Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إلى كل ليبراليٍّ ومستهزئ بالدين ( استهزؤوا إن الله مخرج ما تحذرون )

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إلى كل ليبراليٍّ ومستهزئ بالدين ( استهزؤوا إن الله مخرج ما تحذرون )

    الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين .
    روى الإمام البخاري في " صحيحه " عَنْ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ عَنْ الْخَيْرِ وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنْ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي ، فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ : إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ ؟ .
    قَالَ : نَعَمْ .
    قُلْتُ : وَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ ؟ .
    قَالَ : نَعَمْ ، وَفِيهِ دَخَنٌ .
    قُلْتُ : وَمَا دَخَنُهُ ؟ .
    قَالَ : قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ .
    قُلْتُ : فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ ؟ .
    قَالَ : نَعَمْ دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا .
    قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا .
    قَالَ : هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا .
    قُلْتُ : فَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ ؟ .
    قَالَ : تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ .
    قُلْتُ : فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلَا إِمَامٌ ؟ .
    قَالَ : فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ .
    ()()()
    ولا شك أن هذا الصنف من الناس قد كثروا اليوم في مجتمعنا لا كثّرهم الله تعالى ، ولا نزال نسمع ونرى في " صحافتهم " و " مواقعهم " العديد من عفن فكرهم المنحرف المتضمن للتشكيك في ثوابت الشريعة ، وقواعد الملة ، وقد جعل الله لهم علامات تدلّ على خبث طويتهم ، وفساد نيّتهم ، ولهم ملفان يكثرون من حولهما حشد حملتهم الشرسة الضارية بصنوف أنواع الطرح ، وشتى أساليب التشكيك :

    الملف الأول
    .ملف المرأة بكل ما يخصها من شؤون .
    والمرأة العاقلة تلعنهم صباح مساء ولسان حالها ومقالها يقول :
    ما لكم ولي ؟! .
    أنا أدرى بحقوقي .
    وأنا أعرف بما أوجب الله لي وعليّ .
    وقد أكرمني الله بالإسلام فما أعز المرأة دين مثل الإسلام .
    وقد شرفني الله تعالى بالعفاف والنقاء والعفة والصيانة ومن عادة العقلاء صيانة الثمين في أوثق الحروز ، وأنا مصونة بقراري في بيتي ، ومن وراء جلبابي ، والرخيص رخيص تصل إليه يد القريب والبعيد ، والرفيع والوضيع .
    ()()()()
    .
    والملف الثاني.
    تجديد الفهم ! للخطاب الديني كما يحلو لهم التعبير بذلك .
    ومرادهم تبديل شرع الله تعالى ، وتحريف حدوده ، وتغيير مناره ، والإتيان بفهم جديد يحلون به ما حرّم الله تعالى ، ويحرمون ما أحلّ الله تعالى ، واتخذ هذا الملف للنيل من أهل التدين والاستقامة ، وصدق الإتباع لسنة النبي ، فلما رأوا أنهم يجابهون بالآيات والآثار ، فخسروا بذلك موافقة الرأي العام من العامي الفطري الذي نشأ على تعظيم شرع الله ، وامتثال أوامره واجتناب نواهيه ، سقطوا في أيديهم ، ثم اتجهوا لهذا المسلك من تغرير الناس بمتشابه الأدلة بالفهم الجديد المنتكس للشريعة ! ، فصوروا عصر الصحابة عصر :
    اختلاط وتبرج وسفور .
    وعصر نفاق ومداهنة للكفار والملحدين .
    وعصر خنوع لأفكار المشركين ومعتقداتهم .
    وعصر إباحية ورفاهية ومجون .
    وعصر حرية واحترام للكفر والزندقة .
    وعصر رقص وطرب وغناء .
    وخذ من هذا التحريف للكتاب والسنة والتاريخ والأخلاق التي جبل الله عليها عقلاء الناس .
    وعلى هذين الملفين تدور دائرة القوم ، وتجتمع قوتهم ، وتتظافر جهودهم .

