هذه القصة لاخي مبارك الحمود
قديمة نوعا ما ولكن قلت تشاركونني
نصف دقيقة
تلك الفتاتان الساكنتان في الغربة, كوبا القهوة التي تحيط أصابعهن بهما بقوة, لا تدفئ الوحدة التي تحاولان التغلب عليها معا..
شعرهما المسترسل لا يهدأ من الرياح, ويلوح لجميع المارة بعبث..
تلك الفتاتان لا تعلمان أن إحداهن سترحل روحها إلى السماء بعد نصف دقيقة, ولكن ذلك لم يحدث بعد.
قديمة نوعا ما ولكن قلت تشاركونني
نصف دقيقة
تلك الفتاتان الساكنتان في الغربة, كوبا القهوة التي تحيط أصابعهن بهما بقوة, لا تدفئ الوحدة التي تحاولان التغلب عليها معا..
شعرهما المسترسل لا يهدأ من الرياح, ويلوح لجميع المارة بعبث..
تلك الفتاتان لا تعلمان أن إحداهن سترحل روحها إلى السماء بعد نصف دقيقة, ولكن ذلك لم يحدث بعد.
تعليق