Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عصام عارف يحكي تجربته مع الغناء ويوجه رسالة إلى الشيخ عادل الكلباني

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    و الله سؤال ماهو الحرام الغناء أم الموسيقى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة medo3d مشاهدة المشاركة
      طيب خلاص يبقى لما يبقى فى مناقشه عن الموسيقى ماتبقاش تدخل فيها لانك مش بتناقش علشان تقنع او تقتنع انت خلاص كونت الفكره داخلك وبتجادل لمجرد المجادله
      لو كنت بتتبع الحق انا سالتك كذا سؤال وسبتهم من غير اجابه
      و ليه مايكونش الحق معايا أنا مش معاك أنت ...؟؟
      أنت أكثر منى فى مسألة عدم تقبل فكرة إن المخالفين ممكن يكونوا على حق ..

      معنى كلامك ايه لازم دليل صريح طيب ماهو الاحاديث واضحه
      والتأويلات التانيه مذمومه لصرفها لمعنى اخر بدون دليل
      أنت خرجت من الموضوع خالص ..

      وممكن تجاوبنى هل نكاح المتعه حلال ولا حرام هل الاستمناء حلال ولا حرام وانا اجيبلك كلام علماء على ان كل الحاجات دى حلال واكتر بكتير
      نكاح المتعة فيه حديث صحيح صريح بيحرمه و لو فيه عالم أباحه يبقى لم يعلم الحديث ..

      و الإستمناء حرام لإن الآية واضحة " إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم " و ليست على شئ آخر .. و قضية الإختلاف فى المسألة هذه هى عند حالة تملك الفتنة من الشخص (يعنى كأن يكون معرض لأمرأة تغريه بالزنــا).. و لم أسمع أحد قال بالإباحة على مطلقه فى هذه المسألة ..



      سيدنا عمر بن الخطاب نفسه سهى عليه فى مسأله لا تفوت على طفل صغير ونسيها مرتين
      الامر ان كل اقوالك من علماء من عصور بعد عصر التابيعين فالاولى انى اخد بكلام الصحابه وفعلهم
      واعتقد ان مافيش فى علمائك اللى اخدت منهم حد اعلم من بن القيم او بن تيميه فى نقل الاجماع
      هؤلاء نقلوا عن الصحابة و عن أقوال الصحابة و لم ينقلوا من رأسهم .. و الأصل فى الأشياء الحل ما لم يوجد نص يحرمها ..

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ojail مشاهدة المشاركة
        أخوتي صرلي فترة و أنا أحاول أن أقنع أحد أصدقائي الأعزاء بحرمانية المعازف و الأغاني
        هل ممكن تفيدوني كف يمكن أن أعرض الأفكار الصحيحة بالبراهين من القرآن و الأحاديث الشريفة.
        و لكم جزيل الشكر وربنا يهدينا جميعا
        http://www.islam-qa.com/ar/ref/43736/الموسيقى
        http://www.youtube.com/watch?v=jR9qpGvBeUk
        http://www.youtube.com/watch?v=W2L7n...eature=related
        http://www.youtube.com/watch?v=n5_bl...eature=related
        http://www.youtube.com/watch?v=gOwMh...eature=related

        تعليق


        • #19
          ألف شكر medo3d
          - مثال عن كيفية عمل سكربت خفيف بنافذة GUI
          أخوكم محمد عجيل

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة إبن يس مشاهدة المشاركة
            و ليه مايكونش الحق معايا أنا مش معاك أنت ...؟؟
            أنت أكثر منى فى مسألة عدم تقبل فكرة إن المخالفين ممكن يكونوا على حق ..

            ايوه انا ماقلتش عمرى انى مش هغير رأيي زى مانت قلت وانا كل المناقشه بحاول اوصل لاى حاجه تبع تفكيرك لانك مش عاوز تاخد بالادله وبتمشى ورا اللى ضعفوها وهى صحيحه وورا اللى أولوها وهى صريحه وورا اللى مشهور عنهم عدم العلم بالحديث اصلا ومع ذلك انا بتكلم معاك بمنطقك وبحاول اقتعك بالعقل لانك للاسف تركت النقل

            أنت خرجت من الموضوع خالص ..

            بمكن



            نكاح المتعة فيه حديث صحيح صريح بيحرمه و لو فيه عالم أباحه يبقى لم يعلم الحديث ..

            لعدم حدوث فتنه او بلبه انا ممكن اجيبلك رأى اكثر من عشر علماء اعلام يقولون بتحليله متأولين احاديثا او عدم بلوغهم للحجه وبمنطقك هنقول انها حلال زى الموسيقى

            و الإستمناء حرام لإن الآية واضحة " إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم " و ليست على شئ آخر .. و قضية الإختلاف فى المسألة هذه هى عند حالة تملك الفتنة من الشخص (يعنى كأن يكون معرض لأمرأة تغريه بالزنــا).. و لم أسمع أحد قال بالإباحة على مطلقه فى هذه المسألة ..

            لو قريت كويس هتعرف ان واحد من اللى انت استدليت بيهم فى حكم الغناء من الجماعه اللى بيحلوا الاستمناء والف كتابا فى ذلك ورد عليه علماء الامه وبمنطقك برده هنقول انه حلال
            وخد عندك كمان جواز رؤية المرأه عاريه فى الخطوبه للخاطب رأى الظاهرية وعلى رأسهم بن حزم اللى انت نقلت عنه حكم الغناء والموسيقى العلم مش بالكبشه يااخى




            هؤلاء نقلوا عن الصحابة و عن أقوال الصحابة و لم ينقلوا من رأسهم .. و الأصل فى الأشياء الحل ما لم يوجد نص يحرمها ..


            مالم يوجد نص يحرمها حسنا فانت اعلم من الصحابه الذين فهموا النص كما نقلنا ومن كل علماء السلف والخلف
            طيب انا اريد قول شىء اخير
            هناك عشرين عالم نقل الاجماع فى المسأله اقول نقلوا الاجماع وليس فقط قالوا بالحرمه بل نقلوا اجماع الصحابة كل هذا وتحتاج لدليل اللهم قد بلغت اللهم قاشهد
            اللهم اهدنا لاحسن الاخلاق لا يهدى لاحسنها الا انت واصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها الا انت
            التعديل الأخير تم بواسطة nazzal; 04 / 07 / 2010, 01:08 AM. سبب آخر: تعديل حرف ال ( ؤ ) الي ( ر ) في كلمه يصرف

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ojail مشاهدة المشاركة
              ألف شكر medo3d
              تحت امرك ياحبيبى
              بس ادعيلى ياعم ههههههههه

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة tarekmax مشاهدة المشاركة
                و الله سؤال ماهو الحرام الغناء أم الموسيقى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                أخي الكريم:
                الغناء ككلمات فقط بدون موسيقى .. الكلام الحلال فيه حلال.. والكلام الحرام فيه حرام ..
                بمعنى أنك لو تغنى بكلمات إباحية.. فلا شك فى حرمتها
                طب لو تغنى بكلمات وطنية وقت الحرب أو كلمات دينية لا شك فى أنها حلال
                يبقا الغناء حكمه حكم الشعر ((من حيث الكلمات )) حلالها حلال وحرامها حرام..

                النقطة التانية : بالنسبة للموسيقى.. فيها إختلاف..
                ناس بتقول حلال وبالتالى لو أضفت الموسيقى للغناء الحلال كانت حلال ((فى هذا الرأي الذي يقول بأن الموسيقى حلال))
                طبعا لو أختلطت الموسيقى بالكلام الحرام فهي حرام..

                طب الرأي الثانى:
                الموسيقى حرام إلا الدف إستثناها رسول الله فى مناسبات معينة ..
                طبعا إذا كانت حرام فهى حرام سواء كانت مع أغانى تحتوى على كلمات حلال أو كلمات حرام
                طبعا التحريم هنا يكون لعرمة الموسيقى لا لحرمة الغناء


                بإختصار
                فى الرأي القائل بأن الموسيقى حلال:
                لو الموسيقى حلال والغناء حرام اتحرمت الأغنية بسبب حرمة الأغنية

                فى الرأي القائل بأن الموسيقى حرام:
                لو الموسيقى حرام والكلمات حلال اتحرمت الأغنية بسبب الموسيقى


                طبعا أنا ذكرتلك الرأيين, لكن الإختيار ما بينهم بيكون حسب الدليل الأقوى
                أقرى معايا ردي على أبن يس في الآخر وأنت هتعرف سبب التحريم .
                عشان أنا هجيب من الآخر. ^^

                المشاركة الأصلية بواسطة ojail مشاهدة المشاركة
                أخوتي صرلي فترة و أنا أحاول أن أقنع أحد أصدقائي الأعزاء بحرمانية المعازف و الأغاني
                هل ممكن تفيدوني كف يمكن أن أعرض الأفكار الصحيحة بالبراهين من القرآن و الأحاديث الشريفة.
                و لكم جزيل الشكر وربنا يهدينا جميعا
                أخى كلمنى على الخاص وأنا هفصصلك الموضوع من الأول للآخر وهبينلك الرأيين وهقولك الرأي الراجح..
                وأنت أختار في الآخر.

                المشاركة الأصلية بواسطة إبن يس مشاهدة المشاركة
                أنا مقلد لمجموعة علماء فى هذه المسألة و هى فيها خلاف معتبر و ليس فيها إجماع .. و ده رأيى كونته خلال سنوات فى مسائل كثيرة آخرى و من الصعب تغييرها خلال مناقشة .. غير إن مافيش أيه ملزمة جازمة بحرمة الموسيقى و لا حديث صحيح صريح ملزم بتحريم الموسيقى ..
                لو كان فيه .. لكنت أول من قال بحرمتها ..
                أعطنى أيه مثل
                فقد قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون . إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون).

                أو حديث " كل مسكر خمر، وكل مسكر حرام "

                أو " وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً " [الإسراء:32]


                أمـــا عن آية لهو الحديث فهى عن الغناء المحرم سواء بمعازف أو غير معازف .. فالغناء منه الحرام بكلماته و تكسره و بذائته .. ومنه الحسن الطيب .. و كما أتفقنا بالأعلى إنه لا يستلزم أن يكون الغناء لفظا ملزما بوجود موسيقى ..
                حذرت السنة المشرفة من ظهور الفئة التالية بين المسلمين :
                - أخرجأبو داود والترمذي وابن ماجة وأحمد عن أبي رافع وغيره قال: "لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته يأتيه أمر مما أمرت به أو نهيت عنه، فيقول: لا أدري! ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه"

                - فيرواية عن الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِ يكَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ «أَلاَ إِنِّى أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ أَلاَ يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلاَلٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلاَ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الأَهْلِىِّ وَلاَ كُلُّ ذِى نَابٍ مِنَ السَّبُعِ وَلاَ لُقَطَةُ مُعَاهِدٍ إِلاَّ أَنْ يَسْتَغْنِىَ عَنْهَا صَاحِبُهَا وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَقْرُوهُ فَإِنْ لَمْ يَقْرُوهُ فَلَهُ أَنْ يُعْقِبَهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُ)(سنن أبي دواد ـ باب لزوم السنة ـ الجزء13 ـ 324).

                - وعنالمقدام بن معد يكرب الكندي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوشك الرجل متكئا على أريكته يحدث بحديث من حديثي فيقول بيننا وبينكم كتاب الله عز وجل ما وجدنا فيه من حلال استحللناه وما وجدنا فيه من حرام حرمناه ألا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله) (رواه ابن ماجة، والألباني في صحيح تخريج المشكاة).

