Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الخلافة الإسلامية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الخلافة الإسلامية

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


    هل حقا يريد المسلمون بناء دولة الخلافة الإسلامية ؟؟


    هل تلك الخلافة مملكة أم جمهورية ؟ ديموقراطية أم ثيوقراطية ؟

  • #2
    انتا ايه رئيك عاوز دولة اسلامية ولا مدنية
    اّخر اعمالى
    مطعم بالماكس
    كـ‗__‗ـيـ‗__‗ـف أحـ‗__‗ـزن واللّـ‗__‗ـه ربـ‗__‗ـي
    غرفتى بالماكس

    تعليق


    • #3
      كراي شخصي, اعتقد ان غالبية المسلمين العرب (=العرب المسلمين ليس فقط بالاسم كان يكون اسمه حسين و ملحد مثلاً, لكن فعلاً مازالوا يتبعون الاسلام ظاهراً و داخلاً), يرون في دولة الخلافة الاسلامية الحل الانجع لمشاكل العالم العربي و فشله الذريع في كل المجالات بدون استثناء.
      و يبنون هذا الاعتقاد على ان اي نجاح للعالم العربي-الاسلامي منذ قدوم الاسلام (متناسين ان الجزيرة العربية صحيح انها كانت صحراء فارغة قبل الاسلام, لكن الشام و مصر كانت لهم حضارات عظيمة لم تحتج الى الاسلام ليضعها على الخارطة) كان خلال انظمة الحكم المتعاقبة الاسلامية, و بالتالي الاستنتاج ان رجع الاسلام للحكم فهذا يعني انتهاء مشاكلنا.
      هكذا نظرة للتاريخ العربي-الاسلامي في ظاهرها سطحية لان الانظمة الاسلامية التي تعاقبت بعد وفاة الرسول -ص- ليست متماثلة.
      النظام الخليجي الممثل بابو بكر حتى علي, كان ناجح على المستوى العسكري فقط ولم يحقق اي انجازات علمية, او اقتصادية تذكر و هذا متوقع كون انهم لم تكن لهم خبرة ببناء الدولة,
      ولم تبدأ الدولة الاسلامية او العربية قبل فتح دول العراق-سوريا-مصر التي هي من قدمت الاساس لعرب الصحراء لبناء دول باسم الاسلام, لم يكن لدى الجزيرة العربية لا هندسة معمارية (مصر) ولا اليات تطبيق قوانين (حمورابي-العراق) ولا اي نوع من الوعي السياسي و الادارة المالية و العسكرية الصحيحة (سوريا).
      و كان الفاطميون, الامويون, العباسيون, فتراتهم هي ماتنسب لدولة الخلافة الاسلامية كانجازات حضارية (الفارابي- الخوارزمي و غيره, لاحظ انهم جميعاً ليسوا عرب) كانت في الاساس لان الدول التي حكمت فيها تلك الانظمة (مصر, سوريا, العراق) اصلاً لديها حضارة سمحت ببناء هكذا دول و تواجد هكذا علماء.
      و بالاضافة لذلك كله, التطور التعليمي,الحضاري و الاقتصادي لم يعد مربوطاً بالدين بتاتاً, و يمكن ملاحظة ذلك في الدول التي تحتل المراكز المتقدمة في التطور الاقتصادي, و الاجتماعي التعليمي, حيث ان الدين ينتفي من مظاهر المجتمع بتاتاً. و لاحظ مثلاً ان اوراق النظرية النسبية التي نشرها اينشتاين اليهودي كانت في فترات عدم استقراره بين سويسرا و برلين مع كل القمع النازي لليهودية تحديداً.
      اما الديمقراطية في الاسلام والتي يرى المسلمون انفسهم اخترعوها بمبدأ الشورى (متناسين ان كلمة الديموكراسي خارج تفسير القذافي هي افلاطونية و تسبق الاسلام) ولاتعني الشورى (مجموعة من اعيان القوم يختارون مايعجبهم) و التي ادت في اول تطبيق لها في التاريخ الى شق الوحدة الاسلامية الى سنة و شيعة, بينما الديمقراطية تعني ان اي مواطن يتمتع بجنسية الدولة بحق الولادة, يحق له مايحق لاي مواطن آخر في الدولة, وهذا مستحيل في دولة اسلامية (ان يكون قبطي رئيساً لمصر مثلاً) او ان تتمتع المرأة بحق قيادة السيارة مثلاً.
      الدولة الاسلامية المثالية برأيهم هي وجود رئيس منتخب من الشعب (ديمقراطية مشذبة, ان لايكون قبطي او امرأة مثلاً), و ان يحكم الدولة وفق القانون الديني (ثيوقراطية), بشكلها السني ........... او بشكلها الشيعي الايراني الذي فعلاً يمثل تلك الدولة من وجهة النظر الشيعية (علاقة المهدي بالخامنئي باحمدي نجاد).
      بكل الاحوال سيكون العيش في ظل ذلك الدولة ممتعاً فقط للاشخاص المتدينيين و هنا تكون المعضلة, التضحية براحة و سعادة كل الاشخاص الذين:
      - لاينتمون للدين الاسلامي من مسيحيين, ملحدين ولا ادريين.
      -لاينتمون للطائفة الحاكمة, من شيعة ان كانت الدولة سنية, و من سنة ان كانت الدولة شيعية.
      لنعطي اقلية (ان جمعت غير المسلمين, و المسلمين غير الملتزمين بدينهم, و الطائفة المخالفة للطائفة الحاكمة فهي اكثرية!) في الدولة الحكم و القانون لبناء المجتمع المثالي, يبدو لي حلماً وردياً لاغير.
      ~sion
      التعديل الأخير تم بواسطة ابوبدر; 30 / 04 / 2011, 02:43 PM.
      هل انت عاطفي وتستهبل ولديك مشاكل نفسية و و تعتقد دائماَ انك على حق ومستعد لاستخدام منصبك كمشرف للكيل من الاعضاء كما تريد دون احترام او موضوعية؟ نحن في طاقم الاشراف في المنابر (منبر الرأي و الكيل الآخر بمكيالين) نرحب بك معنا.

