دي لا أعلم عنها شيء

لسه الشيخ محمد حسان شارحها قبل أمس
فتوجد أمور مسلم بها في القرأن أو في السنة وهذه منها ..
وفقك الله أخي المصورجي ..

لم افهم العبارة قبل الاخيرة ...

هل الموضوع فاق العقل البشري حتى يصعب الرد عليه بعد كل هذه المشاهدات ?

" أتوقع " أن مقصده من العبارة الأولى أن الأيات لم تستطع علاج النفاق بشكل مباشر (لأنها آيات) و لكن تأثيرها هو ما أستطاع العلاج (توقع)

لكن حتى لو كان مدرس لغة عربية فلا أرى أنه من الجيد اللعب بالكلام لجعله يشتبه على الناس ^_^

أممممممممممم

ما أعرف ... أنا ما أقدر أقول مع أو ضد ...

لأزم أسأل شخص مختص بالدين عشان أشوف شو المغزى من هالعبارتين

يعني يمكن في أشياء فالعبارتين ما تظهر للناس العادية

لازم يكون شخص عنده خلفية قوية في علوم الدين عشانيعرف شو المقصد منها ....


هذا مجرد رأي ... "^_^

مع أني لا أحب الخوض في هذه الأمور التي قد تكون من اختصاص المواقع الدينية ...

لكن لا مانع من طرح تصوري

بالنسبة للأولى : أظن أن فيها وقاحة في التعبير ... فكلمة العجز لا يجب أن تقرن بآيات القرآن الكريم التي هي من كلام الله عز وجل .. والذي لا يأتيه الباطل ... وكذلك ... القرآن الكريم نزل في وقت كان فيه المنافق والكافر واليهودي والنصراني ... فمنهم آمن ومنهم من لم يؤمن ... فهل عدم إسلام الوليد بن المغيرة يعود لعجز في آيات القرآن ؟
وهل عدم خروج زعيم المنافقين عبدالله بن أبي من نفاقه يعد عجزا في آيات القرآن الكريم .

أما الثانية فهي تعبير لسيدنا علي بن أبي طالب .... قول الإمام علي كرم الله تعالى وجهه ورضي عنه : (ما كنت أرى باطن القدمين إلا أحق بالمسح ، حتى رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على ظهر خفيه)

ومن وجهة نظري : أن هناك من الأمور التي جاء بها ديننا تعجز عقولنا البشرية عن تبريرها ... فالأولى أن نأخذها دون نقاش ...

اللهم ألهمنا إيمانا كإيمان عجائز نيسابور

أنا لا أفهم ماذا تريد و كذلك القارئين

إن كنت تذكر إن القرآن الكريم عجز عن علاج النفاق فهذه خطأ

بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا [٤:١٣٨]

الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا [٤:١٣٩]

وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا [٤:١٤٠]

الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ۚ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا [٤:١٤١]

إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا [٤:١٤٢]

مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا [٤:١٤٣]

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا [٤:١٤٤]

إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا [٤:١٤٥]

إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا [٤:١٤٦]

مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا [٤:١٤٧]

لا إلاه إلا الله
الآيات واضحة من سورة النساء فقط

وضع لهم صفات و وضع لنا كيفية المعاملة و هو التجنب و عدم الجلوس و عدم السماع
و وضوع لهم الترهيب ثم الترغيب

و فى سورة العنكبوت يوضح لنا الله كيف يعرفهم حتى لا نفعل مثلهم

وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ وَلَئِنْ جَاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ ۚ أَوَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ [٢٩:١٠]
وَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْمُنَافِقِينَ [٢٩:١١]


إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ [٦٣:١]
اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ۚ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [٦٣:٢]

" جنة بضم الميم و شد و فتح النون أى غطـــــاء "

ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ [٦٣:٣]

هم آمنو ثم سيطرت عليهم اهواء الدنيا و عندما حكموا عقلهم فى الأمور شارك الهوى و الشهوة فى التحكيم فكفروا
و كما قبل لكل شئ مفتاح و مفتاح الكفر المعاصى

وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ [٦٣:٤]

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ [٦٣:٥]


سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ [٦٣:٦]

تهديد و وعيد

هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَىٰ مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّىٰ يَنْفَضُّوا ۗ وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَفْقَهُونَ [٦٣:٧]

البخل و الشح

يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ ۚ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ [٦٣:٨]

زرع الهزيمة فى نفوس الأمة لكن الله أركسهم و وعد بالعزة لرسول الله و للمؤمنين من بعده


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ [٦٣:٩]
نصيحة للمؤمنين و تعليم للأولويات فكثرة حب المال و الأولاد تلهى الإنسان

وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ [٦٣:١٠]

وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا ۚ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [٦٣:١١]

كـــــــــــــلنا إليها و الحياة قصيرة قصيرة جدا

و أسمعها من هنا بصوت القارئ مشارى




http://67.213.215.128/~server2/afs/063.mp3

أؤيدك بشدة فى هذا الكلام
هذا يثير الشبهات

القضية الثانية أن هناك أمور مسلم بها و لا يمكن تغييرها حتى لو لم تعقلها
فلماذا نصلى أربعة فى الظهر و ثلاثة فى المغرب ؟؟

والله أنا شايف ان طرح هذه المواضيع ما هو إلا إثارة فتنة ونشر شبهات ... اتقوا الله فينا فإن غالبنا لا يفقه في الدين ما يصد به الشبهات ... فالأولى تعليم الناس لا فتنتهم ...يرحم الله عمر بن الخطاب لقد كان حقا باب الفتنة

؟؟؟
اعرف ان نيتك طيبه(ان شاء الله) لكن اعتقد هناك خطأ إملائي..

و أنا أيضا أعتقد ذلك ^_^

cortex / سبق وان ذكرت ان المعلم يشهد له بالصلاح .. لكن لا مانع بأن يخطأ .. لكن العجيب أنه مصر على كلامه .. قال لنا هذا الكلام وقاله أيضا لطلاب الفصل الاخر ! _ ولو تلاحظ : انا كتبت تأنى في الاجابة خاصة عن الاولى .. لاني غير مقتنع تماما .. لكن تقدر تقول كلامه يدخل العقل !

بو أسامة / فعلك عين الصواب .. لابد من سؤال أهل الذكر .. امام مسجدنا مسافر .. ولا كان سألته وتأكدت بنفسي (إمام مسجدنا المنشد : علي العنزي - ما اعتقد احد من اهل النشيد ما يعرفه )

Aktoom / من ناحية وقاحة ...وقاحة ! لكن هذا كلامه ... اظن ان قصده القرآن لم يذكر ... مو قصده العجز يعني عدم القدرة ... الله اعلم

مزايا والشريف أحمد / هههههه والله ذكرنا له مثل هذه الايات والشواهد ... لكن قال أين العلاج .. ورد في الايات وصف المنافقين وكيفية تجنبهم ... وعقابهم ..الخ .. اعطني ولو آية تعطيك خطوات للعلاج .

flamingo AD / لا والله ما اردت اثارة الشبهات لكن ... اودت اخذ رأيكم ..(خاصة في الاولى)

تحياتي للجميع