                ومبدئيا أنا سأرددها ثلاثا :
                ألا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله
                ألا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله
                ألا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله

                وثانيا فمن قال : أين الآية التى بها لفظ صريح تحرم الموسيقى ؟
                كمن قال : أين اللفظ الصريح لتحريم أكل كل طير ذى مخلب ؟
                كمن قال : أين اللفظ الصريح لتحريم الأكل باليد اليسرى؟
                كمن قال : أين اللفظ الصريح لتحريم أكل كل حيوان ذى ناب ؟
                كمن قال : أين اللفظ الصريح بتحريم نكاح المرأة علىعمتها وخالتها ؟
                كمن قال : أين اللفظ الصريح لتحريم الرشوة فى القرآن ؟
                وكل ذلك يستدل عليه من أحاديث رسول الله بالرغم من عدم ورودها فى القرآن صراحة
                لأن الله قال فى قرآنه : قوله تعالى : (وما ينطق عن الهوى).
                وأعيد كلام ابن حزم مرة أخرى ,قال ابن حزم فى ( الإحكام 1 / 235 ) : السنة أيضاً منزلة على ما قال تعالى: " وماينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى " غير أن الوحي منه ما يتلى فيسمى كتاباً ومنه مالا يتلى فيسمى سنة .إنتهى, وهناك الكثير والكثير من أقوال العلماء أن السنة هى وحى من الله .

                - وأكثرمثالين متقاربين هما (الموسيقى والرشوة) , فمن قال أن الموسيقى حلال سوف يقول أن الرشوة حلال , وذلك بحكم التقارب بينهم, حيث لم يأتى لأى منهما ذكر للفظ صريح فى القرآن.
                وفيما يلى سأشرح مدى هذا التشابه فى عدم صراحة اللفظ فى القرآن:
                (قالمعازف والرشوة) كلاهما حرما من خلال أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ولم يأتى أى منهما كنص صريح فى القرآن الكريم .. بل يتكلم عنهم القرآن الكريم بشكل عام. ولنضرب مثالا :

                أولا: التحريم غير الصريح والذى جاء فى القرآن :
                1- المعازف: جائت محرمة والدال عليها هذه الآيات , قال تعالى : (واستفزز من استطعت عليهم بصوتك..). الإسراء 64.
                وقد فسر هذه الآيات الصحابة ومن ضمن المفسريين ابن عباس وقد قال أن (بصوتك) فيها أقوال:
                تعنى بدعائك الحقيقية.
                تعنى بالغناء والمزمار (مجاز خاص) , ] الشــــــــاهد هنا[ .
                تعنى كل داع دعاه الى معصية الله (مجاز عام).

                2- الرشوة: جائت محرمة والدال عليها هذه الآيات , قال تعالى : (سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَلِلسُّحْتِ فَإِن جَآؤُوكَ فَاحْكُم بَيْنَهُم أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْوَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَفَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) المائدة :42.
                وقد فسر هذه الآيات الصحابة ومن ضمن المفسرين ابن مسعود و قد جاء فى الأثر .. حدثنا هناد قال، حدثنا عبيدة، عن عمار، عن مسلم بن صبيح، عن مسروق قال: سألت ابنمسعود عن"السحت"، أهو الرشى في الحكم؟ فقال: لا من لم يحكم بما أنزل الله فهو فاسق. ولكن"السحت"، يستعينك الرجل على المظلمة فتعينه عليها، فيهدي لك الهديةفتقبلُها. هذه هي الرواية التي ذكرها الطبري عن مسروق في تفسير الاية 42 من سورةالمائدة.

                ثانيا: التحريم الصريح والذى جاء فى الحديث:
                1- المعازف فى الحديث الشريف:
                5590 - وَقَالَ هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ حَدَّثَنَا عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ الْكِلاَبِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ غَنْمٍ الأَشْعَرِىُّ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو عَامِرٍ - أَوْ أَبُو مَالِكٍ - الأَشْعَرِىُّ وَاللَّهِ مَا كَذَبَنِى سَمِعَ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ:«لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِى أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَ وَالْحَرِيرَ وَالْخَمْرَ وَالْمَعَازِفَ ، وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ يَرُوحُ عَلَيْهِمْ بِسَارِحَةٍ لَهُمْ ، يَأْتِيهِمْ - يَعْنِى الْفَقِيرَ - لِحَاجَةٍ فَيَقُولُوا ارْجِعْ إِلَيْنَا غَدًا . فَيُبَيِّتُهُمُ اللَّهُ وَيَضَعُ الْعَلَمَ ، وَيَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ» . صحيح البخارى.


                2- الرشوة فى الحديث الشريف:
                3896عنأبي هريرةقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«لعنة الله على الراشي والمرتشي فيالحكم» رواهأحمدوأبو داودوالترمذي.

                3897 وعنعبد الله بن عمروقال : قال رسول الله صلىالله عليه وسلم:«لعنة الله على الراشي والمرتشي» رواه الخمسة إلاالنسائيوصححهالترمذي.

                الخلاصة : أن تحريم الرشوة والمعازف جاء فى القرآن بشكل غير صريح..
                ففى (الرشوة) جاء التحريم عام من خلال لفظ (السحت) أو (أكل المال بالباطل) , ولكن جاء الحديث الشريف صريح فى تحريمها.
                وفى (المعازف والغناء المحرم) جاء التحريم عام من خلال لفظ (بصوتك) أو (لهو الحديث) , ولكن جاء الحديث الشريف صريح فى استييان تحريمها.