      تعليق


      • #4
        محمد عبده: الحاكم فى الإسلام مدنى من جميع الوجوه

        اصبحت «المدنية» كلمة سيئة السمعة، وعنوانا لمؤامرة على الإسلام عند الكثير من المتدينين، بعد أن انفتح باب النقاش حول ملامح الدولة الجديدة فى مجتمع ما بعد الثورة المصرية، تلك القضية التى ناقشها الإمام محمد عبده منذ نحو قرن من الزمان بعد أن انتشرت آراء لمفكرين غربيين تذهب إلى عدم تواؤم الدين الإسلامى مع الدولة الحديثة، فكان رده فى كتاب يتلخص موضوعه فى عنوانه «الإسلام والنصرانية مع العلم والمدنية».

        يعتبر الأستاذ الإمام أن قلب السلطة الدينية والإتيان عليها من أساسها أصل من أصول الإسلام، حيث هدم الإسلام بناء تلك السلطة ومحا أثرها «حتى لم يبق لها عند الجمهور من أهله اسم ولا رسم»، «فليس من الإسلام ما يسمى عند قوم بالسلطة الدينية بوجه من الوجوه»، بحسب التعبيرات التى استخدمها فى كتابه.

        والخليفة عند المسلمين «حاكم مدنى من جميع الوجوه»، ليس بالمعصوم ولا هو مهبط الوحى، فالأمة «هى صاحبة الحق فى السيطرة عليه وهى التى تخلعه متى رأت ذلك من مصلحتها».

        ولا تتناقض المدنية التى يتحدث عنها الإمام مع كون الإسلام «دين وشرع»، وضع حدودا لحفظ الحقوق إلا أن «تلك القوة لا يجوز أن تكون فوضى، فلا بد أن تكون فى واحد وهو السلطان أو الخليفة».

        ويعرض الإمام الصورة القاتمة لأوروبا وهى تحت سيطرة النفوذ المتنامى للكنيسة على أوجه الحياة المختلفة، ومقاومة التيار التنويرى بأوروبا لهذه الهيمنة الدينية للانتصار لفكرة المدنية، حيث يشير إلى النزاع فى سنة 1871 بين حكومة بروسيا وبابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية لمطالبة الأخيرة بعزل أستاذ فى إحدى الكليات رأى رأيا لا يروق للحزب الكاثوليكى فحرمه البابا وطلب من الحكومة عزله «غير أن عزيمة بسمارك نصرت مدنية القرن التاسع عشر على سلطان الكنيسة وأبقت الأستاذ وجعلت العلم تحت السلطة المدنية».

        والدولة المدنية كما يراها الإمام لا تفرق بين مواطنيها فى مجال احتلال الوظائف العامة إلا على أساس الكفاءة، مستشهدا بمقولة لـ«المستر داربر أحد المؤرخين وكبار الفلاسفة من الأمريكان»، «إن المسلمين الأولين فى زمن الخلفاء لم يقتصروا فى معاملة أهل العلم من النصارى النسطوريين ومن اليهود على مجرد الاحترام، بل فوضوا إليهم كثيرا من الأعمال الجسام ورقوهم إلى المناصب فى الدولة».

        ويعرض فى هذا الصدد العديد من أسماء غير المسلمين الذين تولوا مناصب عامة فى الدول الإسلامية القديمة، من أبرزها يوحنا بن ماسويه، الذى وضع هارون الرشيد جميع المدارس تحت مراقبته، معلقا بأنه «لم يكن ينظر الى البلد الذى عاش فيه العالم ولا إلى الدين الذى ولد فيه بل لم يكن ينظر إلا إلى مكانته من العلم والمعرفة».

        ويروى الأستاذ الإمام قصة طريفة عن «جيورجيس بختيشوع الجنديسابورى»، طبيب الخليفة المنصور والذى كان فيلسوفا كبيرا علت منزلته عند الخليفة، ولكنه «كانت له زوجه عجوز لا تشتهى»، فأشفق عليه المنصور وأنفذ إليه بثلاث جوار حسان، فرد الفيلسوف الجوارى «وقال إن دينى لا يسمح لى بأن أتزوج غير زوجتى مادامت حية»، فكان رد فعل المنصور أنا احترم خصوصيته الدينية و«أعلى مكانته حتى على وزرائه».

        ومع الامتزاج التام بين المسلمين وغير المسلمين فى الحياة العلمية، تم صياغة العقل العربى بمشاركة أتباع الديانات المختلفة، فالإمام يشير على سبيل المثال إلى متى بن يونس المنطقى النصرانى والذى «كان متفننا فى جميع العلوم العقلية» وأخذ عنه أبونصر الفارابى.
        وينشأ هذا الجو المتمدن المنفتح فى ظل مناخ من الحريات، ليكون العرب «أول من علم العالم كيف تتفق حرية الفكر مع استقامة الدين»، كما جاء فى مقولة جوستاف لبون التى نقلها الأمام فى كتابه.

