بسم الله الرحمن الرحيم
" أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير "
من فضلك .... فقط دقيقتين أو ثلاثة .... إقرأ هذا المقال ....
فقد يحاكي فعالك .... و يحكي ما عندك من خير أو شر ....
هل سمعتم ( سمعتن ) ، عن عاقل ( عاقلة ) ، واع ( واعية ) ،
مثقف ( مثقفة ) ، مدرك ( مدركة ) ...... ،
يُفضل لنفسه ( تفضل لنفسها ) الأدنى الحقير الرخيص ....
على الأعلى الأغلى النفيس ....
يختار ( تختار ) : " بقلها و قثائها و فومها و عدسها و بصلها " ....
و يترك – معرضاً متكبراً مستكبراً – ما آتاه الله : " و ظللنا عليكم الغمام و أنزلنا عليكم المن و السلوى " ، " قد علم كل أناس مشربهم " ....
............
نعم ... إنهم بنو إسرائيل .... هذا عملهم و اختيارهم ....
فكان جزاؤهم من رب العالمين ....
" أن غضب الله عليهم " ،
" و جعل منهم القردة و الخنازير و عبد الطاغوت " ،
" ضُربت عليهم الذلة أينما ثقفوا " .....
............
لكن .... احذر ( احذري ) ... تنبه ( تنبهي ) .... !!!!!!!!
هل أنت - أنتِ .... منهم : " أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير " ؟؟؟؟
يا من تركتَ الصلاة في جماعة ... من أجل موعد مع مباراة ما !!!!
يا من أهملتَ تلاوة القرآن و حفظه .. لأجل الغناء و سماع المحرمات !!
يا من تركتِ و رفضتِ الحجاب !!!! لترضي الحبيب أو الحبيبة ....
الرفيق أو الرفيقة !!!!
أليس : ( إنما الحب للحبيب الأول ) ؟؟؟؟
أوليس أمر الله و رسوله صلى الله عليه و سلم هو الحبيب الأول ، الأكمل ، و الأمثل ، الأعدل ، الأفضل ، " بالذي هو خير " ..
..................
( مُهِمٌ جداَ ) : هل تعلم ( تعلمين ) : أن من ترك ( تركت ) أمر الله تعالى أو أمر رسوله صلى الله عليه و سلم ، ما هو ( هي ) إلا أحد اثنين لا ثالث لهما :
1- من تركه جحودا أو إنكارا أو استكبارا أو استهزاء ، أو أن أمر حبيبي و رفيقي و عمري ) أفضل و أحب و أحسن فهو – هي : كافر !!!! مرتد !!!! خارج عن ملة الإسلام .
2- من تركه أو أعرض عنه تكاسلا أو كان دون الحالات السابقة : فهو فاسق عاص آثم معرض عن ذكر ربه و أمر خالقه و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم . ((( و اعذرني - اعذريني على شدتي )))
فأي الفريقين تختار - تختارين ، أيهما خير لك – لكِ :
كافر – كافرة ، مرتد – مرتدة ؟؟؟؟ أم فاسق – فاسقة ؟؟؟؟
كلاهما شر من الآخر ..... !!!! ((( و اعذرني - اعذريني على شدتي )))
فأقلهما – الفسق و العصيان – موجب لغضب الله و سخطه .... !!!!
أعلاهما – الكفر و الردة – ...... الباقي عندك ....!!!!!
ثم أذكرك – أذكركِ ... " أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير "
إن ترغب – ترغبين أن تنضم – تنضمين إلى تلك القافلة العمياء ...
فأنتَ حر – أنتِ حرة .... هذا خيارك – خياركِ .....
فــــ " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي " .....
" الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور و الذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من الظلمات إلى النور أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون " ..... خالدون ...... خالدون ..... !!!!!
((( و اعذرني - اعذريني على شدتي في كلامي )))
و تذكر – تذكري .....
" إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم و إن أسأتم فلها " ......
و استشعر – استشعري هذه الآيات العظيمة :
" فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة و اتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ، إلا من تاب و آمن و عمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة و لا يظلمون شيئا " ..... إلا من تاب و عمل صالحا ......
