بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على ازكى الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
باي امريكا
امريكا تعد العدة لانسحاب مع حفظ ماء الوجه
فياترى من سيحفظ وجهها ويعينها على الانسحاب
فتح عينيه دافع الضرائب الامريكي اليوم على فاجعة لم تمر عليه منذ نشأة امريكا
حتى اليوم اذ اكتشف بعد ان تصفح مافي الصحف ان امريكا اصبحت سمعتها في
الحضيض بعد ان اكلت الاخصر واليابس وكل مايملك دافع الضرائب الامريكي
بسب تصرفات بوش وقيادته الرعناء اذ ان الاوضاع في العديد من المدن الامريكية
اضحى مزريا وصل بمواطنية الى حد الفقر واصبح الامريكي اليوم يتوارى عن
القوم بسبب سمعة امريكا التي اصبحت في انهيار غير مسبوق فيكفي ان تقول في اي
دولة ان وفدا امريكيا قادما حتى تشتعل المظاهرات منددة به وبمن يستقبله بسيل
من الشتائم والصيحات المستنكرة لقد كان بوش وكبار قواده ومستشاريه من اليمين
المسيحي المتطرف هم من بارك له بغزو العراق ناشرين عبر الاثير شعار
العنصرية البغيض - من لم يكن معنا فهو ضدنا - ثم تلاها الكذبة الكبرى وهو
غزو العراق بسبب الاسلحة النووية التي لم يعرفها يوما ما فهددت امريكا كثيرا
من الدول تحت شعار من لم يكن معنا هو ضدنا فانزلقت كثيرا من الدول خلف
امريكا في الحضيض الاسن وكانت مصيدة العراق وكانت النتيجة بعد مرور مايزيد على
4سنوات على القرار المشئوم بغزو العراق فكان هناك عشرات الآلاف من
القتلى والجرحى في صفوف قوات الاحتلال وانتشار حالة الذعر والهلع بين
صفوف الجنود الامريكان والامراض النفسية المستعصية وهي نتشر تباعا على الملا
واستنزاف متواصل للخزينة الأمريكية ولدافع الضرائب الأمريكي الذي يصب
اليوم لعناته على الرئيس بوش وإدارته من دجاج المحافظين الجدد وخاصة بعد
الكشف على القليل جدا من سجل امريكا الاسود في قونتانام وابو غريب
وباجرام وغيرها كثير لقد كانت عاصمة الرشيد عصية على الجبابرة فكيف
بشداد الافق واللقطاء ان يخرجوا منها منتصرين لقد اصبحت العراق الان مصيدة
لامريكا فهناك خياران لاثالث لهما اما الانسحاب المخزي الذليل امام العالم واما الهزيمة
النكراء بعد انسحاب ائتلاف الشر في العراق وانتهاء اخر امريكي تحت اقدام
العراقيين المخلصين وبهذا تبخر الحلم الصهيوني في السيطرة على العالم من
خلال بوابة العراق ان اعلان بوش وادارته الرعناء للانسحاب المخزي الذليل
هو مسالة وقت ليس الا خاصة بعد الارتفاع المذهل في القتلى والجرحى من
الجنود الامريكان وتصاعد قوة المقاومة العراقية ووصولها للسلطة وتنامي
شعبيتها بين العراقيين والعرب والمسلمين ككل ان مايفعله بوش الان ليس
سوى سباحة ضد التيار وماجولاته الاخيرة الا ليجد مخرجا يحفظ ماء وجه
امريكا بعد الانسحاب الذليل ان قتل الرئيس العراقي وقتل بعض مواطنيه
ليس معناه نهاية العراق وفرض دستور المحتل على ترابه لقد كان عصيا
على من هو اطغى منه فكيف بهذا اللقيط بوش ان يظن ان ارض الرافدين
ستتمدد له كما تتمدد الزانية الصهيونية لقد ان الاوان الان ليعلم الجميع
ان الله مع المظلوم وليس مع الظالم بوش وماهي الا ايام قلائل ويتفرج
العالم باكمله على اعظم انسحاب مخزي ذليل على مر التاريخ لتحالف
الشر الصهيوني البغيض من ارض الاسلام وسوف يكون درسا قاسيا لكل
جبار اثيم وسوف يكون موقف سلطة الاحتلال المحلية والذين يدعون انهم
مواطنين سيكون لاشك موقف تندر وسخرية من جميع المواطينين
المخلصين على مر التاريخ ولن يرحمهم من ذاق ظلم تحالف الشر من
انتهاك اعراض ومصادرة لادمية الانسان العراقي الحر على يد شذاذ
الافاق ولقطاء صهيون ومن وقف مهم من الخونة المرتزقة المنافقين
وسيعلم الذين ظلموا اين منقلب ينقلبون
