من صورة غروب الثورة علي الفيس بوك
سقط صريع الحق صريع نار الظلم والدكتاتورية فثار الشعب علي قاتله الشهيد ( القرشي )
قامت الثورة في السودان علي الظلم والدكتاتورية
ثورة اكتوبر المجيدة
نواب الشعب نواب الثورة اقسموا اليمين ان يحمو الثورة
الرئيس ابراهيم عبود يلقي خطاب التنحي عن السلطة
انتهت الثورة وسقط الفريق عبود وعاد لنا الحكم الديمقراطي الليبرالي اسقطنا عبود لانه باع (( مجازا ))
للمصريين وراائيناه خائنا لكن اليوم ناسف عليك يا عبود ايها الوطني العظيم
عندما سمع الجماهير يقولون لانريدك قال: (((( بعفوية شديدة: طيب إذا هم مش عايزينا نحن قاعدين هنا ليه؟
عاد الجيش لثكناته ووقف مع امته امة السودان خرج عبود (((ولم يسرق اموال الامة )))
بعد سنوات من التمجيد والتغني لـ «الرئيس القائد»، وسنوات من التنمية والبناء، وتسوية تمرد الجنوب والمصالحة مع الأحزاب السياسية، كتب الله على نميري قدر لقاء جديد مع زميله في المدرسة الثانوية الدكتور حسن الترابي زعيم «الإخوان المسلمين» في السودان، فزيّن له أن يحشد الشعب لمبايعته إماماً للمسلمين، بعدما يفرض قوانين مستمدةً من الشريعة الإسلامية. طبقت الشريعة من جانبها العقابي، وكان اللصوص والسكارى يقتادون إلى المقاصل لقطع أيديهم من خلاف، بينما كان الإخوان المسلمون يعكفون على بناء أسس دولتهم التي تبدت في انقلاب المشير عمر البشير في عام 1989. اكتشف نميري مخطط «إخوان الشياطين»، ((( الاخوان المسلمين ))) كما كان يسميهم. لكن بعد فوات الأوان، بعدما لم يعد بمستطاعه كبح جماحهم، بل كان في غيبوبة نشوته بإمارة المسلمين،
قبل خلعه من الحكم، ألقى نميري خطاباً أمام مجلس الشعب (البرلمان) صبّ فيه جام غضبه على متظاهرين بسبب ندرة الغذاء وغلاء أسعاره. وطالب شعبه بأن من لا يجد مالاً لشراء الوجبات الثلاث فليكتفِ باثنتين، أو وجبة واحدة فحسب. وقال لصحيفة «الشرق الأوسط»، في طريقه إلى الولايات المتحدة بحثاً عن دعم، أشهر عباراته رداً على سؤال عن التظاهرات التي تناديه بالتنحي: «ما في واحد يقدر يشيلني». ولم تكد تمضي أيام حتى كان الشعب السوداني قد «شال» نميري وأشبعه «شيلاً».
بعد أربعة أعوام من "شيلة" نميري، جاء المشير البشير على ظهر دبابة. بقيت صورة الفريق عبود والمشير نميري في أذهان السودانيين رديفاً للطهر من الفساد، والنأي عن المحسوبية والمال العام، بل إن نميري عاد إلى السودان وأقام في منزل عائلته في أم درمان، وسط أنصار المهدي الذين أراق منهم الدماء في أزقة الحي نفسه. بيد أن البشير باع البلاد لحزب شيطاني صغير، وظل يكذب ويكذب باسم الدين الإسلامي. ومثلما فعل إخوانه الشياطين مع نميري، ظلوا منذ العام 1989 يلهون الشعب بالشعارات الزائفة، ويتشدقون بشجاعة منتحلة، ويرفعون سياط الجلادين على الفقراء والمساكين والفتيات، لينهمكوا في الإثراء الحرام، وليتطاول منهم البنيان، وانتهى بهم الأمر إلى تفتيت وحدة السودان التي بقيت متماسكة منذ القرن الـ«19»، بل خرج المشير في القضارف ليهدد السودانيين بتطبيق العقوبات الحدية، وإلغاء التعددية، وفرض ديانة ولغة رسميتين للدولة تستثنيان كل الأقليات غير العربية، في دارفور وكردفان وشرق السودان وجنوب النيل الأزرق المتاخم لإثيوبيا. يبدو أن الجنرال سيؤسس دولته في جزيرة توتي التي يحفها نيل الخرطوم، أو ربما في ضاحية كوبر التي نشأ فيها فقيراً وتحول إلى رجل لا يقل رصيده المصرفي عن تسعة بلايين دولار... أي مصير ينتظر قائد محفل تفتيت السودان؟!
انقلاب عسكري علي ارادة الشعب
عمر البشير
و نظام الظم المقنع بالاسلام
هل تزكرون الفريق عبود نميري ؟؟؟؟
لقد كانوا دكتاتوريين ولكنهم ........... لم يكونوا لصوص ينهبون البلاد ولم يكونوا قتلة يقتلون ابناء السودان
(( دارفور .. الجنوب .. الشرق))
لميكونوا كنصريين للجانب العربي محقريين لجانبا الافريق الزنجي الذي نفتخر به
لم يفرضوا الاسلام علي الناس ولم يعلنو حرب دينبة علي ابناء الوطن الواحد
غدا سنسقطه
غدا لناظره قريب
وثورة ثالثة نضيفها لرصيدنا التاريخي
سنحرر السجناء و سنحرر الوطن من قيد الاخوان
انفصل ربع الوطن ............... هل نصمت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق