السلام عليكم
يا ريت لو نجمع الكم الذي نقدر عليه من الأدعية ونضعها في الموضوع فالدعاء خير وسيلة لقضاء الحاجات ورفع الهموم والغموم ودفع البلاء والمغفرة.
ويفضل الواحد يقرا أي دعاء بعد كل فريضة
وسأبدأ بهذا الدعاء
_________________________
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا تَوْفِيقَ الطَّاعَةِ وَ بُعْدَ الْمَعْصِيَةِ ، وَ صِدْقَ النِّيَّةِ وَ عِرْفَانَ الْحُرْمَةِ ، وَ أَكْرِمْنَا بِاْلهُدَى وَ الاِسْتِقَامَةِ ، وَ سَدِّدْ أَلْسِنَتَنَا بِالصَّوَابِ وَ الْحِكْمَةِ ، وَ امْلَأْ قُلُوبَنَا بِالْعِلْمِ وَ الْمَعْرِفَةِ ، وَ طَهِّرْ بُطُونَنَا مِنَ الْحَرَامِ وَ الشُّبْهَةِ ، وَ اكْفُفْ أَيْدِيَنَا عَنِ الظُّلْمِ وَ السِّرْقَةِ ، وَ اغْضُضْ أَبْصَارَنَا عَنِ الْفُجُورِ وَ الْخِيَانَةِ ، وَ اسْدُدْ أَسْمَاعَنَا عَنِ اللَّغْوِ وَ الْغِيبَةِ ، وَ تَفَضَّلْ عَلَى عُلَمَائِنَا بِالزُّهْدِ وَ النَّصِيحَةِ ، وَ عَلَى الْمُتَعَلِّمِينَ بِالْجُهْدِ وَ الرَّغْبَةِ ، وَ عَلَى الْمُسْتَمِعِينَ بِالاِتِّبَاعِ وَ الْمَوْعِظَةِ ، وَ عَلَى مَرْضَى الْمُسْلِمِينَ بِالشِّفَاءِ وَ الرَّاحَةِ ، وَ عَلَى مَوْتَاهُمْ بِالرَّأْفَةِ وَ الرَّحْمَةِ ، وَ عَلَى مَشَايِخِنَا بِالْوَقَارِ وَ السَّكِينَةِ ، وَ عَلَى الشَّبَابِ بِالْإِنَابَةِ وَ التَّوْبَةِ ، وَ عَلَى النِّسَاءِ بِالْحَيَاءِ وَ الْعِفَّةِ ، وَ عَلَى الْأَغْنِيَاءِ بِالتَّوَاضُعِ وَ السَّعَةِ ، وَ عَلَى الْفُقَرَاءِ بِالصَّبْرِ وَ الْقَنَاعَةِ ، وَ عَلَى الْغُزَاةِ بِالنَّصْرِ وَ الْغَلَبَةِ ، وَ عَلَى الْأُسَرَاءِ بِالْخَلاَصِ وَ الرَّاحَةِ ، وَ عَلَى الْأُمَرَاءِ بِالْعَدْلِ وَ الشَّفَقَةِ ، وَ عَلَى الرَّعِيَّةِ بِالْإِنْصَافِ وَ حُسْنِ السِّيرَةِ ، وَ بَارِكْ لِلْحُجَّاجِ وَ الزُّوَّارِ فِي الزَّادِ وَ النَّفَقَةِ ، وَ اقْضِ مَا أَوْجَبْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَجِّ وَ الْعُمْرَةِ ، بِفَضْلِكَ وَ رَحْمَتِكَ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
______________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي فِي كُلِّ كُرْبَةٍ ، وَ أَنْتَ رَجَائِي فِي كُلِّ شِدَّةٍ ، وَ أَنْتَ لِي فِي كُلِّ أَمْرٍ نَزَلَ بِي ثِقَةٌ وَ عُدَّةٌ ، كَمْ مِنْ كَرْبٍ يَضْعُفُ عَنْهُ الْفُؤَادُ ، وَ تَقِلُّ فِيهِ الْحِيلَةُ ، وَ يَخْذُلُ عَنْهُ الْقَرِيبُ وَ الْبَعِيدُ ، وَ يَشْمَتُ بِهِ الْعَدُوُّ ، وَ تَعْنِينِي فِيهِ الْأُمُورُ ، أَنْزَلْتُهُ بِكَ وَ شَكَوْتُهُ إِلَيْكَ رَاغِباً فِيهِ عَمَّنْ سِوَاكَ ، فَفَرَّجْتَهُ وَ كَشَفْتَهُ وَ كَفَيْتَنِيهِ ، فَأَنْتَ وَلِيُّ كُلِّ نِعْمَةٍ ، وَ صَاحِبُ كُلِّ حَاجَةٍ ، وَ مُنْتَهَى كُلِّ رَغْبَةٍ ، فَلَكَ الْحَمْدُ كَثِيراً ، وَ لَكَ الْمَنُّ فَاضِلًا
____________________________
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
بِسْمِ اللَّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَ مَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ جَوْرِ الْجَائِرِينَ ، وَ كَيْدِ الْحَاسِدِينَ ، وَ بَغْيِ الطَّاغِينَ ، وَ أَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحَامِدِينَ .
اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ بِلَا شَرِيكٍ ، وَ الْمَلِكُ بِلَا تَمْلِيكٍ ، لَا تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ ، وَ لَا تُنَازَعُ فِي مُلْكِكَ ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ ، وَ أَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نَعْمَائِكَ مَا يَبْلُغُنِي فِي غَايَةِ رِضَاكَ ، وَ أَنْ تُعِينَنِي عَلَى طَاعَتِكَ ، وَ لُزُومِ عِبَادَتِكَ ، وَ اسْتِحْقَاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنَايَتِكَ ، وَ تَرْحَمَنِي بِصَدِّي عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي ، وَ تُوَفِّقَنِي لِمَا يَنْفَعُنِي مَا أَبْقَيْتَنِي ، وَ أَنْ تَشْرَحَ بِكِتَابِكَ صَدْرِي ، وَ تَحُطَّ بِتِلَاوَتِهِ وِزْرِي ، وَ تَمْنَحَنِي السَّلَامَةَ فِي دِينِي وَ نَفْسِي ، وَ لَا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي ، وَ تَمِّمْ إِحْسَانَكَ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي ، كَمَا أَحْسَنْتَ فِيمَا مَضَى مِنْهُ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين
يا ريت لو نجمع الكم الذي نقدر عليه من الأدعية ونضعها في الموضوع فالدعاء خير وسيلة لقضاء الحاجات ورفع الهموم والغموم ودفع البلاء والمغفرة.
ويفضل الواحد يقرا أي دعاء بعد كل فريضة
وسأبدأ بهذا الدعاء
_________________________
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا تَوْفِيقَ الطَّاعَةِ وَ بُعْدَ الْمَعْصِيَةِ ، وَ صِدْقَ النِّيَّةِ وَ عِرْفَانَ الْحُرْمَةِ ، وَ أَكْرِمْنَا بِاْلهُدَى وَ الاِسْتِقَامَةِ ، وَ سَدِّدْ أَلْسِنَتَنَا بِالصَّوَابِ وَ الْحِكْمَةِ ، وَ امْلَأْ قُلُوبَنَا بِالْعِلْمِ وَ الْمَعْرِفَةِ ، وَ طَهِّرْ بُطُونَنَا مِنَ الْحَرَامِ وَ الشُّبْهَةِ ، وَ اكْفُفْ أَيْدِيَنَا عَنِ الظُّلْمِ وَ السِّرْقَةِ ، وَ اغْضُضْ أَبْصَارَنَا عَنِ الْفُجُورِ وَ الْخِيَانَةِ ، وَ اسْدُدْ أَسْمَاعَنَا عَنِ اللَّغْوِ وَ الْغِيبَةِ ، وَ تَفَضَّلْ عَلَى عُلَمَائِنَا بِالزُّهْدِ وَ النَّصِيحَةِ ، وَ عَلَى الْمُتَعَلِّمِينَ بِالْجُهْدِ وَ الرَّغْبَةِ ، وَ عَلَى الْمُسْتَمِعِينَ بِالاِتِّبَاعِ وَ الْمَوْعِظَةِ ، وَ عَلَى مَرْضَى الْمُسْلِمِينَ بِالشِّفَاءِ وَ الرَّاحَةِ ، وَ عَلَى مَوْتَاهُمْ بِالرَّأْفَةِ وَ الرَّحْمَةِ ، وَ عَلَى مَشَايِخِنَا بِالْوَقَارِ وَ السَّكِينَةِ ، وَ عَلَى الشَّبَابِ بِالْإِنَابَةِ وَ التَّوْبَةِ ، وَ عَلَى النِّسَاءِ بِالْحَيَاءِ وَ الْعِفَّةِ ، وَ عَلَى الْأَغْنِيَاءِ بِالتَّوَاضُعِ وَ السَّعَةِ ، وَ عَلَى الْفُقَرَاءِ بِالصَّبْرِ وَ الْقَنَاعَةِ ، وَ عَلَى الْغُزَاةِ بِالنَّصْرِ وَ الْغَلَبَةِ ، وَ عَلَى الْأُسَرَاءِ بِالْخَلاَصِ وَ الرَّاحَةِ ، وَ عَلَى الْأُمَرَاءِ بِالْعَدْلِ وَ الشَّفَقَةِ ، وَ عَلَى الرَّعِيَّةِ بِالْإِنْصَافِ وَ حُسْنِ السِّيرَةِ ، وَ بَارِكْ لِلْحُجَّاجِ وَ الزُّوَّارِ فِي الزَّادِ وَ النَّفَقَةِ ، وَ اقْضِ مَا أَوْجَبْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَجِّ وَ الْعُمْرَةِ ، بِفَضْلِكَ وَ رَحْمَتِكَ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
______________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي فِي كُلِّ كُرْبَةٍ ، وَ أَنْتَ رَجَائِي فِي كُلِّ شِدَّةٍ ، وَ أَنْتَ لِي فِي كُلِّ أَمْرٍ نَزَلَ بِي ثِقَةٌ وَ عُدَّةٌ ، كَمْ مِنْ كَرْبٍ يَضْعُفُ عَنْهُ الْفُؤَادُ ، وَ تَقِلُّ فِيهِ الْحِيلَةُ ، وَ يَخْذُلُ عَنْهُ الْقَرِيبُ وَ الْبَعِيدُ ، وَ يَشْمَتُ بِهِ الْعَدُوُّ ، وَ تَعْنِينِي فِيهِ الْأُمُورُ ، أَنْزَلْتُهُ بِكَ وَ شَكَوْتُهُ إِلَيْكَ رَاغِباً فِيهِ عَمَّنْ سِوَاكَ ، فَفَرَّجْتَهُ وَ كَشَفْتَهُ وَ كَفَيْتَنِيهِ ، فَأَنْتَ وَلِيُّ كُلِّ نِعْمَةٍ ، وَ صَاحِبُ كُلِّ حَاجَةٍ ، وَ مُنْتَهَى كُلِّ رَغْبَةٍ ، فَلَكَ الْحَمْدُ كَثِيراً ، وَ لَكَ الْمَنُّ فَاضِلًا
____________________________
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
بِسْمِ اللَّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَ مَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ جَوْرِ الْجَائِرِينَ ، وَ كَيْدِ الْحَاسِدِينَ ، وَ بَغْيِ الطَّاغِينَ ، وَ أَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحَامِدِينَ .
اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ بِلَا شَرِيكٍ ، وَ الْمَلِكُ بِلَا تَمْلِيكٍ ، لَا تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ ، وَ لَا تُنَازَعُ فِي مُلْكِكَ ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ ، وَ أَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نَعْمَائِكَ مَا يَبْلُغُنِي فِي غَايَةِ رِضَاكَ ، وَ أَنْ تُعِينَنِي عَلَى طَاعَتِكَ ، وَ لُزُومِ عِبَادَتِكَ ، وَ اسْتِحْقَاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنَايَتِكَ ، وَ تَرْحَمَنِي بِصَدِّي عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي ، وَ تُوَفِّقَنِي لِمَا يَنْفَعُنِي مَا أَبْقَيْتَنِي ، وَ أَنْ تَشْرَحَ بِكِتَابِكَ صَدْرِي ، وَ تَحُطَّ بِتِلَاوَتِهِ وِزْرِي ، وَ تَمْنَحَنِي السَّلَامَةَ فِي دِينِي وَ نَفْسِي ، وَ لَا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي ، وَ تَمِّمْ إِحْسَانَكَ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي ، كَمَا أَحْسَنْتَ فِيمَا مَضَى مِنْهُ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين
تعليق