وعلى فكرة حتى الاذان كاذان الحرم كله على مقامات
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
قراءة القرآن على المقامات الموسيقيه
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة chidory مشاهدة المشاركةلن اناقش كثيرا فقط في هذا الرد
اولا قول رسول الله (من لم يتغن بالقران فليس منا) 1
في الف مليون موضوع سابق صار نقاش عن ان آلات الموسيقى حرام ولكن الاصوات البشرية حلال مهما كانت 2
في دمج 1 و 2 في معادلة الموضوع يصير عندنا ان المسالة حلال ""ليست فتوى هذا رايي""
لا تؤاخذوني اثرت علي الرياضيات خخ
طيب طالما المزهر حلال فقط حسبما يقول الغالب هل كان الناس يدقون بالمزهر ويتكلمون بصوت متجهم ام بصوت جميل فيه موسيقى ""اصوات بشرية لا باس بها حسب النقاشات السابقة"" !!
التغني = القراءة بالمقامات
وهذا ليس حقيقي
أولاً المقامات الموسيقية هي أن تأتي بالمد إلزاماً ..
حتى لو أن المد في غير موضعه .. وهذا يعني التحريف في القرآن.
أما إن كان هذا المد في الأناشيد مثلاً فلا مشكلة .. أما المشكلة تقع في المد الزائد أو الناقص في القرآن بتعمد إتباعاً للمقامات الموسيقية..
وهو ما يعتبر تحريفاً في القرآن.
فإن كانت المقامات الموسيقية (تعني التحكم الجيد بطبقات الصوت) فهي حلال.. إلا لو:
1- كان ذلك التحكم يتم من خلال وسيلة محرمة ((ألا وهي المعازف)).
2- الإفراط الذي يؤدي إلى زيادة حرف أو أخفاء حرف .
وفي الحالتين السابقتين تصبح المقامات حرام في القرآن.
أما في غير القرآن تصبح المقامات حرام فقط لو كانت تعتمد في تعلمها على وسيلة محرمة ((ألا وهي المعازف)).عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .
تعليق
-
اخي ليس كل المقامات تقوم فيها باخفاء حروف وعدم اظهارها
خذ على سبيل المثال مقام الاذان((وقل رب زدني علما))
التاريخ ليس سوى كذبة متفق عليها !
(نابليون بونابرت)
إن لَم تشعُر بتناقُض فيما يدُور حولك فاعلم أنّ المسافة التي تُبعِدك عن كوكب الأرض ليست بالقليلة !
(مارلن كلافر)
chidory سابقا
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة chidory مشاهدة المشاركةاخي ليس كل المقامات تقوم فيها باخفاء حروف وعدم اظهارها
خذ على سبيل المثال مقام الاذان
دعنا نتفق أن للقرآن حالة خاصة لا توجد فيما سواه.. فالتحريم هنا يعتمد على وجود شرطين:
1- كان ذلك التحكم يتم من خلال وسيلة محرمة ((ألا وهي المعازف)).
2- الإفراط الذي يؤدي إلى زيادة حرف أو أخفاء حرف .
أما غير القرآن فشرط الحرمة يؤول فقط إلى :
1- أن يكون ذلك التحكم يعتمد في تعلمه على وسيلة محرمة ((ألا وهي المعازف)).
إذاً المقامات في القرآن محرمة عند وجود شرطين .. مما يؤدي إلى التحريف.
الأهم من كل ذلك : ماذا تعني كلمة مقامات موسيقية؟
فحتى نستطيع أن نخوض النقاش لابد من تحديد المفاهيم.. حتى نبني الأحكام بشكل صحيح.
فقد تقصد أنت بالمقام (أنه تحسين الصوت فقط) , وغيرك يقصد بالمقام ( الإلتزام بالمد إتباعا للمقام حتى لو في غير موضعه) .. وكل تعريف منهما سينبني عليه حكما خاصا به.
وإن لم تتفق معي حتى الآن , فأرجوا منك أن توضح المفهوم الذي تقصده ..
لكنني أرى أننا غير مختلفين.عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .
تعليق
-
الحمد لله النقاش معك ممتع وغير عصبي المهم نحن الاثنان متفقان تقريبا
ولكن ساشرح لك وجهة نظري بالتفصيل :
المدود والتجويد والاحكام لم تنزل مع القران ولكنها كانت موجودة قبل هذا والعرب كانوا يستخدمونها في الغناء "" هذا كله على حد علمي فقط""
والمقامات ليست خروجا عن القران وانما تلحين لكلام العرب هذا ما اعرفه وتعلمته((وقل رب زدني علما))
التاريخ ليس سوى كذبة متفق عليها !
(نابليون بونابرت)
إن لَم تشعُر بتناقُض فيما يدُور حولك فاعلم أنّ المسافة التي تُبعِدك عن كوكب الأرض ليست بالقليلة !
(مارلن كلافر)
chidory سابقا
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة chidory مشاهدة المشاركةالحمد لله النقاش معك ممتع وغير عصبي المهم نحن الاثنان متفقان تقريبا
ولكن ساشرح لك وجهة نظري بالتفصيل :
المدود والتجويد والاحكام لم تنزل مع القران ولكنها كانت موجودة قبل هذا والعرب كانوا يستخدمونها في الغناء "" هذا كله على حد علمي فقط""
والمقامات ليست خروجا عن القران وانما تلحين لكلام العرب هذا ما اعرفه وتعلمته
ولو لم يكن كذلك فأنا أطلب الدليل .. لأننى لم أتعلمه.
وجزاك الله خيراعن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة المصورجي مشاهدة المشاركةلا يوجد نص ملحن ، إلا وهو ملحن بمقام معين .. وإلا كيف يكون ملحنا ؟
التي قد تلزمك بالمد في غير موضعه .. مما يعد تحريفاً فى القرآن الكريم.عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تهراقا مشاهدة المشاركةقضية اخري يتدخل فيها غير المختصين من اهل العلم
كله بسبب علماء السوء الذين ينشرون هذه القضايا بين الامة فيسيؤن لمعتقدات الامة
لا حول ولا قوة الا باللهعن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .
تعليق
-
سمعت بهذه القضية ولكن ما كان لي ان اتدخا في امور العلماء فهم وحدهم يقضون فيها
لما تكتب في هذه المواضيع التي تفرق اكثر ما تجمع
علي العموم قرأت للامام النووي انه قال مام معناه ان التغني ليس المقصود منه الغناء بل المقصود ان يحسن المرء التجويد دون تكلف
وكذللك قال ابن رشد رحمهما الله
رغم ذلك هنالك رائ اخر يجيز قراة القران بالمقامات
دون ان تحرف المقامات في الفاظ القران ودون ان يتكلفها صاحبها
فالامر فيه خلاف بين العلماءان تتقن عملك هي وحدها رسالة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة zoomcroom مشاهدة المشاركة(((اتقي الله)))
ام انك اعتقدت اني اقصد مشيايخك علي العموم هذا ما ظننه انت ولم انطق انا به
انا لم اخطئ
هذه قضية بين العلماء ما دخل العوام بها ولماذا تنشر هذه القضايا بين العامة ومال الغرض
وهنالك المختصين في كل بلد ((( شيوخ المقارئ ))) الذين لهم القرار في هذه الاشياءان تتقن عملك هي وحدها رسالة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تهراقا مشاهدة المشاركةسمعت بهذه القضية ولكن ما كان لي ان اتدخا في امور العلماء فهم وحدهم يقضون فيها
لما تكتب في هذه المواضيع التي تفرق اكثر ما تجمع
علي العموم قرأت للامام النووي انه قال مام معناه ان التغني ليس المقصود منه الغناء بل المقصود ان يحسن المرء التجويد دون تكلف
وكذللك قال ابن رشد رحمهما الله
رغم ذلك هنالك رائ اخر يجيز قراة القران بالمقامات
دون ان تحرف المقامات في الفاظ القران ودون ان يتكلفها صاحبها
فالامر فيه خلاف بين العلماء
لأن التحريم ليس مطلقاً ..
تحريم المقامات تحريم مشروط ..
فالتحريم هنا يعتمد على وجود شرطين:
1- كان ذلك التحكم يتم من خلال وسيلة محرمة ((ألا وهي المعازف)).
2- الإفراط الذي يؤدي إلى زيادة حرف أو أخفاء حرف .
أما غير القرآن فشرط الحرمة يؤول فقط إلى :
1- أن يكون ذلك التحكم يعتمد في تعلمه على وسيلة محرمة ((ألا وهي المعازف)).
