Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هاااااااااااااااام جدا جدا جدا لكل مسلم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هاااااااااااااااام جدا جدا جدا لكل مسلم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لما رأيت أن الدعاة إلى الله يسيئون الدعوة إلى الله بطريقة دعوتهم , وقد ينفروا الناس من الدين بدون قصد. فنقلت لكم..
    من دروس وفتاوى الحرم المدني لعام 1416هـ للشيخ : محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:

    أما آخر سورة النحل وهي موضوع درسنا الآنفهيقول الله تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِوَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [النحل:125]



    قوله: { إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ } يتبين أنه لابد من العلم.

    لماذا؟ لابد أن تعلم ما تدعوإليه أنه من شرع الله، فتعلم أولاً ثم ادع ثانياً، أما أن تدعو إلى سبيل الله وأنتلا تعلم سبيل الله فكيف يمكن هذا؟!
    ولهذا قال الله تعالى في آية أخرى: {قُلْ هَذِهِسَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ} [يوسف:108] ، فلابد أن يكونالإنسان عالماً بما يدعو إليه، وأنه حق ومن شريعة الله. أما مجرد أن ينقدح في ذهنهأن هذا حق بدون دليل شرعي فإنه لا يجوز أن يتكلم، لأن الله يقول: {وَلا تَقْفُ مَالَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} [الإسراء:36]، ويقول الله جل وعلا: { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَرَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْأِثْمَ وَالْبَغْيَبِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناًوَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ} [الأعراف:33] فلابد أن يكونالإنسان عالماً بالشرع، فلو رأيت إنساناً يصلي ولكنه لا يطمئن في صلاته، يقول: سمعالله لمن حمده، ربنا ولك الحمد، ثم يسجد بدون أن يطمئن، هل يصح أن تقول له: إنصلاتك باطلة بدون علم؟ لا يصح؛ لأنه كيف تدعو إلى شيء لا تدري عنه؟ لكن إذا كنتتعلم أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال للذي كان يصلي ولكنه لا يطمئن، قال (ارجع فصلِ فإنك لم تصلِ) حينئذٍ يكون عندك دليل ويمكن أن تدعو إلى الله به.

    لابد أيضاً أن يكون عالماً بحال المدعو، وإلا فلا يجوز أن يتكلم، لابد أن تكون عالماً بحال المدعو وأنه يحتاج إلى دعوة، وأنه ممن عنده علم أو ممن ليس عنده علم، ودليل هذا قول النبي صلى الله عليه وسلم لـمعاذ وقد بعثه إلى أهل اليمن ، قال: (إنك تأتي قوماً أهل كتاب) لماذا أخبره بحالهم؟ من أجل أن يعرف كيف يخاطب هؤلاء؛ لأن خطاب العالم ليس كخطاب الجاهل، خطاب العالم لابد أن يكون عندك قدرة على مجادلته، إذ إن العالم الذي كان على باطل لا يمكن أن يقبل أو يستقبل الدعوة بسهولة ؛ لأن عنده علماً، فتجده عندما تدعوه إلى الحق يجادل لإبطال الحق وإحقاق الباطل الذي كان عليه، فلابد أن تعلم لو أنك أردت أن تدعو نصرانياً إلى الدين الإسلامي يحتاج أن تعرف أنه نصراني وأن عقيدته التثليث مثلاً، يقول: إن الله ثالث ثلاثة، فيحتاج أن تعرف كيف ترد عليه فيما لو احتج عليك بباطل وإلا لهزمت، وهزيمة الداعي إلى الله عز وجل والذي بنى دعوته على غير علم هذه مصيبة، ليست مصيبة عليه وحده بل مصيبة على ما يدعو إليه من الدين، فلابد أن تكون عالماً بحال المدعو. انظروا إلى قصة الرجل الذي دخل والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب يوم الجمعة فجلس، هل دعاه الرسول عليه الصلاة والسلام إلى أن يصلي ركعتين قبل أن يعلم حاله؟ لم يدعه حتى علم بحاله، ووجه ذلك أن الرجل لما دخل جلس فقال له: (أصليت؟ قال: لا، قال: قم فصل ركعتين). إذا وجدت إنساناً يأكل في رمضان هنا في المدينة هل أنكر عليه من أول الأمر؟ لا أنكر عليه حتى أقول: أمسافر أنت؟ أو أنت ممن يحل له الفطر؟ لكن لو وجدت شخصاً من أهل البلد أعرف أنه من أهل البلد وأنه لا عذر له في الفطر فحينئذٍ أنكر عليه، أذكره لعله نسي، وعجباً من بعض العامة يقولون: إذا رأيت إنساناً يأكل في رمضان فلا تذكره لماذا؟ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتم صومه فإنما أطعمه الله وسقاه) ما دام الله أطعمه وسقاه لا تحرمه، لا تقطع رزقه، دعه يأكل ويشرب، وهذا غلط ، الواجب أن يذكر المؤمن أخاه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم: لما سها في صلاته، قال: (إنما أنا بشرٌ مثلكم أنسى كما تنسون؛ فإذا نسيت فذكروني) فيجب على المؤمن أن يذكر أخاه، وهذا من باب التعاون على البر والتقوى، أما قوله: هذا رزق ساقه الله إليه دعه يأكل ويشرب، هذا غلط.
    عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

