي أنور مردان ::الرابطة العراقية

    هل تعلم أن (مركز ادارة عمليات فرقة الاغتيالات الاسرائيلية) فى مدينة كركوك ؟

    وهل يعلم العراقيون لماذا هذا التدفق اليهودي الغريب إليها وشراء العقارات بخمس أضعافها!؟؟؟

    - معلومات خطيرة (خبر يمر عاديا في نشرة اخبار اذاعة الشرق هذا الصباح: اليهود الإاسرائيليون من اصل عراقي يعودون وبكثافة الى العراق، ويتمركزون بشكل خاص في كركوك حيث يشترون الأراضي بخمسة اضعاف ثمنها الحقيقي.)

    هذه الفقرة الاستهلالية، كانت مدخلا لمقال الكاتبة الأردنية، "حياة الحويك عطية"، في جريدة الدستور الاردنية، قبل بضعة أيام. ثم طرحت سؤلاً، بألم بالغ، أحسست بمرارتها،
    لماذا كركوك .؟
    وقبل أن نجيب على سؤالها، ، نود أن نشير الى أن الخبر ليس بجديد،
    فبعد أحتلال العراق في 9 نيسان، أبريل 2003، تدفق مجموعة من عناصر الموساد الإسرائيلي الى العراق، تحت مسمى شركة الرافدين، وشركات وهمية اخرى. بلغ عدد الدفعة الاولى 900 جاسوسا، قامت بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الإغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية، سياسية وعسكرية واعلامية وعلمية وقضائية، بالتعاون مع ميليشات أحد الأحزاب العراقية المعروفة، طالت 1000 عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد. ثم انتقل (450 عنصرا) منهم، من العاصمة بغداد الى مدينة كركوك.


    يقع مركز ادارة عمليات فرقة الأغتيالات الاسرائلية فى مدينة كركوك، حاليا، فى منزل قريب من مبنى محافظة كركوك وتضم ضمن عناصرها عددا من الأكراد الذين كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد نقلتهم من شمال العراق عام 1996 الى جزيرة (غوام).

    يتحدث معظم أفرادها اللغة العربية باللهجة العراقية بطلاقة اضافة للغة الأنجليزية.

    كثفت الفرقة الإسرائيلية جهودها منذ بداية العام الحالي في شراء الأراضي والدور السكنية والمزارع في كركوك وضواحيها، فضلا عن استمرارها في تنفيذ عمليات الاغتيالات التي طالت شخصيات سياسية تركمانية وعربية وكردية وقصف المقرات الحزبية للتركمان والأكراد في كركوك، بهدف اشعال الفتنة العرقية. انتبهت المقاومة الوطنية العراقية لفعلهم الجبان وقامت بقتل 6 افراد من عناصرها في المدينة في بداية العام الجاري. وما زالت هذه العناصر نشطة في كركوك وبغداد وبابل
    بالاضافة الى شمال العراق.


    على أية حال، لماذا كركوك؟

    تمثل كركوك ذكرى مؤلمة في الذاكرة الجمعية اليهودية، لعلاقتها المباشربالسبي البابلي!! فبعد أن دمر القائد العراقي نبوخذ نصر، دولة اسرائيل الجنوبية عام 576 قبل الميلاد، ساق 50 ألف يهودي أسيرا الى العراق (السبي البابلي) وفي طريق عودة القائد نبوخذ نصر الى بابل مرّ من كركوك، لوقوعها على الطريق الاستراتيجي للقوافل الصاعدة الى الشمال، وشمال الغرب (تركيا وسوريا وفلسطين الحالية)، وهي نفس الطريق الذي سلكها ملك الفرس دارا وجيشه لمحاربة الاسكندر المقدوني في معركة أربائيلو (أربيل الحالية) الذي انتصر فيها أسكندر المقدوني.


