Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إن خير دينكم أيسره

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إن خير دينكم أيسره

    في الصحيحين من حديث أنس { يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا }

    روى أحمد حدثنا أبو سلمة الخزاعي أنبأنا أبو هلال عن حميد بن هلال العدوي عن أبي قتادة عن الأعرابي الذي سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول { إن خير دينكم أيسره }


    الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة ..


  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بارك الله فيك
    وأزيد على كلامك هذا الحديث:
    عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
    ( إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلاَّ غَلَبَهُ ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا ، وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَىْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ ) رواه البخاري (39) ومسلم (2816)


    والسؤال الآن كيف نفرق :
    بين :
    التشدد فى الدين والإفراط المؤدى إلى ترك الأفضل
    وبين :
    طلب الأكمل في العبادة ؟


    فالتشدد هو عدم الإكتفاء بما اكتفى به النبي صلى الله عليه وسلم , وعدم الاكتفاء بما علمه للأمة وأرشدهم إليه.. فهذا هو المتشدد.
    بل إن الدين يغلبه ، وينتهى به الأمر إلى العجز والانقطاع .

    أما من تمسك بهدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم , فإنه وسطى معتدل .
    ومثال ذلك كما قال بن المنير:
    كمن بات يصلي الليل كله ويغالب النوم إلى أن غلبته عيناه في آخر الليل فنام عن صلاة الصبح في الجماعة ، أو إلى أن خرج الوقت المختار ، أو إلى أن طلعت الشمس فخرج وقت الفريضة . انتهى كلام بن المنير



    وأزيدك أيضاً حتى تكتمل فائدة الموضوع (مقال جميل جدا منقول):
    في هذا العقد من الزمان؛ لك أن تتوقع سماع كلمةَ متشدد توقع شرب الماء، ولك أن توقن بتداولها على الألسن يقين توسط الشمس السماء وسط النهار، ولك أن تتحين الاتهام بها تحين الصبية للطعام! وفي المقابل؛ شاع لفظي الوسطية والاعتدال، وكثرت المطالبات بهما، ولك أن تسمع بالإسلام المعتدل، والإسلام الوسطي، فما الوسطية والاعتدال المطلوبان؟

    "معلومٌ أنَّ مرجع الوسط دائمًا بين طرفين، فمن يُحدد الطرفين؟ ومن يصف المنهج الوسط؟"، إذ لا بدَّ من ضوابط وشروط تضبط هذا الوصف حتى لا ننجر خلف نبذِ ثوابت ومسلماتٍ من ديننا طلبًا لوسطية متوهمة[2]. فالاعتدال والوسطية "مطلوبان شرعًا وفق ضوابطهما الشرعية التي يُقرُّها أهل العلم الراسخون فيه"، وتحديدهما ليس مُناطًا بأي إنسانٍ قرأ آيةً أو مرَّ بنصٍ أو تعلم حُكمًا، ولو كان الأمر كذلك لجاز أن يفيض لدينا الفقهاء[2]. فالوسطية الحقة هي الاستقامة على "ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح في الاعتقاد، والتصور، والعبادة، والسلوك"[3] فعن أنسٍ بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلهم في النار إلا فرقة واحدة)) قالوا: وما تلك الفرقة، قال: ((ما أنا عليه اليوم وأصحابي))، أي الاعتصام بكتاب الله، وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما أجمعت عليه الأمة. فالوسطية والاعتدال يبرأان من الهوى[2]!