  • #2
    يقول اللهعز وجل:{ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَأَحْسَنُ } [النحل:125]


    يقول الله عز وجل: {بِالْحِكْمَةِوَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [النحل:125] هذه ثلاثة أوصاف للدعوة، هل هي أوصاف مقترنة؟ أو أوصاف مترتبة؟ يعني: بعضها في حالوبعضها في حال، أو هي مقترنة يعني: تدعو بحكمة وموعظة ومجادلة؟
    الجواب: الحال يقتضيأن تكون مرتبة،
    و الحكمة، ببيان الحق ودليله من الكتاب والسنة، واعلم أننيأحب لكل داعية أن يقرن دعوته بالدليل، أولاً: لبراءة الذمة، وثانياً: ليطمئنالمدعو؛ لأن المدعو إذا قيل له: هذا حرام، أو هذا واجب لقوله تعالى، أو لقول الرسولصلى الله عليه وسلم يطمئن بلا شك، ويكون له حجة عند الله عز وجل، فإذا أمكنك أنتذكر الدليل للمدعو كان هذا خيراً، لما فيه من إبراء الذمة.و اطمئنانالمدعو، ولما كان الرجل رجل ليس عنده رد للدعوة وليس عنده مجادلة يكفي أن تدعوه بالحكمة،واعلم أن الحكمة كما قال الله عز وجل: {يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْيُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً } [البقرة:269].

    مثال: لو رأيت رجلاًيستغيث بصاحب قبر: يا سيدي! يا مولاي! يا ولي الله! أغثني، مثلاً: يستغيث بصاحبالقبر، نحن نعلم أن الاستغاثة بصاحب القبر شركٌ أكبر مخرج عن الملة، فهذا الذييستغيث بصاحب القبر نقول: لو مت على هذا لكنت من أصحاب النار، أصحاب النار المخلدينفيها، لقول الله تعالى: { إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُعَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ} [المائدة:72].

    أولاً:إذا رأيت رجلاً يستغيث بقبر، هل تأتي مباشرة وتقول: أنت كافر! أنت مشرك! قد حرم الله عليك الجنة؟ لا. ولا يجوز أن تقول هذا، وإن كان واقع الحال هو ما ذكرت،لكن لا يجوز، هذا تنفير، اذكر له الحق، والحق مطابقٌ تماماً للفطرة.

