أشكر جميع الأعضاء على المرور و إبداء الرأي فهو محل تقديري و إهتمامي
كما أني أستفدت منكم ومن آرائكم
بالنسبة للهدف من الفلم وحبكته فهو فيلم تحريك فلسفي في قالب إثارة ويتطلب من المشاهد
التفكير في الفيلم و مفاتيح فهم فكرته حتى بعد مشاهدته مرارا
هدف الفيلم معنيين الواضح إنتصار مقنع على ظله
وهدف آخر تجريدي على المشاهد معرفته فقد يختلف من مشاهد لآخر
ولكن معرفة الهدف التجريدي يكمن في فك رموز مرئية لم تمر مرور الكرام
أمام المشاهد فهي ملفتة للنظر تدعوه لأن يتسائل حولها
قد يساعد المشاهد ترجمة الرموز وهي كالتالي:
رجل مقنع (...) يمشي في الظلمة (...) يصل باب غرفة (...) يدخلها بالقوة. في الغرفة ثلاث صور ويقابلها ثلاث نوافذ (...). يمر بصورة رجل يحبو (...). تلفت نظره صورة رجل واقف (...) فيقف متأملا.
ينبهر بالصورة (...) تترائى أمامه فلاشات وبريق ذهبي وفضي (...) وفجأة ظله الأسود (...) يتجسد أمامه من خلال الصور. الظل (...) لا يترك فرصة للمقنع بأن يفكر فيما يحدث مباغتا إياه بهجوم متنوع
وبحيل شتى ولكن المقنع لا يعرف اليأس في يرد عليه في جميعها ثم يسبقه بخطوة الظل فينقسم أمامه ثلاث مرات (...) ينجو المقنع منه فيقوم بدوره بضربة إستباقية قاضية. تتلاشى الظلال الثلاثة (...).
يكمل المقنع طريقه مارا بالصورة الثالثة (...) يصل المخرج (...) لكن الباب ينغلق في وجهه مانعا خروجه يأتي نور (...) يمسك المقنع من يده مثبتا إياه في الغرفة (...) فيخرج ظله النوراني (...)
من خلال الباب ويظل جسده. في الختام نرى جسد المقنع باهتا في ظلمة (...).
شاكرا إخواني إهتمامكم ووقتكم الثمين.
كما أني أستفدت منكم ومن آرائكم
بالنسبة للهدف من الفلم وحبكته فهو فيلم تحريك فلسفي في قالب إثارة ويتطلب من المشاهد
التفكير في الفيلم و مفاتيح فهم فكرته حتى بعد مشاهدته مرارا
هدف الفيلم معنيين الواضح إنتصار مقنع على ظله
وهدف آخر تجريدي على المشاهد معرفته فقد يختلف من مشاهد لآخر
ولكن معرفة الهدف التجريدي يكمن في فك رموز مرئية لم تمر مرور الكرام
أمام المشاهد فهي ملفتة للنظر تدعوه لأن يتسائل حولها
قد يساعد المشاهد ترجمة الرموز وهي كالتالي:
رجل مقنع (...) يمشي في الظلمة (...) يصل باب غرفة (...) يدخلها بالقوة. في الغرفة ثلاث صور ويقابلها ثلاث نوافذ (...). يمر بصورة رجل يحبو (...). تلفت نظره صورة رجل واقف (...) فيقف متأملا.
ينبهر بالصورة (...) تترائى أمامه فلاشات وبريق ذهبي وفضي (...) وفجأة ظله الأسود (...) يتجسد أمامه من خلال الصور. الظل (...) لا يترك فرصة للمقنع بأن يفكر فيما يحدث مباغتا إياه بهجوم متنوع
وبحيل شتى ولكن المقنع لا يعرف اليأس في يرد عليه في جميعها ثم يسبقه بخطوة الظل فينقسم أمامه ثلاث مرات (...) ينجو المقنع منه فيقوم بدوره بضربة إستباقية قاضية. تتلاشى الظلال الثلاثة (...).
يكمل المقنع طريقه مارا بالصورة الثالثة (...) يصل المخرج (...) لكن الباب ينغلق في وجهه مانعا خروجه يأتي نور (...) يمسك المقنع من يده مثبتا إياه في الغرفة (...) فيخرج ظله النوراني (...)
من خلال الباب ويظل جسده. في الختام نرى جسد المقنع باهتا في ظلمة (...).
شاكرا إخواني إهتمامكم ووقتكم الثمين.
تعليق