    "ستكون الوسطية جناية جديدة على أمة الإسلام، إذا أريد بها إسقاط بعض أحكامه، وإلغاء بعض تشريعاته"، وإن ظهر لنا أننا لا زلنا متمسكين مستقيمين على الدين، فقد نقع في خلطٍ يُغشي أبصارنا، ويُعتِّمُ علينا الرؤية الصحيحة، فالبون شاسعٌ، والفرقُ تضادٌ، بين من يكيف مستجدات العصر لتنضبط مع المنهج، وبين من يُكيفُ المنهج والأصل والمبدأ ليتماشى مع مجريات العصر، فبالأخير يبدأ مسلسل التنازلات طلبًا لوسطية متوهمة! ولا غرور في أنَّ من يتبع هذا النهج لم يتنازل أو يفقد صلاته بعد، فلقد أخرج الألباني -في سلسلته الصحيحة- عن أنس بن مالك (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أول ما تفقدون من دينكم الأمانة، وآخره الصلاة)).

    فالحذر الحذر من تداول مصطلحات لم ندرك ونفهم دلالاتها ومعانيها الحقة، والحذر الحذر من اتهام الناس لمجرد أنَّ أفكارهم لا تتفق مع رغباتنا وأهوائنا. فالحرب على الإسلام وتشويه صورته اليوم تدور رحاها على ثلاثة محاور: تجفيف المنابع، وتشويه الرموز، وتكسير الثوابت
    ، فالمتتبع لواقعنا بعينِ البصيرة –وخصوصًا واقع حُدثاء الأسنان مِنا- يجد سلاسل هذه المحاور قد أحكمت قبضتها على الأعناق، فأصبح التوقع واقع، وصار الوهم حقيقة، وربنا الرحمن المستعان! والسلام على من نهجه ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم أجمعين.
    والحمد لله رب العالمين
    رائد بن عبدالله الغامدي
    1430.10.05 هـ

    عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
    5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة zoomcroom مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      وأزيد على كلامك هذا الحديث:
      عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
      ( إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلاَّ غَلَبَهُ ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا ، وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَىْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ ) رواه البخاري (39) ومسلم (2816)

      والسؤال الآن كيف نفرق :
      بين :
      التشدد فى الدين والإفراط المؤدى إلى ترك الأفضل
      وبين :
      طلب الأكمل في العبادة ؟


      فالتشدد هو عدم الإكتفاء بما اكتفى به النبي صلى الله عليه وسلم , وعدم الاكتفاء بما علمه للأمة وأرشدهم إليه.. فهذا هو المتشدد.
      بل إن الدين يغلبه ، وينتهى به الأمر إلى العجز والانقطاع .

      أما من تمسك بهدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم , فإنه وسطى معتدل .
      ومثال ذلك كما قال بن المنير:
      كمن بات يصلي الليل كله ويغالب النوم إلى أن غلبته عيناه في آخر الليل فنام عن صلاة الصبح في الجماعة ، أو إلى أن خرج الوقت المختار ، أو إلى أن طلعت الشمس فخرج وقت الفريضة . انتهى كلام بن المنير



      وأزيدك أيضاً حتى تكتمل فائدة الموضوع (مقال جميل جدا منقول):
      في هذا العقد من الزمان؛ لك أن تتوقع سماع كلمةَ متشدد توقع شرب الماء، ولك أن توقن بتداولها على الألسن يقين توسط الشمس السماء وسط النهار، ولك أن تتحين الاتهام بها تحين الصبية للطعام! وفي المقابل؛ شاع لفظي الوسطية والاعتدال، وكثرت المطالبات بهما، ولك أن تسمع بالإسلام المعتدل، والإسلام الوسطي، فما الوسطية والاعتدال المطلوبان؟
      "معلومٌ أنَّ مرجع الوسط دائمًا بين طرفين، فمن يُحدد الطرفين؟ ومن يصف المنهج الوسط؟"، إذ لا بدَّ من ضوابط وشروط تضبط هذا الوصف حتى لا ننجر خلف نبذِ ثوابت ومسلماتٍ من ديننا طلبًا لوسطية متوهمة[2]. فالاعتدال والوسطية "مطلوبان شرعًا وفق ضوابطهما الشرعية التي يُقرُّها أهل العلم الراسخون فيه"، وتحديدهما ليس مُناطًا بأي إنسانٍ قرأ آيةً أو مرَّ بنصٍ أو تعلم حُكمًا، ولو كان الأمر كذلك لجاز أن يفيض لدينا الفقهاء[2]. فالوسطية الحقة هي الاستقامة على "ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح في الاعتقاد، والتصور، والعبادة، والسلوك"[3] فعن أنسٍ بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلهم في النار إلا فرقة واحدة)) قالوا: وما تلك الفرقة، قال: ((ما أنا عليه اليوم وأصحابي))، أي الاعتصام بكتاب الله، وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما أجمعت عليه الأمة. فالوسطية والاعتدال يبرأان من الهوى[2]!