    وفي حقيقة الأمر ليسا هذان الملفان منتهى دين القوم !!!!
    نعم ،،،،
    فما يخفون أخبث وأخبث من الانحلال والزندقة والصدّ عن دين الله تعالى وتعطيل الشريعة ، ونشر الرذيلة ، واللادينية الجديدة التي يُخشى على مجتمعنا منها .
    ومن أراد مصداقية هذا القول فليجعل في جهازه ملفاً لكل واحدٍ من هؤلاء العصرانيين اللبراليين ، من كتّاب الصحافة والمنتديات وليتأمل بين أول الملف وأوسطه وآخره ، يجده بدأ بـ :
    قلب الذئب تحت جلد الضأن ، بمجمل الكلام ، وعمومات الألفاظ .
    ثم :
    بالتشكيك في الشريعة بمتشابه الشريعة ، و ( هدم الدين بمعول الدين ) وزعزعة الأساس الذي يقوم عليه دين الناس .
    ثم :
    نزع جلباب المكيدة ، وكشف نقاب الخداع إلى التصريح بأن :
    الدين سبب التخلف .
    والقرآن منشأ الإرهاب .
    والسنة لا حجة فيها .
    والحلال والحرام قيود يجب أن تزال .
    والعلماء لا حاجة لهم .
    والحرية الدينية حلٌ لازم .
    والمرأة متعة منتهاها متعة العين والنظر ولا خصوصية لأحدٍ فيها ؟! .
    والله تعالى يقول وهو أصدق وأقوم قيلا
    أقول بقوله لكل من استهزأ بالدين وأهل الدين
    ( قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ ) [ التوبة : 64 ]
    وأنشدوا

    ستبدي لك الأيام ما كــنت جــاهلاً ()()() ويأتيك بالأنــبــاء مــن لم تـــزوّدِ
    .
    ولشفاء صدور قومٍ مؤمنين ، وغيظ قلوب المبطلين والملحدين
    أقول :
    إن ديناً دام شامخاً رفيعاً عزيزاً مدة 1427هـ سنة لن ينقض أساسه قصاصة في طرف مجلة فاسدة ، أو برنامج يذاع في قناة منحرفة ، أو مشاركة في منتدى تزول ويزول !
    والله تعالى يقول :
    ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا ) [ المجادلة : 28 ]
    فسوف يظهر الله دين النبي على كلّ دين من النصرانية واليهودية والعلمانية
    ( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ) [ التوبة : 32 ]
    ( يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ) [ الصف : 8 ] .
    .
    يا أغبياء .... يا حمقى

    تريدون أن تطفئوا نــــــور الله بأفواهكم وأفكاركم ؟

    فالله أعلى وأجل ، وهو الأول وليس قبله شيء ، والآخر وليس بعده شيء ، والدين دينه ، والحكم حكمه ، والعاقبة لأوليائه ، والدائرة على الظالمين

    قال النبي :
    ( وجُعل الذلُّ والصغار على من خالف أمري.)

    ( فَانتَظِرُواْ إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ )
    الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين .
    روى الإمام البخاري في " صحيحه " عَنْ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ عَنْ الْخَيْرِ وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنْ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي ، فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ : إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ ؟ .
    قَالَ : نَعَمْ .
    قُلْتُ : وَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ ؟ .
    قَالَ : نَعَمْ ، وَفِيهِ دَخَنٌ .
    قُلْتُ : وَمَا دَخَنُهُ ؟ .
    قَالَ : قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ .
    قُلْتُ : فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ ؟ .
    قَالَ : نَعَمْ دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا .
    قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا .
    قَالَ : هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا .
    قُلْتُ : فَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ ؟ .
    قَالَ : تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ .
    قُلْتُ : فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلَا إِمَامٌ ؟ .
    قَالَ : فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ .
    ()()()
    ولا شك أن هذا الصنف من الناس قد كثروا اليوم في مجتمعنا لا كثّرهم الله تعالى ، ولا نزال نسمع ونرى في " صحافتهم " و " مواقعهم " العديد من عفن فكرهم المنحرف المتضمن للتشكيك في ثوابت الشريعة ، وقواعد الملة ، وقد جعل الله لهم علامات تدلّ على خبث طويتهم ، وفساد نيّتهم ، ولهم ملفان يكثرون من حولهما حشد حملتهم الشرسة الضارية بصنوف أنواع الطرح ، وشتى أساليب التشكيك :

