الولايات المتحدة تقدم قروض للطلاب لمساعدتهم على دفع نفقات التعليم

[أسعد_أسعد]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد و على ال محمد كما صليت على إبراهيم و على ال إبراهيم و بارك اللهم على محمد و على ال محمد كما باركت على إبراهيم و على ال إبراهيم انك حميد مجيد

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,



يقدم الكتاب تسجيلا شاملا للكارثة التي يعانيها الشباب، والتي تنشأ عن ضآلة الأجور وارتفاع الضرائب وقروض التعليم الضخمة وأسعار السكن المرتفعة، إضافة إلى توابع تقاعد آبائهم عن العمل.

تبلغ مؤلفة الكتاب الرابعة والعشرين من العمر، أي أنها في الحقيقة تتحدث من واقع تجربة شخصية عايشتها عن قرب، وتصف المشكلات المالية التي يعانيها أبناء جيلها. يتناول الكتاب موضوع المشكلات الاقتصادية التي يواجهها الشباب من جميع الزوايا، ويقدم بيانا مهما يهدف إلى زيادة وعي القراء ودفعهم للاهتمام بمستقبلهم المالي.

في وصفها للمشكلات التي تواجه الشباب في العشرينات والثلاثينات من العمر، تؤكد الكاتبة أنها لا تبالغ في قولها إن الأمة الأمريكية قد هجرت أطفالها تاركة إياهم كالريشة في مهب الريح في مواجهة الحقائق المالية.

تنتشر ظاهرة قروض التعليم في الدول الغربية، وبوجه خاص في الولايات المتحدة. تقدم هذه القروض للطلاب لمساعدتهم على دفع نفقات التعليم المهني. غالبا ما تكون فوائد هذه القروض منخفضة عن فوائد القروض الأخرى، وعادة ما تكون الحكومة هي الجهة التي تقدمها وربما تكملها المنح الدراسية.

بسبب التكاليف الباهظة للتعليم والتغيرات التي ألمت بالتمويل الفيدرالي لها، صار طالب الجامعة يتخرج وعليه ديون تقدر في المتوسط بنحو 20 ألف دولار، في الوقت الذي صار فيه من الصعب الحصول على وظيفة وانخفضت فيه الرواتب وارتفعت تكاليف الرعاية الصحية.

يجمع الكتاب بين الاستعراض التحليلي للعوائق الاقتصادية الجديدة، ومقابلات شخصية مع بعض الشباب ممن يمرون بضائقة مالية، إضافة إلى وصف تجربة الكتابة نفسها في كفاحها لتسيير الأمور ورد ديون التعليم التي عليها عن طريق عملها كصحفية بالقطعة.

أهم ما في الكتاب وما يميزه عن غيره من الكتب التي تناولت الموضوع نفسه أن الكتاب يركز على أن فهم الناس للكارثة الاقتصادية التي يتعرض لها الشباب الأمريكي يتشكل من خلال جيل الآباء الذين لم يعانوا المعاناة الاقتصادية نفسها للجيل الحالي من الشباب، فكأنهم يتركون أبناءهم في محنتهم ليواجهوا الواقع.

على الرغم من هذا إلا أن الكتاب لا يقدم حلا للشباب لمواجهة كارثتهم الاقتصادية، كما أنه لا يقدم لهم نصائح مالية خاصة، إلا أنه يوضح أهمية البحث عن حلول لهذه المشكلة بأقصى سرعة ممكنة، علما بأن الحل لن يكون على مستوى الأفراد بقدر ما سيكون حلا شاملا تتكاتف فيه الدولة مع المجتمع لرفع عبء الديون عن كاهل الشباب الأمريكي.

تسجيل شامل للكارثة التي يعانيها الشباب
ديون جيل: ضياع المستقبل بسبب القروض!

