Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الطريق الى كابول !!!!!!!!!؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الطريق الى كابول !!!!!!!!!؟؟؟

    السلام عهليكم ورحمة الله وبركاته ورمضان مبارك عليكم وعلى امة محمد
    الصراحه بينالحين والاخر تخطر على بالي بعض الافكار واود ان اشارككم بها لكن النت والضروف في العراق لا يساعد على ذالك واليوم قررت ان أاخذ رايكم عن مسلسل طالما اعجبت به والصراحه انا لا اشاهد من التلفاز الا هذا المسلسل لكن تعجبت من ما بدر من دولة قطر حول منع بثه على كل من قناة الاردن وقطر
    كما اجده غير متحيز لحد الان والباقي الله يستر
    المهم اريد رايكم في هذا المسلسل
    ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
    المستغنى عن الدنيا بالدنيا كمطفئ النار بالتبن .
    الدنيا كالماء المالح كلما إزددت منه شرباً إزددت عطشاَ .
    من سار على الدرب وصل
    ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

  • #2
    وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
    بكل صراحه وعلى بلاطه هذا المسلسل حرب على الاسلام والمسلمين
    لان فيه استهزاء بالحجاب وانتقاص منه وانتقاص وتشويه صوره الحكم الاسلامي بغض النظر عن ان طالبان كانو متشددين في بعض الامور
    وايضا فيه تشويه لصوره المجاهدين سواء في عهد السوفيت او في العهد الحالي
    ولاحول ولا قوه الا بالله
    والسلام عليكم
    www.tawhed.ws
    http://www.hakyayinlari.com/ar/library.htm
    www.h-alali.net/npage/index.php
    http://saaid.net/twage3/034.gif
    http://saaid.net/twage3/027.gif

    تعليق


    • #3
      الطريق الى كابل
      التصوير والإخراج جيدا جداً لا وبل ممتاز مقارنه بالإمكانيات..

      الغريبه ان المنتج هو تلفزيون قطر
      والاغرب اكثر هو ان تلفزيون قطر منع البث

      انا لا ارى ان المسلسل فيه اي شئ يتهم شئ سياسي ..

      تعليق


      • #4
        انا مش عارف اكون فكرة محددة انا اتفرجت على شويه صغيرين

        ومش مرتحاله مش عارف ليه

        الفار بيلعب فى عبى

        الامكانيات عليه قوى بتفكرنى ب....

        بلاش نستعجل
        نصبر شويه وبعدين نحكم
        !!!جميع الدروس المعمارية المجانية والغير المجانية والمشاريع المعمارية الكاملة !!!!

        تعليق


        • #5
          لم اشاهد المسلسل
          لان الدعايا الخاصه به
          وضحت للاعمي انه ضد الحجاب ومتشدد ضد طالبان بشكل ظالم
          قولوا للاعلام العربي
          اذا لم تستحي فافعل ماشئت
          وما فتىءَ الزمان يدورحتى
          مضى بالمجدِ قومٌ أخرونَ
          وأصبح لا يُرى في الركب قومي

          وقد عاشو أئمته سنينَ
          وآلمني وآلم كل حرٍ
          سؤال الدهر أين المسلمينَ ?

          اذا لم تجد ما تحب فحب ما تجد

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ..

            المسلسل في هذا الوقت حقيقةً يبعث الريبة في النفوس ..

            فهل سيكون ناقلاً حيادياً أم يكون نقلاً مؤدلاجاً.. الله أعلم ..

            نحن نتمنى أن ينقل الحقائق كما هي دون تحسين ولا تقبيح ..

            وعلى طاري طالبان .. هل سيهمل المسلسل بعض الصور المشرقة لها رغم قلة ذات اليد والتكالب العنيف عليها ؟؟

            وأترككم مع مقال لأحد الإخوة في الساحات نسيت اسمه ....