أما الخلاف قد يكون في فقط في حرمة المعازف , مما يؤدي إلى الخلاف .
لكن لا خلاف في هذا الموضوع .إلا إن تكلمنا بحرمة أو حل المعازف.
وإن كانت المعازف حلال مع الكلمات الطيبه في الأناشيد , فلماذا لا تصبح الموسيقى مع الكلمات الأطيب منها أي القرآن حلال؟ ونسمع فيما بعد القرآن مع الموسيقى؟
فلماذا نحرم شيء لم يحرمه الله إذن؟
إذن الموضوع ليس خلافي لأن الموضوع الخاص بالمقامات ليس محرم تحريم مطلق , وإنما هو تحريم مشروط.
فلا مشكلة إلا فى الشرط الخاص بحرمة المعازف.. أي أن الخلاف يرجع للخلاف في حكم المعازف ليس إلا.عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تهراقا مشاهدة المشاركةلماذا كتبت هذا .؟؟؟؟؟
ام انك اعتقدت اني اقصد مشيايخك علي العموم هذا ما ظننه انت ولم انطق انا به
انا لم اخطئ
هذه قضية بين العلماء ما دخل العوام بها ولماذا تنشر هذه القضايا بين العامة ومال الغرض
وهنالك المختصين في كل بلد ((( شيوخ المقارئ ))) الذين لهم القرار في هذه الاشياء
فوجب علي أن أنبهك إلى تقوى الله لأن لحوم العلماء مسمومة.
القضية فيها شبهات وجب الرد عليها ليس أكثر ولا أقل.
ونحن لا نفعل أكثر من اننا نقول ما قاله العلماء.
عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .
تعليق
-
الاخوه الافاضل
ارجو ان لا يخرج النقاش عن الموضوع
الاخ احمد زووم
جزاك الله كل خير على التوضيح
الاخ تهرافا
احنا مابنتكلمشى بمزاجنا واحنا نقلنا كلام العلماء زى الشيخ الدكتور احمد المعصراوى شيخ عموم المقارئ المصريه
واللى استنكر الموضوع ده لو كنت سمعت ردوده على اليوتيوب
واخيرا فلنلخص الامر
اولا نحن لا نتكلم بعقولنا بل اتينا باراء العلماء المتخصصين والقراء المعتبرين
ثانيا هناك فرق كبير بين التطبيق للمقامات على القرآن وعلى الاناشيد والابتهالات
بالنسبه للى بيقول التجويد والمدود كانوا موجودين قبل القرآن ما ينزل ايه دليلك وحتى لو كده فاحنا امرنا ان نتعلمه ونقرأ به كما قرأ به الرسول وهو فرض نوع وخلاف كمان على انه فرض عين على المتعلم
هناك فرق كبير بين التغنى وهو تحلية الصوت واعطاء الاحكام وطبقات الصوت حقها وتعلم التجويد السليم
وبين ان تخلط هذا بالمقامات التى هى اصلا لاهل الغناء والموسيقى
فقد يأتى القارئ بمقام معين اثناء قرائته فالامر عادى كما قال العلماء ان كل صوت فى الطبيعه يمكن وضعه على مقام
وطالما ان الامر لم يخل بالحكم التجويدى فلا بأس ولكن تعلمه بغرض قراءة القرآن لم يرد ولا يجوز لنا استحداثه
بالنسبه للى بيقول على مشارى
مشارى فى البدايه قال انه لا يدرس تلك المقامات ويقرأ بسجيته
وفى الاونه الاخيره تعلمها بغرض اتقانه لمجال الاناشيد الاسلاميه
فلا بأس فى الاناشيد والابتهالات كما ذكرنا
ولكن قرائته فى القرآن لا تعتمد على تلك المقامات وحتى لو اتى بمقام قلا يكون على سبيل القصد وانما الامر عادى
فكل منا ممكن ان يأتى بمقام دون ان يدرى
المقامات الموسيثيه تؤدى الى الاخلال بالقواعد التجويديه"كلام المتخصصين" ومن الممكن ان تحدث لحنا فى القرآن
واللحن اما خفى او جلى ولا يفكر احدكم فى اللحن انه لحن كالموسيقى فمن له فى علم التجويد هو من يعرف ما هو اللحن فى القرآن
وفى النهايه من يجيز دراسة المقامات لقراءة القرآن فليأتى بالدليل
تعليق
تعليق