Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

آخر نكتة ........ الفوركس الاسلامي !!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آخر نكتة ........ الفوركس الاسلامي !!!

    فضيلة الشيخ، انتشرت في الآونة الأخيرة شركات المتاجرة بالعملات عن طريق ما يعرف بالهامش ( المارجن)، فما رأيكم في هذه المعاملة؟ وما حكم شركات المارجن الإسلامية؟

    الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
    فلبيان حكم الشراء بالهامش أبين حقيقته أولاً، فإن الحكم على الشيء فرع عن تصوره.
    فيقصد بالشراء بالهامش: شراء العملات بسداد جزء من قيمتها نقداً بينما يسدد الباقي بقرض مع رهن العملة محل الصفقة. والهامش هو التأمين النقدي الذي يدفعه العميل للسمسار ضماناً لتسديد الخسائر التي قد تنتج عن تعامل العميل مع السمسار.
    وفي هذه المعاملة يفتح العميل حساباً بالهامش لدى أحد سماسرة سوق العملات، الذي يقوم بدوره بالاقتراض من أحد البنوك التجارية -(وقد يكون السمسار هو البنك المقرض نفسه)- لتغطية الفرق بين قيمة الصفقة وبين القيمة المدفوعة كهامش.
    مثال ذلك:
    لنفرض أن عميلاً فتح حساباً بالهامش لدى أحد السماسرة، وضع فيه العميل تأميناً لدى السمسار بمقدار عشرة آلاف دولار. وفي المقابل يُمَكِّن السمسارُ العميلَ بأن يتاجر في بورصة العملات بما قيمته مليون دولار، أي يقرضه هذا المبلغ برصده في حسابه لديه –أي لدى السمسار- ليضارب العميل به، فيشتري بهذا الرصيد من العملات الأخرى كاليورو مثلاً، ثم إذا ارتفع اليورو مقابل الدولار باع اليورو، وهكذا، فيربح العميل من الارتفاع في قيمة العملة المشتراة.
    ويلحظ في هذه المعاملة ما يلي:
    1-أن السمسار -سواء أكان بنكاً أم غيره- لا يُسلم العميل نقوداً فعلية، وإنما يقيد في رصيده مبلغاً من المال على سبيل الالتزام، بل إن السمسار لا يملك هذا المبلغ حقيقة، وإنما هو مجرد نقود قيدية؛ لأن من خصائص البنوك القدرة على توليد النقود، أي تقديم التسهيلات والالتزامات وإن لم يكن عندها من النقود ما يكافئ تلك الالتزامات.
    2- العملة المشتراة تكون مرهونة لدى السمسار لضمان سداد قيمة القرض، وتكون مسجلة باسمه وليس باسم العميل، ولكن يحق للعميل التصرف بها بالبيع والشراء في العملات فقط، ولا يتمكن من سحب تلك النقود إلا بعد تصفية جميع الالتزامات التي عليه تجاه السمسار.
    3-يمثل الهامش الذي قدمه العميل في المثال السابق 1% من قيمة القرض الذي أعطاه السمسار للعميل، ويكيف شرعاً على أنه رهن إضافي ليضمن السمسار سلامة رأس ماله وعدم تعرضه للخسارة، وعلى هذا فلو انخفضت قيمة العملة المشتراة –اليورو مثلاً- مقابل الدولار فإن السمسار يطلب من العميل أن يتخلص من اليورو ويسترجع الدولارات، فإذا استمر اليورو في الانخفاض والعميل لم يبع ما عنده منه من اليورو وقاربت نسبة الانخفاض 1% مقابل الدولار، فيحق للسمسار بيع اليورو وأخذ ثمنه من الدولار، ولو لم يأذن العميل بذلك؛ لأن العملة مسجلة باسم السمسار، ومن ثم يستوفي السمسار كامل قرضه من تلك الدولارات، وما كان من نقصٍ فإنه يكون في الهامش الذي وضعه العميل لدى السمسار، وبهذا يتبين أن السمسار قد ضمن عدم الخسارة لأنه متى شعر أن العملة قد تنخفض بما يهدد سلامة رأسماله في القرض فإنه يبيع تلك العملة ويسترد رأسماله.
    ومن خلال العرض السابق فالذي يظهر هو تحريم شراء العملات بالهامش، لاشتماله على عددٍ من المحاذير الشرعية، ومنها:
    1-أن العقد صوري؛ إذ الصفقات تعقد على مبالغ ليست حقيقية؛ لأن السمسار لا يملك حقيقة المبلغ الذي وضعه للعميل، إذ إن المبلغ المرصود للعميل ما هو إلا مجرد التزام على السمسار وليس نقداً حقيقياً، فلا يتمكن العميل من سحبه أو الانتفاع به في غير المضاربة في العملات.
    والسبب في ذلك أن السمسار يدرك تماماً أن جميع عملائه الذين يضاربون في بورصة العملات لا يقصدون العملة لذاتها، ولا يُتوقع من أي منهم أن يدخل في هذا العقد لأجل الحصول على العملة، وإنما هم مضاربون يتداولون العملات بالأرقام قيدياً فيما بينهم للاستفادة من فروق الأسعار، وليس ثمة تسلم أو تسليم فعلي للعملات، ولأجل ذلك يستطيع السمسار أن يلتزم بأضعاف المبالغ الموجودة عنده فعلياً.