    الملف الأول
    .ملف المرأة بكل ما يخصها من شؤون .
    والمرأة العاقلة تلعنهم صباح مساء ولسان حالها ومقالها يقول :
    ما لكم ولي ؟! .
    أنا أدرى بحقوقي .
    وأنا أعرف بما أوجب الله لي وعليّ .
    وقد أكرمني الله بالإسلام فما أعز المرأة دين مثل الإسلام .
    وقد شرفني الله تعالى بالعفاف والنقاء والعفة والصيانة ومن عادة العقلاء صيانة الثمين في أوثق الحروز ، وأنا مصونة بقراري في بيتي ، ومن وراء جلبابي ، والرخيص رخيص تصل إليه يد القريب والبعيد ، والرفيع والوضيع .
    ()()()()
    .
    والملف الثاني.
    تجديد الفهم ! للخطاب الديني كما يحلو لهم التعبير بذلك .
    ومرادهم تبديل شرع الله تعالى ، وتحريف حدوده ، وتغيير مناره ، والإتيان بفهم جديد يحلون به ما حرّم الله تعالى ، ويحرمون ما أحلّ الله تعالى ، واتخذ هذا الملف للنيل من أهل التدين والاستقامة ، وصدق الإتباع لسنة النبي ، فلما رأوا أنهم يجابهون بالآيات والآثار ، فخسروا بذلك موافقة الرأي العام من العامي الفطري الذي نشأ على تعظيم شرع الله ، وامتثال أوامره واجتناب نواهيه ، سقطوا في أيديهم ، ثم اتجهوا لهذا المسلك من تغرير الناس بمتشابه الأدلة بالفهم الجديد المنتكس للشريعة ! ، فصوروا عصر الصحابة عصر :
    اختلاط وتبرج وسفور .
    وعصر نفاق ومداهنة للكفار والملحدين .
    وعصر خنوع لأفكار المشركين ومعتقداتهم .
    وعصر إباحية ورفاهية ومجون .
    وعصر حرية واحترام للكفر والزندقة .
    وعصر رقص وطرب وغناء .
    وخذ من هذا التحريف للكتاب والسنة والتاريخ والأخلاق التي جبل الله عليها عقلاء الناس .
    وعلى هذين الملفين تدور دائرة القوم ، وتجتمع قوتهم ، وتتظافر جهودهم .

    وفي حقيقة الأمر ليسا هذان الملفان منتهى دين القوم !!!!
    نعم ،،،،
    فما يخفون أخبث وأخبث من الانحلال والزندقة والصدّ عن دين الله تعالى وتعطيل الشريعة ، ونشر الرذيلة ، واللادينية الجديدة التي يُخشى على مجتمعنا منها .
    ومن أراد مصداقية هذا القول فليجعل في جهازه ملفاً لكل واحدٍ من هؤلاء العصرانيين اللبراليين ، من كتّاب الصحافة والمنتديات وليتأمل بين أول الملف وأوسطه وآخره ، يجده بدأ بـ :
    قلب الذئب تحت جلد الضأن ، بمجمل الكلام ، وعمومات الألفاظ .
    ثم :
    بالتشكيك في الشريعة بمتشابه الشريعة ، و ( هدم الدين بمعول الدين ) وزعزعة الأساس الذي يقوم عليه دين الناس .
    ثم :
    نزع جلباب المكيدة ، وكشف نقاب الخداع إلى التصريح بأن :
    الدين سبب التخلف .
    والقرآن منشأ الإرهاب .
    والسنة لا حجة فيها .
    والحلال والحرام قيود يجب أن تزال .
    والعلماء لا حاجة لهم .
    والحرية الدينية حلٌ لازم .
    والمرأة متعة منتهاها متعة العين والنظر ولا خصوصية لأحدٍ فيها ؟! .
    والله تعالى يقول وهو أصدق وأقوم قيلا
    أقول بقوله لكل من استهزأ بالدين وأهل الدين
    ( قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ ) [ التوبة : 64 ]
    وأنشدوا

