Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أسرار التحريك ؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أسرار التحريك ؟؟؟


    السلام عليكم : قمت بترجمة مقال أعجبني من احد الكتب؟ و هو بخصوص التحريك ؟

    اتمنى ان يعجبكم ؟؟
    بالمناسبة اتمنى ان تشاهدو موضعي الجديد لاسمع رايكم به و هو :http://www.maxforums.net/showthread.php?t=101528

    أسرار و خفايا التحريك -


    عند التفكير في هذا المجال للوهلة الأولى نجد أنه مجرد خدع ، و كل خدعة مصممة على أساس إيهام المشاهد على أن الشخصية المتحركة هي شخصية حقيقية
    . و خلال سنوات طور الأنيميترز عدداً كبيراً من هذه الخدع .
    و نستعرض في هذا الفصل الكثير من هذه الخدع و التقنيات ، بعضها من نتاج الأنيميترز الكلاسيكيين في ديزني ، و أخريات أكثر حداثة مستوحات من محرك ثلاثي الأبعاد
    . و عند تحريك أي شخصية في فيلمك يجب عليك استعمال هذه الخدع لضمان واقعية الشخصية .

    جعل الشخصية تفكر
    *

    جعل الشخصية أكثر واقعية هو الهدف الرئيسي للأنيميتر ، و للقيام بهذا تحتاج الشخصية للتفكير ، و هذا التفكير يجعل الشخصية تتحرك
    . و لهذا لا يجب فقط تحريك الشخصية بل يجب تحريك الأفكار و المشاعر أيضاً ، و بالنتيجة تحصل على شخصية متحركة متفاعلة مع باقي الشخصيات .
    اسأل نفسك دائماً
    : بماذا تفكر هذه الشخصية ؟ إنها الأفكار و المشاعر هي التي تجعل الشخصية تتحرك ، و هي التي تعطي معناً لحركات هذه الشخصية . فعلى سبيل المثال : لا يوجد معنى في شخصية ما تقود السيارة ، و لكن هناك كل المعنى في شخصية تسعف شخصية أخرى ( رجل يأخذ زوجته الحامل إلى المستشفى ) .

    العقل هو بداية التفكير
    *

    تتم عملية التفكير في الدماغ ، بحيث يقوم العقل على نقل إشارات كهربائية إلى باقي أنحاء الجسد ، و أياً كانت الحركة التي يقوم بها الجسد فجميع هذه الحركات تبدأ في العقل
    .
    خدعة بسيطة يقوم بها الأنيميترز ألا و هي ربط الحركات بالعقل ، فلنفرض أن شخصيتنا لديها عينين ، فعينا الشخصية تتحركان أولاً و من ثم الرأس و أخيراً الجسد ، و تعتمد زيادة تحكم العينين بحركة الجسد على الموقف الذي تعيشه الشخصية
    . فيجب أن تكون أفكار الشخصية واضحة للمشاهد قبل أي حركة تقوم بها ، مثالها : تملك الشخصية أفكار شيطانية و من ثم تتحول إلى ضحية غير متوقعة . مثال آخر : تعلم الشخصية أنها ربحت اليانصيب و من ثم تقفز فرحاً .

    الشخصية المتكاملة
    *

    إن الجسد ينقسم إلى أجزاء ، ففي هذا الكتاب كما كل الكتب التي تتحدث عن التحريك قسم يخبرك كيف تحرك اليدين ، و آخر يركز على الوجه و هكذا
    . و هذا ضروري في مرحلة التعلم ، و لكن عند مرحلة تحريك الشخصية يجب جمع كل أجزاء الجسد معاً و تحريكها لتكون شخصية متكاملة .
    صور و حرك الشخصية بشكل متكامل و ليس بشكل أجزاء متفرقة ، فتغير بسيط في حركة جزء معين يؤثر على بقية الجسد ، فعلى سبيل المثال
    : إذا لم تكون حركة اليد مناسبة فهذا يؤثر على الشخصية كاملة و ليس فقط على اليد وحدها . فما عليك إلا العودة خطوة للخلف و التحقق من الشخصية كاملة .
    في كثير من الأحيان تكون الفكرة الأولية غير مناسبة للتصوير ، و إن كان التصوير غير ناجح فلا يجب عليك القلق من استخدام الرسومات الأولية كبداية بدلاً من التصوير
    .
    تقسيم القاعدة إلى قسمين
    *

    بشكل طبيعي
    50 % من التحريك هو التحضير ، و أما الخمسون بالمئة المتبقية فهو عملية التحريك ، و هنا تحتاج إلى فهم كامل للشخصية و المشهد قبل البدء بالعمل ، حتى أن كبار الأنيميترز في ديزني يصنعون العديد من الرسومات لإنتاج مشهد واحد بسيط .
    التحضير هو أيضاً عملية تجريب ، و هنا تحتاج لاكتشاف جميع الاحتمالات الممكنة للمشهد و أنت تحضر لتحريكه ، و في العديد من الحالات ، خيارك في الوهلة الأولى هو ما يتوقعه المشاهد ، و باعتمادك على هذا الخيار تكون قد ألغيت الكثير من الاحتمالات المثمرة على المدى الطويل
    .

    البساطة هي المفتاح
    *

    إن البساطة في المشهد هي من أهم العوامل التي تقود إلى التميز في هذا المشهد ، لذلك حاول التوصل قدر الإمكان إلى الحركات البسيطة و المباشرة ، و بالنتيجة تكون حركة شخصيتك بسيطة و مباشرة
    . فبزيادة الحركات أنت تفسد المشهد و تربك المشاهد . فالبساطة أكثر وضوحاً لدى المشاهد من التعقيد .

