هـــــــــــــو
هو الأديب الكبير والشاعر يوسف العظم
*ولد في معان (جنوب الأردن) عام 1350
*تخرج من كلية اللغة العربية بالجامعة الأزهرية ، ومن معهد التربية للمعلمين بجامعة عين شمس .
*درس الثقافة الإسلامية والأدب العربي في الكلية العلمية الإسلامية بعمان (1954 م ـ 1962 م)
*عمل وزيرا للتنمية و عضوا في مجلس النواب الأردني وفي عدد من اللجان الإدارية و التربوية والإعلامية
*أسهم في وضع مناهج التربية الإسلامية ورياض الأطفال بتكليف من وزارة التربية والتعليم الأردنية
*شارك في أكثر من 400 محاضرة وندوة
*شارك في عدة مؤتمرات في البلاد العربية والغربية
*قدم للإعلام الأردني عددا من البرامج الثقافية وكتب في كثير من صحفه
*كان له مواقف في رد مفتريات خصوم الإسلام في عدد من اللقاءات والندوات
*من مؤلفاته:
في رحاب الأقصى (شعر) 1400
عرائس الضياء (شعر) 1404
الأعمال الشعرية الكاملة 2003م
مذكرات ثلاثة أرباع قرن 2004م
الشعر والشعراء في الإسلام
رحلة الضياع للإعلام العربي المعاصر
يا أيها الإنسان (قصص)
من اشعاره
إنما الأقصى عقيدة ووسام وقصيده
وهو صرح أبت العلياء إلا أن تشيده
بارك الله حواليه بآيات مجيده
وهو أرض النور فيه المصطفى أرسى سجوده
وهو رمز للمعالي زين التاريخ جيده
إنما الأقصى عقيدة ،فافتدوا تلك العقيدة
مزقوا زوجي ، فلم أعبأ بهم= ومضوا نحو صغيري ووحيدي
غرسوا الحربة في أحشائه=فغدا التكبير أصداء نشيدي
دمروا بيتي، وهل بيتي هنا؟= إن بيتي خلف هاتيك الحدود !
وتلفت فلم أعثر على = غير أبناء الأفاعي والقرود
( حجــارة القــــدس نيران وسجيـــل
وفتية القــــدس أطيــــارا أبابيــــل
وساحة المسجد الأقصى تمـــوج بهم
ومنطـــق القـــدس آيات وتنزيـــــل
والشعب يــزحف إيمانا وتضحــيـة
ما عاد يوقف زحف الشعب تنكيـل
وصيحــــة الشعب حرا فى تدفقـه
من المســـــاجد تكبيـــر وتهـليـل
حيوا الجموع التي هبت لنجدته
يقود ركب الهدى للنصر جبريل
تعاهد القدس في صدق بأن لهــا
عهدا مع الله ما للعهد تبديـــل)
( لقد مضى زمن التخذيل فانطلقي
يا قدس ولى زمان فيه تخـــــذيل
فوق الجباه جراح يا لعــــــزَّتها
قد زانها من دم الآســاد أكـــليل
أبــــو عبيـــدة يـــرنو هـــامته
وخالد من سيوف الله مســـــلول
وجعفر جاثم كـالليث يـــرقبها
وقد اطلَّ يناجيها شُـــــرحبيل
هذي بشائر يوم النصر نعلنها
وليس في قولها زيف وتهـــــويل
فالنصر يمسي قريباً حين نقصـده
والنصر حين يراد النصر مأمــول)
مزقِّيـــها يا غــــزة الأحرار
وارفضي العيش في ثياب العار
وأشعلي النار فى كيان دخيل
ليس يحمي الديار مثل النار
وانفضي عنك كل قيد وقومي
كي تقــودي جمــوعنا للثار
فانبري فتية الرسول بعزم
من صهيب ومصعب وضرار
كل ركن فيها عرينُ يباهي
بأسود وفتيـــة أبـــــرار
عاهدوا الله أن يقودوا جمـوعاً
تتحدى العــــدو في إصـــرار
يوسف العظم رحمك الله ......