        وتشيع تلك الروح العلمية فى مناخ من المساواة بين الطبقات، ويستشهد محمد عبده هنا أيضا ببعض اللحظات المشرقة فى التاريخ الإسلامى، حيث «أنفق وزير واحد لأحد السلاطين وهو نظام الملك مائتى الف دينار على بناء مدرسة فى بغداد وجعل لها من الريع ليصرف فى شئونها خمسة عشر ألف دينار فى السنة، وكان الذين يغذون بالمعارف فيها ستة آلاف تلميذ، فيهم ابن أعظم العظماء فى المملكة وابن أفقر الصناع فيها، غير أن الفقير ينفق عليه من الريع المخصص للمدرسة وابن الغنى يكتفى بمال أبيه».

        تلك هى الصورة المثالية التى أراد محمد عبده أن يرسمها للمجتمع المتمدن الذى لا يتصادم مع الدين الإسلامى، ولكن الواقع المعاش فى مصر والعالم الإسلامى، والذى قد لا يختلف كثيرا عن الوضع الحالى، يتناقض مع تلك الصورة البراقة للإسلام، حيث يتساءل: «أليس العلماء من المسلمين اليوم أعداء العلوم العقلية والفنون العصرية؟».

        ويشير الإمام إلى الظاهرة المعروفة فى أيامنا بالإسلام الأفغانى، حيث يتساءل: «ألم تحمل إلينا الرواة ما عند علماء الأفغان والهند والعجم من شدة التمسك بالقديم والحرص على ما ورثوا عن أبائهم الأقربين وإقامة الحرب على كل من حاول أن يزحزحهم أصبعا عما كان عليه سلفهم».

        ويرجع الإمام تلك الظواهر السلبية إلى ممارسات الاستبداد فى العالم الإسلامى، والأنظمة التى أتت بها، حيث تريد تلك الأنظمة تعطيل حركة الفكر وخلق حالة من الجمود باسم الدين، مشيرا إلى مرحلة تحلل الإمبراطورية الإسلامية بعد الدولة العباسية، وكيف قام الحكام ببث «أعوانهم فى أطراف المملكة الإسلامية ينشرون من القصص والأخبار ما يقنع العامة بأنه لا نظر لهم فى الشئون العامة وأن كل ما هو من أمور الجماعة والدولة، فهو مما فرض فيه النظر على الحكام دون من عداهم، وأن ما يظهر من فساد الأعمال واختلال الأحوال ليس من صنع الحكام وإنما هو تحقيق لما ورد فى الأخبار من أحوال آخر الزمان وأنها لا حيلة فى إصلاح حال ولا مال».

        اتجار الدعاة بالدين، كان من أسباب الفساد التى أشار لها أيضا الأستاذ الإمام، حيث يشير الإمام إلى أن عبارات رنانة كالإصلاح، ومجد الإسلام القديم، كانت تتردد كثيرا على لسان العديد من الدعاة إلى الدين، ولكن «الصادق من هؤلاء ليس بكثير عده، وما تجد أكثرهم إلا متاجرين بهذه الكلمات لكسب بعض دريهمات، ويظهر لك ذلك من انهم يلفظون هذه الأسماء وقلما يدرسون شيئا من مدلولاتها ليقفوا على الحقيقة منه».

        هذا بخلاف النظرة الموروثة بين العوام عن أن «الجهالة أم التقوى» و«كثير من أهل الأديان مسيحيين ومسلمين لايزالون يجرون على هذه القاعدة ببركة أبناء الزمن الغابر».

        وينبه الإمام إلى أن جمود نظرة بعض المتدينين للثقافة المدنية الحديثة، يجعلهم يطلقون الاتهامات جذافا على المثقفين الأمر الذى ينفر المثقفين من الدين، حيث يقول: إن «المتعلمين فى مدارس رسمية أو غير رسمية للتعليم الدينى فيها شىء من بقية، ينشأون على شىء من المعارف فى الفنون المختلفة، وتقرر لهم حقائق فى الكون السماوى أو الأرضى أو فى الاجتماع الإنسانى، ومن عرف شيئا انطلق لسانه بالخوض فيه، وقد يسمعه متنطع ممن يلبس لباس أهل الدين، وهو جامد على ألفاظ سمعها، فلو سمع غيرها أنكره وظنه مخالفا للعقيدة الصحيحة فيأخذ يلوم المتعلم، ويوبخه ويرميه بالمروق من الدين» وهو ما يدفع هذا المتعلم إلى أن «ينفر من دينه نفرته من الجهل».
        الحكمة هي أن تعرف أنك لا تعرف وأن لا تكابر أمام ما تجهل وأن تتواضع في ما تعرف

        تعليق


        • #5
          نريد حكما كما كان في عهد الخلافة الإسلامية ...
          لا إله إلا الله محمد رسول الله

          DreamPaint Flickr
          MY DeviantArt
          TUNISIA ---->████████████████ : 100% done