    المهم عندما وصل نبوخذ نصر الى منطقة كركوك (التي كانت تسمى في العهد السومري بـ، ، كاركوك، أي العمل المنظم الشديد). وجد على الجانب الشرق من نـهر(خاصة صو) الحالية، ثلاثة تلال متقاربة نسبيا، فسخر الاسرى اليهود لجلب التراب والاحجار من المناطق القريبة منها، وتكديسها بين تلك التلال، على ان يكون البناء بمستوى أعلى تل من بينها، وهكذا تم تشييد قلعة كركوك. بعد انجاز البناء، أمر ببناء سرداب في موقع، يبعد من الباب الرئيس للقلعة (التي تسمى الان طوب قابو) بحوالي 300 مترا. وأحتراما لمكانة الانبياء، فقد تم بناء مسجد فوق السرداب (مقام الانبياء)، في العصر العباسي الأخير، واطلق عليه اسم مسجد نبي دانيال والمعروف بأسمه التركماني (دانيال بيغمبر جامعي) وباق لحد الان شاخصا يحكي قصة المدينة.

    كان المسجد قبلة الشابات التركمانيات، أيام عيدي الفطر والاضحى، ومكان تجمعهن وهن بأحلى زينتهن بقصد التعرف على الامهات اللواتي تبحثن عن عرائس لأبنائهن. كما كان قبلة لليهود القاطنين في كركوك قبل هجرتهم الى فلسطين عام 1952. وقد كان اليهود يحتفلون في المسجد يوم عيد كيبور اليهودي الذي يبدأ في 6 تشرين الاول، أكتوبر، بموافقة أمام وخطيب المسجد، كدليل على التسامح الديني الذي كان سائداً في المدينة، يأتون زرافات من المدن العراقية الاخرى للاحتفال بهذه المناسبة،
    وكنا حينذاك أطفالا نقف خارج المسجد لنضحك على زلوفهم وملابسهم وهمهماتهم قرب
    حائط المسجد، تبين لنا فيما بعد أنها صلاتهم.


    وكان هناك يوم آخر، يتجمعون فيه خارج المسجد ويبكون قرب جدرانه، وعندما سألت جدتي ذات يوم لماذا يبكي حزقيل؟ قالت: يقولون أنهم يتذكرون تدمير معبدهم في القدس وسجن النبي دانيال في هذا المكان!!!

    هذه هي قصة اليهود مع كركوك، كما سمعتها من شيوخ مدينتي قبل عدة عقود. ربما تحتاج القصة الى توثيق تاريخي من قبل المختصين في التاريخ والاثار، ولكن مقام الانبياء الثلاثة فى سرداب المسجد، يشهد على جزء كبير من صواب القصة. هذا هو السبب الأول.

    أما السبب الثاني، وكما هو معروف، فأن هذه المدينة تضم حوالي 60? من الاحتياطي النفطي العراقي، ويعتبر من أجود انواع النفط الخام في العالم وحسب الخطة التي وضعت في عهد النظام السابق، فأن أعادة تأهيل المنشاءات النفطية فيها تحتاج الى استثمار 8 مليارات دولار لكي يرتفع انتاج حقولها الى حدود 5 ملايين برميل يوميا. وبما أن أبواب السلب والنهب قد فتحت على مصراعيها في العراق بفضل الاحتلال، فأن الرقم ربما سيرتفع الى 16 أو 24 مليار دولار، ولهذا يحاول اليهود من الان شراء أكبر قدر ممكن من الاراضي فيها لتحويليها الى لاس فيجاس الشرق الاوسط.
    إن المبالغ المرصودة، للاستثمار في المنشأءات النفطية في هذه المدينة، لا يسيل لها لعاب اليهود فقط وانما يسيل لها لعاب الوحوش أ يضا.


    وأما السبب الثالث هو، ان " اسرائيل " قدمت عرضا الى الزعيمين البرزاني والطالباني بحماية الدولة الفيدرالية الكردية من أي خطر سواء من داخل العراق او من تركيا وسوريا وايران. وحسب الخطة الامريكية- الاسرائيلية، فأن كركوك ستكون عاصمة الدولة الكردية المشبوهة، لذا فأن التواجد اليهودي فيها أصبحت ضرورة استراتيجية لقربها من تركيا وايران وسوريا.