الحمدلله والصلاة والسلام على ازكى الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
باي امريكا
امريكا تعد العدة لانسحاب مع حفظ ماء الوجه
فياترى من سيحفظ وجهها ويعينها على الانسحاب
فتح عينيه دافع الضرائب الامريكي اليوم على فاجعة لم تمر عليه منذ نشأة امريكا
حتى اليوم اذ اكتشف بعد ان تصفح مافي الصحف ان امريكا اصبحت سمعتها في
الحضيض بعد ان اكلت الاخصر واليابس وكل مايملك دافع الضرائب الامريكي
بسب تصرفات بوش وقيادته الرعناء اذ ان الاوضاع في العديد من المدن الامريكية
اضحى مزريا وصل بمواطنية الى حد الفقر واصبح الامريكي اليوم يتوارى عن
القوم بسبب سمعة امريكا التي اصبحت في انهيار غير مسبوق فيكفي ان تقول في اي
دولة ان وفدا امريكيا قادما حتى تشتعل المظاهرات منددة به وبمن يستقبله بسيل
من الشتائم والصيحات المستنكرة لقد كان بوش وكبار قواده ومستشاريه من اليمين
المسيحي المتطرف هم من بارك له بغزو العراق ناشرين عبر الاثير شعار
العنصرية البغيض - من لم يكن معنا فهو ضدنا - ثم تلاها الكذبة الكبرى وهو
غزو العراق بسبب الاسلحة النووية التي لم يعرفها يوما ما فهددت امريكا كثيرا
من الدول تحت شعار من لم يكن معنا هو ضدنا فانزلقت كثيرا من الدول خلف
امريكا في الحضيض الاسن وكانت مصيدة العراق وكانت النتيجة بعد مرور مايزيد على
4سنوات على القرار المشئوم بغزو العراق فكان هناك عشرات الآلاف من
القتلى والجرحى في صفوف قوات الاحتلال وانتشار حالة الذعر والهلع بين
صفوف الجنود الامريكان والامراض النفسية المستعصية وهي نتشر تباعا على الملا
واستنزاف متواصل للخزينة الأمريكية ولدافع الضرائب الأمريكي الذي يصب
اليوم لعناته على الرئيس بوش وإدارته من دجاج المحافظين الجدد وخاصة بعد
الكشف على القليل جدا من سجل امريكا الاسود في قونتانام وابو غريب
وباجرام وغيرها كثير لقد كانت عاصمة الرشيد عصية على الجبابرة فكيف
بشداد الافق واللقطاء ان يخرجوا منها منتصرين لقد اصبحت العراق الان مصيدة
لامريكا فهناك خياران لاثالث لهما اما الانسحاب المخزي الذليل امام العالم واما الهزيمة
النكراء بعد انسحاب ائتلاف الشر في العراق وانتهاء اخر امريكي تحت اقدام
العراقيين المخلصين وبهذا تبخر الحلم الصهيوني في السيطرة على العالم من
خلال بوابة العراق ان اعلان بوش وادارته الرعناء للانسحاب المخزي الذليل
هو مسالة وقت ليس الا خاصة بعد الارتفاع المذهل في القتلى والجرحى من
الجنود الامريكان وتصاعد قوة المقاومة العراقية ووصولها للسلطة وتنامي
شعبيتها بين العراقيين والعرب والمسلمين ككل ان مايفعله بوش الان ليس
سوى سباحة ضد التيار وماجولاته الاخيرة الا ليجد مخرجا يحفظ ماء وجه
امريكا بعد الانسحاب الذليل ان قتل الرئيس العراقي وقتل بعض مواطنيه
ليس معناه نهاية العراق وفرض دستور المحتل على ترابه لقد كان عصيا
على من هو اطغى منه فكيف بهذا اللقيط بوش ان يظن ان ارض الرافدين
ستتمدد له كما تتمدد الزانية الصهيونية لقد ان الاوان الان ليعلم الجميع
ان الله مع المظلوم وليس مع الظالم بوش وماهي الا ايام قلائل ويتفرج
العالم باكمله على اعظم انسحاب مخزي ذليل على مر التاريخ لتحالف
الشر الصهيوني البغيض من ارض الاسلام وسوف يكون درسا قاسيا لكل
جبار اثيم وسوف يكون موقف سلطة الاحتلال المحلية والذين يدعون انهم
مواطنين سيكون لاشك موقف تندر وسخرية من جميع المواطينين
المخلصين على مر التاريخ ولن يرحمهم من ذاق ظلم تحالف الشر من
انتهاك اعراض ومصادرة لادمية الانسان العراقي الحر على يد شذاذ
الافاق ولقطاء صهيون ومن وقف مهم من الخونة المرتزقة المنافقين
وسيعلم الذين ظلموا اين منقلب ينقلبون
تعليق