                السؤال الآن :
                هات من القرآن اللفظ الصريح الذي يوضح أن الرشوة حرام.. لا بل هات لفظ صريح يوضح أن الرشوة حرام بالحديث الصحيح الصريح..
                وليس معنى عدم وجودهما أن الرشوة حلال فانتبه

                عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ojail مشاهدة المشاركة
                  أخوتي صرلي فترة و أنا أحاول أن أقنع أحد أصدقائي الأعزاء بحرمانية المعازف و الأغاني
                  هل ممكن تفيدوني كف يمكن أن أعرض الأفكار الصحيحة بالبراهين من القرآن و الأحاديث الشريفة.
                  و لكم جزيل الشكر وربنا يهدينا جميعا
                  المشاركة الأصلية بواسطة tarekmax مشاهدة المشاركة
                  و الله سؤال ماهو الحرام الغناء أم الموسيقى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                  تلك هى النصيحة السهلة المعتدلة

                  http://www.youtube.com/watch?v=DSSbe...layer_embedded1

                  http://www.youtube.com/watch?v=_D4P6...eature=related

                  تعليق


                  • #24
                    اسمع لمن تاخذ منهم دينك اسمع رأيه فى الحجاب اسمه\ع واتمزك انا لله وأنا اليه راجعون
                    http://www.youtube.com/watch?v=6cxQd...eature=related

                    تعليق


                    • #25
                      تفصيل منهجهم الحقيقى والكلام مش من عندنا يعنى مش من عند الجماعه السلفيه زى مابتفول
                      http://www.youtube.com/watch?v=8nXxkDMb5Vk

                      تعليق


                      • #26
                        الموضوع فيه خلاف والخلاف هنا ليس مثل الخلاف حول النقاب هل هو فرض أم سنة؟
                        الخلاف هنا حول الحلال والحرام.

                        عن أبى عبد الله النعمان بن بشير رضى الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليهوسلم يقول:
                        52 - حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا زَكَرِيَّاءُ عَنْ عَامِرٍ قَالَ سَمِعْتُ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ «الْحَلاَلُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ ، وَبَيْنَهُمَا مُشَبَّهَاتٌ لاَ يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ، فَمَنِ اتَّقَى الْمُشَبَّهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِيِنِهِ وَعِرْضِهِ ، وَمَنْ وَقَعَ فِى الشُّبُهَاتِ كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى ، يُوشِكُ أَنْ يُوَاقِعَهُ . أَلاَ وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى ، أَلاَ إِنَّ حِمَى اللَّهِ فِى أَرْضِهِ مَحَارِمُهُ ، أَلاَ وَإِنَّ فِى الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ . أَلاَ وَهِىَ الْقَلْبُ» . صحيح البخارى.

                        شرح الحديث:
                        - جاء هذا الحديث في بيان الحلال والحرام، وبيان أن بينهما قسما مشتبها على كثير منالناس، فيقول -صلى الله عليه وسلم- (الحلال بين والحرام بين) يعني: أمور الحلال واضحة بينة وكذلك أمور الحرام.
                        - لكن هناك (أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس) يظنها بعضهم حلالا وقد تكون حراما، فلأجلذلك الذي تشتبه عليه عليه الابتعاد عنها، و (اتقاء الشبهات) يعني: تركها.
                        - إذا كانتهذه المعاملة مشتبهة لا تدري هل هي حلال أو حرام؟ إذا كان هذا المال مشتبها لا تجزمبأنه حلال يمكن أنه حرام، فكيف تستبرئ منه؟ اتركه، اترك واتق الشبهات التي تخشى أنتكون من المحرمات.
                        - (مناتقى الشبهات) يعني: توقاهاوابتعد عنها فإن الله تعالى يسلمه (استبرأ لدينه وعرضه) برئ دينهبحيث لا يكون فيه قادحا، وبرئ عرضه بحيث لا أحد يطعن عليه. فعليه أن يبتعد عن المشتبهاتالتي لا يظهر له أنها من الحلال ولا من الحرام، ولعله بذلك يبرأ دينه ويسلم منالقوادح.
                        - يقولون : (وقعفي الشبهات) يعني: انهمك فيالشبهات، أوشك أن يقع في الحرام.
                        وضرب له مثلا مثاله: إذاكان هناك أرض محمية فيها أعشاب وخضار وزهور، وجاء الراعي الذي معه غنم وأخذ يرعىحولها غنمه أو إبله، يمكن أنه يغفل والغنم بهائم تنظر إلى تلك الزهور وتلك الخضرةفتسعى وتقع فيها وهو غافل، فإذا وقع فيها جاء الحرس وأمسكوه، ما يضربون البهائملأنها لا تعقل ولكن يضربون الراعي، لماذا قربت من هذا الحمى؟ أنت تعرف أنه محمي؛فيقعون فيه.
                        هكذا مثل الذي يقع في هذه المشبهات ويتعاطاها، يمكن أن يكونبعضها من الحرام فيقع في الحرام فيعاقب.
                        لما ذكر النبي -صلى الله عليهوسلم- الحمى ذكر بعد ذلك أن هناك حمى لله، الملوك يتخذون حمى، يحمي هذا الملك هذهالأرض لدوابهم أو لنزهة يتنزهون فيها يحمونها لأجل مصالحهم، يمنعون من يرعى فيهاغنما أو إبلا أو بقرا يمنعونه ويعاقبونه.
                        وإذا كان ملوك الدنيا لهم حمىفالله تعالى ملك الملوك له حمى, (حِمى الله محارمه)فمن حماهالربا والرشوة والغرر والمخادعة؛ يعني: حرمها حتى أن يتجنبها العباد.
                        ومن حماه الزنا والسفور ومقدمات ذلك. ومن حماه في الأشربة الخموروالمسكرات وما أشبهها.
                        ومن حماه الأغاني المحرمة المزامير والملاهي وما أشبهها.
                        (حمى الله محارمه) سواء كانتهنا فيما بين العبد وبين ربه كالزنا والخمر، أو فيما بينه وبين عباده كالقتلوالسباب.
                        تقدم لنا بالأمس قوله -صلى الله عليه وسلم (سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر)فهذا من حِمَى اللهِ، حَمَىاللهُ تعالى حرمة المسلم؛ فحرم سبه حتى لا يصل السب إلى الغضب وإلى القتل وإلىالشقاق وإلى المضاربة، وكذلك أيضا حرم الأعراض، حرم انتهاك عرضه وقذفه في حالةغيبته ورميه بالفواحش ونحوها، فكل ذلك من حماه (حِمى الله محارمه)
                        بعد ذلك يقول : (ألا وإن في الجسد مضغة إذاصلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب) المضغة: هي قطعة اللحم الصغيرة. يعني: أنالقلب الذي في التجويف الأيسر من الصدر قطعة صغيرة؛ ولكن جعل الله صلاحها صلاحاللبدن، وفسادها فسادا للبدن، صلاحها هو استقامة هذه الفطرة وتمام هذا العقلاستقامتها، وأما فسادها انحراف القلب وزيغه وامتلاؤه بالشكوك والشبهات، وسببهاركونه إلى المعاصي وإلى البدع وإلى المحدثات.