      "ستكون الوسطية جناية جديدة على أمة الإسلام، إذا أريد بها إسقاط بعض أحكامه، وإلغاء بعض تشريعاته"، وإن ظهر لنا أننا لا زلنا متمسكين مستقيمين على الدين، فقد نقع في خلطٍ يُغشي أبصارنا، ويُعتِّمُ علينا الرؤية الصحيحة، فالبون شاسعٌ، والفرقُ تضادٌ، بين من يكيف مستجدات العصر لتنضبط مع المنهج، وبين من يُكيفُ المنهج والأصل والمبدأ ليتماشى مع مجريات العصر، فبالأخير يبدأ مسلسل التنازلات طلبًا لوسطية متوهمة! ولا غرور في أنَّ من يتبع هذا النهج لم يتنازل أو يفقد صلاته بعد، فلقد أخرج الألباني -في سلسلته الصحيحة- عن أنس بن مالك (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أول ما تفقدون من دينكم الأمانة، وآخره الصلاة)).


      فالحذر الحذر من تداول مصطلحات لم ندرك ونفهم دلالاتها ومعانيها الحقة، والحذر الحذر من اتهام الناس لمجرد أنَّ أفكارهم لا تتفق مع رغباتنا وأهوائنا. فالحرب على الإسلام وتشويه صورته اليوم تدور رحاها على ثلاثة محاور: تجفيف المنابع، وتشويه الرموز، وتكسير الثوابت
      ، فالمتتبع لواقعنا بعينِ البصيرة –وخصوصًا واقع حُدثاء الأسنان مِنا- يجد سلاسل هذه المحاور قد أحكمت قبضتها على الأعناق، فأصبح التوقع واقع، وصار الوهم حقيقة، وربنا الرحمن المستعان! والسلام على من نهجه ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم أجمعين.
      والحمد لله رب العالمين
      رائد بن عبدالله الغامدي
      1430.10.05 هـ
      جزاك الله خير اخي الحبيب لهذا التوضيح

      كلامك صحيح كثيرا ما نرى من يتشدقون ويتهمون الناس بالتشدد او ينادون ان الدين يسر وهم يريدون من هذا الكلام ( باطلا ) فهي كلمة حق ارادوا بها باطل ويتهموا الملتزمون بأنهم متشددون لتمسكهم بما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة وان استهتارهم بالاحكام الشرعية او فتاوى العلماء الثقات هذا هو اليسر

      ولا حول ولا قوة الا بالله وحسبي الله ونعم الوكيل

      ففعلا ان الدين يسر بما يسره الله بالاحكام والضوابط الشرعية

      ولا نؤيد من يشاد في الدين بل نقول بالوسطية و الوسطية هي ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة و التابعين لهم بإحسان وما عليه الاجماع


      وبارك الله فيك اخي ونفع بك الاسلام والمسلمين.... اللهم امين
      لا عزة إلا بالكتاب و السنة
      :: والله ماغشيت إمرآة في اليقظة او المنام إلا أم عبدالله زوجتي
      وأني لأرى المرآة في المنام مما لاتحل لي فأصرف بصري عنها ::ابن سيرين::
      :: إن الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله ::علي ابن ابي طالب
      ::

      ::موقعي::
      لا انسى فضل الله ثم المنابر من مشرفين و اعضاء في التعلم

      تعليق


      • #4
        فالوسطية الحقة هي الاستقامة على "ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح في الاعتقاد، والتصور، والعبادة، والسلوك
        بكل تـأكيد ^_^

        نعم هذه هى الوسطية الحقيقية .. أن نتبع الإسلام و نبى الإسلام صلى الله عليه و سلم الذى ما خير بين أمرين إلا أختار أيسرهما ..