    ستبدي لك الأيام ما كــنت جــاهلاً ()()() ويأتيك بالأنــبــاء مــن لم تـــزوّدِ
    .
    ولشفاء صدور قومٍ مؤمنين ، وغيظ قلوب المبطلين والملحدين
    أقول :
    إن ديناً دام شامخاً رفيعاً عزيزاً مدة 1427هـ سنة لن ينقض أساسه قصاصة في طرف مجلة فاسدة ، أو برنامج يذاع في قناة منحرفة ، أو مشاركة في منتدى تزول ويزول !
    والله تعالى يقول :
    ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا ) [ المجادلة : 28 ]
    فسوف يظهر الله دين النبي على كلّ دين من النصرانية واليهودية والعلمانية
    ( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ) [ التوبة : 32 ]
    ( يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ) [ الصف : 8 ] .
    .
    يا أغبياء .... يا حمقى

    تريدون أن تطفئوا نــــــور الله بأفواهكم وأفكاركم ؟

    فالله أعلى وأجل ، وهو الأول وليس قبله شيء ، والآخر وليس بعده شيء ، والدين دينه ، والحكم حكمه ، والعاقبة لأوليائه ، والدائرة على الظالمين

    قال النبي :
    ( وجُعل الذلُّ والصغار على من خالف أمري.)

    ( فَانتَظِرُواْ إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ )


    عن أنس رضي الله عنه قال
    : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)







  • #2
    بارك الله فيك اخي سعد ..

    والله يكفي المسلمين شر الفتن ..
    مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
    ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
    ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
    ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مزايا مشاهدة المشاركة
      بارك الله فيك اخي سعد ..

      والله يكفي المسلمين شر الفتن ..
      و فيك بارك أخي عبد المجيد .


      آميــــــــــــــن.


      عن أنس رضي الله عنه قال
      : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك اخي سعد
        ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون,
        إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار,
        مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم , وأفئدتهم هواء.


        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة khaliiiiid مشاهدة المشاركة
          بارك الله فيك اخي سعد
          وفيك بارك أخي خالد .


          عن أنس رضي الله عنه قال
          : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






          تعليق


          • #7
            لو قرأنا معنى الليبراليه جيدا لعرفنا انها خير للجميع ...

            تعليق


            • #8
              السلام عليكم

              بارك الله فيك أخي سقر
              موضوع جيد جدا
              ولو أنه مختصر إلا أنه واضح جدا جدا

              و السلام عليكم
              الحمد لله

              تعليق


              • #9
                المشاركة الأصلية بواسطة wael1407 مشاهدة المشاركة
                جزاك الله خيراً أخي sa9r وبارك الله فيك
                و جزاك أخي وائل .

                و فيك بارك أخي الكريم .


                عن أنس رضي الله عنه قال
                : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                تعليق


                • #10
                  المشاركة الأصلية بواسطة عامر مشاهدة المشاركة
                  لو قرأنا معنى الليبراليه جيدا لعرفنا انها خير للجميع ...
                  نحن ندين لله بدين الاسلام و هو يغنينا عن القوانين الوضعية .


                  عن أنس رضي الله عنه قال
                  : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                  تعليق


                  • #11
                    المشاركة الأصلية بواسطة nabilbenka مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم

                    بارك الله فيك أخي صقر
                    موضوع جيد جدا
                    ولو أنه مختصر إلا أنه واضح جدا جدا

                    و السلام عليكم
                    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

                    وفيك بارك أخي الكريم .

                    شكرا على المرور العطر.


                    عن أنس رضي الله عنه قال
                    : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                    تعليق


                    • #12
                      بارك الله فيكم .


                      عن أنس رضي الله عنه قال
                      : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                      تعليق


                      • #13
                        المشاركة الأصلية بواسطة عامر مشاهدة المشاركة
                        لو قرأنا معنى الليبراليه جيدا لعرفنا انها خير للجميع ...
                        حبيبي عامر ..

                        القابض على دينه كلقابض على الجمر ..
                        مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
                        ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
                        ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
                        ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

                        تعليق


                        • #14
                          .......................


                          عن أنس رضي الله عنه قال
                          : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                          تعليق


                          • #15
                            المشاركة الأصلية بواسطة عامر مشاهدة المشاركة
                            لو قرأنا معنى الليبراليه جيدا لعرفنا انها خير للجميع ...
                            طيب لو شاهدنا افعال اليبرالين.
                            هل هي خير للجميع ايضا؟


                            شكرا اخي سعد على الموضوع

                            تعليق

                            يعمل...
                            X