                        لماذا تتقى الشبهات؟؟
                        إن إتقاء الشبهات .. ينجيك يوم القيامة بإذن الله .
                        فلو أن الشبهة كانت مما حرم الله فى الدنيا ووقعت فيها.. ستجد نفسك فكأنما قد وقعت فى حمى الله ..
                        ولو كانت حلال ,, من المؤكد أن الله سوف يجزيك كل خير , لأنك تركت شىء تتمتع به , فى سبيل اتقاء شبهة .. وهذا دليل على خوفك من الله ..
                        عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                        1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                        2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                        3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                        4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                        5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

                        تعليق


                        • #27
                          أقوال السلف فى التورع من الوقوع فى الشبهات:
                          1- قال أبو الدرداء رضيَ الله عَنهُ:تمام التقوى أن يتقياللهَ العبدُ حتى يتقيه من مثقال ذرة، وحتى يترك بعض ما يرى أنه حلال خشية أن يكونحراماً؛ حجاباً بينه وبين الحرام.
                          2- قال الحسنرحمه الله:مازالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيراً من الحلال مخافةالحرام.
                          3- قال الثوري رحمه الله:إنما سمواالمتقين لأنهم اتقوا ما لا يُتَّقَى.
                          4- قال ميمونبن مهران رحمه الله:لا يسلم للرجل الحلال حتى يجعل بينه وبين الحرام حاجزاًمن الحلال.
                          5- قال سفيان بن عيينة رحمهالله:لا يصيب عبد حقيقة الإيمان حتى يجعل بينه وبين الحرام حاجزاً منالحلال ، وحتى يدع الإثم وما تشابه منه.
                          6- قالالحسن رحمه الله:اعلم أنك لن تحب الله حتى تحب طاعته.
                          7- سئل ذو النون المصري رحمه الله:متى أحب ربي ؟ قال : إذاكان ما يبغضه عندك أمر من الصبر.
                          8- قال بشر بنالسري رحمه الله:ليس من أعلام الحب أن تحب ما يبغضهحبيبك.
                          9- قال أبو يعقوب النهرجوري رحمهالله:كل من ادعى محبة الله عز وجل ولم يوافق الله في أمره فدعواهباطل.
                          10-قال رويم رحمه الله:المحبةالموافقة في كل الأحوال.
                          11- قال يحيى بن معاذ رحمهالله:ليس بصادق من ادعى محبة الله ولم يحفظ حدوده.
                          12- قال الحسن رحمه الله:ما نظرت ببصري ولا نطقت بلساني ولابطشت بيدي ولا نهضت على قدمي حتى أنظر أعلى طاعة أو على معصية ؟ فإن كانت طاعتهتقدمت ، وإن كانت معصية تأخرت.
                          13- قال محمد بنالفضل البلخي رحمه الله:ما خطوت منذ أربعين سنة خطوة لغير الله عزوجل.
                          14- قيل لداود الطائي رحمه الله:لوتنحيت من الظل إلى الشمس ، فقال : هذه خطى لا أدري كيف تكتب؟.


                          سؤال واحد فقط:
                          إن كان الخلالف حول الحلال والحرام في (مسألة المعازف) .. هو خلاف بين الحلال والحرام
                          فمتى نطبق هذا الجزء من الحديث الشريف؟
                          (وَمَنْ وَقَعَ فِى الشُّبُهَاتِ كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى ، يُوشِكُ أَنْ يُوَاقِعَهُ . أَلاَ وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى ، أَلاَ إِنَّ حِمَى اللَّهِ فِى أَرْضِهِ مَحَارِمُهُ)..

                          السؤال بصيغة أخرى إن كان كل مسألة فيها شبهة بين الحلال والحرام لا يطبق فيها هذا الحديث..
                          فهل هذا الحديث ليس له فائدة .. هل قاله الرسول عبثاً حاشى لله ؟
                          أخي الكريم خذ بالرأي الآخر فى مسألة مثل مسئلة النقاب .. أو خذ بالرأي المخالف فى أي مسألة فيها رأيين للعلماء لا يوجد بها حلال وحرام

                          لكن إن كان الموضوع يدور حول الحلال والحرام والإختلاف فيه شديد مثل مسألة المعازف ولم تعمل بحديث (ألا وإن لكل ملك حمى) .. فمتى ستطبق الحديث؟

                          خذ بالرأي الآخر كما تشاء فى أي مسألة فيها خلاف بعيد عن الحلال والحرام
                          لكن أكرر سؤالى مرة أخرى:
                          إن كان كل مسألة فيها شبهة بين الحلال والحرام لا يطبق فيها هذا الحديث..
                          فهل هذا الحديث ليس له فائدة .. هل قاله الرسول عبثاً حاشى لله ؟
                          عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                          1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                          2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                          3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                          4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                          5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة zoomcroom مشاهدة المشاركة
                            أخي الكريم:
                            الغناء ككلمات فقط بدون موسيقى .. الكلام الحلال فيه حلال.. والكلام الحرام فيه حرام ..
                            بمعنى أنك لو تغنى بكلمات إباحية.. فلا شك فى حرمتها
                            طب لو تغنى بكلمات وطنية وقت الحرب أو كلمات دينية لا شك فى أنها حلال
                            يبقا الغناء حكمه حكم الشعر ((من حيث الكلمات )) حلالها حلال وحرامها حرام..
                            متفق معك ..