    لقد بات واضحا أن أمريكا غزت العراق من أجل حماية اسرائيل وجعلها القوة العظمى الوحيدة في المنطقة، وتثبيت اصدقائها علي قمة السلطة في بغداد، وطمس هوية العراق العربية والاسلامية، وقطع كل صلاته بتاريخه الحضاري العريق، وتوتير علاقاته مع دول الجوار دون أيلاء أي اعتبار لحقوق الشعب العراقي وقوميات بعد هذا ليس بنا من حاجة في الدخول في تفاصيل لاتغني ولا تسمن ولا يسمع من به صمم.

    الى متى نحن هكذااااا ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل

    يارب وحد الشعب العراقي بكل طوايفه ومذاهبه ......

    اتمنى نشرهاا في المنتدياااات
    ......

  • #2
    التاريخ يعيد نفسه
    أليس هذه هي الطريقة نفسها التي أستخدمتها بريطانيا عندما أحتلت فلسطين و أدخلت إليها اليهود بالتدريج
    حتى أصبحت فلسطين مستوطنة لأحفاد القردة
    ولكن ما حدث ليس بسبب قوتهم أو عتادهم فلم تنتصر أبداً أمة محمد بسبب قوتها العسكرية أو عتادها بل بسبب الإيمان الصادق والثقة بنصر الله وهذا لا يعني بأنني أقلل من الإعداد والتسلح ولكن بأن نجعله هو الأساس في النصر ويقتصر تفكيرنا بشكل مادي فهذا أكبر خطاء
    وما حدث الآن هو بسبب ضعفنا وخور همتنا وبعدنا عن ديننا
    وحبنا للدنيا وكراهيتنا للموت وتركنا للجهاد
    قال الرسول عليه السلام (("إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم"

    حتى أصبح رؤية الخيانة والعمالة لليهود والصليبيين أمر طبيعي ويجب علينا أن نتقبله في عصرنا
    و إلى وضعتنا أمريكيا في قائمة الإرهابيين الذين يتجراءون على تعكير و إرهاب أمن المجرم الصليبي واليهودي
    التعديل الأخير تم بواسطة anime.van; 07 / 04 / 2009, 02:54 AM.
    تعلم تصميم شخصية لوفي على برنامج المايا
    http://www.maxforums.net/showthread.php?t=196995


    إكساء شخصية لوفي
    http://www.maxforums.net/showthread.php?t=202148

    تعليق


    • #3
      يمكن التاريخ انخلط بالسياسه

      لكن لو جينا نقيم الموضوع سياسيا كركروك تعتبر كرديه اي الاغلبيه كرديه
      والعلاقات الكرديه مع اليهود على مستوى عال ويقدم اليهود للاكراد مواد استخبراتيه وتدريبات عسكريه ولا ننسى ان اللي بنال رضى اليهود بنال مباركه امريكا

      واليهود يحتاجون لقاعدة لهم في العراق فكانت كركوك من افضل المناطق لهم

      والباقي لسرقه العراق واشغال الشعب العراقي بالفتن وسلب الثروات وكمان ثار قديم كون العراق تاريخيا هادم الهيكل وتشريد اليهود

      فاليهود اليوم يتممون استكمال دولتهم الكبرى وبقي عليهم سوريا والباقي واقعيا اصبحت دولة اسرائيل الكبرى شئنا ام ابينا
      وحرب تموز وحرب الفرقان حرب غزة اوضحت هذا من خلال الصمت والدعم لليهود الغير محدود

      ولكن دائما اقول ما من شيء واكتمل الا وبدء ينتهي
      فاي امبراطوريه واي دوله بالعالم وصلت للقمه حتى ادركنا انها سقطت حين اكتمالها

      فستسقط اسرائيل الكبرى والصغرى وتنتهي للابد

      تعليق

      يعمل...
      X