Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جوجل: سأظل أعمل فيها حتى لو لم تدفع لي راتبي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جوجل: سأظل أعمل فيها حتى لو لم تدفع لي راتبي

    وصلتني عبر البريد الإلكتروني
    ________________________________________________________


    كنت قبل عدة أشهر في محاضرة في كلية دبي للإدارة الحكومية ألقاها مؤسس ورئيس المنتدى الاقتصادي العالمي «كلاوس شواب» الذي كان يتحدث عن النظام العالمي الجديد وخصوصاً فيما يتعلق بتنافسية الشركات عابرة القارات في مختلف أقاليم العالم، وكان مما قاله شواب إن العالم يظن بأنه يدلف إلى أحضان العولمة بينما هو في الحقيقة قد تعدى العولمة إلى مفهوم جديد أتت به إحدى أكبر الشركات في العالم وهي شركة «غوغل» اُُهٌم.

    حيث تقود الشركة اليوم توجهاً جديداً يعرف «بالغَوغَلة» وهي مرحلة ما بعد العولمة، حيث استطاعت غوغل أن تجعل المعلومة هي معيار التنافسية الحقيقية في الأسواق العالمية، واستطاعت أن تبيع المعلومة كسلعة سهلة المنال ولكن صعبة الإنتاج.

    فمحرك غوغل للبحث الذي أصبح مصطلحا في اللغة الإنجليزية معناه «ابحث» تفوق على منافسه العالمي «ياهو» الذي طالما كان في مقدمة الركب، بل إن محرك غوغل أصبح هو الذي يضع القواعد الجديدة للبحث ومن ثم تتبعه محركات البحث العالمية الأخرى. وكان السر في وصول غوغل التي أنشأها طالبان من جامعة ستانفورد في أواخر التسعينات هو اعتماد مؤسسيها على تكوين معادلات رياضية فريدة تستطيع أن تفكر ـ إن صح التعبير ـ مع الباحث وتأتي له بالمعلومة في أسرع وقت ممكن، ولذلك يقال إنه إذا لم تجد ما تبحث عنه في أول عشر نتائج تعرضها لك غوغل فمعنى هذا أن ما تبحث عنه غير موجود على الإنترنت.

    عندما بدأت غوغل العمل قامت بتوظيف 600 خبير وعالم رياضيات ليعملوا على مدار الساعة على تطوير المعادلات الرياضية المستخدمة في البحث على الإنترنت وبالتالي رفع فعالية استخدام المحرك، واليوم لا توظف غوغل إلا خريجي الجامعات الكبرى مثل mit وغيرها من خبراء التكنولوجيا والرياضيات والهندسة بمختلف أنواعها، ولأنها تعتمد على الموظفين اعتماداً كلياً في استمرار تقدمها على منافسيها، أولت غوغل راحة الموظفين وتلبية احتياجاتهم أهمية قصوى تصدرت مؤخراً الدراسة التي قامت بها مجلة «فورتشن» الأميركية حول أفضل مئة شركة للعمل فيها وحصلت على المركز الأول بلا منازع.

    ففي حرم الشركة الذي يقع في ولاية كاليفورنيا تتوفر جميع احتياجات الإنسان، حيث ينتشر في أرجائه 11 مقهى ومطعماً يقدمون مختلف أنواع المأكولات للموظفين «مجاناً» وطوال النهار، ولقد أخذت إدارة المطاعم والمقاهي في عين الاعتبار الموظفين النباتيين وأولئك الذين يبحثون عن الأكل العضوي والذين يتبعون حمية معينة، لذلك يجد الموظف في هذه المطاعم جميع ما يشتهي ويرغب من مأكولات.

    وفي حرم الشركة أيضاً تنتشر حمامات السباحة والصالات الرياضية وصالات الألعاب الإلكترونية والبلياردو وغيرها من وسائل ترفيهية يرتادها الموظفون بين الفينة والأخرى، ففي غوغل لا توجد هناك ساعات معينة للعمل، والإنتاجية تقاس بالنتائج وليس بالحضور والانصراف على الوقت، كما تقدم غوغل خدمات الغسيل والكوي مجاناً للموظفين، وهناك حلاقين ومراكز تجميل ومحلات للتدليك والعلاج الطبيعي بالإضافة إلى مراكز لتعليم لغات أجنبية كالمندرين واليابانية والإسبانية والفرنسية، وذهبت غوغل إلى أبعد من ذلك، فوفرت مكتباً يقدم خدمات شخصية للموظفين كحجز غداء للموظف وزوجته في أحد مطاعم المدينة... كل هذا مجاناً.