                            النقطة التانية : بالنسبة للموسيقى.. فيها إختلاف..
                            ناس بتقول حلال وبالتالى لو أضفت الموسيقى للغناء الحلال كانت حلال ((فى هذا الرأي الذي يقول بأن الموسيقى حلال))
                            طبعا لو أختلطت الموسيقى بالكلام الحرام فهي حرام..
                            متفق معك ..

                            طب الرأي الثانى:
                            الموسيقى حرام إلا الدف إستثناها رسول الله فى مناسبات معينة ..
                            طبعا إذا كانت حرام فهى حرام سواء كانت مع أغانى تحتوى على كلمات حلال أو كلمات حرام
                            طبعا التحريم هنا يكون لعرمة الموسيقى لا لحرمة الغناء
                            تمام .. هذا الرأى يقول بحرمته سواء مع كلمات حسنة أو قبيحة ..
                            متفق معك ..


                            بإختصار
                            فى الرأي القائل بأن الموسيقى حلال:
                            لو الموسيقى حلال والغناء حرام اتحرمت الأغنية بسبب حرمة الأغنية

                            فى الرأي القائل بأن الموسيقى حرام:
                            لو الموسيقى حرام والكلمات حلال اتحرمت الأغنية بسبب الموسيقى
                            مظبوط ..

                            طبعا أنا ذكرتلك الرأيين, لكن الإختيار ما بينهم بيكون حسب الدليل الأقوى
                            أقرى معايا ردي على أبن يس في الآخر وأنت هتعرف سبب التحريم .
                            عشان أنا هجيب من الآخر. ^^
                            كان غيرك أشطر ^_^


                            أخى كلمنى على الخاص وأنا هفصصلك الموضوع من الأول للآخر وهبينلك الرأيين وهقولك الرأي الراجح..
                            وأنت أختار في الآخر.

                            حذرت السنة المشرفة من ظهور الفئة التالية بين المسلمين :
                            - أخرجأبو داود والترمذي وابن ماجة وأحمد عن أبي رافع وغيره قال: "لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته يأتيه أمر مما أمرت به أو نهيت عنه، فيقول: لا أدري! ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه"

                            - فيرواية عن الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِ يكَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ «أَلاَ إِنِّى أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ أَلاَ يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلاَلٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلاَ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الأَهْلِىِّ وَلاَ كُلُّ ذِى نَابٍ مِنَ السَّبُعِ وَلاَ لُقَطَةُ مُعَاهِدٍ إِلاَّ أَنْ يَسْتَغْنِىَ عَنْهَا صَاحِبُهَا وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَقْرُوهُ فَإِنْ لَمْ يَقْرُوهُ فَلَهُ أَنْ يُعْقِبَهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُ)(سنن أبي دواد ـ باب لزوم السنة ـ الجزء13 ـ 324).

                            - وعنالمقدام بن معد يكرب الكندي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوشك الرجل متكئا على أريكته يحدث بحديث من حديثي فيقول بيننا وبينكم كتاب الله عز وجل ما وجدنا فيه من حلال استحللناه وما وجدنا فيه من حرام حرمناه ألا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله) (رواه ابن ماجة، والألباني في صحيح تخريج المشكاة).

                            ومبدئيا أنا سأرددها ثلاثا :
                            ألا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله
                            ألا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله
                            ألا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله
                            أنا لست من هذا الفريق .. هذا الفريق ضـــــــــال بإجماع علماء الأمة حتى ممن أباحوا الموسيقى ... فيرجى عدم التلبيس على المتلقى .. لم يقل أحد ذلك ممن أحلوها ..


                            وثانيا فمن قال : أين الآية التى بها لفظ صريح تحرم الموسيقى ؟
                            كمن قال : أين اللفظ الصريح لتحريم أكل كل طير ذى مخلب ؟
                            كمن قال : أين اللفظ الصريح لتحريم الأكل باليد اليسرى؟
                            كمن قال : أين اللفظ الصريح لتحريم أكل كل حيوان ذى ناب ؟
                            كمن قال : أين اللفظ الصريح بتحريم نكاح المرأة علىعمتها وخالتها ؟
                            كمن قال : أين اللفظ الصريح لتحريم الرشوة فى القرآن ؟
                            وكل ذلك يستدل عليه من أحاديث رسول الله بالرغم من عدم ورودها فى القرآن صراحة
                            لأن الله قال فى قرآنه : قوله تعالى : (وما ينطق عن الهوى).
                            وأعيد كلام ابن حزم مرة أخرى ,قال ابن حزم فى ( الإحكام 1 / 235 ) : السنة أيضاً منزلة على ما قال تعالى: " وماينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى " غير أن الوحي منه ما يتلى فيسمى كتاباً ومنه مالا يتلى فيسمى سنة .إنتهى, وهناك الكثير والكثير من أقوال العلماء أن السنة هى وحى من الله .
                            بن حزم نفسه هو رائد مذهب المبيحين فى المعازف ..
                            فلا تتهمنا بأننا نقول بأن السنة لا يأخذ بها ..


                            - وأكثرمثالين متقاربين هما (الموسيقى والرشوة) , فمن قال أن الموسيقى حلال سوف يقول أن الرشوة حلال , وذلك بحكم التقارب بينهم, حيث لم يأتى لأى منهما ذكر للفظ صريح فى القرآن.
                            الرشوة جاء فيها حديث صحيح صريح " لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي." و هى من أكل اموال الناس بالباطل ..


