السلام عليكم
تتكون الآن واحدة من أكبر الألسنة الشمسية التي تأتي من إحدى أكبر مجموعات البقع الشمسية، حيث أندفعت كميات من الغازات هائلة الحرارة من تلك البقع خلال الأيام الماضية.
وتعرف تلك الظاهرة بالاندفاع الغازي الشمسي، وخرج خلالها عشرة مليارات طن من الغازات هائلة الحرارة نحو الأرض.
وبالإضافة إلى تعطل الاتصالات، يمكن رؤية ظاهرة الشفق القطبي في المناطق التي تقع على خطوط العرض المتوسطة مع اقتراب الغاز من الأرض.
وطبقا للتقارير، تعد هذا الشعلة الشمسية أكثر قوة من الشعلتين اللتين تفجرتا على سطح الشمس نهاية الأسبوع.
كما أنها أقوى شعلة منذ عام 2001 التي كانت تعد الأقوى منذ عام 1989.
وقد تسببت شعلة أقل قوة عام 1989 أيضا في إرباك شبكات الكهرباء في كندا.
وأكدت الملاحظات الواردة من أحد الأقمار الصناعية التي تراقب الشمس، من نقطة أقرب إلى الشمس منها إلى الأرض، أن كتلة كبيرة من الغاز اندفعت نحو الأرض.
ومن المحتمل أن تصطدم بغلاف الأرض المغناطيسي في غضون يومين.
وإلى أن يتمكن العلماء من معرفة التركيب المغناطيسي لتلك الكتلة الغازية، لن يكون بمقدورهم تقدير الإرتباك الذي ستسببه على الأرض.
وإذا كان الحقل المغناطيسي للكتلة موجه نحو الجنوب فسيكون الإرباك قويا أما كان متجها نحو الشمال فلن يؤثر على الأرض بشكل كبير.
منقول من موقع BBC
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_...00/3222647.stm
والله يستر
____________
للاستزادة أيضاً
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_...00/3211643.stm
تتكون الآن واحدة من أكبر الألسنة الشمسية التي تأتي من إحدى أكبر مجموعات البقع الشمسية، حيث أندفعت كميات من الغازات هائلة الحرارة من تلك البقع خلال الأيام الماضية.
وتعرف تلك الظاهرة بالاندفاع الغازي الشمسي، وخرج خلالها عشرة مليارات طن من الغازات هائلة الحرارة نحو الأرض.
وبالإضافة إلى تعطل الاتصالات، يمكن رؤية ظاهرة الشفق القطبي في المناطق التي تقع على خطوط العرض المتوسطة مع اقتراب الغاز من الأرض.
وطبقا للتقارير، تعد هذا الشعلة الشمسية أكثر قوة من الشعلتين اللتين تفجرتا على سطح الشمس نهاية الأسبوع.
كما أنها أقوى شعلة منذ عام 2001 التي كانت تعد الأقوى منذ عام 1989.
وقد تسببت شعلة أقل قوة عام 1989 أيضا في إرباك شبكات الكهرباء في كندا.
وأكدت الملاحظات الواردة من أحد الأقمار الصناعية التي تراقب الشمس، من نقطة أقرب إلى الشمس منها إلى الأرض، أن كتلة كبيرة من الغاز اندفعت نحو الأرض.
ومن المحتمل أن تصطدم بغلاف الأرض المغناطيسي في غضون يومين.
وإلى أن يتمكن العلماء من معرفة التركيب المغناطيسي لتلك الكتلة الغازية، لن يكون بمقدورهم تقدير الإرتباك الذي ستسببه على الأرض.
وإذا كان الحقل المغناطيسي للكتلة موجه نحو الجنوب فسيكون الإرباك قويا أما كان متجها نحو الشمال فلن يؤثر على الأرض بشكل كبير.
منقول من موقع BBC
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_...00/3222647.stm
والله يستر
____________
للاستزادة أيضاً
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_...00/3211643.stm
تعليق