خبر ليس بجديد لكنه مهم
ايران تصنع طائره تفوق قدرتها على ال 18 كما يزعمون
صنعت أيضا قنبلة موجهة تزن أكثر من طن
إيران تختبر طائرة حربية محلية الصنع "تفوق بقدراتها" إف 18 الأمريكية
المقاتلة الإيرانية "صاعقة"
طهران- يو بي أي
أعلنت إيران الأربعاء 6-9-2006 عن تحقيق إنجازين عسكريين تمثلا بإنتاج طائرة "صاعقة" المقاتلة المتفوقة على شبيهتها الأميركية إف-18 وأنتاج قنبلة موجهة تزن أكثر من طن.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية, إرنا, عن القائد العام للجيش الإيراني عطا الله صالحي أنه "تم لأول مره استخدام مقاتله صاعقة المصنعه في إيران في قصف الأهداف الوهمية للعدو في مناورات ضربه ذي الفقار الكبرى في منطقه شمال غرب البلاد".
وأضاف صالحي أنه تم تصنيع الطائرة "من قبل مهندسي جامعه الشهيد ستاري التابعة للقوة الجوية لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية". وأوضح أن "مقاتلة صاعقة تشبه مقاتله إف-18 (الأميركية) لكنها أقوى منها وقد صنعت بتقنيه محلية واجتازت مراحل الاختبار". وشدد على أنه "لم تتعاون مع إيران أي دولة في تخطيط وصنع هذه المقاتلة وكنا مكلفين بان نقوم بكافة الإجراءات بالاعتماد على تقنياتنا وإمكانياتنا المحلية".
من جهتها, ذكرت وكالة مهر الإيرانية للأنباء أن مقاتلة صاعقة التحقت بالخدمة الفعلية في سلاح الجو الإيراني, بعدما أجريت عليها عدة اختبارات خلال 12 شهرا شملت "إطلاق الصواريخ وأنواع القنابل والصواريخ التي تعمل بالأنظمة الرادارية المتطورة". وأضافت "تتمتع هذه المقاتلة بقدرة جيدة على المناورة واستخدام الانواع المختلفة من القذائف".
وقال صالحي إن "الحصار المفروض على الجمهورية الاسلامية الايرانية لم يستطع إيقاف حركة التطور والتصنيع والتوجه نحو الاكتفاء الذاتي في البلاد بل دفع بنا الى الاعتماد على الذات وزاد من ثقتنا بانفسنا في مجال تأمين حاجاتنا من الاسلحة المختلفة". وأوضح أن "تقنية تصنيع هذه المقاتلة مكتسبة من بلدان أميركا وروسيا والصين والهند وبعض البلدان الاوروبية, إلا أن إنتاج هذه الطائرة يتم في داخل البلاد بشكل كامل وقدرتها القتالية أعلى من مثيلاتها".
وبالتزامن مع الإعلان عن المقاتلة الجديدة, قال وزير الدفاع مصطفى محمد نجار إن إيران صنعت "قنبله تزن أكثر من طن واحد تحمل اسم قاصد يتم اختبارها في مناورات ضربة ذي الفقار" المستمرة. ونقلت مهر عن النجار قوله إن الخبراء في وزارته "نجحوا ومن خلال التعاون مع القوه الجويه في جيش الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه بتصميم وانتاج هذه القنبله الموجهه التي سيتم اختبارها في مناورات ضربه ذي الفقار قريبا". وأضاف "أن هذا الانجاز العظيم الذي تم في اطار تعزيز البنية الدفاعيه للوطن وتحقيقا لمبدأ الردع يعتبر أحد أهم المكاسب العظيمه التي حققتها الصناعات الدفاعيه في وزاره الدفاع خلال العام الايراني الجاري".
وقدم نجار "التهاني والتبريكات إلى قائد الثوره الاسلاميه - القائد العام للقوات المسلحه سماحه آيه الله العظمي السيد علي الخامنئي والشعب الايراني المجاهد وقواته المسلحة," مشيدا بالجهود التي بذلها المتخصصون الايرانيون "لتحقيق هذا الهدف العظيم".