                            أولا: التحريم غير الصريح والذى جاء فى القرآن :
                            1- المعازف: جائت محرمة والدال عليها هذه الآيات , قال تعالى : (واستفزز من استطعت عليهم بصوتك..). الإسراء 64.
                            وقد فسر هذه الآيات الصحابة ومن ضمن المفسريين ابن عباس وقد قال أن (بصوتك) فيها أقوال:
                            تعنى بدعائك الحقيقية.
                            تعنى بالغناء والمزمار (مجاز خاص) , ] الشــــــــاهد هنا[ .
                            تعنى كل داع دعاه الى معصية الله (مجاز عام).
                            التحريم يكون بنص صريح ..
                            فالشيطان له مداخل كثيرة و قد يستخدم الدين مدخلا للإنسان .. و الصوت ليس محصور على المعازف فقط ... فالأصوات كثيرة ..

                            و هذا القول هو قول مجاهد و لم أعلم أن كلام الإمام مجاهد من مصادر التشريع الإسلامى !! و هذا آثر و ليس حديث صحيح أو آية من كتاب الله و هو أيضا تفسير لنص ..
                            أم قول بن عباس فيها فهو " صوته: كل داع دعا إلى معصية الله "


                            ثانيا: التحريم الصريح والذى جاء فى الحديث:
                            1- المعازف فى الحديث الشريف:
                            5590 - وَقَالَ هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ حَدَّثَنَا عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ الْكِلاَبِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ غَنْمٍ الأَشْعَرِىُّ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو عَامِرٍ - أَوْ أَبُو مَالِكٍ - الأَشْعَرِىُّ وَاللَّهِ مَا كَذَبَنِى سَمِعَ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ:«لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِى أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَ وَالْحَرِيرَ وَالْخَمْرَ وَالْمَعَازِفَ ، وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ يَرُوحُ عَلَيْهِمْ بِسَارِحَةٍ لَهُمْ ، يَأْتِيهِمْ - يَعْنِى الْفَقِيرَ - لِحَاجَةٍ فَيَقُولُوا ارْجِعْ إِلَيْنَا غَدًا . فَيُبَيِّتُهُمُ اللَّهُ وَيَضَعُ الْعَلَمَ ، وَيَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ» . صحيح البخارى.

                            2- الرشوة فى الحديث الشريف:
                            3896عنأبي هريرةقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«لعنة الله على الراشي والمرتشي فيالحكم» رواهأحمدوأبو داودوالترمذي.

                            3897 وعنعبد الله بن عمروقال : قال رسول الله صلىالله عليه وسلم:«لعنة الله على الراشي والمرتشي» رواه الخمسة إلاالنسائيوصححهالترمذي.

                            الخلاصة : أن تحريم الرشوة والمعازف جاء فى القرآن بشكل غير صريح..
                            ففى (الرشوة) جاء التحريم عام من خلال لفظ (السحت) أو (أكل المال بالباطل) , ولكن جاء الحديث الشريف صريح فى تحريمها.
                            وفى (المعازف والغناء المحرم) جاء التحريم عام من خلال لفظ (بصوتك) أو (لهو الحديث) , ولكن جاء الحديث الشريف صريح فى استييان تحريمها.
                            تفسير إبن مسعود للآية إنه الغناء و فى الأعلى أتفقنا على ان هناك غناء محرم و غناء مباح .. و كذلك قلنا بالأعلى أيضا أن الغناء لا يستوجب وجود موسيقى و إلا فيجب ان نتغنى بالقرآن بالموسيقى !!
                            فإذا كان كذلك فآية لهو الحديث لا تدل على تحريم المعازف بل على تحريم نوع معين من الغنــــاء و ليس المعازف .. أليس هذا الكلام صحيح ..؟؟
                            كما أن بن مسعود كان يقصد المغنيات اللاتى أشترين لكى يغنين عند قراءة القرآن ليضلون بغنائهن عن سبيل الله و ورد عن بن مسعود أنه كان يعمد إلى شراء الجوارى المغنيات حتى لا يشتريهن الكفار و يجعلهن يغنين عند قراءة القرآن ..
                            فتفسير الآية واضح و مع ربط الآية بأسباب النزول تفهم السبب تماما ..

                            تعليق


                            • #29
                              [quote=إبن يس;1728122]
                              أنا لست من هذا الفريق .. هذا الفريق ضـــــــــال بإجماع علماء الأمة حتى ممن أباحوا الموسيقى ... فيرجى عدم التلبيس على المتلقى .. لم يقل أحد ذلك ممن أحلوها ..

                              بن حزم نفسه هو رائد مذهب المبيحين فى المعازف ..
                              فلا تتهمنا بأننا نقول بأن السنة لا يأخذ بها ..

                              أخي أنا لم أصنفك من هذا الفريق الضال وأنا لم أقل أنك منهم فاتقي الله
                              إنما أنا صنفت كلامك -مصنفتكش أنت- ورديت على كلامك
                              أنت قلت: ( غير إن مافيش أيه ملزمة جازمة بحرمة الموسيقى و لا حديث صحيح صريح ملزم بتحريم الموسيقى ..)
                              أنا رديت على النقطة دي وقلت أن مفيش حاجة أسمها أعتمد على آية وأسيب نص الحديث وهو صحيح وصريح

                              أتقي الله فيا يا أخي.
                              وأنا لو شفت أنك من الصنف الفلانى هقول ومش هخاف .. وعشان كده أنا مقلتش لأنى مشفتكش منهم..
                              لكن كلامك كان قريب من كلامهم.
                              فأنا رديت بالتفصيل الممل.