    فحقيقة العقد أن السمسار أقرض العميل ما ليس عنده، والعميل باع ما لا يملك.
    2- ولعدم تحقق التقابض الواجب شرعاً في مبادلة العملات، فالقيود المحاسبية التي تتم في هذه المعاملة لا يتحقق بها القبض الشرعي؛ ذلك أن القبض الواجب شرعاً في صرف النقود هو القبض الحقيقي ولا يكفي القبض الحكمي، عملاً بقوله عليه الصلاة والسلام: {بيعوا الذهب بالفضة كيف شئتم يدا بيد}رواه مسلم. والقيود المحاسبية لا يتحقق بها القبض الحقيقي للعملة إلا إذا كان مآلها إلى تسليمٍ فعلي للنقود وذلك بإجراء تسوية نهائية للحسابات بين طرفي المعاملة، وهذه التسوية لا تتم في الأسواق الفورية إلا بعد مرور يومي عمل من إجراء عملية الشراء أي من القيد المحاسبي الابتدائي، ولا يجوز لمشتري العملة أن يتصرف فيها قبل أن تتم هذه التسوية، وقد نص قرار مجمع الفقه الإسلامي على ذلك. والواقع في عقود المارجن أن ليس ثمة تسلمٌ ولا تسليم؛ وإنما مجرد قيود وتسوية آنية؛ لأن مشتري العملة لا يقصد الحصول على العملة أصلاً وإما مراده المضاربة بها، ولهذا فإنه يبيعها بعد لحظات من شرائه لها.
    3- ولأنه قرض جر منفعة، ووجه ذلك أن المبلغ المقدم من السمسار يكيف شرعاً على أنه قرض، والسمسار يستفيد من هذا القرض فائدة مشروطة من جهتين:
    الأولى: أنه يشترط على العميل أن يكون شراء العملات وبيعها عن طريقه، ليستفيد السمسار من عمولات البيع والشراء، فجمع العقد سلفاً –(وهو القرض) وبيعاً –(وهو السمسرة بأجر)، وقد نهى صلى الله عليه وسلم عن سلف وبيع، رواه الخمسة.
    والثانية: أنه يبيع العملة على العميل بسعر، ويشتريها منه بسعر أقل، فهو من يستفيد من فروق الأسعار بين البيع والشراء.
    4- ولأن هذا النوع من المعاملات يتعارض مع مقاصد الشريعة، فإن من أهم مقاصد الشريعة في البيوع حماية الأثمان من أن تتخذ سلعاً معدة للربح، لما يترتب على ذلك من الإضرار بعموم الناس، وهذا الضرر يطال بأثره البلدان والشعوب الإسلامية.
    ولعل من المناسب هنا الإشارة إلى ما ذكره ابن القيم –رحمه الله- عندما تحدث عن الضرر الناشئ عن المضاربة بالنقود، وكأنما هو يصف حالة التخبط التي تعيشها الأسواق المالية اليوم فيقول: ( والثمن هو المعيار الذي يعرف به تقويم الأموال، فيجب أن يكون محدوداً مضبوطاً لا يرتفع ولا ينخفض إذ لو كان الثمن يرتفع وينخفض كالسلع لم يكن لنا ثمن نعتبر به المبيعات بل الجميع سلع وحاجة الناس إلى ثمن يعتبرون به المبيعات حاجة ضرورية عامة وذلك لا يمكن إلا بسعر تعرف به القيمة وذلك لا يكون إلا بثمن تقوم به الأشياء ويستمر على حالة واحدة ولا يقوم هو بغيره إذ يصير سلعة يرتفع وينخفض فتفسد معاملات الناس ويقع الحلف ويشتد الضرر كما رأيت حد فساد معاملاتهم والضرر اللاحق بهم حين اتخذت الفلوس سلعة تعد للربح فعم الضرر وحصل الظلم، فالأثمان لا تقصد لأعيانها بل يقصد بها التواصل إلى السلع، فإذا صارت في نفسها سلعة تقصد لأعيانها فسد أمر الناس ).
    5-ولأنه قرض بفائدة، فالممول سواء أكان السمسار أم غيره يشترط على العميل أنه إذا باتت النقود التي أقرضه إياها لأكثر من ليلة، ولم يرد العميل القرض، أي لم يغلق الصفقة، فإنه يأخذ عليه فائدة مقابل المبالغ المبيتة، وهذا من الربا.
    ويعترض البعض على هذا الأمر باعتراضين:
    الأول: أن العميل بإمكانه أن يلتزم برد القرض وإغلاق الصفقة من دون تبييت.
    والجواب: أن مجرد الدخول بعقد فيه شرط فاسد لا يجوز، لأنه ذريعة إلى الوقوع في المحرم.
    والثاني: أن بعض شركات السمسرة تتنازل عن هذا الشرط، فلا تلزم العميل بدفع فوائد على المبالغ المبيتة، وهذه التي تسمى شركات البورصة الإسلامية.
    والجواب: أنه وإن انتفى هذا الشرط فيما بين السمسار والعميل فإن هذا الشرط يبقى قائماً بين السمسار والبنك الممول، ولو فرض انتفاؤه أيضاً فتبقى المحاذير الأخرى.
    وغاية ما تستطيع أن تتجنبه شركات المارجن الإسلامية هو المحذور الخامس، وأما بقية المحاذير فلا انفكاك عنها لكل من تعامل بطريقة المارجن، وعلى هذا فالمتاجرة بالعملات عن طريق ما يعرف بالمارجن محرم وإن سميت متاجرة إسلامية، والله أعلم.