اناس مروا وتركوا اثر فى القلوب والعقول ونحسبهم على خير ولا نزكى على الله احدا
هل تعرف منهم احدا ......عرفنى به
هو الأديب الكبير والشاعر يوسف العظم
*ولد في معان (جنوب الأردن) عام 1350
*تخرج من كلية اللغة العربية بالجامعة الأزهرية ، ومن معهد التربية للمعلمين بجامعة عين شمس .
*درس الثقافة الإسلامية والأدب العربي في الكلية العلمية الإسلامية بعمان (1954 م ـ 1962 م)
*عمل وزيرا للتنمية و عضوا في مجلس النواب الأردني وفي عدد من اللجان الإدارية و التربوية والإعلامية
*أسهم في وضع مناهج التربية الإسلامية ورياض الأطفال بتكليف من وزارة التربية والتعليم الأردنية
*شارك في أكثر من 400 محاضرة وندوة
*شارك في عدة مؤتمرات في البلاد العربية والغربية
*قدم للإعلام الأردني عددا من البرامج الثقافية وكتب في كثير من صحفه
*كان له مواقف في رد مفتريات خصوم الإسلام في عدد من اللقاءات والندوات
*من مؤلفاته:
في رحاب الأقصى (شعر) 1400
عرائس الضياء (شعر) 1404
الأعمال الشعرية الكاملة 2003م
مذكرات ثلاثة أرباع قرن 2004م
الشعر والشعراء في الإسلام
رحلة الضياع للإعلام العربي المعاصر
يا أيها الإنسان (قصص)
من اشعاره
إنما الأقصى عقيدة ووسام وقصيده
وهو صرح أبت العلياء إلا أن تشيده
بارك الله حواليه بآيات مجيده
وهو أرض النور فيه المصطفى أرسى سجوده
وهو رمز للمعالي زين التاريخ جيده
إنما الأقصى عقيدة ،فافتدوا تلك العقيدة
مزقوا زوجي ، فلم أعبأ بهم= ومضوا نحو صغيري ووحيدي
غرسوا الحربة في أحشائه=فغدا التكبير أصداء نشيدي
دمروا بيتي، وهل بيتي هنا؟= إن بيتي خلف هاتيك الحدود !
وتلفت فلم أعثر على = غير أبناء الأفاعي والقرود
( حجــارة القــــدس نيران وسجيـــل
وفتية القــــدس أطيــــارا أبابيــــل
وساحة المسجد الأقصى تمـــوج بهم
ومنطـــق القـــدس آيات وتنزيـــــل
والشعب يــزحف إيمانا وتضحــيـة
ما عاد يوقف زحف الشعب تنكيـل
وصيحــــة الشعب حرا فى تدفقـه
من المســـــاجد تكبيـــر وتهـليـل
حيوا الجموع التي هبت لنجدته
يقود ركب الهدى للنصر جبريل
تعاهد القدس في صدق بأن لهــا
عهدا مع الله ما للعهد تبديـــل)
( لقد مضى زمن التخذيل فانطلقي
يا قدس ولى زمان فيه تخـــــذيل
فوق الجباه جراح يا لعــــــزَّتها
قد زانها من دم الآســاد أكـــليل
أبــــو عبيـــدة يـــرنو هـــامته
وخالد من سيوف الله مســـــلول
وجعفر جاثم كـالليث يـــرقبها
وقد اطلَّ يناجيها شُـــــرحبيل
هذي بشائر يوم النصر نعلنها
وليس في قولها زيف وتهـــــويل
فالنصر يمسي قريباً حين نقصـده
والنصر حين يراد النصر مأمــول)
مزقِّيـــها يا غــــزة الأحرار
وارفضي العيش في ثياب العار
وأشعلي النار فى كيان دخيل
ليس يحمي الديار مثل النار
وانفضي عنك كل قيد وقومي
كي تقــودي جمــوعنا للثار
فانبري فتية الرسول بعزم
من صهيب ومصعب وضرار
كل ركن فيها عرينُ يباهي
بأسود وفتيـــة أبـــــرار
عاهدوا الله أن يقودوا جمـوعاً
تتحدى العــــدو في إصـــرار
يوسف العظم رحمك الله ......
اناس مروا وتركوا اثر فى القلوب والعقول ونحسبهم على خير ولا نزكى على الله احدا
هل تعرف منهم احدا ......عرفنى به
تعليق