                              الرشوة جاء فيها حديث صحيح صريح " لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي." و هى من أكل اموال الناس بالباطل ..
                              جميل جدا بس الرسول مقالش أن الرشوة حرام بنص صريح..
                              والرسول برده مقلش أن المعازف حرااااااااام بنص صريح..
                              لكن اتفهم من لعنة الله على المرتشى ان الرشوة حرام واتفهم من الإستحلال للمعازف انها حرام
                              ولا يوجد نص صريح بالحرمة فى الحالتين .. لا في القرآن ولا في السنة
                              ولا كلمة المعازف ولا الرشوة اتذكروا في القرآن
                              انما التحريم جاء من الأحاديث اللي هي نفسها مفيهاش تحريم صريح

                              يعنى مفيش الرشوة حرام إنما في : لعنة الله على الراشي
                              ومفيش المعازف حرام إنما في : يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف




                              التحريم يكون بنص صريح ..
                              أين النص الصريح في في الرشوة؟ هات نص بيقول الرشوة حررررررررراااااااااااااااااااااام
                              ممكن تلاقي آيات عامة أو أحاديث غير صريحة اللفظ ..
                              فهمتنى؟

                              فالشيطان له مداخل كثيرة و قد يستخدم الدين مدخلا للإنسان .. و الصوت ليس محصور على المعازف فقط ... فالأصوات كثيرة ..
                              هات صوت تانى من الأصوات الكتيرة حرام وقل أنه هو المقصود وأن الآية نزلت فيه
                              بس يكون الكلام ده على ضمانتك.

                              و هذا القول هو قول مجاهد و لم أعلم أن كلام الإمام مجاهد من مصادر التشريع الإسلامى !! و هذا آثر و ليس حديث صحيح أو آية من كتاب الله و هو أيضا تفسير لنص ..
                              أم قول بن عباس فيها فهو " صوته: كل داع دعا إلى معصية الله "
                              في كل الأحوال لا يوجد لديك ما ينفي تفسيره ..
                              فهو قول معتبر لا يتعارض مع أي حديث
                              وبصفة عامة أنا بتكلم عن عدم وجود نص في الرشوة .. هل ده يعنى أنها حلال؟
                              اه هتلاقي آيات تدل عليها لكن لم تحرمها بلفظها الصريح.
                              أرجوا أنك تكون فهمت قصدى اللي حبيت ألفت إنتباهك ليه.


                              تفسير إبن مسعود للآية إنه الغناء و فى الأعلى أتفقنا على ان هناك غناء محرم و غناء مباح .. و كذلك قلنا بالأعلى أيضا أن الغناء لا يستوجب وجود موسيقى و إلا فيجب ان نتغنى بالقرآن بالموسيقى !!
                              فإذا كان كذلك فآية لهو الحديث لا تدل على تحريم المعازف بل على تحريم نوع معين من الغنــــاء و ليس المعازف .. أليس هذا الكلام صحيح ..؟؟
                              أنت مش واخد بالك من اللي تحته خط؟
                              لفظ المزمار عديت عليه ومريت عليه مرور الكرام!؟

                              كما أن بن مسعود كان يقصد المغنيات اللاتى أشترين لكى يغنين عند قراءة القرآن ليضلون بغنائهن عن سبيل الله و ورد عن بن مسعود أنه كان يعمد إلى شراء الجوارى المغنيات حتى لا يشتريهن الكفار و يجعلهن يغنين عند قراءة القرآن ..
                              فتفسير الآية واضح و مع ربط الآية بأسباب النزول تفهم السبب تماما

                              أنا مقلتش أن الآية دليل
                              أنا بتكلم عن عدم صراحة اللفظ بالتحريم
                              ياريت متشتتش نفسك.. أنا مقلتش أن الدليل فى القرآن بل ـ لأن القرآن وقت الخلاف حمال أوجه- وكل واحد هيجيب التفسير اللي على مزاجة
                              أرجوا أنك تفهم أنى برد على نقطة واحدة هي أنك مش شرط تسمع لفظ صريح أن الرشوة حرام عشان تحرمها
                              أنت استدليت عليها من القرآن بآية لفظها غير صريح
                              وحتى الحديث اللفظ غير صريح
                              لكن أنت أخدت بالمعنى

                              كذلك الحال يستحلون معناه انها حرام وتم استحلالها
                              أرجوا أنك تفهم أنا عاوز أقول آيه عشان منخرجش بعيد عن الموضوع
                              عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                              1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                              2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                              3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                              4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                              5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة إبن يس مشاهدة المشاركة

                                كان غيرك أشطر ^_^

                                راجع الرد رقم 26
                                http://www.maxforums.net/showpost.php?p=1728112&postcount=26
                                هو ده اللي كنت أقصده ..

                                المشاركة الأصلية بواسطة zoomcroom مشاهدة المشاركة
                                سؤال واحد فقط:
                                إن كان الخلالف حول الحلال والحرام في (مسألة المعازف) .. هو خلاف بين الحلال والحرام
                                فمتى نطبق هذا الجزء من الحديث الشريف؟
                                (وَمَنْ وَقَعَ فِى الشُّبُهَاتِ كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى ، يُوشِكُ أَنْ يُوَاقِعَهُ . أَلاَ وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى ، أَلاَ إِنَّ حِمَى اللَّهِ فِى أَرْضِهِ مَحَارِمُهُ)..

                                السؤال بصيغة أخرى إن كان كل مسألة فيها شبهة بين الحلال والحرام لا يطبق فيها هذا الحديث..
                                فهل هذا الحديث ليس له فائدة .. هل قاله الرسول عبثاً حاشى لله ؟
                                أخي الكريم خذ بالرأي الآخر فى مسألة مثل مسئلة النقاب .. أو خذ بالرأي المخالف فى أي مسألة فيها رأيين للعلماء لا يوجد بها حلال وحرام

                                لكن إن كان الموضوع يدور حول الحلال والحرام والإختلاف فيه شديد مثل مسألة المعازف ولم تعمل بحديث (ألا وإن لكل ملك حمى) .. فمتى ستطبق الحديث؟

                                خذ بالرأي الآخر كما تشاء فى أي مسألة فيها خلاف بعيد عن الحلال والحرام
                                لكن أكرر سؤالى مرة أخرى:
                                إن كان كل مسألة فيها شبهة بين الحلال والحرام لا يطبق فيها هذا الحديث..
                                فهل هذا الحديث ليس له فائدة .. هل قاله الرسول عبثاً حاشى لله ؟
                                عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                                1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                                2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                                3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                                4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                                5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

                                تعليق

                                يعمل...
                                X