    طبعا وجدت الكثير من الفتواى و لكني اخترت هذه.

  • #2
    الموضوع مختلف فيه وفيه اختلاف كبير جدا بين العلماء
    انا ليا تجربه مع تجارة العملات ولكني اوقفتها لاجل غير مسمى حتى يظهر فيها قول قاطع
    هذا البحث يناقش الراي المحرم والمجيز باستفاضه للدكتور محمد علي القري بجامعة الملك عبد العزيز وهناك بحوث اخرى محرمه
    http://www.themwl.org/Bodies/Researc...1&rid=259&l=AR


    والحديث عليها كثر مثل على بطاقات الائتمان بدون فائده ولكن البنك يتقاضى اجره مقطوعه نظير الاجهزه وشبكات الاتصال والرواتب الموظفين وما الى ذلك وعملية اقراض العميل جزء من تلك المنظومه

    على العموم تجارة العملات والاسهم خطيره جدا وتحتاج الى خبره ودراسه ولست شغلة من لاشغلة له كما يتصور البعض ولا انصح بها اطلاقا حيث انها اخطر اشكال الاستثمار على الاطلاق
    السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
    علي ابن ابي طالب

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة waleedss مشاهدة المشاركة
      الموضوع مختلف فيه وفيه اختلاف كبير جدا بين العلماء
      ياللغرابة!!!!!!!!!!!!!

      انا مستعد اجبلك اكثر من 10 فتاوي بحرمته و لسا تقول مختلف فيه!!!!
      لا اعرف ما هو مصدر التشريع عندك!!!!

