وبالنسبة لسؤال الاخ جسار انا لا ارسم لاي جريدة فلم افلح لحد الان في ايجاد احد يتبنى رسوماتي
ههههه, مثل ما صار معي .... لكني لا ألومهم فكريكاتيراتي كانت سياسية من النوع الثقيل, وخفت أن يتهموني بالإرهاب هههه
في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..
لكن احببت ان انبهك لنقطة مهمة وهي ان قرائة الفاتحة على الميت لاتجوز شرعاً كما هو منتشر عند عامت الناس
وهذه فتوى ونقلت لك بعض الروابط التى تتحدث عن هذا الموضوع
فجزاك الله خيراً مقدماً
فتوى للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله رحمة واسعة
* السؤال: ما حكم قراءة الفاتحة وإهداء ثوابها للميت ؟
* الجواب: الحمد لله ..
إهداء الفاتحة أو غيرها من القرآن إلى الأموات ليس عليه دليل فالواجب تركه ؛ لأنه لم ينقل عن النبي ولا عن أصحابه رضي الله عنهم ما يدل على ذلك..
- ولكن يشرع الدعاء للأموات المسلمين والصدقة عنهم وذلك بالإحسان إلى الفقراء والمساكين ، يتقرب العبد بذلك إلى الله سبحانه ويسأله أن يجعل ثواب ذلك لأبيه أو أمه أو غيرهما من الأموات أو الأحياء ؛ لقول النبي : ( إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة : صدقة جارية أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له )..
- ولأنه ثبت عنه أن رجلاً قال له يا رسول الله إن أمي ماتت ولم توص أظنها لو تكلمت لتصدقت أفلها أجر إن تصدقت عنها قال: ( نعم ) متفق عليه.
- وهكذا الحج عن الميت والعمرة عنه وقضاء دينه كل ذلك ينفعه حسبما ورد في الأدلة الشرعية ، أما إن كان السائل يقصد الإحسان إلى أهل الميت والصدقة بالنقود والذبائح فهذا لا بأس به إذا كانوا فقراء.
من كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله
تعليق