            خواطر قلم / شقراء... وسط الملتحين!
            الملتحون عرف عنهم التشدد، وحرص الإعلام الغربي وفي مقدمه الإعلام الاميركي على التأكيد أنهم شريرون, أما الشقراء فهي صحافية انكليزية الأصل والفصل, باختصار انها (ايفون رايلي) التي اعتقلها نظام طالبان قبيل القصف الأميركي على افغانستان بأيام والتي زارتنا في الكويت الأسبوع الماضي بدعوة من مركز «الوعي» للعلاقات العربية الغربية، الذي يهدف الى فتح الحوار مع الغرب، ويدعو الى التعرف على حقيقة ما عندنا لا من خلال الاعلام وانما من خلال التواصل والحوار، ورغم ان عمر هذا المركز لم يتجاوز سنتين الا انه بذل جهوداً ايجابية واعلن اكثر من 90 فردا اسلامهم من خلاله.
            الصحافية الانكليزية ايفون رايلي التي خطفت الاضواء أيام الحرب الاميركية على الافغان ألقت محاضرة ممتعة في المركز تحكي فيها قصة اعتقالها من البداية الى النهاية، وماذا خرجت من هذه التجربة من مفاهيم وانطباعات,,, عن اشياء كثيرة بما فيها مهمة الاعلام والاعلاميين ما شكل لها انقلابا وثورة على كثير مما يجري في عالم السياسة والاقتصاد والدين وحقوق الانسان والدعاية المسيسة للجماهير وتضليل الشعوب,,, الخ. أطالت رايلي الحديث عن المعاملة الغريبة والحسنة والمبهرة لحركة طالبان تجاهها، مدة الايام العشرة التي اعتقلت فيها, لقد ذكرت جرأتها عليهم وشتمها لهم وسخريتها منهم وتحديها لهم, واخيرا البصقة القوية التي قذفتها في وجه أحد محاوريها,,, كل هذا وغيره من الاهانات والتحدي لم يكن له اثر على رجال الطالبان الذين استمروا في حسن معاملتها, قالت: حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني انكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود,,, لم يفتشوني شخصيا بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال,,, عندما عرفوا من التحقيق معها انها ليست عدوا وعدوها باطلاق سراحها ووعدتهم هي بدورها أن تقرأ القرآن مصدر الاخلاق الاسلامية, تقول الشقراء الانكليزية التي اخفت شقار وجهها بحجابها بعد اسلامها ايفون رايلي: بعد اطلاق سراحي اجتمع مئات الصحافيين ينتظرون قنبلة تصريحاتي ضد الطالبان، فكان جوابي: لقد أحسنوا معاملتي فصدموا وخيم عليهم الصمت! ووفيت بوعدي وقرأت ترجمة القرآن، وتعرفت على الاسلام، ثم أسلمت, ختمت محاضرتها بخاتمة تقولها في كل بلد وفي كل لقاء، قالت: إنني ألقي محاضرتي عليكم باللبس الشرعي الاسلامي الذي اعطاني اياه نظام طالبان في السجن هناك, وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الاميركي الديموقراطي كيلا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني .
            انتهى

            عجيب كيف يعشق الأسير سجانيه .. إلا أن يكون السجان صاحب دين تخفق له القلوب طرباً ..

            تحياتي
            التعديل الأخير تم بواسطة عندليب; 23 / 10 / 2004, 08:41 AM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عندليب

              عجيب كيف يعشق الأسير سجانيه .. إلا أن يكون السجان صاحب دين تخفق له القلوب طرباً ..
              كلام رائع بارك الله فيك خي عندليب

              تعليق


              • #8
                كلام جميل جدا جدا
                ان هذا هو الاسلام فى كل العصور
                ان القرن القادم للاسلام ان شاء الله
                !!!جميع الدروس المعمارية المجانية والغير المجانية والمشاريع المعمارية الكاملة !!!!

                تعليق


                • #9
                  الحقيقة منعني الطبيب من مشاهدة المسلسل لاني اعاني من ارتفاع ضغط الدم, لكن خبرتي علمتني ان سابع المستحيلات في هذا الكون هو ان يقوم الاعلام العربي بتقديم صورة مشرقة عن العرب و المسلمين.
                  قال (صلى الله عليه و سلم) ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه

                  تعليق


                  • #10
                    ملحوظة:
                    استثني قناة الجزيرة من ردي السابق, لانها بالفعل قناة مهنية محترمة, و من الواجب تصنيفها خارج منظومة الاعلام العربي المتهالك.
                    قال (صلى الله عليه و سلم) ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه

                    تعليق


                    • #11
                      النابغه!
                      اينك يارجل؟ اين ذهبت؟ المهم
                      جهزت لي الجنسيه الباكستانيه؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        منقول : الطريق الى كابول": رؤية سطحية ام موقف مسبق؟/ ياسر الزعاترة

                        بعيداً من تعقيدات ما جرى خلال الأيام الماضية في شأن وقف عرض مسلسل "الطريق الى كابول" من جانب الجهة المنتجة "التلفزيون القطري", مع استمرار عرضه في فضائية اخرى, وما اذا كان ذلك قد تم على خلفية تهديدات ظهرت على شبكة الإنترنت من جهات إسلامية مجهولة, ام تبعاً لحسابات اخرى ذات صلة بالسياسة, بعيداً من ذلك كله, فإن مشاهدة اربع حلقات كاملة من المسلسل تجعلنا قادرين الى جانب حيثيات اخرى على طرح وجهة نظر في مضمونه وبعض جوانبه الفنية.

