أخى مايا إن عندنا الشعراء السياسيين فى الدول العربية جميعا ينقسموا إلى قسمين قسم من المنافقين والطبالين وقسم من المناهضين للحكومة وهذا واحد منهم
فهو يسخر من المنافقين الذين يشعرون فى الرئيس وكأنهم يشعرون فى نبى .
أما هذا فهو نوع من أنواع المبالغة لكى يزيد السخرية على القصيدة.
وإن كنت أول ماسمعتها صدمت من قوة الكلام.
ولكن لاأعرف ماحكم قول هذا الكلام من الناحية العقائدية مع علمنا بنية الشاعر وهى السخرية والنقد وليست الإقرار.
ولأكبر دليل أنه يتحدث عن صفات الرئيس فى القرأن فى أخر سورة البلد
شكرا لك اخي
فهمت ما تقصد
ومع ذلك اراى ان اسلوبة في القصيدة مرفوض حتى وان كان من السخرية ولكنه بالغ فيها
نعم أخى مايا أنا أوافقك الكلام ولكن الحقيقة ليس معى دليل أو إثبات غير أن فطرتى رفضتها
وأنا معك أخى إبن يس فى رأيك عن حركة كفاية
وأنا عموما أختلف مع المعارضة المصرية كلها بلا إستثناء وطبعا هذا ليس من باب موافقتى على مواقف الحزب الحاكم.
وأقول إنهم وطنيون يحبون مصر ولكنهم للأسف لايفقهون
يا جماعة حرام نظلم الناس كده لازمم نتحقق من الموضع الاول وبعد كده ندلق الاتهمات اللي مبتخلصش علي العموم الناس المشاهير زي حسني مبارك واولاده مش مستعدين يغلطو غلطه تهدد بتهديم حياتهم وكمان ده الراجل اسمه محمد يعني مسلم ..... حاجه افهموها بالعقل
تعليق