تويت
نحاول البحث في ذواتنا ..عن انفسنا ..عن هويّتنا …عن حقيقة وجودنا …
لم نعيش ولماذا نعيش وماللذي سنحققه من معيشتنا على هذه الخليقة..
نحاول ان نبحث وسط ضبابية غائمة ..عن وجودنا.. عن طريقنا الغير موجود…
لنكتشف في النهاية بأن الطريق غير محدد الهوية ..لأن القدر رسمه لنا بدقّه ..
نبحث ونبحث …
نجدّ السير … لاندري هل النهاية راحة ابدية .. ام شقاء وعذاب يكوينا …
تختلف توجّهاتنا .. تختلف امنياتنا …تختلف احلامنا ..
لكنها كلها احلام وتوجّهات وامنيات بشريه… تختلف قوّتها وبعد نظرتها بحسب قوّة العقل المدبّر لهذه الأحلام والتوجهات والأمنيات.
لكن اي حلم وتوجه وامنية تعيش للنهاية
واي حلم يعطينا الأمل المشرق لغد مشرق …
الحياة مغامره ..
ولعبه لاتحتمل الخساره..
فإما الشجاعه ..
او العيش باقي العمر حزينا اسيرا لحياة كئيبة..
في النهاية:
نعيش وسط متناقضات..
تدفعنا دفعا للبحث عن الحقيقه..
نبحث عن احلامنا المغمورة ..
نبحث عن عزّتنا المسلوبة..
نبحث عن هويّة ضائعه ..
ويبقى السؤال يتردد في كل مكان ..
هل نستحق العيش في هذه الحياة.؟؟
ام ان الموت هو مكان لنا نحن موتى القلوب؟؟
اعذرونيلم نعيش ولماذا نعيش وماللذي سنحققه من معيشتنا على هذه الخليقة..
نحاول ان نبحث وسط ضبابية غائمة ..عن وجودنا.. عن طريقنا الغير موجود…
لنكتشف في النهاية بأن الطريق غير محدد الهوية ..لأن القدر رسمه لنا بدقّه ..
نبحث ونبحث …
نجدّ السير … لاندري هل النهاية راحة ابدية .. ام شقاء وعذاب يكوينا …
تختلف توجّهاتنا .. تختلف امنياتنا …تختلف احلامنا ..
لكنها كلها احلام وتوجّهات وامنيات بشريه… تختلف قوّتها وبعد نظرتها بحسب قوّة العقل المدبّر لهذه الأحلام والتوجهات والأمنيات.
لكن اي حلم وتوجه وامنية تعيش للنهاية
واي حلم يعطينا الأمل المشرق لغد مشرق …
الحياة مغامره ..
ولعبه لاتحتمل الخساره..
فإما الشجاعه ..
او العيش باقي العمر حزينا اسيرا لحياة كئيبة..
في النهاية:
نعيش وسط متناقضات..
تدفعنا دفعا للبحث عن الحقيقه..
نبحث عن احلامنا المغمورة ..
نبحث عن عزّتنا المسلوبة..
نبحث عن هويّة ضائعه ..
ويبقى السؤال يتردد في كل مكان ..
هل نستحق العيش في هذه الحياة.؟؟
ام ان الموت هو مكان لنا نحن موتى القلوب؟؟
تساؤلات حائرة
نفس مظطربة
انا انا كما انا .. اريد تطوير ذاتي ونسيان الأنا لكي نصبح نحن …
عامر الجهني (ثائر على التقليدية ..باحثا عن الحقيقه..مندفعا للتطوير الداخلي)
http://melad.wordpress.com/
Mansy
تعليق