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة waleedss مشاهدة المشاركة
        الموضوع مختلف فيه وفيه اختلاف كبير جدا بين العلماء
        موضوع المارجن بيرشيز منتهي لإنه بيع غرر وفي شبه اتفاق على ذلك خللي اللي بيقول بحليته يجيب دليل على إنه حلال هتلاقي بيقولك مقتضيات العصر ولازم نواكب مش عارف إيه والكلام بتاع الفلسفة ده والمارجن للعلم خراب بيوت مش سهلة عشان كده أصلاً الإسلام سد كل المنافذ اللي بتأدي لبيع الغرر
        (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ) لقمان :21

        الرد على من قال بحل المعازف

        http://www.abumishari.com/

        تعليق


        • #5
          كالعادة لا بد من نزاع بيننا

          ما قلت زوراً حين قلت أحبكم

          ما الحب إلا الحب في الرحمن
          يفنى ويذهب كل حب كاذب
          وتبدل الأشواق بالأضغان
          أما إذا كان الوداد لخالقي
          فهناك تحت العرش يلتقيان



          l Abdulrahman Al Muqrin
          l Graphics Designer
          l Email:Alsaed.20@hotmail.com
          l Mobile:0552600887













          تعليق


          • #6
            بدون تطاول الله يرضى عليكو
            اقراء ردي كله
            وذا اردت التعمق اقرا في بيع العربون وحكمه واحكام القروض وهو يشبه المارجن لحد كبير
            كان اشتري دا بربع ثمنها عربونا وابيعها بسعر اعلى
            هناك اراء محرمه واخرى محرمه
            وكما قلت لك الموضوع مختلف فيه وانا اثرت الابتعاد عنه
            السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
            علي ابن ابي طالب

            تعليق


            • #7
              مش عارف ايش الموضوع بس في امر يجب ان نتنبه له
              وهو انه ليس كل خلاف معتبر في المسائل
              درس راوتر{نمذجة+خامات+إضاءة} هنـــــــا

              درس سيف{نمذجة} هنـــــا

              تولة طيب{ نمذجة+خامات+إضاءة} هنــــا

              اصنع مكتبة خاماتك بنفسك
              هنــــا
              غائب للابد

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة waleedss مشاهدة المشاركة
                بدون تطاول الله يرضى عليكو
                اقراء ردي كله
                وذا اردت التعمق اقرا في بيع العربون وحكمه واحكام القروض وهو يشبه المارجن لحد كبير
                كان اشتري دا بربع ثمنها عربونا وابيعها بسعر اعلى
                هناك اراء محرمه واخرى محرمه
                وكما قلت لك الموضوع مختلف فيه وانا اثرت الابتعاد عنه
                يشبه إلى حد كبير غير هو نفسه دا أولاً وبعدين مين اللي تطاول؟؟؟ وبعدين مش إنت اللي بتقول في اختلاف هات موضع الإختلاف أنا بينت ليه المارجن لا يجوز انت ما بينتش بتقولي إذا أردت التعمق، أنا لا أريد التعمق لإني مسبقاً عارف إن التسليم بيكون يداً بيد وبعدين المارجن فيه عك كتير أصلاً غير موضوع الغرر ده والفايدة اللي فيه ولا هتقولي دي كمان فيها اختلاف والقرض البنكي ؟؟ كل دول مختلف عليهم ؟
                (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ) لقمان :21

                الرد على من قال بحل المعازف

                http://www.abumishari.com/

                تعليق


                • #9
                  لا حول ولا قوة الا بالله
                  هل قرات البحث الذي ذكرته في اول رد؟ موضوع الاختلاف مذكور باستفاضه فيه
                  http://www.themwl.org/Bodies/Researc...1&rid=259&l=AR
                  البحث دا انا ارسلته لعدة اسباب
                  اولا انه بتناول الرايين باستفاضه راي القائلين بالجواز واي القائلين بالحرمه واوجه الاختلاف وهو باحث في المجمع الفقهي . هناك اراء اخرى محرمه واخرى محلله وعلى راسهم فتوى د. على القره داغي
                  انا لم ااتي بشئ من عندي mmnoor
                  لماذا هذا الاحتداد في النقاش؟
                  السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
                  علي ابن ابي طالب

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة waleedss مشاهدة المشاركة
                    لا حول ولا قوة الا بالله
                    هل قرات البحث الذي ذكرته في اول رد؟ موضوع الاختلاف مذكور باستفاضه فيه
                    http://www.themwl.org/bodies/researc...1&rid=259&l=ar
                    البحث دا انا ارسلته لعدة اسباب
                    اولا انه بتناول الرايين باستفاضه راي القائلين بالجواز واي القائلين بالحرمه واوجه الاختلاف وهو باحث في المجمع الفقهي . هناك اراء اخرى محرمه واخرى محلله وعلى راسهم فتوى د. على القره داغي
                    انا لم ااتي بشئ من عندي mmnoor
                    لماذا هذا الاحتداد في النقاش؟
                    إحتداد مين انت اللي واخد الموضوع بحساسية أنا عادي جداً
                    (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ) لقمان :21

