لعل من أبرز الأمور التي بدأت تطرأ على الساحة هو أم الفكر في كل شئ ...
ولعل من أخطر ما في ذلك فكر العولمة والذي يمكن تسميته
بفكر الأمركة إن صح التعبير ..... وقليلا ما نجد من يهتم بذلك في أمتنا
ولعل أول مؤسسة تهتم بذلك الأمر هي مؤسسة أسد العرب ... والتي حوربت منذ زمن حتى لا تصدر فكر الحضارة أو تأججه في نفوس العرب
ففكرة تصدير الحضارة الإسلامية من خلال المنتجات و الرسومات الفنية والهندسية
أمر يثير الخوف والقلق لدى الغرب وتحديدا أمركا ...
لذى لا نندهش إذا حوربت مؤسسة فكرية هندسة في هذا المجال
ولعل هذه المؤسسة قد ظهرت مرة أخرى ولكن بشكل متخفي وذلك لتعاود الكرة مرة أخرى
بعد أكثر من 6 سنوات تقريبا من الإختفاء ... ولكنها ظهرت بهدف تصدير الحضارة مرة أخرى عبر برامج الوسائط المتعددة وتحديدا الجرافكس منها والتي تعنى بالتصاميم والرسومات الهندسية .
هادفة من ذلك إنشاء مدرسة عربية تعمل على تصميم الحضارة العربية والإسلامية ليس في دول العرب بـــــل في دول أوروبا نفسها .... متخذة إسم حركي جديد هو شباب إن جوو
وترمز إلى ان الشباب لا بد لهم من الذهاب وتصدير فكرهم للعالم كله
وتهدف هذه المؤسسة من خلال موقعها ومراكزها التي تركز على مصر والعراق و الشام
http://afkar.IN-goo.net/
إلى إنشاء مدرسة حضارية إسلامية تجمع ما بين الحداثة والحضارة الإسلامية
سواء في المعمار أو التصميم للمنتجات نفسها ....
ولعلنا نجد في القريب العاجل نواتج تلك المدرسة الجديدة التي تحمل في طياتها غزوا فكريا يستهدف العقل الأوروبي .......
منقول
ولعل من أخطر ما في ذلك فكر العولمة والذي يمكن تسميته
بفكر الأمركة إن صح التعبير ..... وقليلا ما نجد من يهتم بذلك في أمتنا
ولعل أول مؤسسة تهتم بذلك الأمر هي مؤسسة أسد العرب ... والتي حوربت منذ زمن حتى لا تصدر فكر الحضارة أو تأججه في نفوس العرب
ففكرة تصدير الحضارة الإسلامية من خلال المنتجات و الرسومات الفنية والهندسية
أمر يثير الخوف والقلق لدى الغرب وتحديدا أمركا ...
لذى لا نندهش إذا حوربت مؤسسة فكرية هندسة في هذا المجال
ولعل هذه المؤسسة قد ظهرت مرة أخرى ولكن بشكل متخفي وذلك لتعاود الكرة مرة أخرى
بعد أكثر من 6 سنوات تقريبا من الإختفاء ... ولكنها ظهرت بهدف تصدير الحضارة مرة أخرى عبر برامج الوسائط المتعددة وتحديدا الجرافكس منها والتي تعنى بالتصاميم والرسومات الهندسية .
هادفة من ذلك إنشاء مدرسة عربية تعمل على تصميم الحضارة العربية والإسلامية ليس في دول العرب بـــــل في دول أوروبا نفسها .... متخذة إسم حركي جديد هو شباب إن جوو
وترمز إلى ان الشباب لا بد لهم من الذهاب وتصدير فكرهم للعالم كله
وتهدف هذه المؤسسة من خلال موقعها ومراكزها التي تركز على مصر والعراق و الشام
http://afkar.IN-goo.net/
إلى إنشاء مدرسة حضارية إسلامية تجمع ما بين الحداثة والحضارة الإسلامية
سواء في المعمار أو التصميم للمنتجات نفسها ....
ولعلنا نجد في القريب العاجل نواتج تلك المدرسة الجديدة التي تحمل في طياتها غزوا فكريا يستهدف العقل الأوروبي .......
منقول
تعليق