اليهود المعتدون على الحق العربي والاسلامي في لحظات الذل والهوان يمررون مشاريع التهويد،،،
لتكون إحدى حلقاتهم في مسح الهوية العربية للأرض والانسان في فلسطين بتغيير المسميات العربية إلى العبرية،،،
ولأن الإعلام يكرس المفاهيم فهل سيرقى إعلامنا ليكون على قدر المسؤولية أم ستراه يسير مع موجة الغالب وينسى الاسماء العربية مثلما تناست بعض قنواتنا مصطلح الاحتلال والصهيونية وغيرت الحرب إلى سلام ضمن شروط التطبيع القاسية؟
تساؤل جال في ذهني واردت ان يشاركني الأفراد في الوقوف أمام هذه المشروع لنتنبه قبل وقوعه؟
لتكون إحدى حلقاتهم في مسح الهوية العربية للأرض والانسان في فلسطين بتغيير المسميات العربية إلى العبرية،،،
ولأن الإعلام يكرس المفاهيم فهل سيرقى إعلامنا ليكون على قدر المسؤولية أم ستراه يسير مع موجة الغالب وينسى الاسماء العربية مثلما تناست بعض قنواتنا مصطلح الاحتلال والصهيونية وغيرت الحرب إلى سلام ضمن شروط التطبيع القاسية؟
تساؤل جال في ذهني واردت ان يشاركني الأفراد في الوقوف أمام هذه المشروع لنتنبه قبل وقوعه؟
تعليق