                        تبدأ القصة من الكاتب, إذ مع احترامنا الشديد لقدرات جمال ابو حمدان كأديب وكاتب, فإن دخوله على خط قضية بهذا المستوى من التعقيد يجعلنا نشك في قدرته على طرح المسألة بالعمق المطلوب, وصولاً الى رؤية موضوعية لا تفتقد العنصر الدرامي القادر على جذب المشاهد من دون الوقوع تحت طائلة المواقف المسبقة او التسطيح المخل, فضلاً عن الأخطاء التاريخية والجغرافية التي تابعنا الكثير منها حتى الآن.

                        بحسب تصريحات ابو حمدان, فقد قرأ الرجل خمسة كتب عن الموضوع قبل الشروع في كتابة السيناريو, والواقع ان خمسة كتب لا يمكن ان تكون كافية للدخول الى عوالم مجهولة بالنسبة الى اي احد بما يجعله قادراً على كتابة مسلسل درامي عنها, فكيف حين تكون اربعة من الكتب المشار إليها تتحدث عن الماضي بلغة الحاضر, اي انها تعالج المسألة بعض مضي سنوات عليها, وهو ما يوصف عادة بأنه الحكمة بأثر رجعي.

                        لقد بدا منذ المشهد الأول في المسلسل ان الكاتب عمد الى محاكمة الشخوص وحركة الأحداث بنبرة المواقف المسبقة, ومعها الحكمة بأثر رجعي, وبدا كما لو ان كل تداعيات ما جرى في افغانستان حضرت في النص, خلافاً لواقع الحال كما عايشه اولئك الأشخاص في حينه, بدليل ان كثيرين ممن كتبوا عن الحدث تالياً قد فعلوا الشيء ذاته في الوقت ذاته الذي كانوا يؤكدون فيه ان ذلك لم يكن وارداً في اذهانهم خلال المراحل الأولى.

                        من هنا يمكن القول ان المسلسل هو مجرد حلقة في مسلسل اطول يتخصص في محاكمة الجهاد الأفغاني بجعله عنواناً لكل شرور العنف التالية, وبربطه المسرف بالولايات المتحدة, كما يتخصص في تشويه حركة طالبان وجعلها عنواناً للإسلام المتخلف من دون النظر الى البيئة الاجتماعية التي نبتت فيها. هي محاكمة بأثر رجعي إذاً اكثر من كونها محاولة لنقل صورة واقعية او شبه واقعية للتجربة وحركتها على الأرض وصولاً الى تحولاتها الأخيرة, وإلا فهل يعقل ان تكون العائلة الأفغانية التي ستنقل التجربة من خلالها هي والد عجوز (قادر) يبدو في منتهى الليبرالية حيث يرسل ابنته "زينب" للدراسة في بريطانيا وحيدة, ومتى؟ اثناء حقبة الشيوعيين. ثم يستقبل خبر علاقة الحب بينها وبين زميلها العربي "طارق" بكل اريحية. وإلى جانبه زوجة تكشف نصف شعرها, وولد متشدد "جلال" لا يلبث ان يصبح طالبانياً, وحفيد صغير "فيلسوف".

                        لقد أوضحت هذه المعطيات منذ البداية اننا إزاء تشويه لا نجزم بكونه مقصوداً, ومن ثم بيان إدانة لكل ما نسب الى التجربة من مشكلات هنا وهناك, داخل افغانستان وخارجها.

                        منذ البداية ايضاً كان عنصر التشويه واضحاً لصورة المجاهد العربي الراحل الى افغانستان, فعامر الذي ترك دراسته في بريطانيا ليلتحق بالمجاهدين كل قد حاول التقرب من الفتاة الأفغانية (زينب) لكنها صدته, فيما وقعت في غرام صديقة (طارق) الرافض والمتهكم دوماً على فكرة الجهاد في أفغانستان, وهي قصة الحب التي تشكل الحبكة الأساسية في المسلسل. والخلاصة ان المجاهد كان عاشقاً فاشلاً قبل ان يتحول الى مجاهد. ولا تسأل عن مظهر عامر الذي لا يمت الى المظهر التقليدي للإسلاميين بصلة, فشعره مرسل في شكل عابث, وكذلك لحيته التي لا تنتمي, لا الى لحى "المعتدلين" ولا "المتشددين", بحسب توصيفات بعض القوم.

