oms لو كنت عربي من اصل عربي كنت هاهتم جدا اني اكون جيد حتي يقال ان الرسول عليه الصلاة والسلام خرج من اهل خير
لكن عزيزي الواقع المرير يقول عكس هذا تماما
لو اردنا ان نري العرب عندنا بننزل الكورنيش او شارع الهرم والاماكن الي المصريين انفسهم مستائين من توفير الحكومه لها بحجه السياحه
وهذا الكلام يكون من بعد الساعة 12 بليل الي قبل الفجر بقليل حيث اننا ايضا لا نراهم في المساجد اثناء الفجر !!
واذا اردت ان تري ياباني او فرنسي او حتي امريكي فعليك بالنزول السابعه صباحا لترااهم في المكتبات والمتاحف والاماكن الاثريه ومنها المساجد العتيقه
لا اقول الا وا اسفاه علي يوسف
.........................
الوالي قطز
انا كده مش عارف هو احنا رايحين ولا جايين ؟
هاتحررر مين من مين بالظبط ؟
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
هذا هو مربط الفرس اخي كورتكس
لن تري ولو بالصدفه اي عقال في اي منطقه مهمه او في وقت عادي
اليس هذا شيء غريب ؟
في وقت حتي اليابانيين يبحثون عن طرق للوصول الي هذه الاماكن
لدرجه اني حينما ادخل المتحف المصري اصبح منظر اليابانيين لا يلفت نظري فهم اكثر مننا هناك
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
اولاً ياخواني والله لم اُرد ان ادخل الموضوع لما فيه من العنصُريه البغيضه ولكن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(( انما بعثت لااتمم مكارم الاخلاق )).
العرب كانوا لديهم الكثير من الاخلاق السيئه ولكن كان لديهم الكثير والكثير من الاخلاق الكريمه التي حصر الرسول صلى الله عليه و سلم الدين كله بقوله انما بُعث ليتمم مكارم الاخلاق التي كانت موجوده اصلاً ولكن كانت ناقصه.
اما بالنسبه للقول ان العرب ليسوا باهل قتال فمعركة ((ذي قار)) تفند هذا القول .
اما بالنسبه لك ياخ ياسر انت لديك عقده من قوم ما تفتأ تتهمهم بالتسكع وتتهم شعوباً باكملها بانها من نفس الشاكله. وهذا التعميم للاسف ناتج عن عصبيه بغيضه ..! وللاسف انت تتهم هؤلاْ القوم في اعراضهم وسيأتون يوم لاتنفعك فرعونيتك ولاعربيتنا شيئاً خصوماً لك فأدرك نفسك. (للاسف لم يخب ظني فيك)
اما بخصوص انكم مصريون ولستم عرباً فكيفكم ولكن بدون الاساءه للاخرين .
وياليت تقراءون في كتاب البدايه والنهايه ((لاابن كثير)) تحت عنوان (تسلط نساء مصر على رجالها لماذا)
ستجدون ان المصرين(الفراعنه) عندما تبعوا بني اسرائيل (قوم النبي موسى عليه السلام) واغرقهم الله بقي النساء بلا رجال فتزوجوا الخدم والعبيد ولذا تسلطوا على رجالهم !.
والاستنتاج (( جيل المصريون الذين ولدوا بعد الغرق هم اولاد العبيد والخدم) بدون مسبه ويعلم الله سبحانهُ وتعالى انني لااكُن لكم الا المحبه ولكن لم استطع ان اصبر واتم تشتمون اهلكم وامتكم .
ولذا نقول مثل القول المشهور((ليس الفتى من قال كان ابي ان الفتى من قال ها أنذا ))
دعوها فانها منتنه
« الانسان اذا نظر للرفاهيه وتنعيم جسده,وصار همه ان ينعم هذا الجسدالذي مآله الى الديدان والنتن,وهذا هو البلاء,وكأن الانسان لم يخلق لأمرعظيم,والدنيا ونعيمها انماهي وسيله فقط,نسأل الله ان نستعمله واياكم وسيله »
ملاحظة مهمة: في البلدان العربية....عندما تدخل إلى النزل hotel فإنك لن تجد أين هي القبلة! ذهب أخي إلى ماليزيا "و هم ليسوا عرب" فوجد أن في الشقة التي نزل بها موجود سهم يشير إلى القبلة....
و عام سعيد لإخوتنا الأمازيغ "يناير 2958"
و للمعلومة...التقويم الأمازيغي يبدأ عندما غزى "شاشناق" الفراعنة .... فلاشاوي..ربما لنا صلة مع بعض
الرايقي انا عارف ظنك في جيدا
للاسف حدثي لا يكذبني ابدا
اولا لم اتهم الناس في اعراضها وارجو اقتباس هذا من كلامي اذا كنت علي حق
ثانيا ليس لدي اي عقد من احد فكل ما قلته يقره التاريخ ولك ان تذكرا لنا ماهي الحضاره التي قامت عند العرب (خارج نطاق الاسلام )
...................
انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق
لم ينكر احد ان الاسلام رسالة عالميه واصلحت كل من أمن بها حتي لو كان غير عربي ولم انكر ان العرب لديهم ناس احسبهم علي خير كثيرا لكن ليست الصفه العامه
ويمكن اخر من قابلتهم الاخ اسعد اسعد نموزج اتمني تكراره في الشخصيه العربيه
........................
اكرر ببساطه لن تجد ابداع مثل قانون الكفاله في دوله لا تتحدث العربيه
ولن تجد كم ضياع الحقوق غير في دوله عربيه كما حدث مع الاخر ابو معاذ وغيره والقائمة طويله
واعود واقول لو قامت حرب الان لك ان تتخيل ما سيحدث
هل الدول العربيه لديها جيوش من بني بلدتهم للدفاع ؟
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
بمناسبه العنصريه
مصر بها 138 دم غير مصري من ضمنهم عرب وزنوج وصينين وهنود وانجليز
تقريبا كل من انبتته الارض من بشر
وكان الي وقت قريب قبل ظهور المشاكل مع البلدان الاخري زوج المصريين بالاجانب امر سهل جدا
هل العرب قابلين للتعامل مع البشر علي اساس انهم بشر فقط بغض النظر عن النسل
اشك في ذالك
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
فأتى قطز السلطان المملوكي الذي كان يباع ويشترى في السوق فأعتقه كثير من أهل العلم، ثم تولى بقوته وشجاعته الحكم، فعاد إلى الله عز وجل وجمع الأمة الإسلامية، فصعد على المنبر يوم الجمعة في القاهرة ، فقطع قلبه بالبكاء، والعالم الإسلامي أصبح ممزقاً، التتار من كل مكان، والناس إذا سمعوا صوتاً أو رجفةً ظنوها تترياً فيكاد أحدهم يسقط، حتى إذا دعت المرأة على ابنها كما يقول المؤرخون تقول: لاقى الله بينك وبين مغوليٍ أو تتري.
فصعد هذا يوم الجمعة، واختطب خطبة شجاعة إيمانية وقطعها بالبكاء، ثم نادى: واإسلاماه، فتحرك الإسلام في القلوب، وتحركت لا إله إلا الله في النفوس، وعادت القلوب إلى بارئها سُبحَانَهُ وَتَعَالَى الذي يكسب القوة، واجتمع المسلمون من كل حدب وصوب في مصر ، حتى إن الذهب والفضة أصبح صُبَر -أي: أكواماً- وكانت المرأة تلقي خاتمها وخرصها ولا تبقي عليها من الذهب شيئاً؛ لأن الله عز وجل يقول: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ [الأنفال:60] فلا تكفي القوة الروحية؛ لأنها رهبنة، لكن مع القوة الروحية قوة جسمية وفكرية وعلمية وعسكرية؛ فكان قطز يستعرض مع العلماء بعد كل صلاة من القاهرة إلى القناطر يستعرض الجيش الإسلامي؛ فكانوا يتدربون، وكانوا يبارون السهام، وكانوا يتناضلون حتى الغروب، ثم يبدءون من الغروب في صلاة واستغفار حتى الفجر.
وكان يصلي بهم الحاكم قطز ، فيدعو ويبكي، ويقول: اللهم إن تهلك هذه العصابة فلن تعبد في الأرض؛ معنى ذلك: أن الجيش الذي اجتمع في مصر إذا سحق فعلى لا إله إلا الله السلام، سوف تنتهي الدعوة الخالدة والمسلمون من الأرض، واجتمع معه العلماء وأمروه أن يحرم الربا، ويمنع الخمور، وينهى عن المعاصي والفحش فمنعها؛ لأن الأمة كلما عصت الله عز وجل سلط الله عليها من هو أعصى له سُبحَانَهُ وَتَعَالَى من هؤلاء العصاة، فعادوا، وحرم الربا، وحرم الخمور، حتى يقول أحد الزهاد وهو يعظ قطز قبل المعركة:
حرمت كاسات المدام تعففاً وعليك كاسات الحرام تدور
ويقول في أولها:
مثل لنفسك أيها المغرور يوم القيامة والسماء تمور
فبكى حتى سقط من على كرسيه، هذا قطز ، وفي الأخير اجتمع مع العز بن عبد السلام ؛ العالم الشافعي الكبير، واستعرض آخر استعراض للجيش، وأوصاهم بتقوى الله عز وجل، وأمرهم أن يصوموا قبل المعركة ثلاثة أيام؛ لأنها من أعظم المعارك التي عرفها التاريخ، فعرفوا اللجوء والرجوع إلى الله عز وجل حين ضاقت الضوائق وحين قالوا: واغوثاه واإسلاماه.
تعليق