    وفي غوغل يولي المسؤولون صحة الأفراد الشخصية أهمية بالغة، فهناك عيادات طبية متوفرة للموظفين مجاناً، وهناك دراجات تعمل بالكهرباء للموظفين حتى يتنقلوا من مكان إلى آخر داخل حرم الشركة بسهولة ويسر، كما قامت الشركة بتزويد الحافلات التي تنقل الموظفين من منازلهم إلى مقر الشركة بشبكة إنترنت لاسلكية حتى يستطيع الموظف أن يستخدم كمبيوتره المحمول داخل الحافلة، وهي فكرة أتت بها إحدى الموظفات التي استغربت من ردة فعل المسؤولين الذين ما إن سمعوا بالفكرة حتى طبقوها دون نقاش أو دراسة، وهو أمر لم تعهده هذه الموظفة في الشركات التي عملت بها من قبل.

    وحتى يشعر الموظفون بأنهم يعملون في بيئة أشبه ببيوتهم، فإن غوغل تسمح لهم باصطحاب كلابهم إلى العمل بشرط ألا تقوم هذه الكلاب بإزعاج الموظفين وألا يكون لدى أحد الموظفين حساسية تجاهها، فشكوى واحدة كفيلة بترحيل الكلب إلى البيت ولكن دون المساس بالموظف أو بحقوقه في الشركة. وكجزء من مشاركتها واهتماما بالحفاظ على البيئة فإن غوغل تقدم مساعدات قيمتها خمسة آلاف دولار للموظفين الراغبين في شراء سيارات تعمل بالطاقة البديلة..


    وفي غوغل إذا قام موظف ما بترشيح شخص جيد لإحدى الوظائف الشاغرة في الشركة وتم توظفيه فإنه يحصل على مكافأة قيمتها ألفا دولار، وكمبادرة لطيفة من الشركة فإنها تعطي كل موظف رزق بمولود جديد خمسمئة دولار عند خروج طفله من المستشفى حتى يستطيع أن يشتري مستلزماته الأولية دون قلق.

    وفي غوغل ليس هناك زي رسمي، فالموظف حر فيما يرتديه أثناء العمل، حتى وصل الحال ببعض الموظفين أن يعملوا بلباس النوم «البيجاما»، وهو أمر غير مستغرب من أناس يفضل بعضهم النوم في مكتبه الذي جهز بغرفة خاصة لذلك بالرغم من أن إدارة الشركة تشجع الموظفين على الموازنة بين حياتهم الشخصية والعملية..


    وأجمل ما في غوغل هو تكريم المتميزين والمبدعين، فكل من يأتي بفكرة قابلة للتطبيق يمنح مبلغاً مالياً ضخماً وعددا كبيراً من أسهم الشركة التي تشتهر بالربحية العالية في وول ستريت، فقبل سنة قامت موظفة تبلغ من العمر 27 عاماً بتطوير برنامج يخول متصفح غوغل البحث في ملفات الكمبيوتر الشخصي للمتصفح،


    وبعد أن تم تطبيق الفكرة كرمت الموظفة في حفل بهيج ومنحت مليون دولار مكافأة لها على فكرتها المتميزة، وفي ردة فعل قالت الموظفة لوسائل الإعلام إنها تعدهم بأنها لن تعمل في شركة أخرى غير غوغل.

    يقول أحد المسؤولين في غوغل بأن إدارة الشركة تواجه صعوبات في إقناع الموظفين لمغادرة مكاتبهم في المساء والذهاب إلى بيوتهم، فهم يحبون عملهم أكثر من أي شيء آخر، وبالرغم من أن هذا الأمر يكلف الشركة أموالاً إدارية طائلة كاستخدام الكهرباء والمأكولات وغيرها، إلا أن الشركة ترفض تقليص الصرف على هذه الجوانب فراحة موظفيها هي أهم شيء بالنسبة لها.

    بدأت غوغل قبل ثماني سنوات تقريباً بتمويل قيمته مليون دولار، واليوم تبلغ قيمة غوغل السوقية 150 مليار دولار، وهي على الرغم من ذلك لازالت تعمل بنفس الروح والثقافة المؤسسية التي كانت تعمل بها قبل ثماني سنوات، حتى أصبح مشاهير العالم كرئيسة وزراء بريطانيا السابقة مارغريت تاتشر والفائز بجائزة نوبل للسلام عام 2006 محمد يونس وغيرهم يفدون على حرم الشركة ليتزودوا بالطاقة الإنسانية التي تنبع من موظفي غوغل الشغوفين بالإبداع والابتكار.


