السلام عليكم احبابنا قد يستغرب بعضكم على عنوان الموضوع وعلى الموضوع ككل ولكن احببت ان اضيف هذا الموضوع لسببين اولهما ان الطفل فى سن الثانية من عمره يكون لنفسه عالما خاصا
والثاني ان معاذ اول طفل لى ومدى التجربة الاولى بالنسبة انى اصبحت ابا وكيفية التعامل مع الاطفال
وما يهمنا فى مذكرات هذا العفريت الصغير انه قد حدث اليوم حدث لم يكن لى معه الا الله
فانا اسكن فى احدى نواحى شبرا الخيمة ولدى مغسلة ( دراى كلين )
اعمل فيها وهى قرب المنزل ليست بعيده واليوم اتى الاستاذ معاذ وجلس يلعب بالادواات
الخاصة بالمغسلة والمزيلات وهو دائما هكدذا ووقتما اذن العصر اخدته ولعمته وجلس معها قليلا
وعندنا قريبا من المنطقة صرفا مفتوحا ودخلت عمته الى المنزل لتصلى العصر وتركته امام البيت
واخذ نفسه ومضى الى سبيله يلعب حتى ظن ان امه ذات الخمار تمضى امامه فمشى وراء ها وهى ليست
امه ومضى حتى وصل الى الصرف المفتوح ( الرشاح )
وهذا كله وانا اصللى العصر وقدمت الى المحل وقد اتت امه بعد ساعة وسئلتنى عنه وقالت الم يكن معاذ معك
فقلت لها كان مع عمته فاتت عمته وقالت تركته ودخلت اصلى وهو يلعب اما الباب
وهذا فرحت ابحث هنا وهناك دون جدوى والا اقدر ان اصف شعورى حينها ولكنه شعور مفزع
وهنا توقفت مع نفسى قليلا ان
مدى خوفى عليه وحرصى الشديد لم يكن مثقال هفوة من عناية الله ورحته له
فقد سئلت امراة فى الطريق قالت لى انها راته عند المصرف المفتوح
ومضيت اليه ووقفت ولم اجد شيئا ثم مشيت قليلا فوجدته مع امراة يقع بيتها امام المصرف
وقالت انى وجدته يمضى على طول المصرف ويرجع
فاخذته وسئلته فقال لى ( عايز ماما أأأأأأأأأأأأأأأأأ) كعادته
فاخذته والحمد لله كنت واثقا من لطف الله انه لو جال بخاطره ان الصرف كالحماام
الذى يلعب فيه بالماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لكن الحمد لله فخالهم لا حدود له
واخذته الى اقرب محل عصير
واتيته بكوب حتى يستعيد نفسه من الخضة التى ملئنى بها فانا
والحمد لله وهنا اقف مع نفسى ان الانسلن من حين لحين ياتيه من الله
امر يرى فيه جلى عظمة الله وقدرته ورحمته
وان الامر كله بيد الله وان عليك ان تجد فى اليقين بذلك وان تسشعى لمرضاة الله
اسف على الاطالة ولكن احببت ان تشاركونى
الامرين العظة والقصة
ويوميات العفريت الصغير
دمتم بخير
وان شاء الله ساوافيكم بالجديد
والثاني ان معاذ اول طفل لى ومدى التجربة الاولى بالنسبة انى اصبحت ابا وكيفية التعامل مع الاطفال
وما يهمنا فى مذكرات هذا العفريت الصغير انه قد حدث اليوم حدث لم يكن لى معه الا الله
فانا اسكن فى احدى نواحى شبرا الخيمة ولدى مغسلة ( دراى كلين )
اعمل فيها وهى قرب المنزل ليست بعيده واليوم اتى الاستاذ معاذ وجلس يلعب بالادواات
الخاصة بالمغسلة والمزيلات وهو دائما هكدذا ووقتما اذن العصر اخدته ولعمته وجلس معها قليلا
وعندنا قريبا من المنطقة صرفا مفتوحا ودخلت عمته الى المنزل لتصلى العصر وتركته امام البيت
واخذ نفسه ومضى الى سبيله يلعب حتى ظن ان امه ذات الخمار تمضى امامه فمشى وراء ها وهى ليست
امه ومضى حتى وصل الى الصرف المفتوح ( الرشاح )
وهذا كله وانا اصللى العصر وقدمت الى المحل وقد اتت امه بعد ساعة وسئلتنى عنه وقالت الم يكن معاذ معك
فقلت لها كان مع عمته فاتت عمته وقالت تركته ودخلت اصلى وهو يلعب اما الباب
وهذا فرحت ابحث هنا وهناك دون جدوى والا اقدر ان اصف شعورى حينها ولكنه شعور مفزع
وهنا توقفت مع نفسى قليلا ان
مدى خوفى عليه وحرصى الشديد لم يكن مثقال هفوة من عناية الله ورحته له
فقد سئلت امراة فى الطريق قالت لى انها راته عند المصرف المفتوح
ومضيت اليه ووقفت ولم اجد شيئا ثم مشيت قليلا فوجدته مع امراة يقع بيتها امام المصرف
وقالت انى وجدته يمضى على طول المصرف ويرجع
فاخذته وسئلته فقال لى ( عايز ماما أأأأأأأأأأأأأأأأأ) كعادته
فاخذته والحمد لله كنت واثقا من لطف الله انه لو جال بخاطره ان الصرف كالحماام
الذى يلعب فيه بالماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لكن الحمد لله فخالهم لا حدود له
واخذته الى اقرب محل عصير
واتيته بكوب حتى يستعيد نفسه من الخضة التى ملئنى بها فانا
والحمد لله وهنا اقف مع نفسى ان الانسلن من حين لحين ياتيه من الله
امر يرى فيه جلى عظمة الله وقدرته ورحمته
وان الامر كله بيد الله وان عليك ان تجد فى اليقين بذلك وان تسشعى لمرضاة الله
اسف على الاطالة ولكن احببت ان تشاركونى
الامرين العظة والقصة
ويوميات العفريت الصغير
دمتم بخير
وان شاء الله ساوافيكم بالجديد
تعليق