          EGYPT ------>████████████████ : 100% done

          LIBYA ------->██████████░░░░░░ : in progress

          ALGERIA ---->████░░░░░░░░░░░░ : in progress

          YEMEN ------>██████░░░░░░░░░░ : in progress


          PALESTINE ->░░░░░░░░░░░░░░░░ : The Next Project



          تعليق


          • #6
            بينما الديمقراطية تعني ان اي مواطن يتمتع بجنسية الدولة بحق الولادة, يحق له مايحق لاي مواطن آخر في الدولة, وهذا مستحيل في دولة اسلامية (ان يكون قبطي رئيساً لمصر مثلاً) او ان تتمتع المرأة بحق قيادة السيارة مثلاً.
            لماذا تفترض انه لايوجد مواطنة في الدولة الاسلامية؟؟
            حتى في السعودية الا يحصل المسيحيين واليهود على الجنسية والحقوق المدنية؟!
            والتدرج في المناصب في الدولة او الوظائف على اساس الكفائة وليس الدين!
            الدولة الاسلامية يعني ان الغالبية ستكون فيها من المسلمين ويعني ان الغالبية يريدون تطبيق الشريعة الاسلامية
            التي تقول ان الحاكم يجب ان يكون مسلم ...
            ثم فليترشح قبطي للرئاسة هل سيفوز في ظل دولة اسلامية ؟وهل سيعود اسمها دولة اسلامية اذا كان حاكمها قبطياً!!
            الحكمة هي أن تعرف أنك لا تعرف وأن لا تكابر أمام ما تجهل وأن تتواضع في ما تعرف

            تعليق


            • #7
              في رائي ان مثل هذي المواضيع تثقل على السيرفر الخاص بالمنابر وحذفها افضل
              وعلى قول اخواننا اهل مصر * يعني حد سمعك *
              تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
              على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

              تعليق


              • #8
                والله اعلم لا اجد منفذ لاي حكم اخر غير ان يكون اسلامي وقطري اي ان تكون كل البلاد العربيه والاسلاميه دوله واحده

                جربنا كل النضم ولم يكن اي منها مفيد لنا كمسلمين سوى الخلافه الاسلاميه ( التي تعدل )

                اذ ما يجري للدول العربيه من ثورات وانهيار الحكم التبعي سيجر المنطقه لحالة عدم الاستقرار

                امريكا والصهيونيه والماسونيه والغرب كل وكله الحاقدين يعلمون ان الانضمه العربيه باتت بخطر وعاجلا ام اجلا ستنتهي كلها وستكون خسارة كبرى لهذه القوى المهيمنه والتي استغلت ثروات بلداننا واستطاعت ان تبعد الاسلام عن الحكم

                لهذا والله اعلم قد يلجئ الغرب والصهيونيه ومن تبعهم الى اعمال قذرة علمهم ان الوضع ما بعد الثورات ما ان يستقر فان الغرب لن يكون له من يخدمه عندنا

                حتى مثلا بليبيا وسوريا واكبر دليل ليبيا
                الغرب قادر على حسم الموقف وقصف ارتال كتائب القذافي بالطائرات بالاخص راجمات الصواريخ والدبابات لكن الغرب لا يريد انهاء حكم القذافي بهذه الطريقه فانه يسعى الان لاحتلال بري بحجة دفاعه عن الشعب الليبي
                تماما نفس السناريو مع العراق ارادو تحرير الكويت بطريقتهم رغم ان امريكا هي من اعطت الضوء الاخضر للعراق لاحتلال الكويت وهي من الزمت دول الخليج بعدم قبول رفع سعر النفط

                وسوريا كذلك نفس المسلسل

                واضن والله اعلم ان هذه الثورات وحالة عدم الاستقرار واطماع الغرب ستهيئ لوحده عربيه اسلاميه والتي حسب ما ورد بالاحاديث قد يكون المهدي المنتضر الذي لن تختلف عليه الامه

                لانه لا يوجد شخص او حتى مجموعه ولو كانت من العلماء تستطيع ان توحد الشعوب والدول العربيه فقط قائد رباني

                لهذا الحكم القادم سيكون حكم اسلامي لا ملكي ولا جمهور ولا خلافه حكم اسلامي

                مع هذا لو اننا لا نتجه لضهور المهدي

                فالحكم سيكون ديمقراطي كحكم مؤقت وهو افضل من الحكم الملكي والدكتاتوري

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة DreamPaint مشاهدة المشاركة
                  نريد حكما كما كان في عهد الخلافة الإسلامية ...
                  هل لك ان تشرح ذلك بالزبط؟ بمعنى آخر ماهو البناء السياسي للدولة هرمياً؟!
                  المشاركة الأصلية بواسطة ahmad.ps مشاهدة المشاركة
                  لماذا تفترض انه لايوجد مواطنة في الدولة الاسلامية؟؟
                  حتى في السعودية الا يحصل المسيحيين واليهود على الجنسية والحقوق المدنية؟!
                  والتدرج في المناصب في الدولة او الوظائف على اساس الكفائة وليس الدين!
                  الدولة الاسلامية يعني ان الغالبية ستكون فيها من المسلمين ويعني ان الغالبية يريدون تطبيق الشريعة الاسلامية
                  التي تقول ان الحاكم يجب ان يكون مسلم ...
                  ثم فليترشح قبطي للرئاسة هل سيفوز في ظل دولة اسلامية ؟وهل سيعود اسمها دولة اسلامية اذا كان حاكمها قبطياً!!
                  المقصود بحقوق الجنسية ان يصبح اي شخص رئيس للدولة مثلاً, بالاضافة لذلك السعودية ولا حتى الامارات لاتعطي الجنسية لاي عربي مقيم لاكثر من ثلاثين سنة مالم يكن مسلماً سنياً تحديداً!! فكيف تريد منهم احترام حقوق المواطنين الآخرين؟
                  الدولة الاسلامية لا تعني ان غالبية سكانها مسلمين, بل تعني ان نظام الحكم فيها اسلامي, هل تعتقد مثلاً ان اصبح المسلمون في المانيا اكثر من الالمان الملحدين و المسيحيين تصبح المانيا دولة اسلامية؟
                  المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                  والله اعلم لا اجد منفذ لاي حكم اخر غير ان يكون اسلامي وقطري اي ان تكون كل البلاد العربيه والاسلاميه دوله واحده
                  لاعزيزي لم نجرب "كل" انواع الحكم, جربنا فقط الحكم الشمولي الملكي, او الحكم الشمولي الرئاسي للأبد.
                  لايوجد ولا دولة عربية جربت الحكم الديمقراطي الذي اوصل, فنلندا, اليابان, المانيا, كندا والولايات المتحدة الى الطلاب المتفوقين في العالم و نحن نجلس في آخر الصف.
                  ~sion
                  هل انت عاطفي وتستهبل ولديك مشاكل نفسية و و تعتقد دائماَ انك على حق ومستعد لاستخدام منصبك كمشرف للكيل من الاعضاء كما تريد دون احترام او موضوعية؟ نحن في طاقم الاشراف في المنابر (منبر الرأي و الكيل الآخر بمكيالين) نرحب بك معنا.

                  تعليق


                  • #10
                    يا استاذ دايمنشن ... احترام مشاعر الناس ... معظم الاخوة هنا ، ان لم يكن كلهم ما عدا كم شخص ... مسلمون ... فلا تهاجم وتتعرض للاسلام وللبناء السياسي والحضاري للاسلام ...ففلسفتك اجعلها لنفسك ... وكلامك كله منسوخ ومردود .. وقد اخذته من كلام المؤرخين الغربيين والمستشرقين الذين شوهوا تاريخنا ووسعوا دوائر الاخطاء ليخفوا الطيب والخير عنا ....

                    وهل تظن ان الدول التي ذكرتها مثل فنلندا ,اليابان, المانيا, كندا والولايات المتحدة وغيرها ... احرزت التفوق والتقدم والتكنولوجيا بالنظام السياسي والحكم الذي اتخذوه .. وكما ادعيت انه الديمقراطي ... هل هذا ما تراه وتجده عندهم ...

                    هل انت تمزح وتحاول ان تصل الى شيء ؟؟؟ جميع الاخوة يدرون جيدا كيف تطورت وتقدمت هذه الدول ؟؟ ليس باتخاذ نظام الحكم الديمقراطي كما تتدعيه ... ؟؟؟

                    ولماذا نحن نجلس اخر الصف ... هل بسبب النظام الموجود الان عندنا الذي اخذناه وتعلمناه من الغرب الذي تمدحه ... ام بسبب اننا اخذنا كل شيء عنهم من اللباس والشراب والطعام واللون والحكم والقانون والتعامل بالمال والربا .. لم نبقي شيء لم نأخذه منهم .. المسابقات والخزعبلات والرقص والضحك كله اخذناه منهم ... لم نبقي لشبابنا شخصية متزنة معروفة ... وانت تأتي كأمثال اصحابك من الغرب وتتدعون انه بسبب الاسلام ونظام الاسلام .... خسئتم وخاب مسعاكم ... نحن نعلم عن ديننا وتاريخنا افضل منكم .. لن تعلمونا ونأخذ منكم ديننا كما أخذنا منكم الامور الاخرى ... لن لن لن

                    انزل الى الشارع وانظر الى الشباب وقل لي ما ترى : شباب تمشي بغير هدف دون وعي .. قد نجح الغرب باطعامهم من النظريات والخزعبلات .. فمثلا يقولون : ان صناعة اليابان والمانيا لا يتفوق عليها احد ... وان العرب اخر الناس تقدما وحبا للاختراع والاكتشاف ... وانهم ناس متخلفون يريدون الجلوس وان يكون لديهم خدم وحشم ونساء وكحول وسفر وسيارة موديل 2020 .... ما سبب هذه الامور التي وصل شبابنا اليها ...

                    يجعلونا نحفظ دون وعي ما يريدون .. ويجعلونا نفكر ما يريدون ... لا يريدوننا ان نتفوق عليهم ويغيرون المناهج والطرق والاساليب حتى لا يكون لدينا منفذ للخروج والابتكار ...

                    ايها الاستاذ ... لو كان نظامنا وحكمنا لا يصلح حاش لله ... لما انفق الغرب والشرق اموالا طائلة وعقول جبارة ومؤسسات داعمة ليجعلونا نضييع ويغيروا افكارنا ... كيف تتدعي ان نظام الغرب خير وانهم يعيشون في نعيم ... ويخافون ان نطبق نظام الاسلام في حياتنا ودولنا .. وهم كما تتدعي يحبون الخير ويحثون عليه ... كما تقول ... والا الخير لهم ولنا الشر .... كيف يستوي ذلك ؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة keycoo مشاهدة المشاركة
                      يا استاذ دايمنشن ... احترام مشاعر الناس ... معظم الاخوة هنا ، ان لم يكن كلهم ما عدا كم شخص ... مسلمون ... فلا تهاجم وتتعرض للاسلام وللبناء السياسي والحضاري للاسلام ...ففلسفتك اجعلها لنفسك ... وكلامك كله منسوخ ومردود .. وقد اخذته من كلام المؤرخين الغربيين والمستشرقين الذين شوهوا تاريخنا ووسعوا دوائر الاخطاء ليخفوا الطيب والخير عنا ....

