Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كلام قديم لكن لا احد يتذكره

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلام قديم لكن لا احد يتذكره


    يقول جورج واشنطن الرئيس الأول للولايات المتحدة الأمريكية محذراً
    من الواضح أن انتشار العداء اليهودي بسبب تعاملهم الأسطوري الفاحش بالربا أخذ يتعاظم بالتدريج بين الفقير والغني على سواء ..
    إنني اؤويد اتخاذ جميع الوسائل القانونية للقضاء على الربا اليهودي. ثم هل يعقل أن يحكمنا شعب أجنبي تدفق مهاجرا الى بلادنا فاستوطنها والأنكى
    من ذلك أن تحكّمهم بنا قائم على أساس الثروات الهائلة التي ابتزوها منا، لا على أساس قوتهم الذاتية وشجاعتهم ومثل عليا يؤمنون بها؟؟
    وباختصار كيف نسمح لهؤلاء أن(يسمّنوا) أنفسهم على حساب عرق الفلاح والعامل والموظف بدون عقاب
    يفوق تأثيرهم ( اليهود ) المدمر على حياتنا ومستقبلنا , خطر جيوش جميع أعدائنا بل إنهم أشد خطر وفتكا ,
    بمائة ضعف من ذلك , على حريتنا والقضية الكبرى التي تكرس لها جل اهتمامنا .... ومما يؤسف له ويؤلم في الوقت نفسه أن حينا من الدهر طويلا قد انقضى ,
    لم تحاول خلاله ولايأتينا كل منها على حدة على الأقل مكافحة اليهود والقضاء عليهم , رغم برهنتهم على أنهم يشكلون مجموعة حشرات تفتك بمجتمعنا ,
    وتؤلف أكبر خطر يمكن أن يتهدد استقرار الولايات المتحدة وأمنها " جورج واشنطن
    جورج واشنطن يقول عام 1788م قبل إعلان الإستقلال عن بريطانيا «ان اليهود يعملون ضدنا بشكل ا كثر فاعلية مما تفعله جيوش العدو. فهم اخطر مائة مرة على حريتنا وقضايانا.
    وانه لمن المحزن جداً ان كل ولاية لم تعمد منذُ امد بعيد الى ملاحقتهم باعتبارهم آفةً على المجتمع» وقال الرئيس جورج واشنطن في مكان آخر «من المؤسف ان الدولة لم تطهر اراضيها من هذه الحشرات
    رغم علمها ومعرفتها بحقيقتهم ويقرر. ان اليهود هم اعداء سعادةامريكا ومفسدو هنائها
    وبعد عام واحد قال بنيامين فرانكلين احد اعضاء اللجنة الثلاثية الذي اعد البيانية الأمريكية للإستقلال في مؤتمر اعلان الدستور في فلادلفيا قائلاً هناك خطر عظيم يهدد الولايات المتحدة الامريكية ذلك هو الخطر الصهيوني ايها السادة.. وقال:
    حيثما استقر اليهود نجدهم يوهنون من عزيمة الشعب ويزعزعون الخلق التجاري الشريف.. إنهم يكونون حكومة داخل الحكومة.
    وحينما يجدون معارضة من أحد فإنهم يعملون على خنق الأمة مالياً وقال الرئيس الامريكي فرانكلين ان اليهود منذ أكثر من 1700 عام
    وهم يندبون مصيرهم لا لشيء إلاَّ لأنهم طردوا من الوطن الأم /فلسطين/ ولكن تأكدوا ايها السادة انه لو اعاد اليهم عالمنا المتحد فلسطين فإنهم سيجدون الكثير من المبررات لعدم العودة اليها او الاكتفاء بها/
    لماذا؟ لانهم مثل الطفيليات التي لاتعيش على نفسها. انهم لايستطيعون العيش فيما بينهم. فلابد لهم ان يعيشوا بين المسيحيين وبين الآخرين الذين هم ليسوا من جنسهم وأكد الرئيس الامريكي فرانكلين
    «اذا لم يمنع اليهود من الهجرة الى الولايات المتحدة الامريكية بموجب الدستور ففي اقل من 100سنة سوف يتدفقون على البلاد باعداد ضخمة كالجراد تجعلهم يحكموننا ويدمروننا واذا لم يمنع اليهود فإنه
    لن تمضي اكثر من 200 [ وهذا الكلام عام 1789 ] سنة ليصبح ابناؤنا عمالا في الحقول لتوفير الغذاء لليهود الذين سيجلسون في البيوت المالية مرفهين يفركون أيديهم في غبطة. ان عقليتهم تختلف عنا حتى لو عاشوا بيننا عشرات الاجيال.
    فالنمر الارقط لا يستطيع تغيير جلده. انهم خطر على هذا البلد ويجب ان يستبعدوا بمؤتمركم الدستوري
    ..............................................
    المقالات متعددة المصادر
    أما مناسبة الكلام انني وجدت جورج واشنطن وبنامين فرانكلين كانوا متنبأئين بخطر اليهود على الولايات المتحدة الأمريكية وحذروا الأمريكين منهم لكن الكلام لم يلتفت اليه احد



  • #2
    خطر اليهود لم يكن يوما موجها فقط ضد الاسلام
    تشعر احياننا عندما تعرفهم او تسمع عنهم او تقرا عنهم انهم يحبون الا انفسهم ولا امان لهم حتى فيما بينهم ياكلون بعضهم البعض وانهم لا يريدون ان يكون سيدا سواهم

    فانهم قتلو سبعين نبيا في يوم
    وكانو يقتلون كل يهودي مؤمن على الحق في زمانهم
    فحرفو التوراة لمصلحتهم

    ارادو النيل من سيدنا عيسى
    وكانو يلاحقون المؤمنون منهم في ذلك الزمن

    ولاحقو النبي عليه الصلاة والسلام وارادو قتله بالسم والصخره والاغتيال والخيانه في المدينه بعد ان اعطو عهودهم ومواثيقهم

    وفي التاريخ الحديث
    تجد انهم ارادو السلطه والمال في المانيا فكان لهم اقتصادهم حتى ايقن من الالمان
    وحتى ستالين قبل ان يقتل كشف مخططاتهم واراد النيل منهم الا انه قتل بضروف لم تكشف بعد

    وكم ساعدهم الانجليز الا انهم كانو يفجرون ويقتلون من ضباطهم وجنودهم وكذا حادث سجل بمصر وفلسطين ضد الانجليز كان من ورائه اليهود ليزيدو نقمه الانجليز على المصرين والفلسطينين

    وحتى التاريخ الحاضر لهم
    كيف انهم اتهمو رئيسهم في حرب تموز لبنان ولو انه انتصر لنسبو النصر لانفسهم
    فهم هكذا

    لكن هؤلاء اليهود ونعرفهم عن ضهر قلب من التاريخ والقران الكريم
    فمن نحن ؟ في هذا الزمن

    تعليق

    يعمل...
    X