************************************************
اتسائل دائما لماذا نحن متاخرون وبنفس الوقت اقول عندنا كفائات وعندنا قدرات لو تجمعت لكان العكس صحيح ولكن الصحيح هو العكس
اي لكنا الافضل تقدما وقوة واقتصاد وسياسه تفرض نفوذها
وايضا اتسائل اين علماء العراق ومن اواهم اهل ايران التي تبحث على التطور والتقدم ام الدول العربيه التي ما عادت تفيد بشيء فكيف لها ان تستفيد من علماء العراق
واتذكر الاتحاد السوفيتي لما انكسر وبدئت اسرائيل بتهجير اليهود ! وكانت استخباراتها تشتري العلماء الروس ان كانو يهود او غير يهود
وبعد سنه فقط اسرائيل تطلع بخبر على انها طورت طائرة دون طيار ومعلوم انها المتقدمه هي والمانيا في هذا المجال
لا وبل انها طورت مضادات الصواريخ وانضمه الرادار
مثل ايران واسرائيل يعرفون حق المعرفه كيف يستغلون الضرف لصالحهم ولكننا نستغل من قبل امريكا
وسبق ان قام حزب الله بضرب بارجه وليست اي بارجه علما ان بها منضومه رداريه متطوره وهي رساله ايرانيه لامريكا اي ان بوارجكم في خطر فاحذرونا
مما يجعل ضرب ايران بالانتحار
لي ايضا تعليق عن العراق
لما كان العراق كان سدا منيعا وكان مهيبا وكان يدافع ليس عن نفسه وحسب بل عن كل الخليج
لكن لما سقط بضربه من الخلف بدت دولنا دون صور او سد يحميها وكما تشاهدون الواقع وهو خير دليل فما عادت من بعد العراق لنا كرامه ولا حتى امانه وكي تعود الكرامه والامانه فاننا سنحتاج ضعف اضعاف من الكد والعمل والتغير كي نصل الى ما كان يمثله العراق وحده عنا
اخيرا مبارك يا ايران لكم ما تصنعون
فهو حق لكم وعليكم
اما نحن فاقول عضم الله اجرنا
ايران تصنع طائره تفوق قدرتها على ال 18 كما يزعمون
صنعت أيضا قنبلة موجهة تزن أكثر من طن
إيران تختبر طائرة حربية محلية الصنع "تفوق بقدراتها" إف 18 الأمريكية
المقاتلة الإيرانية "صاعقة"
طهران- يو بي أي
أعلنت إيران الأربعاء 6-9-2006 عن تحقيق إنجازين عسكريين تمثلا بإنتاج طائرة "صاعقة" المقاتلة المتفوقة على شبيهتها الأميركية إف-18 وأنتاج قنبلة موجهة تزن أكثر من طن.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية, إرنا, عن القائد العام للجيش الإيراني عطا الله صالحي أنه "تم لأول مره استخدام مقاتله صاعقة المصنعه في إيران في قصف الأهداف الوهمية للعدو في مناورات ضربه ذي الفقار الكبرى في منطقه شمال غرب البلاد".
وأضاف صالحي أنه تم تصنيع الطائرة "من قبل مهندسي جامعه الشهيد ستاري التابعة للقوة الجوية لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية". وأوضح أن "مقاتلة صاعقة تشبه مقاتله إف-18 (الأميركية) لكنها أقوى منها وقد صنعت بتقنيه محلية واجتازت مراحل الاختبار". وشدد على أنه "لم تتعاون مع إيران أي دولة في تخطيط وصنع هذه المقاتلة وكنا مكلفين بان نقوم بكافة الإجراءات بالاعتماد على تقنياتنا وإمكانياتنا المحلية".
من جهتها, ذكرت وكالة مهر الإيرانية للأنباء أن مقاتلة صاعقة التحقت بالخدمة الفعلية في سلاح الجو الإيراني, بعدما أجريت عليها عدة اختبارات خلال 12 شهرا شملت "إطلاق الصواريخ وأنواع القنابل والصواريخ التي تعمل بالأنظمة الرادارية المتطورة". وأضافت "تتمتع هذه المقاتلة بقدرة جيدة على المناورة واستخدام الانواع المختلفة من القذائف".