                      وهل تظن ان الدول التي ذكرتها مثل فنلندا ,اليابان, المانيا, كندا والولايات المتحدة وغيرها ... احرزت التفوق والتقدم والتكنولوجيا بالنظام السياسي والحكم الذي اتخذوه .. وكما ادعيت انه الديمقراطي ... هل هذا ما تراه وتجده عندهم ...

                      هل انت تمزح وتحاول ان تصل الى شيء ؟؟؟ جميع الاخوة يدرون جيدا كيف تطورت وتقدمت هذه الدول ؟؟ ليس باتخاذ نظام الحكم الديمقراطي كما تتدعيه ... ؟؟؟

                      ولماذا نحن نجلس اخر الصف ... هل بسبب النظام الموجود الان عندنا الذي اخذناه وتعلمناه من الغرب الذي تمدحه ... ام بسبب اننا اخذنا كل شيء عنهم من اللباس والشراب والطعام واللون والحكم والقانون والتعامل بالمال والربا .. لم نبقي شيء لم نأخذه منهم .. المسابقات والخزعبلات والرقص والضحك كله اخذناه منهم ... لم نبقي لشبابنا شخصية متزنة معروفة ... وانت تأتي كأمثال اصحابك من الغرب وتتدعون انه بسبب الاسلام ونظام الاسلام .... خسئتم وخاب مسعاكم ... نحن نعلم عن ديننا وتاريخنا افضل منكم .. لن تعلمونا ونأخذ منكم ديننا كما أخذنا منكم الامور الاخرى ... لن لن لن

                      انزل الى الشارع وانظر الى الشباب وقل لي ما ترى : شباب تمشي بغير هدف دون وعي .. قد نجح الغرب باطعامهم من النظريات والخزعبلات .. فمثلا يقولون : ان صناعة اليابان والمانيا لا يتفوق عليها احد ... وان العرب اخر الناس تقدما وحبا للاختراع والاكتشاف ... وانهم ناس متخلفون يريدون الجلوس وان يكون لديهم خدم وحشم ونساء وكحول وسفر وسيارة موديل 2020 .... ما سبب هذه الامور التي وصل شبابنا اليها ...

                      يجعلونا نحفظ دون وعي ما يريدون .. ويجعلونا نفكر ما يريدون ... لا يريدوننا ان نتفوق عليهم ويغيرون المناهج والطرق والاساليب حتى لا يكون لدينا منفذ للخروج والابتكار ...

                      ايها الاستاذ ... لو كان نظامنا وحكمنا لا يصلح حاش لله ... لما انفق الغرب والشرق اموالا طائلة وعقول جبارة ومؤسسات داعمة ليجعلونا نضييع ويغيروا افكارنا ... كيف تتدعي ان نظام الغرب خير وانهم يعيشون في نعيم ... ويخافون ان نطبق نظام الاسلام في حياتنا ودولنا .. وهم كما تتدعي يحبون الخير ويحثون عليه ... كما تقول ... والا الخير لهم ولنا الشر .... كيف يستوي ذلك ؟؟؟
                      اتمنى ان تنزل من برج الخطيب الذي تخاطبني منه, و تناقشني بندية, خذ نقطة واحدة من آرائي و عقب عليها, الخطب الرنانة لاتفيدني بشيء.
                      ~sion
                      هل انت عاطفي وتستهبل ولديك مشاكل نفسية و و تعتقد دائماَ انك على حق ومستعد لاستخدام منصبك كمشرف للكيل من الاعضاء كما تريد دون احترام او موضوعية؟ نحن في طاقم الاشراف في المنابر (منبر الرأي و الكيل الآخر بمكيالين) نرحب بك معنا.

                      تعليق


                      • #12
                        أنا سأتفق مع طرح دايمنشن إن افترضنا أن من سيقود هذه الدولة ( الخلافة الإسلامية ) أشخاص ممن يحملون مؤهلات شرعية فقط مثل مشايخنا الأجلاء .. وهذا بالطبع سوف يقود الدولة إلى العودة قرون إلى الوراء كما حدث في أفغانستان في يوم ما ..

                        ولكن لحسن الحظ أن مشايخنا الأجلاء لا يريدون حقا قيادة هذه الدولة لأنهم وبكل بساطة يعرفون أن ليس لديهم القدرة على إدارة دفة دولة في القرن الواحد والعشرين ..

                        الدولة التي أريدها أن يكون القائد فيها خبيرا فيما جاء في كتاب الله وسنة نبيه هذا أولا ثم أن يكون خبيرا في أمور الدنيا بل أن يكون عالما في التخصص الذي وضع من أجله ..

                        يعني وزير الزراعة إضافة إلى تقواه وورعه وعلمه الشرعي يجب أن يكون مهندسا زراعيا متميزا .. ووزير الصحة كذلك .. ووزير المالية أيضا وهكذا ..

                        ومن يظن أن الإسلام لا يصلح لإدارة الدولة فهو يرى نماذج في مخيلته تحكم هذه الدولة مع أنه ليس هي من يجب أن تحكم .. فلا ينبغي لدايمنشن مثلا أن يتخيل أن محمد حسان أو القرضاوي ( عليهم رضوان الله ) هم من سيحكمون الدولة الإسلامية ..