                        الأسوأ من ذلك ان عامر كان فلسطينياً من الأردن ترك قضيته ليذهب إلى أفغانستان, وهنا معالم إدانة اخرى للمجاهدين على رغم توضيحات المعنى بأن طريق فلسطين مسدودة. لكن الإشكال الذي يتبدى هنا هو ان معظم المجاهدين الذين شاركوا بالفعل في الجهاد الأفغاني لم يكونوا من الفلسطينيين او الأردنيين, بل كانوا من السعودية والخليج والجزائر وليبيا ودول اخرى, فيما تركز الأردنيون والفلسطينيون وهم القلة في اعمال الإغاثة التي كانت اشبه بوظائف عادية, ولعل السبب في ذلك هو البعد الذي ذكر حول عدم قناعة الفلسطينيين بأن معركة أفغانستان قريبة منهم في ظل وجود المعركة الفلسطينية, مع ان الطرق مسدودة بالفعل, ومع ان البعد الإسلامي في العمل الفلسطيني المقاوم لم يكن ظهر بعد. وفي كل الأحوال فإن أحداً من فلسطينيي الداخل لم يلتحق بالجهاد الأفغاني.

                        وفي كل الأحوال فإن قصة الأفغان العرب كلها قد ضخمت كماً ونوعاً, لأن جميع من مروا بالتجربة ما بين شهر او اكثر لا يتجاوزون ثلاثة آلاف شاب في ادق التقديرات, معظمهم كانوا يعملون في التعليم والإغاثة.

                        قضية المسلسل الرئيسة, بحسب ما ظهر, وبصرف النظر عن نيات القائمين عليها, هي ربط كل ما جرى تالياً من عنف في مناطق مختلفة من العالم, سيما داخل الدول العربية, بالجهاد الأفغاني, ومن ثم توفير إدانة لمصطلحة الجهاد بحسب ما يفهمه كثير من الإسلاميين, اكان الفهم الخاطئ ممثلاً في العنف الداخلي الموجه ضد الأنظمة العربية والإسلامية, ام الصحيح والمشروع الموجه ضد أعداء محتلين او معتدين كما هي الحال في العراق وفلسطين وأفغانستان, ام كان من النوع الثالث الملتبس والمرفوض من اكثرية الإسلاميين, ممثلاً في العمليات الخارجية ضد اهداف اميركية او غربية موالية للأميركيين, كما هي حال هجمات ايلول التي تظهر في شارة المسلسل, ربما كتفريع من الطريق الى كابول.

                        والحال ان الربط المذكور لا يبدو صحيحاً إلا في حالات محدودة, فما جرى على سبيل المثال في الجزائر وقبل ذلك في مصر وقبله في سورية لم يكن ذا صلة بما ج رى في افغانستان. كما ان تحالف الظواهري وبن لادن لم يكن نتاج المعركة الأفغانية, بل جاء نتاج تعقيدات اخرى ظهرت لاحقاً. ثم اين هي الصلة المقنعة بين المقاومة الإسلامية في العراق وفلسطين وبين ما جرى في افغانستان؟ ثم هل يمكن القول بكل بساطة ان ما جرى في الحادي عشر من ايلول كان نتاجاً لما جرى في افغانستان, وأنه لو لم تكن الحال الأفغانية لما وقعت تلك الهجمات؟

                        ثمة مسألة أخرى تحضر ولكن على نحو خجل في المسلسل, اعني دور الأنظمة في ما جرى, وهي مسألة اكثر اهمية من دور الأفراد, لأن الغالبية الساحقة ممن ذهبوا إلى أفغانستان قد فعلوا ذلك بدوافع عقائدية حقيقية, الأمر الذي لا ينطبق على كثير من الأنظمة التي شاركت في اللعبة لحسابات أخرى.

                        * كاتب أردني.

                        تعليق


                        • #13
                          لقد تم توقيف البث في في قناه ال Mbc
                          بقيت على مااعتقد قناه واحده تبث..

                          تعليق


                          • #14
                            يــــــــــا أسفاه ..
                            حالنا نحن العرب..

                            تعليق


                            • #15
                              حياك الله اخوي رادو,
                              انا في ارض الله الواسعه من منتدى لمنتدى و من موقع لاخر. شكراً لسؤالك عني. بالنسبة لباكستان ما عاد يوزعون الجنسية خلاص. جرب كشمير يمكن تنفع.

                              مقال رائع اخوي فهد,
                              الشكر لكاتبه و ناقله, و لو انه اعطى هالبرنامج التافه اكثر من حجمه.
                              قال (صلى الله عليه و سلم) ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه

                              تعليق

                              يعمل...
                              X