    ثانياُ:هل تقول لهذا الذي يستغيث بالقبر: يا أخي! تعال هذا شركبالله، أو لا تقول: يا أخي؟! هو على كل حال هذا الرجل الذي يستغيث بالقبر لا تظنأنه يستغيث به وهو يعتقد أنه شركٌ مخرج عن الإسلام أبداً، هذا إذا كان ينتسب إلىالإسلام، فإذاً: يصح أن تقول: يا أخي! باعتبار أنه يرى نفسه مسلماً، وإن شئت فقل: يا أخي! باعتبارٍ آخر وهو أنه باعتبار ما يكون، وإن شئت فقل: يا رجل! وتسلم من هذاالإشكال: استغث بالله عز وجل، كما قال الله تعالى لنبيه عليه الصلاة والسلاموأصحابه: {إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ} [الأنفال:9] الاستجابةمرتبة على الاستغاثة، والفاء تدل على الترتيب والتعقيب، استغث بالله حتى يستجيبالله لك وربك على كل شيء قدير، وهذا المخلوق الذي أنت الآن تستغيث به هو ميت هامدربما تكون الأرض أكلته ولا يبقى من جسده إلا عجب الذنب ولا ينفعك، ثم بعد ذلك ترغبهفي التوحيد، أترون أن هذا يقبل، أو لو قيل له: أنت مشرك، وهذا شرك، ومن أشرك باللهحرم الله عليه الجنة؟ الذي وبخته وأنكرت عليه بشدة هذا لا يقبل في الغالب. لكن منأتيته بلطف وموعظة حسنة قبل.


    والموعظة الحسنة هل هي بالصيغة أو بالكيفية؟ بمعنى هلأنت تسوق له الأدلة من الكتاب والسنة على وجهٍ يقنع، أو حتى بالكيفية؟ الجواب: بالأمرين جميعاً، بكيفية السياق، وبأقرب ما يمكن أن يقتنع به، حتى لو ضربت لهالأمثال افعل.
    ألم يكن الله عز وجل يضرب الأمثال للذين يدعون من دون الله؟ { مَثَلُالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِاتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ} [العنكبوت:41]..{وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْبِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَبِبَالِغِهِ} [الرعد:14] الذي يريد أن يشرب من النهر، ويخرج يديه باسطاً إياهماأيبقى شيء من الماء؟ لا. إذاً: هؤلاء الذين يدعون من دون الله لا يستجيبون لهمإطلاقاً ؛ لأن هذا الذي يريد أن يشرب وقد بسط كفيه لا يمكن أن ينال ماءً.

    المرتبةالثانية: إذا دعوناه بالحكمة ولم يفعل، بالموعظة الحسنة ولم يفعل، نأتي إلىالمجادلة؛ لأن الذي لا يقبل بالموعظة سوف يجادل، فنجادله لكن بالتي هي أحسن، أقربطريق يوصل إلى الحق اتبعه.
    وأنا أذكر لكم الآن مجادلة وقعت بين إبراهيم الخليل عليهالصلاة والسلام وبين رجلٍ مشرك متمرد:{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّإِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُرَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ } [البقرة:258]فإذا كان ربك يحيي ويميت فأنا أحيي وأميت، إذاً: أنا رب كربك، فقال له إبراهيم: {فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَالْمَغْرِبِ} [البقرة:258] جادله بماذا؟ بالتي هي أحسن، جادله بأمرٍ لا يتمكن منالرد عليه، ولهذا قال:{فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ} [البقرة:258] في البداية رد علىإبراهيم لما قال إبراهيم:{رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ} [البقرة:258]، جادلوقال:{أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ} [البقرة:258] هل هذه دعوى منه أنه يحيي ويميت؟ أوأنه منزل على حالٍ من الأحوال؟ الظاهر أنه منزلٌ على حالٍ من الأحوال؛ الأحوال: هوأنه يؤتى إليه بالرجل الذي استحق القتل فلا يقتله، ويدعي أن هذا إحياء، وليس إحياءًفي الواقع الرجل حي من قبل، أو يؤتى إليه بالرجل لا يستحق القتل فيقتله، فيقول: هذاإماتة. وهذا غير صحيح، هذا ليس إماتة لكنه فعل سببٍ يقتضي الموت، ولو شاء الله ألايموت هذا الذي قتل لم يمت، ألم تعلموا أن الدجال يأتيه الرجل الشاب ويقول: أشهد أنكالدجال الذي أخبرنا عنك رسول الله! فيقطعه قطعتين ويمشي بينهما، ثم يدعوه فيقوميتهلل، من الذي أحياه؟ الله عز وجل، فالمهم هذا الرجل قال بعض العلماء أراد بقوله: أنا أحيي وأميت أنه يؤتى إليه بالرجل لا يستحق القتل فيقتله، وادعى أن هذا إماتة،ويؤتى إليه بالرجل يستحق القتل فيرفع عنه القتل وادعى أن هذا إحياء، وقيل: إن هذهدعوى منه وليس يريد أن ينزلها على حالٍ من الأحوال، يعني: ادعى أنه يحيي ويميت،وعلى كلٍ فإبراهيم عدل عن هذا الذي يمكن أن يكون جدلاً إلى أمرٍ لا يمكنه أن يتخلصمنه وهو{إِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَالْمَغْرِبِ }[ البقرة:258]
    هل يمكن أن يدعي أنه يأتي بها من المغرب؟ لا يمكن؛ لأنهذا أمرٌ معلوم بالبداهة:{فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَالظَّالِمِينَ} [البقرة:258]، ولهذا ينبغي للمجادل أن يسلك أقرب طريق لإفحام الخصم،لا يتابعه؛ لأنه ربما إذا تابعته صعد بك جبلاً لا تستطيع رقيه، لكن ائت بأمر لايتخلص منه، واعدل عن جوابه الذي أورد الشبهة فيه حتى تقضي عليه نهائياً.