                        وإن جاز لي الخيال فسوف أحلم بزعيم يمتلك علم محمد حسان ومحمد حسنين هيكل والدكتور زويل .. ولم لا .. فقد كان ابن الهيثم والخوارزمي والفارابي وابن رشد وابن القيم وابن تيمية من البدعين في أمور الدين والدنيا ..

                        لكنا في وقتنا الحاضر حجرنا على المشايخ فاعتكفوا في صوامعهم .. وخيلنا للناس أن العلماء لا يفقهون في الدين ..

                        قال تعالى : " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا " سورة المائدة:3


                        يا لها من آية لو أن كل صاحب لب تفكر فيها وذهب يبحث في دين الله .. لوجد أنه كامل لا تشوبه شائبة لإسعاد البشر جميعا سواء كانوا مسلمين أو غيرهم ممن تطرق لهم السيد دايمنشن .
                        سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                        لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

                        FACEBOOK

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة Dimension مشاهدة المشاركة
                          اتمنى ان تنزل من برج الخطيب الذي تخاطبني منه, و تناقشني بندية, خذ نقطة واحدة من آرائي و عقب عليها, الخطب الرنانة لاتفيدني بشيء.
                          ~sion
                          يكفي انك وضعت في صورتك الرمزية .... U.S Air Force ...

                          وانا لا اخطب ولا ادعي انني اخطب او خطيب .. بل انت ادعيته ... ويا استاذ .. اردت ان اوضح اخطاءك العديدة .. وليس نقطة واحدة

                          فإن اردت ان اعقب على نقطة ... ارجو ان توضح لي هذا الكلام الخطير

                          " لنظام الخليجي الممثل بابو بكر حتى علي, كان ناجح على المستوى العسكري فقط ولم يحقق اي انجازات علمية, او اقتصادية تذكر و هذا متوقع كون انهم لم تكن لهم خبرة ببناء الدولة,
                          ولم تبدأ الدولة الاسلامية او العربية قبل فتح دول العراق-سوريا-مصر التي هي من قدمت الاساس لعرب الصحراء لبناء دول باسم الاسلام, لم يكن لدى الجزيرة العربية لا هندسة معمارية (مصر) ولا اليات تطبيق قوانين (حمورابي-العراق) ولا اي نوع من الوعي السياسي و الادارة المالية و العسكرية الصحيحة (سوريا). "
                          وكيف تريدني ان اسكت .. وانت تهاجم ديننا ... هنا قف ... انت تهاجم نظام الاسلام وتتهمه بعدم شرعيته وسرقته لانظمة اخرى ...

                          وانت تقول اعقب على نقطة واحدة فقط .... كيف وانت جمعت الكلمة في جمل وفقرات ... تريدون منا ان نتكلم في شيء محدد .. وانتم تخوضون في ما شئتم من الامور ...

                          كما اردت سأفعل ... حتى لا يكون علي حجة ... كلامك الذي اقتبسته لك ... وضح لي المعنى المطلوب ... وكيف ذاك ؟؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة aktoom
                            أنا سأتفق مع طرح دايمنشن إن افترضنا أن من سيقود هذه الدولة ( الخلافة الإسلامية ) أشخاص ممن يحملون مؤهلات شرعية فقط مثل مشايخنا الأجلاء .. وهذا بالطبع سوف يقود الدولة إلى العودة قرون إلى الوراء كما حدث في أفغانستان في يوم ما ..

                            ولكن لحسن الحظ أن مشايخنا الأجلاء لا يريدون حقا قيادة هذه الدولة لأنهم وبكل بساطة يعرفون أن ليس لديهم القدرة على إدارة دفة دولة في القرن الواحد والعشرين ..

                            الدولة التي أريدها أن يكون القائد فيها خبيرا فيما جاء في كتاب الله وسنة نبيه هذا أولا ثم أن يكون خبيرا في أمور الدنيا بل أن يكون عالما في التخصص الذي وضع من أجله ..

                            يعني وزير الزراعة إضافة إلى تقواه وورعه وعلمه الشرعي يجب أن يكون مهندسا زراعيا متميزا .. ووزير الصحة كذلك .. ووزير المالية أيضا وهكذا ..

                            ومن يظن أن الإسلام لا يصلح لإدارة الدولة فهو يرى نماذج في مخيلته تحكم هذه الدولة مع أنه ليس هي من يجب أن تحكم .. فلا ينبغي لدايمنشن مثلا أن يتخيل أن محمد حسان أو القرضاوي ( عليهم رضوان الله ) هم من سيحكمون الدولة الإسلامية ..

                            وإن جاز لي الخيال فسوف أحلم بزعيم يمتلك علم محمد حسان ومحمد حسنين هيكل والدكتور زويل .. ولم لا .. فقد كان ابن الهيثم والخوارزمي والفارابي وابن رشد وابن القيم وابن تيمية من البدعين في أمور الدين والدنيا ..

                            لكنا في وقتنا الحاضر حجرنا على المشايخ فاعتكفوا في صوامعهم .. وخيلنا للناس أن العلماء لا يفقهون في الدين ..