        و بكل تأكيد فلا تهاون فى الصحيح الصريح من فروض الإسلام .. فلا تهاون فى شرك أو زنا أو ترك صلاة و زكاة أو ظلم للناس .. فكل هذا لا تيسير فيه .. فكل صحيح صريح محرم فلا تساهل و لا تهاون فيه ..

        و نحن على المنهج الذى وضعه النبى صلى الله عليه و سلم فى قوله "
        (إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنْ الدُّلْجَةِ)

        فنسدد و نقارب و نستبشر إن شاء الله ..

        و نسير على منهجه صلى الله عليه و سلم
        (يَا أَيُّهَا النَّاسُ خُذُوا مِنْ الْأَعْمَالِ مَا تُطِيقُونَ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا..)

        بالتأكيد أن المنكرات لا تيسير فيها .. المسلم عليه تجنب المنهي عنه و عمل المفروض عليه ..

        و الحمد لله ..

        تعليق


        • #5
          الحمد لله كلنا متفقون على أن الوسطية هى اتباع كتاب الله وسنة رسولة الصحيحة الصريحة الغير ممعنة على حسب الأهواء
          بفهم السلف الصالح .
          الحمد لله أننا متفقون

          ^_______^
          عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
          1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
          2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
          3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
          4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
          5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

          تعليق


          • #6
            اضافه قيمه للموضوع اخ احمد عادل بارك الله فيك
            واتفاق من ابن يس علي هذا هو امر جميل فبارك الله فيه
            والحمد لله اننا متفقون
            بس ربنا يديمها نعمه
            ويظل الموضوع جميل برائحه الاتفاق الزكيه
            مدخلك الي مايا موضوعي القديم
            The Power Of Maya موضوعي الجديد

            Mohamed Ragheb محمد راغب




            تعليق


            • #7
              اكيد اننا متفقون الحمدلله اننا مسلمون وسنه فلا تجمعنا الا الاخوه في الله وان حدث بعض الخلافات

              ما دام انها ليست في العقيدة فنحن اخوان ولا نكن لابن يس الا الحب في الله والاحترام .....
              لا عزة إلا بالكتاب و السنة
              :: والله ماغشيت إمرآة في اليقظة او المنام إلا أم عبدالله زوجتي
              وأني لأرى المرآة في المنام مما لاتحل لي فأصرف بصري عنها ::ابن سيرين::
              :: إن الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله ::علي ابن ابي طالب
              ::

              ::موقعي::
              لا انسى فضل الله ثم المنابر من مشرفين و اعضاء في التعلم

              تعليق


              • #8
                كان نفسى اتخانق
                بس مش مشكله تتعوض مره تانيه ^___^

                تعليق


                • #9
                  ههههههههههههههههههه

                  ليك وحشة والله يامبدو..... ما تقلقش احنا بنتخانقلك ههههههه
                  لا عزة إلا بالكتاب و السنة
                  :: والله ماغشيت إمرآة في اليقظة او المنام إلا أم عبدالله زوجتي
                  وأني لأرى المرآة في المنام مما لاتحل لي فأصرف بصري عنها ::ابن سيرين::
                  :: إن الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله ::علي ابن ابي طالب
                  ::

                  ::موقعي::
                  لا انسى فضل الله ثم المنابر من مشرفين و اعضاء في التعلم

                  تعليق

                  يعمل...
                  X