    المهم: حالنا بالنسبة لدعوة الناس تنقسم إلى أقسام:
    الأول: الدعوة بالحكمة.
    والثاني: إذالم يقتنع نعظه بترغيبٍ وترهيب.
    والثالث: إذا جادل نجادله بالتي هي أحسن. وهناك أمررابع لم يذكر في هذه الآية، وهو إذا كان ظالماً: فإننا لا نجادله، لقول الله تباركوتعالى:{وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّاالَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ } [العنكبوت:46]؟ هؤلاء لا نجادلهم بالتي هي أحسن، بلنجالدهم بالسيف؛ لأنهم معاندون، فصار الأقسام إذاً أربعة؛ ثلاثة ذكرت في آية واحدة،والرابع في آية أخرى. نسأل الله تعالى أن يجعلنا وإياكم من دعاة الحق وأنصاره، وأنيهب لنا منه رحمة إنه هو الوهاب. وإني أدعو إخواني الداعين إلى الله أن يستعلمواالأسهل والأيسر، ولهذا كان الرسول يبعث الناس للدعوة إلى الحق ويقول: (يسروا ولاتعسروا، وبشروا ولا تنفروا، فإنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين) فكل شيء يرغبالناس في الحق اتبعه فأنت على خير. إنتهى كلام الشيخ رحمه الله.

    عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

    تعليق


    • #3
      جزيت خيرا وزوجت بكرا وانجبت عشرا

      تعليق


      • #4
        شكراً لك على التذكير الذي في محله ..
        مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
        ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
        ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
        ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

        تعليق


        • #5
          شكرا لك اخوي
          بارك الله فيك ان شاء الله الله يطول عمرك
          اخوي
          شكرا مرة اخرى
          مع تحياتي
          w w w . MAXFORUMS . n e t

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة medo3d مشاهدة المشاركة
            جزيت خيرا وزوجت بكرا وانجبت عشرا
            اللهم آمين وأنت معايا ^^
            ربنا يحشرنا أنا وأنت بمراتتنا فى كوشة واحدة
            المشاركة الأصلية بواسطة مزايا مشاهدة المشاركة
            شكراً لك على التذكير الذي في محله ..
            الشكر لله
            بالمناسبة توقيعك عاجبنى جداً

            المشاركة الأصلية بواسطة Kollama مشاهدة المشاركة
            شكرا لك اخوي
            بارك الله فيك ان شاء الله الله يطول عمرك
            اخوي
            شكرا مرة اخرى
            مع تحياتي
            الشكر لله أخي المهم أن نقرأ ونعمل بما نقرأ
            ونضع ما نقرأه في حيذ التطبيق

            ---------------
            منورين الموضوع
            عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
            1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
            2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
            3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
            4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
            5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

            تعليق

            يعمل...
            X