Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي .......

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سجل حضورك اليومي بالصلاة على النبي .......

    السلام عليكم اخواني .....

    اردت ان اضع موضوعا مهما يفيدنا في دنيانا وآخرتنا......


    الا وهو الصلاة على سيدي وحبيبي المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ....


    المطلوب منك يا اخي ان تضع ردا تصلي فيه على النبي الحبيب صلى الله عليه وسلم ......

    أرجو التثبيت لاهمية الموضوع ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....


    ملاحظة : الموضوع منقول من احدى المنتديات ووصلت عدد الصفحات الى 3788 صفحة
    من أجمل ماسمعت ..

  • #2
    تسجيل الحضور في المنتديات بالتسبيح والتحميد والتكبير والصلاة على النبي(صلى الله علية وسلم


    السؤال: انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى أن يسجل كل عضو حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير ، وبعضها تدعو إلى أن يذكر كل عضو اسمًا من أسماء الله الحسنى، وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فما حكم الشرع في مثل هذه المواضيع؟
    الجواب: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
    فإنَّ العمل المذكور في السؤال، وهو جمع عدد معين من الصلوات على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من خلال الدخول على مواقع معينة على الإنترنت أمرٌ حادثٌ، لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من أهل القرون المفضلة من الصحابة والتابعين، الذين كانوا في غاية الحرص على الخير والعبادة.
    ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه الحِلَق أو أمر الناس بإقامتها، كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا الحِلَق أو أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل مع أنهم كانوا أشد الناس حباً له وطاعةً لأمره واجتناباً لنهيه.
    وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من أجل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد، أم لم يكن كذلك بأن كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة.
    ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس، وإما أن يكون جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم.
    وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- بلَّغ كلَّ ما أمر به ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس بالله وبشرعه.
    وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع، وهو من الأمور المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578).
    وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا المشروع منه والممنوع منه، ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-.
    والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
    د / أحمد بن عبدالرحمن الرشيدعضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
    المصدر http://www.islamtoday.net/questions/...t.cfm?id=71202
    مادعوة أنفع ياصـحـبي : من دعوة الغائب للغائب
    ناشدتك الرحمن ياقارئا : ان تسأل الغفران للكاتب

    تعليق


    • #3
      أحسنت أخي بابليل
      المنابر على twitter@ / facebook

      تعليق

      يعمل...
      X