آنيا كامينيتز

12/01/1428هـ

المرجع:
جوجل= الديون والشباب

[alwalid3d]

الله لايحدنا لامريكا

[أسعد_أسعد]

الله لايحدنا لامريكا

أميين
أميين
أميين

[أسعد_أسعد]

تلال الديون تبني جبال القلق




لا يكاد التاريخ البشري يعرف عصراً أسرف هو.. وأهله.. في الاستهانة بالديون الى حد الغرق.. كهذا العصر..والسبب الأساسي ان النظام المصرفي العالمي يقوم على الإقراض بفوائد، مهما كانت صيغة تلك الفوائد، والنظام المصرفي لا تقوم فيه المصارف بإقراض رؤوس اموالها واحتياطاتها فقط، بل تقوم ايضاً بإقراض ودائعها، وهي ودائع هائلة جداً.. هي تقريباً كل اموال العالم..


وبالتالي فإن الناس في العصر الحديث يقترضون كل اموال العالم.. بشكل.. او بآخر.. وإذ يكون المقترضون دولاً وشركات وأفراداً.. فإن الديون هي الديون في التعريف الأخير، وفي التأثير..









ومع ان ديننا الحنيف، وتراثنا العربي ووصايا الآباء والأجداد كلها تنهانا عن الديون وتصورها كأشباح مرعبة وكوابيس حتى ان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم استعاذ بربه من الدين، وزخرت الحكم والاشعار العربية بالتحذير من الديون واعتباره قيداً على الحرية، وهماً على القلب، وبؤساً في الوجه، وخوفاً من الغد، فإن ثقافة الاستهانة بالديون انتشرت لدينا بشكل عجيب، تقليداً للمجتمع الغربي في اعتماد افراده عامة، وشبابه خاصة، على الديون والاقساط في شراء مساكنهم وسياراتهم ومفروشاتهم وكثير مما يلزمهم او لا يلزمهم..





والخلاصة ان التساهل بالديون امر خطير جداً.. فالديون عبء ثقيل، وهم وبيل، وقد تدمر نفسية صاحبها وتسبب له مشكلات اسرية واجتماعية لا حدود لها..

[أسعد_أسعد]

http://www.alriyadh.com/2006/12/08/article207414.html

[أسعد_أسعد]

انتحار عائلة تايوانية بسبب ديون الأب + مصر

ذكرت تقارير اعلامية امس ان عائلة تايوانية من اربعة اشخاص اقدمت على الانتحار عن طريق استنشاق غاز اول أكسيد الكربون حيث ترك الاب وراءه رسالة قال فيها ان ديونه كانت السبب وراء انتحاره هو وعائلته.

وقالت الشرطة التايوانية لشبكة (تي.في.بي.إس) الاخبارية ان الابن البالغ من العمر 13 عاما هو الوحيد الذي نجا من هذه المحاولة لكنه دخل في غيبوبة.
وعثرت الشرطة على جثث الاب (39 عاما) وهو سائق شاحنات عاطل عن العمل لم يذكر من اسمه سوى تشينجي والام وابنتهما البالغة من العمر 15 عاما داخل المنزل الذي يقع بمدينة مياولي شمال البلاد.

وترك الاب رسالة انتحار قال فيها انه غير قادر على دفع تعويض عن حادث تسبب فيه قيمته ثمانية ملايين دولار تايواني (243 الف دولار امريكي) لذا قرر الانتحار هو وعائلته.