    النص
    *

    يوصف تحريك النص على أنه من أصعب المهارات اللازمة للاحتراف ، و هذا غير صحيح تماماً ، فإذا أردت مهمة صعبة حاول نقل النص للمشاهد عن طريق تحريك الجسم لوحده
    . و هذا كأن تطلب مكان ما في مدينة لا تعرف اللغة التي يتحدثها السكان .
    فالنص ينقل معلومات للمشاهد ، و هو أيضاً يساعد الأنيميتر كثيراً عند إخراج مشهد ما
    . فالنص يحتوي على مقاطع عاطفية ، و مقاطع أخرى ذات نبرة صوت معينة ، و أخرى ذات نغمة واضحة يستفيد منها الأنيميتر في التوقيت . فبعد الاستماع للنص يجب على الأنيميتر أن يميز تماماً المقاطع التي يجب التركيز عليها خلال المشهد .

    الاستماع للنص
    :

    قبل البدء بتحريك أي شيء في مشهدك ، تحتاج أولاً للاستماع بانتباه للنص و لعدة مرات حتى تتمكن من حفظه ، و عند الانتهاء من هذه المرحلة ، اسمع النص مرة أخرى و لكن هذه المرة أغمض عينيك و حاول تخيل نفسك أنك أنت الشخصية ، عندها ستعلم تماماً ماذا تحتاج الشخصية لفعله
    . ففي وضع نفسك مكان شخصيتك تتمكن من الوصول لحاجة شخصيتك ، و هنا تكون قد صورت المشهد في مخيلتك .

    و بعد الاستماع ، يتكون لديك إحساس في تناغم المقطع ، و تلاحظ أن بعض الكلمات قد تم التركيز عليها أكثر من الكلمات الأخرى ، و لهذا يجب وضع هذه الملاحظات حول النص جانباً ، فهذه الملاحظات هي الأهم في النص ، و عندها ستكون نقطة التحولات في المشهد
    . و بشكل طبيعي ، إن الإيماءات الأساسية للشخصية تكون تماماً مع توقيت هذه التحولات . فتكون الملاحظات التي سجلتها سابقاً هي مساعدك الأول في عملية التوقيت . و بعد اكتمال الصورة و التوقيت تستطيع إتمام المشهد .

    الجسم و النص
    *

    على المدى البعيد ، يمكن ملاحظة الجسم أكثر من الوجه ، فربط الجسم بالنص يكون أحياناً أهم بكثير من ربط الشفاه بالنص
    . مثالها : تخيل مقطعا تحريك ، في كليهما الشخصية تقول الكلام ذاته ، و لكن في المقطع الأول تحرك الوجه فقط ، و في المقطع الثاني تحرك الجسم فقط ، فأي الشخصيتين تبدو لك واقعيةً أكثر



    إذا حرك الجسم فقط تبدو الشخصية أكثر واقعية
    *

    و كما رأينا من الصور السابقة ، فإن المقطع الذي حرك فيه الجسم وحده يبدو أكثر ديناميكية و واقعية ، فهي تظهر مدى أهمية حركة الجسم في التواصل ، و الاستثناء الوحيد في تلك اللقطات هي أن يكون جسم الشخصية غير واضح في المشهد ، أي اللقطات القريبة
    . فإذا كان التصوير و التحريك يصفان النص للمشاهد ، عندها ستكون عملية ربط الشفاه مع النص سهلة ، يتم من خلالها التركيز على الكلمات و الجو العام .

    حركة الجسم تسبق النص
    *

    لسبب ما تسبق حركة الجسم النص بعدة فريمات ، حيث إن الأفكار الغير محكية تتوضح بحركات اليدين و الجسم قبل أن تنطق
    .
    دعنا نفكر في شخصية تجد صعوبة في قول شيء ما
    - ربما الاعتراف بالحب - ، فبينما تبحث الشخصية عن الكلمات المناسبة ، تقوم بتحريك اليدين بحيث تشكل هذه الأفكار ، و ذلك بعدة لحظات قبل النطق بها . و هذا طبيعي حتى في المواقف الاعتيادية .



    أخوكم المهندس مهند سلهب -من شركة ستلايت للدعاية و الإعلان بدبي
    ساعد برنامجك كي يخرج مناظر ثري دي حقيقة
    و لا تكون أداة للبرنامج بل إجعله هو أداة بين يديك؟؟؟؟؟؟
    اول سلسلة تعليمة عن برنامج المايا من دار الفكر:اكتب فقط مايا بمحرك البحث على هذا الرابط:http://tasawak.com/WebGo.asp?SiteID=2880

  • #2
    جهد تشكر عليه اخي م.مهند

    جزاك الله كل خير
    My Flichr

    - إذا كنت تستطيع تعلم التصوير الفوتوغرافي فهذا أفضل ، فعندما تتعلم التصوير يمكنك فهم كيف تسير الامور في واقع الحياة ثم تترجمها الى الجرافيكس.

    - معلم التصوير قال لي ذات مرة «الجميع يمكن أن يمسك الكاميرا ويلتقط صورة ،ولكن ماهو اللازم ليكون الشخص مصور محترف إذا كانت المسألة هي ضغطة زر واحدة فقط؟ اللازم هو أسلوبك الخاص والإضاءة والطريقة التي ترى بها العالم. دائماً ما أفكر في هذه النصيحة كلما ضغطت على زر Render


    Zuliban-3D artist

    تعليق


    • #3
      واصل اخي الكريم

      تعليق

      يعمل...
      X