                            قال تعالى : " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا " سورة المائدة:3


                            يا لها من آية لو أن كل صاحب لب تفكر فيها وذهب يبحث في دين الله .. لوجد أنه كامل لا تشوبه شائبة لإسعاد البشر جميعا سواء كانوا مسلمين أو غيرهم ممن تطرق لهم السيد دايمنشن .
                            اخي الكريم اكتوم ، كلامك مئة في المئة لا غبار عليه ... نحن لا نريد قيادة الامة شخص عالم بالدين فقط ... كالشيخ محمد حسان مثلا ... لا لا لا .. هذه ليست ما ننادي اليه ... بل نريد شخصا عالما بأمور السياسة والحكم ولديه ثقافة جيدة بامور الدين ... اذا هذا ما اراده الاستاذ دايمنشن ..

                            واخالف اخي اكتوم .. بأن الدول الاسلامية السابقة لم يكن حكامها علماء دين .... بل كانوا رجالا تربوا واختبروا السياسة والادارة والعسكرية والاهتمام بامور الرعية ... وايضا كانوا يحفظون من الدين شيئا كثيرا وزاخرا .. وهذا ليس عيبا وحراما ...

                            كانوا يتعلمون قبل ان يمسكوا الاحوال ... فمثلا لو تكلمنا عن الخلافة العثمانية مثلا ... كان سلاطينها يرسلون ابناءهم الى ولايات اخرى في الدولة حتى يتربوا على الحكم والادارة العملية .. وكان ايضا يذهبون في الفتوحات والمعارك ليكتسبوا المهارات والخبرات العسكرية والادارية العملية ...

                            فهل هؤلاء علماء دين !!! ... ولكن كان منهم من يحب العلم ويذهب الى العلماء ليدرسوا ويتفقهوا .. ولكن ليس مطلوب منهم الا الحد الادنى من الثقافة .. لان لديهم في الدولة المجلس الاستشاري " البطانة " ومجلس الشورى في كل اختصاص من اختصاصات الحياة في الاقتصاد والسياسة والصناعة والعسكرية ... فهذا من فضل الله ان قسم الارزاق والخبرات على اشخاص كثيريين ... للتعارف والتعاون ....

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة keycoo مشاهدة المشاركة
                              يكفي انك وضعت في صورتك الرمزية .... U.S Air Force ...

                              وانا لا اخطب ولا ادعي انني اخطب او خطيب .. بل انت ادعيته ... ويا استاذ .. اردت ان اوضح اخطاءك العديدة .. وليس نقطة واحدة

                              فإن اردت ان اعقب على نقطة ... ارجو ان توضح لي هذا الكلام الخطير



                              وكيف تريدني ان اسكت .. وانت تهاجم ديننا ... هنا قف ... انت تهاجم نظام الاسلام وتتهمه بعدم شرعيته وسرقته لانظمة اخرى ...

                              وانت تقول اعقب على نقطة واحدة فقط .... كيف وانت جمعت الكلمة في جمل وفقرات ... تريدون منا ان نتكلم في شيء محدد .. وانتم تخوضون في ما شئتم من الامور ...

                              كما اردت سأفعل ... حتى لا يكون علي حجة ... كلامك الذي اقتبسته لك ... وضح لي المعنى المطلوب ... وكيف ذاك ؟؟؟
                              لا اعتقد ان اختياري لصورتي الرمزية من شأن احد, و ارجو التركيز على الموضوع و ماكتبته فيه فقط.
                              انت اقبتست ماكتبت و تقول اني مخطئ, بماذا اخطأت بالزبط هلا وضحت لي؟
                              دينك ليس حكومات الخلفاء الراشدين عزيزي -على فرض اني هاجمتها اصلاً-, دينك من عند الله و رسوله, لادخل لخلافات أبو بكر و علي و عمر و عثمان و عائشة و معاوية فيه , لكن ماذا يدخلون فيه هو امثلة على الدولة الاسلامية التي تتكلم عنها, و من الضروري الانتباه الى عدم تماثل الدولة الاسلامية, فقد انتقلت العاصمة!! عدة مرات و معظم "انجازاتها" العلمية لم تكن عندما كانت العاصمة داخل الجزيرة العربية, و هذا كلام تاريخي لا لبس فيه و بامكانك تصحيحي ان كنت مخطئاً في هذه الزاوية بالزبط.
                              اما بالنسبة لنقطة الاستاذ aktoom فلا ادري اين ادخلت انا موضوع الكفائة في حديثي, او صرحت باي شكل ان المشايخ سيستلمون وزارة الزراعة, لكن بما انك طرحت هذه النقطة هل تعلم ان المسلم لايصبح عماد الجيش في لبنان؟ فهل يحق للمسيحي مثلاً او الملحد ان يكون رئيس وزراء في دولتك الاسلامية حتى لو طرحت كفاءاته كفاءات اي مسلم آخر في الدولة ارضاً؟ وهل تعلم مثلاً ان شركات النفط الخليجية لاتوظف شيعياً اجنبياً كان او مواطناً في منصب زبال, و لو كان حتى مديراً سابقاً ل Shell, فاي عدالة هي التي تتحدث عنها؟
                              ~sion
                              هل انت عاطفي وتستهبل ولديك مشاكل نفسية و و تعتقد دائماَ انك على حق ومستعد لاستخدام منصبك كمشرف للكيل من الاعضاء كما تريد دون احترام او موضوعية؟ نحن في طاقم الاشراف في المنابر (منبر الرأي و الكيل الآخر بمكيالين) نرحب بك معنا.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X