و السلام .
" أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير "
من فضلك .... فقط دقيقتين أو ثلاثة .... إقرأ هذا المقال ....
فقد يحاكي فعالك .... و يحكي ما عندك من خير أو شر ....
هل سمعتم ( سمعتن ) ، عن عاقل ( عاقلة ) ، واع ( واعية ) ،
مثقف ( مثقفة ) ، مدرك ( مدركة ) ...... ،
يُفضل لنفسه ( تفضل لنفسها ) الأدنى الحقير الرخيص ....
على الأعلى الأغلى النفيس ....
يختار ( تختار ) : " بقلها و قثائها و فومها و عدسها و بصلها " ....
و يترك – معرضاً متكبراً مستكبراً – ما آتاه الله : " و ظللنا عليكم الغمام و أنزلنا عليكم المن و السلوى " ، " قد علم كل أناس مشربهم " ....
............
نعم ... إنهم بنو إسرائيل .... هذا عملهم و اختيارهم ....
فكان جزاؤهم من رب العالمين ....
" أن غضب الله عليهم " ،
" و جعل منهم القردة و الخنازير و عبد الطاغوت " ،
" ضُربت عليهم الذلة أينما ثقفوا " .....
............
لكن .... احذر ( احذري ) ... تنبه ( تنبهي ) .... !!!!!!!!
هل أنت - أنتِ .... منهم : " أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير " ؟؟؟؟
يا من تركتَ الصلاة في جماعة ... من أجل موعد مع مباراة ما !!!!
يا من أهملتَ تلاوة القرآن و حفظه .. لأجل الغناء و سماع المحرمات !!
يا من تركتِ و رفضتِ الحجاب !!!! لترضي الحبيب أو الحبيبة ....
الرفيق أو الرفيقة !!!!
أليس : ( إنما الحب للحبيب الأول ) ؟؟؟؟
أوليس أمر الله و رسوله صلى الله عليه و سلم هو الحبيب الأول ، الأكمل ، و الأمثل ، الأعدل ، الأفضل ، " بالذي هو خير " ..
..................
( مُهِمٌ جداَ ) : هل تعلم ( تعلمين ) : أن من ترك ( تركت ) أمر الله تعالى أو أمر رسوله صلى الله عليه و سلم ، ما هو ( هي ) إلا أحد اثنين لا ثالث لهما :
1- من تركه جحودا أو إنكارا أو استكبارا أو استهزاء ، أو أن أمر حبيبي و رفيقي و عمري ) أفضل و أحب و أحسن فهو – هي : كافر !!!! مرتد !!!! خارج عن ملة الإسلام .
2- من تركه أو أعرض عنه تكاسلا أو كان دون الحالات السابقة : فهو فاسق عاص آثم معرض عن ذكر ربه و أمر خالقه و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم . ((( و اعذرني - اعذريني على شدتي )))
فأي الفريقين تختار - تختارين ، أيهما خير لك – لكِ :
كافر – كافرة ، مرتد – مرتدة ؟؟؟؟ أم فاسق – فاسقة ؟؟؟؟
كلاهما شر من الآخر ..... !!!! ((( و اعذرني - اعذريني على شدتي )))
فأقلهما – الفسق و العصيان – موجب لغضب الله و سخطه .... !!!!
أعلاهما – الكفر و الردة – ...... الباقي عندك ....!!!!!
ثم أذكرك – أذكركِ ... " أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير "
إن ترغب – ترغبين أن تنضم – تنضمين إلى تلك القافلة العمياء ...
فأنتَ حر – أنتِ حرة .... هذا خيارك – خياركِ .....
فــــ " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي " .....
" الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور و الذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من الظلمات إلى النور أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون " ..... خالدون ...... خالدون ..... !!!!!
((( و اعذرني - اعذريني على شدتي في كلامي )))
و تذكر – تذكري .....
" إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم و إن أسأتم فلها " ......
و استشعر – استشعري هذه الآيات العظيمة :
" فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة و اتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ، إلا من تاب و آمن و عمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة و لا يظلمون شيئا " ..... إلا من تاب و عمل صالحا ......
و السلام .
تعليق