المرجع
جوجل= انتحار عائلة تايوانية بسبب ديون الأب


***

والمثير فى قضيتنا أن عدد المتعثرين فى سداد ديونهم من الفلاحين لدى بنك التنمية والائتمان الزراعى يبلغ حوالى 435 ألف عميل ويبلغ اجمالى ما عليهم حوالى 2 مليار جنيه مما يعنى ان هناك حوالى 5 ملايين فلاح وفلاحة وطفل مهددين بالحبس والتشرد فعلاً واضطر بعضهم الى بيع الأرض أو المنازل المقيمين بها وخرج أبناءهم ليعملوا كعمال تراحيل .... ونحن نتساءل مرة ثانية لماذا لا يتم اسقاط ديون الفلاحين قبل خصخصة البنك وتحويله الى شركة مساهمة ؟ مثل ما تم مع رجال الاعمال الصغار والكبار كما أن الدول الكبرى تسقط ديونها لدى الدول النامية كى توفر لنا نحن الفقراء حياة أفضل ...هل يعتبر اسقاط الديون عن الدول النامية ورجال الاعمال والتجار والصناع عملاً مشروعاً واسقاط ديون الفلاحين عملاً اجرامياً فى عصرك؟

http://www.omraneya.net/node/144319

[أسعد_أسعد]

• يقولون: يجب أن نسيطر على الصناعة والتجارة ونعود الناس على البذخ والترف والانحلال ونعمل على رفع الأجور وتيسير القروض ومضاعفة فوائدها عند ذلك سيخر المستهلكين ساجدين بين أيدينا.

[أسعد_أسعد]

{ وكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً}

[أسعد_أسعد]

لما غفل الناس عن خطر الدين وتساهلوا به حتى انتى الحال ببعضهم إلى السجن أو إلى بيع ممتلكاتهم حتى يعيد للدائنين أموالهم أو بعضها .

أحببت أن أكتب هذه الرسالة حول خطر الديون وما يترتب عليه من مفاسد خطيرة في الدنيا والآخرة فليس الأمر يقف عند السجن وبيع الممتلكات لسداد بعض الديون بل الأمر يتعد ذلك إلى شدة الحسرة والندامة في يوم القيامة فما أشد حسرة العبد الذي تناول أموال الناس وأخذها ولم يردها عليهم ، إنه فوق ذل الدنيا ينتظره السداد أيضا في ذلك اليوم يوم يأتي مفلسا فقيرا عاجزا مهينا لا يقدر أن يرد حقا أو أن يظهر عذرا فعند ذلك يؤخذ من حسناته التي أتعب فيها عمره وتنتقل إلى خصمائه عوضا لهم عن أموالهم .

أما سمعت قول الرسول r : (( أتدرون من المفلس … )) الحديث وقال أيضا عليه الصلاة والسلام : (( لا تموتن وعليك دين فإنما هي الحسنات والسيئات وليس ثم دينار ولا درهم وليس يظلم الله أحدا )) رواه ابن ماجه وإسناده صحيح .

فليتفكر العبد الآن إن خلت صحيفته عن مظالم للعبد فضلا عن الدين الذي تحسبه هينا وهو عند الله عظيم فإذا تبين لك خطر الدين وما يترتب عليه من مفاسد

[أسعد_أسعد]

ففي الولايات المتحدة اليوم أفلست مئات الآلاف ـ بل وربما الملايين ـ من الأسر، وهذا يعن



إلا أن السيولة لم تكن هي المشكلة الوحيدة؛ فقد ظهرت أيضاً أزمة التخلف عن تسديد الديون. ففي الولايات المتحدة اليوم أفلست مئات الآلاف ـ بل وربما الملايين ـ من الأسر، وهذا يعني أنها سوف تتخلف عن تسديد أقساط رهنها العقاري. كما أفلست نحو 60 شركة من شركات إقراض الرهن العقاري الثانوي.


كما أشرف العديد من شركات بناء المساكن على الإفلاس، كما حدث مع بعض صناديق الاستثمار والمؤسسات الأخرى التي تعتمد على المجازفة العالية. وحتى في قطاع الشركات في الولايات المتحدة سترتفع معدلات التخلف عن تسديد الديون. وقد يفلح تبني سياسة نقدية أكثر تساهلاً في تعزيز السيولة، إلا أن هذا لن يحل مشكلة العجز عن سداد الديون.
يرجع هذا إلى سببين:

[أسعد_أسعد]

http://www.aleqt.com/article.php?do=show&id=7255