عن أنس رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لله تعالى أهلين من الناس. قالوا:يا رسول الله من هم؟قال:هم أهل القرآن أهل الله وخاصته) .(صحيح الجامع2165)
التفسير الميسر : ولا يظننَّ الجاحدون أننا إذا أَطَلْنا أعمارهم, ومتعناهم بمُتع الدنيا, ولم تؤاخذهم بكفرهم وذنوبهم, أنهم قد نالوا بذلك خيرًا لأنفسهم, إنما نؤخر عذابهم وآجالهم; ليزدادوا ظلمًا وطغيانًا, ولهم عذاب يهينهم ويذلُّهم.
عن أنس رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لله تعالى أهلين من الناس. قالوا:يا رسول الله من هم؟قال:هم أهل القرآن أهل الله وخاصته) .(صحيح الجامع2165)
فكيف لنا ان نردع كل من يؤذي الدين وترى فينا من يمده ويقويه ويدعمه ضد المسلمين
فالمعادله النتاجه هي كالتالي
علينا ان نتخلص من ضعفنا + ان نتوحد = نصر للمسلمين
اما عن سبب نصر الامريكان والغرب علينا = ضعفنا + تشتتنا
والعكس ايضا كان
كان لدى المسلمين ايمان وقوه وكانو موحدين فهزمو الاعداء وكبرو دوله الخلافه وكانو منصرين
وان لكل امه لها ما لها وعليها ما عليها
فدول العرب لا تنصر الا بالاسلام والدليل ها قد مرت عقود ونحن نعود من نكسه الى نكسه رغم توفر كل الامكانيات من القوه والمال
وللعلم دولنا ليست بحاجه للغرب لان كل ما يلزم الدوله من صناعه وعلم وعلوم وموارد تجده كله موجود في ارض العرب
لكنه للاسف يباع بابخس الاثمان للغرب
وهي ما تسمى باستعمار الاقتصاد
فاعود للموضوع ترى الاذى من كل حدب ولا يمكننا سوى بالتعليق عليه لكن الفعل عندنا معطل وحتى اليوم التعليق شرعو في تعطيله فلم يبقى لنا لا فعل ولا تعليق وننتظر المجهول
عن أنس رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لله تعالى أهلين من الناس. قالوا:يا رسول الله من هم؟قال:هم أهل القرآن أهل الله وخاصته) .(صحيح الجامع2165)
تعليق