تويت
بينما كان الرئيس جورج بوش جالسا في مكتبه مخططا لغزو دولة أخرى إذ قاطعه رنين الهاتف
هالو مستر بوش (بصوت قوي خشن)
أنا فيصل علي من بنغا من مقاطعة مولتان. لقد إتصلت لأعلمك أنني رسميا أعلنت الحرب عليك
أجاب بوش: حسنا فيصل هذه حقا معلومة مهمة! ولكن كم يبلغ عدد جيشك؟
أجاب فيصل وهو يصوب نظره إلى الفراغ: الآن وبعد لحظة بسيطة من الحسابات هناك أنا وخالي خان وجاري بهاغو وجميع فريق كابادي الذي في القرية وهذا يجعلنا ثمانية
أجابه بوش وهو يلعق شفته السفلية : دعني أقول لك يافيصل أنه لدي مليون مقاتل وكلهم جاهزون للتحرك بأمر مني
أجابه فيصل وقد تغيرات مراسيم وجهه:اللعنة , سأتصل بك لاحقا
وبمدة بسيطة وبالفعل في اليوم التالي إتصل فيصل ثانية وهو يقول:
مستر بوش إنه أنا فيصل متصل بك من ملعب بنغا. الحرب مازال قائما لقد نلنا بعض المعونات أن انضمت الينا كتيبة مشاة
. سأله بوش متهكماً: وماذا في هذه الكتيبة.
قال فيصل وفي نبرته نوعا من الفخر : لقد إنضم إلينا رفيقان وحمار والتركتر الذي يملكه أمجد
تنهد بوش مبينا طول صبره: دعني أخبرك يافيصل أنه لدي ستة آلآف دبابة حربية و أربعة آلآف قاذفات قنابل محمولة وبالمناسبة فقد إزداد عدد المقاتلين لدي إلى المليون والنصف بعد أخر إتصال أجريناه
ياإلآهي (صرخ فيصل وهو يتراجع للوراء وتكاد السماعة تسقط من يده) سأعود إليك لآحقا وبهذا إنتهت هذه المكالمة.
وبعد مدة قصيرة أيضا في اليوم التالي مباشرة إتصل فيصل ونبرت صوته تفوح بالثقة التامة :
إنه أنا والحرب مازال قائما, لقد حصلنا على طائرة الآن , بإضافة بندقيتين على الجوانب وإضافة مولد ونضم إلينا أربعة شبان من ملبور
سكت بوش لبرهة من الزمن ثم قال مزيلا ما في حلقه وهو يحمحم: لإعلامك يافيصل ان لدي عشرة آلآف مفجرين وعشرين ألف طائرات مقاتلة وجيشي محاط بالليزرات من جميع النواحي وقاذفات جو أرض ومن أخر مكالمة أجرينها فقد زدت عدد المقاتلين إلى المليوني مقاتل.
لم يقل فيصل شيئا هذه المرة وإنما صمت مفكرا وهو يحك شعره بإحدى يديه بينما هو ممسكا بالأخرى سماعة الهاتف قال لنفسه متمتما مشكلة مشكلة!! " ساتصل بك لا حقا ثم أغلق الهاتف".
وفي صباحية اليوم التالي إتصل فيصل قائلاً وعلامات الحزن بادية على وجهه: نحن آسفونا لأن نخبرك بأننا إضطررنا إلى التوقف عن المعركة.
أجابه بوش مبتسما بنصف فمه قائلا: لماذا التغير بهذه السرعة مالأمر؟؟
رد فيصل والأسى لتوقف هذا الحرب باديا عليه: حسنا لقد أجرينا مناقشة طويلة حول الشكوك التي كانت لدينا مع جميع المقاتلين ثم قررنا أنه من المستحيل أن نطعم مليوني أسير.
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
لقد قمت بترجمته من إيميل تم أرساله لي من أحد الأصدقاء مع بعض الإضافات وقليل من الفنيللا والكرز
هالو مستر بوش (بصوت قوي خشن)
أنا فيصل علي من بنغا من مقاطعة مولتان. لقد إتصلت لأعلمك أنني رسميا أعلنت الحرب عليك
أجاب بوش: حسنا فيصل هذه حقا معلومة مهمة! ولكن كم يبلغ عدد جيشك؟
أجاب فيصل وهو يصوب نظره إلى الفراغ: الآن وبعد لحظة بسيطة من الحسابات هناك أنا وخالي خان وجاري بهاغو وجميع فريق كابادي الذي في القرية وهذا يجعلنا ثمانية
أجابه بوش وهو يلعق شفته السفلية : دعني أقول لك يافيصل أنه لدي مليون مقاتل وكلهم جاهزون للتحرك بأمر مني
أجابه فيصل وقد تغيرات مراسيم وجهه:اللعنة , سأتصل بك لاحقا
وبمدة بسيطة وبالفعل في اليوم التالي إتصل فيصل ثانية وهو يقول:
مستر بوش إنه أنا فيصل متصل بك من ملعب بنغا. الحرب مازال قائما لقد نلنا بعض المعونات أن انضمت الينا كتيبة مشاة
. سأله بوش متهكماً: وماذا في هذه الكتيبة.
قال فيصل وفي نبرته نوعا من الفخر : لقد إنضم إلينا رفيقان وحمار والتركتر الذي يملكه أمجد
تنهد بوش مبينا طول صبره: دعني أخبرك يافيصل أنه لدي ستة آلآف دبابة حربية و أربعة آلآف قاذفات قنابل محمولة وبالمناسبة فقد إزداد عدد المقاتلين لدي إلى المليون والنصف بعد أخر إتصال أجريناه
ياإلآهي (صرخ فيصل وهو يتراجع للوراء وتكاد السماعة تسقط من يده) سأعود إليك لآحقا وبهذا إنتهت هذه المكالمة.
وبعد مدة قصيرة أيضا في اليوم التالي مباشرة إتصل فيصل ونبرت صوته تفوح بالثقة التامة :
إنه أنا والحرب مازال قائما, لقد حصلنا على طائرة الآن , بإضافة بندقيتين على الجوانب وإضافة مولد ونضم إلينا أربعة شبان من ملبور
سكت بوش لبرهة من الزمن ثم قال مزيلا ما في حلقه وهو يحمحم: لإعلامك يافيصل ان لدي عشرة آلآف مفجرين وعشرين ألف طائرات مقاتلة وجيشي محاط بالليزرات من جميع النواحي وقاذفات جو أرض ومن أخر مكالمة أجرينها فقد زدت عدد المقاتلين إلى المليوني مقاتل.
لم يقل فيصل شيئا هذه المرة وإنما صمت مفكرا وهو يحك شعره بإحدى يديه بينما هو ممسكا بالأخرى سماعة الهاتف قال لنفسه متمتما مشكلة مشكلة!! " ساتصل بك لا حقا ثم أغلق الهاتف".
وفي صباحية اليوم التالي إتصل فيصل قائلاً وعلامات الحزن بادية على وجهه: نحن آسفونا لأن نخبرك بأننا إضطررنا إلى التوقف عن المعركة.
أجابه بوش مبتسما بنصف فمه قائلا: لماذا التغير بهذه السرعة مالأمر؟؟
رد فيصل والأسى لتوقف هذا الحرب باديا عليه: حسنا لقد أجرينا مناقشة طويلة حول الشكوك التي كانت لدينا مع جميع المقاتلين ثم قررنا أنه من المستحيل أن نطعم مليوني أسير.
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
لقد قمت بترجمته من إيميل تم أرساله لي من أحد الأصدقاء مع بعض الإضافات وقليل من الفنيللا والكرز
تعليق