وقال صالحي إن "الحصار المفروض على الجمهورية الاسلامية الايرانية لم يستطع إيقاف حركة التطور والتصنيع والتوجه نحو الاكتفاء الذاتي في البلاد بل دفع بنا الى الاعتماد على الذات وزاد من ثقتنا بانفسنا في مجال تأمين حاجاتنا من الاسلحة المختلفة". وأوضح أن "تقنية تصنيع هذه المقاتلة مكتسبة من بلدان أميركا وروسيا والصين والهند وبعض البلدان الاوروبية, إلا أن إنتاج هذه الطائرة يتم في داخل البلاد بشكل كامل وقدرتها القتالية أعلى من مثيلاتها".
وبالتزامن مع الإعلان عن المقاتلة الجديدة, قال وزير الدفاع مصطفى محمد نجار إن إيران صنعت "قنبله تزن أكثر من طن واحد تحمل اسم قاصد يتم اختبارها في مناورات ضربة ذي الفقار" المستمرة. ونقلت مهر عن النجار قوله إن الخبراء في وزارته "نجحوا ومن خلال التعاون مع القوه الجويه في جيش الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه بتصميم وانتاج هذه القنبله الموجهه التي سيتم اختبارها في مناورات ضربه ذي الفقار قريبا". وأضاف "أن هذا الانجاز العظيم الذي تم في اطار تعزيز البنية الدفاعيه للوطن وتحقيقا لمبدأ الردع يعتبر أحد أهم المكاسب العظيمه التي حققتها الصناعات الدفاعيه في وزاره الدفاع خلال العام الايراني الجاري".
وقدم نجار "التهاني والتبريكات إلى قائد الثوره الاسلاميه - القائد العام للقوات المسلحه سماحه آيه الله العظمي السيد علي الخامنئي والشعب الايراني المجاهد وقواته المسلحة," مشيدا بالجهود التي بذلها المتخصصون الايرانيون "لتحقيق هذا الهدف العظيم".
************************************************
اتسائل دائما لماذا نحن متاخرون وبنفس الوقت اقول عندنا كفائات وعندنا قدرات لو تجمعت لكان العكس صحيح ولكن الصحيح هو العكس
اي لكنا الافضل تقدما وقوة واقتصاد وسياسه تفرض نفوذها
وايضا اتسائل اين علماء العراق ومن اواهم اهل ايران التي تبحث على التطور والتقدم ام الدول العربيه التي ما عادت تفيد بشيء فكيف لها ان تستفيد من علماء العراق
واتذكر الاتحاد السوفيتي لما انكسر وبدئت اسرائيل بتهجير اليهود ! وكانت استخباراتها تشتري العلماء الروس ان كانو يهود او غير يهود
وبعد سنه فقط اسرائيل تطلع بخبر على انها طورت طائرة دون طيار ومعلوم انها المتقدمه هي والمانيا في هذا المجال
لا وبل انها طورت مضادات الصواريخ وانضمه الرادار
مثل ايران واسرائيل يعرفون حق المعرفه كيف يستغلون الضرف لصالحهم ولكننا نستغل من قبل امريكا
وسبق ان قام حزب الله بضرب بارجه وليست اي بارجه علما ان بها منضومه رداريه متطوره وهي رساله ايرانيه لامريكا اي ان بوارجكم في خطر فاحذرونا
مما يجعل ضرب ايران بالانتحار
لي ايضا تعليق عن العراق
لما كان العراق كان سدا منيعا وكان مهيبا وكان يدافع ليس عن نفسه وحسب بل عن كل الخليج
لكن لما سقط بضربه من الخلف بدت دولنا دون صور او سد يحميها وكما تشاهدون الواقع وهو خير دليل فما عادت من بعد العراق لنا كرامه ولا حتى امانه وكي تعود الكرامه والامانه فاننا سنحتاج ضعف اضعاف من الكد والعمل والتغير كي نصل الى ما كان يمثله العراق وحده عنا
اخيرا مبارك يا ايران لكم ما تصنعون
فهو حق لكم وعليكم
اما نحن فاقول عضم الله اجرنا
تعليق