                    الرد على من قال بحل المعازف

                    http://www.abumishari.com/

                    تعليق


                    • #11
                      ماشي ياعم عادي جدا مش انا الي مخترع الفوركس عشان اخد الموضوع بحساسيه
                      ولكنه نقاش هادئ لان الموضيع كبير جدا ومعقد
                      واحنا كلنا اخوه في الاسلام ونسعى لرضا الله سبحانه وتعالى
                      السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
                      علي ابن ابي طالب

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة waleedss مشاهدة المشاركة
                        ماشي ياعم عادي جدا مش انا الي مخترع الفوركس عشان اخد الموضوع بحساسيه
                        ولكنه نقاش هادئ لان الموضيع كبير جدا ومعقد
                        واحنا كلنا اخوه في الاسلام ونسعى لرضا الله سبحانه وتعالى
                        والله أنا مش عارف أقولك إيه بس اللي قالنا إنه غير جائز أصلاً دكتور في الإدارة المالية اسمه منير إبراهيم هندي أنا قرأت البحث، بس الشروط اللي هما بيشترطوها عشان صحة العقد أصلاً غير موجودة وغيرت صورة المارجن بيرشيز أصلاً
                        (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ) لقمان :21

                        الرد على من قال بحل المعازف

                        http://www.abumishari.com/

                        تعليق


                        • #13
                          اقرا البحث اللي ارفقته هوا خلاصة شهور من البحث لاني مش حابب ادخل بيتي مال حرام ببساطه ومن رجل ثقيل فقهيا والباحث راى بجوازها في اخر البحث ولكن المقصد هوا تناول وجهتي النظر
                          وبالمناسبه التقابض عن طريق الانترنت تقابض حكمي جائز واقتى بجوازها مفتي المملكه .انا قتلت الموضوع بحثا وتوصلت لان الموضوع لا يوجد به راي قاطع
                          الفوركس الاسلامي هوا عدم اخذ فوائد ربويه على العقود للعملاء المسلمين (وهذه النقطه لاخلاف على حرمتها) وهوا طبعا تقدم
                          مهم .
                          ولعلك قرات ان طوكيو بصدد اعتماد نظام التمويل الاسلامي لانه اثبت جدواه وثقل العملاء المسلمين من جهه اخرى
                          السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
                          علي ابن ابي طالب

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة waleedss مشاهدة المشاركة
                            اقرا البحث اللي ارفقته هوا خلاصة شهور من البحث لاني مش حابب ادخل بيتي مال حرام ببساطه ومن رجل ثقيل فقهيا والباحث راى بجوازها في اخر البحث ولكن المقصد هوا تناول وجهتي النظر
                            وبالمناسبه التقابض عن طريق الانترنت تقابض حكمي جائز واقتى بجوازها مفتي المملكه .انا قتلت الموضوع بحثا وتوصلت لان الموضوع لا يوجد به راي قاطع
                            الفوركس الاسلامي هوا عدم اخذ فوائد ربويه على العقود للعملاء المسلمين (وهذه النقطه لاخلاف على حرمتها) وهوا طبعا تقدم
                            مهم .
                            ولعلك قرات ان طوكيو بصدد اعتماد نظام التمويل الاسلامي لانه اثبت جدواه وثقل العملاء المسلمين من جهه اخرى
                            قرأته ما عشان كده أنا رديت، المارجن بيرشيز انا قلت فيها اللي أعرفه أما فوركس إسلامي مش عارف والله
                            (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ) لقمان :21

                            الرد على من قال بحل المعازف

                            http://www.abumishari.com/

                            تعليق


                            • #15
                              هناك بحوث ايضا من مجمع الفقه الاسلامي تحرمه حوالي 3 بحوث وهناك فتوى مجمعيه تحرمه وذلك لاشتماله على فوائد التبييت واشتماله على تجارة الاوبشن والفيوتشرز
                              وهناك بحث اخر اشترط ان التمويل لو كان من البنك وليس من الوسيط يكون حلال
                              وهناك فتاوى محرمه كثير ومحلله كثيره
                              لهذا قلت ان الموضوع مختلف فيه
                              السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
                              علي ابن ابي طالب

                              تعليق

                              يعمل...
                              X