سلام عليكم …
مقال كتبته قبل سنه .. ايام بداياتي في الكتابه
رسم على قلبي جرح عميق….
حسبت انه من جروح الحب فلم اهتم,, لأنني تعودت في هذا الزمن على خيانات الأحباب..
فازداد الجرح عمقا وأخذت أتذوق بصمت ألم هذا الجرح الغريب…
غريب لأنه لم يندمل كما تندمل جروح الحب اللتي تنسى بعد لحظات…
غريب لأنه كلما زادت الأيام ازداد عمقا…
وبعد وقت طويل من التفكير استنتجت ان الطرف الآخر اللذي يعاني من ألم الجرح كما اعاني..
يحبني حبا صادقا ولم يرسم هذا الجرح إلا لوثوقه بطهارة قلبي …
عندها اخذت افتش في
أرشيف المحبه
وأقلب
ملفات الأحبه
فهذا قد ختم عليه بالشمع الأحمر
وذاك وضع بحفاوة في المفضله
وتلك رميتها وبإهمال في سلة المهملات
عندها وجدت ملفا قابعا في آخر قلبي ولد قبل ولادتي بسنين
انه ملف جراح المسلمين ……
عندها فقط اخرجت سكينا ووسعت جرحي العميق
لأنني لن استطيع ان الملمه ولا استطيع ان اهمله
….
محبكم
عامر الجهني
http://melad.wordpress.com/
ننتظر رأيكم بالمدونة
مقال كتبته قبل سنه .. ايام بداياتي في الكتابه
رسم على قلبي جرح عميق….
حسبت انه من جروح الحب فلم اهتم,, لأنني تعودت في هذا الزمن على خيانات الأحباب..
فازداد الجرح عمقا وأخذت أتذوق بصمت ألم هذا الجرح الغريب…
غريب لأنه لم يندمل كما تندمل جروح الحب اللتي تنسى بعد لحظات…
غريب لأنه كلما زادت الأيام ازداد عمقا…
وبعد وقت طويل من التفكير استنتجت ان الطرف الآخر اللذي يعاني من ألم الجرح كما اعاني..
يحبني حبا صادقا ولم يرسم هذا الجرح إلا لوثوقه بطهارة قلبي …
عندها اخذت افتش في
أرشيف المحبه
وأقلب
ملفات الأحبه
فهذا قد ختم عليه بالشمع الأحمر
وذاك وضع بحفاوة في المفضله
وتلك رميتها وبإهمال في سلة المهملات
عندها وجدت ملفا قابعا في آخر قلبي ولد قبل ولادتي بسنين
انه ملف جراح المسلمين ……
عندها فقط اخرجت سكينا ووسعت جرحي العميق
لأنني لن استطيع ان الملمه ولا استطيع ان اهمله
….
محبكم
عامر الجهني
http://melad.wordpress.com/
ننتظر رأيكم بالمدونة
تعليق