الجزء الثالث من فيلم ماتريكس
يستمر الفيلم على سيرته الأولى الغرائبية مع كل الأفكار الغريبة من أمثال هوة الزمن جديدة هي هوة
الزمن في هذا الفيلم لم تكن موجودة من قبل يبدأ الفيلم بنيو بطل الفيلم ( كيانو ريفز ) و هو ساقط في
هوة زمنية لا يستطيع الخروج منها و كالعادة مدينة صهيون هي مدار الفيلم و الفيلم كأنه يدور في
بيت من بيوت النورانيين الماسونية أو كأن مدينة صهيون هذه هي معبد من معابد الماسونية
الفيلم هذه المرة لم يأت بجديد حسب ما أرى سوى حشره لشخصيات جديدة و جنسيات جديدة مواكبا
لروح العصر حيث ظهرت شخصية جديدة على الرغم من قصر دورها إلا أنها بقيت من أول الفيلم
لآخره و هي شخصية الهندي راتماندرا مدير النظم و زوجته ( كمالا ) المبرمجة المحترفة و خاصة ابنته
( ساتي هذه الطفلة لامعة العينين التي ستظل موجودة حتى آخر لحظة في الفيلم و موجودة في أخر
لقطة و مشهد من الفيلم
لا أدري ما تفسير وجودها و لكن في ضوء جملة قالها الشخصية العميل سميث حيث قال للفتاة
لابد أنك الشخص الصهيوني الأخير
قد يكون لهذا مغزى ما , ضم الهنود المبرمجين و مصممي النظم إلى منظومة الماتريكس
الفيلم هذه المرة به جزء طويل و سخيف و ممل للغاية وهو جزء الدفاع عن مدينة صهيون
تجعلك تقول الله يحرق مدينة صهيون في دماغ اللي بناها
طبعا هذا الجزء يشكل تقريبا ربع الفيلم أو أكثر
الفيلم ليس به الكثير من الجديد و لكن اتضح الآن كل الفكرة التي بني عليها الفيلم وهي فكرة كلها
كفر أسود يتضح من الجملة التي قالها الشخص صاحب شخصية الـ architect وطبعا لو عرف
أحد أن اسم الإله عند الماسونيين هو البناء الأعظم قال في آخر لحظة من الفيلم لشخصية الحكيمة أو
الكاهنة : هل تظنين أني بشري او آدمي حسب ما فهمته من جملته
:what do you think I'm ? human
ما المقصود به طبعا معروف و كلام كفر طبعا و تجديف
الفيلم ماسوني صهيوني يهودي صرف
طبعا اسم الفيلم revelation أو revelution اسم مأخوذ من الكتاب المقدس و هو حسب إحدى الترجمات للكلمة آخر اسفار العهد الجديد أو سفر الرؤ يا أو ثورة الماتريكس و الكلمة موهمة بالمعنين لقربهما ربما أتوهم ذلك و لكن الفليم كله مثير للجدل و الشك
هذا ما استشفيته من مشاهدتي الأولى للفيلم
لا أدري إن كان الفيلم قد نزل أم لا و لكن رأيت النسخة أنزلها بعض الأصدقاء من الإنترنت
تمنياتي لكم بكل التوفيق و الخير
يستمر الفيلم على سيرته الأولى الغرائبية مع كل الأفكار الغريبة من أمثال هوة الزمن جديدة هي هوة
الزمن في هذا الفيلم لم تكن موجودة من قبل يبدأ الفيلم بنيو بطل الفيلم ( كيانو ريفز ) و هو ساقط في
هوة زمنية لا يستطيع الخروج منها و كالعادة مدينة صهيون هي مدار الفيلم و الفيلم كأنه يدور في
بيت من بيوت النورانيين الماسونية أو كأن مدينة صهيون هذه هي معبد من معابد الماسونية
الفيلم هذه المرة لم يأت بجديد حسب ما أرى سوى حشره لشخصيات جديدة و جنسيات جديدة مواكبا
لروح العصر حيث ظهرت شخصية جديدة على الرغم من قصر دورها إلا أنها بقيت من أول الفيلم
لآخره و هي شخصية الهندي راتماندرا مدير النظم و زوجته ( كمالا ) المبرمجة المحترفة و خاصة ابنته
( ساتي هذه الطفلة لامعة العينين التي ستظل موجودة حتى آخر لحظة في الفيلم و موجودة في أخر
لقطة و مشهد من الفيلم
لا أدري ما تفسير وجودها و لكن في ضوء جملة قالها الشخصية العميل سميث حيث قال للفتاة
لابد أنك الشخص الصهيوني الأخير
قد يكون لهذا مغزى ما , ضم الهنود المبرمجين و مصممي النظم إلى منظومة الماتريكس
الفيلم هذه المرة به جزء طويل و سخيف و ممل للغاية وهو جزء الدفاع عن مدينة صهيون
تجعلك تقول الله يحرق مدينة صهيون في دماغ اللي بناها
طبعا هذا الجزء يشكل تقريبا ربع الفيلم أو أكثر
الفيلم ليس به الكثير من الجديد و لكن اتضح الآن كل الفكرة التي بني عليها الفيلم وهي فكرة كلها
كفر أسود يتضح من الجملة التي قالها الشخص صاحب شخصية الـ architect وطبعا لو عرف
أحد أن اسم الإله عند الماسونيين هو البناء الأعظم قال في آخر لحظة من الفيلم لشخصية الحكيمة أو
الكاهنة : هل تظنين أني بشري او آدمي حسب ما فهمته من جملته
:what do you think I'm ? human
ما المقصود به طبعا معروف و كلام كفر طبعا و تجديف
الفيلم ماسوني صهيوني يهودي صرف
طبعا اسم الفيلم revelation أو revelution اسم مأخوذ من الكتاب المقدس و هو حسب إحدى الترجمات للكلمة آخر اسفار العهد الجديد أو سفر الرؤ يا أو ثورة الماتريكس و الكلمة موهمة بالمعنين لقربهما ربما أتوهم ذلك و لكن الفليم كله مثير للجدل و الشك
هذا ما استشفيته من مشاهدتي الأولى للفيلم
لا أدري إن كان الفيلم قد نزل أم لا و لكن رأيت النسخة أنزلها بعض الأصدقاء من الإنترنت
تمنياتي لكم بكل التوفيق و الخير
تعليق