    في مقابلة مع بعض موظفي غوغل قالت إحدى الموظفات:» حتى لو لم تدفع لي غوغل راتباً شهرياً فإنني سأظل أعمل فيها»...قد يصعب على مؤسساتنا العربية أن تجاري غوغل في ثقافتها المؤسسية، وقد يقول البعض إن ما تقوم به غوغل هو ضرب من ضروب الخيال، وقد نختلف معهم أو نتفق، ولكنه ليس صعباً علينا أن نبني ثقافة مؤسسية محورها الإنسان، فغوغل التي يؤم موقعها الإلكتروني البسيط جداً قرابة نصف مليار شخص شهرياً، لم تكن لتستطيع هي وغيرها من الشركات أن تصبح عالمية لو أنها اهتمت بالتكنولوجيا وأهملت الإنسان.
    ________________________________________________________

    وصلتني عبر البريد الإلكتروني
    يعطيكم العافية
    صفحتي على انستاجرام
    https://www.instagram.com/9picks

    اتقوا النار و لو بشق تمرة

    _______________________

    Taking you to the MAX

    _______________________



  • #2
    هذه تصلح كسياسه دوله
    وصدقني اخي نجيب لو وجدت دوله تتعامل مع ادميتي بشكل لائق ليس لدي مانع للعمل المجاني بها
    اعرف بعضهم في اوكرانيا وغير مستعدين للعوده للوطن العربي
    رغم ان اوكرانيا ليست متقدمه لكنها تحترم البشر
    بلاد الكوارث
    حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
    لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
    وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
    وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

    مدونتي

    تعليق


    • #3
      المشكلة عزيزى نجيب ان النظام دة موجود فى الكتب ودرسناة مائة مرة لاكن تقول اية فى العقول ...........
      والاستعباد والسرع للحصول على المال بأى طريقة حتى لو على حساب أحبائك
      انتا تعرف اخى نجيب ان احد الاعضاء الملتزمين أوى هنا وكل مواضيعه دينية او متعلقة بالمسلمين
      مبدأة علم على صحبك يعنى استغل صحبك الى ابعد الحدود بدون حياء ولا شوية دم
      للاسف المبدا دة بقى سايد والى مايعملش كده يبقى اهطل زى كده
      شكراً على الموضوع
      كتابى لتعليم برنامج مايا بالعربى
      http://aegypt72.googlepages.com/1.doc
      تعلم الانجليزية على ضمانتى
      http://maxforums.net/showthread.php?t=120347&page=2
      إسطونات محادثه(جمل+قطع) إنجليزى عربى
      http://maxforums.net/showthread.php?t=139351
      أكثر من مائة جملة للغة الانجليزية تساعدك على التحدث
      http://maxforums.net/showthread.php?t=108633

      تعليق


      • #4
        شكراً لك ...
        مع أن الحال في شركاتنا المحلية عكس ذلك تماماً فهم يريدون كل مالديك بمقابل زهيد وبعد تفكير طويل !!؟
        فالغاية هي الربح دائماً ! شيئ مخجل ومؤسف ! والشكوى لله !
        سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

        تعليق


        • #5
          هنا في مصر صاحب العمل لو شافك بتشرب شاي يتخانق معاك ويقولك فلوس ولادي
          السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
          علي ابن ابي طالب

          تعليق


          • #6
            موضوع جميل ومفيد ولكن لي تعليق خارج عن الموضوع وهو اني رأيت أكثر من واحد يكتب جوجل (قوقل / غوغل!!...)
            لو شوفت جوجل بالعربي ستجدها في الوجو "جوجل"

            تعليق


            • #7
              أنام معاهم ..
              دا وانتي مطلعه عيني ... بحيك مووت

              تعليق


              • #8


                السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
                علي ابن ابي طالب

