هكذا عنون المقال موقع شهير و رائد في مجال تكنولوجيا المعلومات ... و المقال يتحدث عن سياسة جديدة تهدف لتسويق ال Ps3 لربات البيوت و تحويله لجهاز ترفيه منزلي لكل العائلة .
المهم ليس هذا موضوع حديثي ... و إنما عن كوني نقلت الموضوع و تصرفت فيه و نشرته في مدونتي و أشرت بطبيعة الحال إلى مصدره .
لكن الغريب في الأمر أني تلقيت رسالة من ناشرة لمجلة تصدر في فرنسا و في بضع بلدان أوروبية ... و هي مخصصة لكبار الموظفين و رؤساء المصالح و الشركات بالدرجة الأولى و يباع منها ما يفوق 210 ألف نسخة شهريا ... كما أنها متاحة للقراءة عبر الموقع ... و ترسل ل 450 ألف مشترك عبر البريد .
و قد طلبت مني الاذن لنشر المقال في الموقع و في المجلة المطبوعة و بالمقابل ستقوم باضافة رابط لمدونتي في الموقع الخاص بهم للتعريف بها ... كما أنها أعطنتي نبذة عن الموقع و عدد زواره و ترتيبه عالميا .
يبقى السؤال المطروح ... كان بامكانها أخذ المقال و نشره دون الرجوع إلي !!!
فما الدافع لذلك ... هل هي أخلاقيات المهنة أم تراها قوانين البلد أم أنها شيء آخر غير الذي ذكرت ؟
و لماذا لا نجد مثل هذه البادرات في بلداننا العربية بل سرقات فكرية و أدبية بالجملة .
لا يزال أمامنا الكثير و الكثير لنفعله ... و لا سبيل لنا إلا بعودتنا لديننا .
الله المستعان.
المهم ليس هذا موضوع حديثي ... و إنما عن كوني نقلت الموضوع و تصرفت فيه و نشرته في مدونتي و أشرت بطبيعة الحال إلى مصدره .
لكن الغريب في الأمر أني تلقيت رسالة من ناشرة لمجلة تصدر في فرنسا و في بضع بلدان أوروبية ... و هي مخصصة لكبار الموظفين و رؤساء المصالح و الشركات بالدرجة الأولى و يباع منها ما يفوق 210 ألف نسخة شهريا ... كما أنها متاحة للقراءة عبر الموقع ... و ترسل ل 450 ألف مشترك عبر البريد .
و قد طلبت مني الاذن لنشر المقال في الموقع و في المجلة المطبوعة و بالمقابل ستقوم باضافة رابط لمدونتي في الموقع الخاص بهم للتعريف بها ... كما أنها أعطنتي نبذة عن الموقع و عدد زواره و ترتيبه عالميا .
يبقى السؤال المطروح ... كان بامكانها أخذ المقال و نشره دون الرجوع إلي !!!
فما الدافع لذلك ... هل هي أخلاقيات المهنة أم تراها قوانين البلد أم أنها شيء آخر غير الذي ذكرت ؟
و لماذا لا نجد مثل هذه البادرات في بلداننا العربية بل سرقات فكرية و أدبية بالجملة .
لا يزال أمامنا الكثير و الكثير لنفعله ... و لا سبيل لنا إلا بعودتنا لديننا .
الله المستعان.
تعليق