                تعليق


                • #9
                  مشكورين ياجماعة على الردود العطرة،كنت اود لو أرد على أي واحد فيكم باسمه و لكن ليس لدي وقت،فالمعذرة و لكم العتبى ،لكن اعتبروها قد وصلت لكم .
                  هم يعرفون كيف يستخرجون طاقات الناس و يجعلونهم يبدعون في العمل بسبب أن اعمالهم قائمة على دراسات و أبحاث و اسس إدارية قوية.
                  لا أستغرب حينما أجد شركة مثل مايكروسوفت توظف إخصائيين في علم النفس من اجل وضع واجهات إستخدام مريحة لنفسية المستخدم.
                  سمعت قصة من واحد سعودي مقيم في اليابان يقول بأن احد الأشخاص زار شركة سوزوكي في اليابان و أطلع على أقسامها،و طبعاً الجميع يعمل كما هو معهود في اليابان إلا موظف واحد وجده رافع قدميه على طاولة المكتب في منظر غير مألوف وسط جدية العمل و في حالة أشبه بالنوم و يرتدي ملابس غير رسمية،سلم عليه فلم يرد السلام بسبب أنه لم ينتبه لدخول شخص عليه،فسأل عنه فأخبروه بأن هذا الشخص يعطونه راحته لأنه مفكر عبقري،و قد أعطاهم فكرة عبقرية في السنة السابقة ادخلت عليهم ملايين الدولارات فلهذا يعطونه راحته حتى و لو أعطاهم فكرة عبقرية واحدة فقط طول السنة !!!!!!!.
                  و تكلم هذا الشخص عن حب اليابانيين الغير عادي للقراءة و هو ما نفتقده في العالم العربي بسبب ان الناس مشغولون بمتاعب الحياة و بالإلتزامات الإجتماعية و بالقنوات الفضائية و سفاسف الامور.فأمة لا تقرأ لن تتقدم و لن تخرج من دائرة التبعية.

                  و عزاؤنا انها لهم في الدنيا و لكم في الآخرة -بإذن الله--.
                  رغم انني نقلت الموضوع إلا انني أعتقد ان كثير مما فيه هو عبارة عن عملية دعاية و تضخيم لا أكثر.
                  يعطيكم العافية
                  صفحتي على انستاجرام
                  https://www.instagram.com/9picks

                  اتقوا النار و لو بشق تمرة

                  _______________________

                  Taking you to the MAX

                  _______________________


                  تعليق


                  • #10
                    ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان

                    شكرا أخي نجيب
                    سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                    لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

                    FACEBOOK

                    تعليق


                    • #11
                      لا أستطيع سوى أن أقول أنهم وفقوا في إدراك أن المردودية لا تقاس بساعات العمل ... و لا بانضباط الموظف ... فحصدوا ثمار ذلك .

                      مشكور أخي نجيب على الموضوع الرائع ... و لا نملك إلا أن نقول ... الله المستعان .


                      عن أنس رضي الله عنه قال
                      : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                      تعليق


                      • #12
                        الناس دي كل شويه ينتقلوا من مرحله الي مرحله و احنا لسه مثل السلحفاه و لا نستطيع مجارات هؤلاء الناس بس المشكله الاكبر فعلا الانسان العربي كسول بطبعه فلو تركته دون قيود ستدخل المكاتب هتلاقي الموظفين محضرين السراير كل يوم عشان يناموا

                        اعتقد فعلا ان اسلوب التعامل بمدي الكفاءه الانتاجيه هو افضل اسلوب
                        هل ياتي اليوم الذي اتقن فيه 3d max

                        تعليق


                        • #13
                          ما هو يا معتز ما بيشغلش الى الناس الاكفاء
                          ومننساش ان عدد السكان كبير جدا ومتوسط الدخل كبير يعنى فكرة بسيطة تجيب ملايين
                          شفت مرة برنامج بيستضيف ناس عدت المليون وشوفت العجب
                          واحدة بتعمل مربى كويس ففكرت تبيعها عبتها فى علب واصبحت هذه المربى الاكثر طلبا وعادت معاها
                          كتابى لتعليم برنامج مايا بالعربى
                          http://aegypt72.googlepages.com/1.doc
                          تعلم الانجليزية على ضمانتى
                          http://maxforums.net/showthread.php?t=120347&page=2
                          إسطونات محادثه(جمل+قطع) إنجليزى عربى
                          http://maxforums.net/showthread.php?t=139351
                          أكثر من مائة جملة للغة الانجليزية تساعدك على التحدث
                          http://maxforums.net/showthread.php?t=108633

                          تعليق


                          • #14
                            هذه الرساله مستوحاه من برنامج قدمته الجزيرة الوثائقيه وهو فعلا برنامج رائع مثل كل برامجها المفيده

                            البرنامج بين لي اشياء كثيره كنت اجهلها واجهل طبيعتها
                            وصحتين على جوجل الدنيا للشاطر
                            احذر ثم احذر ثم احذر
                            كثير من البشر صارو ذياب

                            تعليق


                            • #15
                              إن شاء الله نكون زيهم مخلصين في ديننا حتى ننقذ العالم
                              يعطيكم العافية
                              صفحتي على انستاجرام
                              https://www.instagram.com/9picks

                              اتقوا النار و لو بشق تمرة

                              _______________________

                              Taking you to the MAX

                              _______________________


                              تعليق

                              يعمل...
                              X