السلام عليكم
نقول لا حرج في الدين ولا نقول لا حياء في الدين... لأن الدين كله حياء ... والحياء شعبة من شعب الإيمان ... ولكن نسأل حتى نتعلم ديننا ونفهمه فهما صحيحا سليما
قال الله تعالى : ( فسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )
الأسئلة هي كالتالي :
1 - هل إذا لمس الزوج زوجته وهو متوضأ كأن يصافحها يدا بيد أو شيئا من هذا القبيل
هل يفسد وضوءه بمجرد لمس لا شهوة فيه؟ كأن يناولها نقودا أو شيئا بيده.
2 - عندما يداعب الرجل زوجته ويلاعبها ( من محادثة عاطفية، لمس، تقبيل...) فإنه يخرج منه سائل لزج حتى الزوجة يخرج منها هذا السائل من الإفرازات ولكن بدون جماع وإيلاج... أعلم أن هذا يفسد الوضوء ولكن
هل يجب الإغتسال ( الوضوء الأكبر ) لرفع الجنابة ؟ وهل تعتبر هذه جنابة..
3 - أحيانا يخرج سائل أيضا لكنه مخالف للأول فهذا الأخير مركّز وكثير بعد خروج البول أكرمكم الله
هل هذا السائل المركّز يوجب أيضا الغسل ( الوضوء الأكبر ) سواء للرجل أو المرأة
4 - في بعض الأيام الفاضلة كعاشوراء، العيدين، المولد النبوي الشريف والأشهر الحرم مثلا أو شهر رمضان هل يجوز للرجل أن يداعب زوجته ويلاعبها ويقبلها في شهر رمضان ولكن في النهار وبدون إيلاج أو مواقعة ؟ حتى في الليل أظن أنه يمكنه أن يجامعها بعد صلاة التراويح مثلا والله أعلم.
5 - عند الوضوء ألبس جواربي على طهارة مثلا من صلاة الصبح، وأمسح عليهما في صلاة الظهر... ولكن عند خروج أحد السبيلين أعزكم الله هل أنزع جواربي وأبدأ الوضوء من جديد لأن الدين يحضنا على النظافة وطهارة البدن واللباس والمكان الذي نصلي فيه ... أم يكفيني المسح عليهما خاصة ونحن في فصل الشتاء؟
6 - هل يجوز للمسلم أن يدخل المسجد وهو جنب؟ مثلا في صلاة الصبح ويخاف أن تفوته صلاة الجماعة ؟ لأن الجو بارد ويخاف أن يهلك نفسه بالغسل الأكبر ، أم يكفيه أن يصلي في بيته بالطبع بعد التيمم؟ وهل يجوز له أن يمسك المصحف الشريف وهو جنب حتى بالنسبة للزوجة؟
7 - هل لمس الرجل وهو متوضأ لفرجه بدون شهوة، كأن يلبس سرواله ويتعرض للمس الغير عمدي، هل يفسد وضوءه حتى لو نظر إلى فرجه أو رأى عورة زوجته ولكن بدون شهوة إنما وقع بصره بدون عمد أو قصد للتلذذ ؟ لأن النظرة الأولى لك والثانية عليك.
8 - هل إذا كان المسلم متوضأ ولكنه غيّر ثيابه (مثلا تكون فيها نجاسة) في بيته وفي خلوة بالطبع وأغلق باب حجرته ولكن ظهرت منه عورته أو تعرى بالكامل...بالطبع ولم يلاحظه أحد حتى زوجته... هل هذا يفسد عليه وضوءه؟
9 - رجل مسلم كان يغير ثيابه وتعرى بالكامل فرأته زوجته كما ولدته أمه هل في هذا حرج كأن يغضب عليها أنها لم تغض بصرها عن رؤيته وهو متعري؟
هذه الأسئلة كثيرا ما نعيشها في حياتنا اليومية خاصة المتزوجين.
أرجو من له باع في العلم الشرعي أن يجيبنا ولا داعي للإجتهادات الشخصية، لأن هذا دين، وحتى لا يتحرج الإنسان من كثرة الغسل ( الوضوء الأكبر ) خاصة في فصل الشتاء وأن يصلي وهو على طهارة، وإن كان هناك مواقع فيها فتاوي ربانية لأننا نخاف أن نبحر في هذا الإنترنت هذا البحر الخضم بدون طوق نجاة ... لأنه هناك مواقع للفتاوى ولكن في القلب منها شيء.
بارك الله فيكم.
نقول لا حرج في الدين ولا نقول لا حياء في الدين... لأن الدين كله حياء ... والحياء شعبة من شعب الإيمان ... ولكن نسأل حتى نتعلم ديننا ونفهمه فهما صحيحا سليما
قال الله تعالى : ( فسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )
الأسئلة هي كالتالي :
1 - هل إذا لمس الزوج زوجته وهو متوضأ كأن يصافحها يدا بيد أو شيئا من هذا القبيل
هل يفسد وضوءه بمجرد لمس لا شهوة فيه؟ كأن يناولها نقودا أو شيئا بيده.
2 - عندما يداعب الرجل زوجته ويلاعبها ( من محادثة عاطفية، لمس، تقبيل...) فإنه يخرج منه سائل لزج حتى الزوجة يخرج منها هذا السائل من الإفرازات ولكن بدون جماع وإيلاج... أعلم أن هذا يفسد الوضوء ولكن
هل يجب الإغتسال ( الوضوء الأكبر ) لرفع الجنابة ؟ وهل تعتبر هذه جنابة..
3 - أحيانا يخرج سائل أيضا لكنه مخالف للأول فهذا الأخير مركّز وكثير بعد خروج البول أكرمكم الله
هل هذا السائل المركّز يوجب أيضا الغسل ( الوضوء الأكبر ) سواء للرجل أو المرأة
4 - في بعض الأيام الفاضلة كعاشوراء، العيدين، المولد النبوي الشريف والأشهر الحرم مثلا أو شهر رمضان هل يجوز للرجل أن يداعب زوجته ويلاعبها ويقبلها في شهر رمضان ولكن في النهار وبدون إيلاج أو مواقعة ؟ حتى في الليل أظن أنه يمكنه أن يجامعها بعد صلاة التراويح مثلا والله أعلم.
5 - عند الوضوء ألبس جواربي على طهارة مثلا من صلاة الصبح، وأمسح عليهما في صلاة الظهر... ولكن عند خروج أحد السبيلين أعزكم الله هل أنزع جواربي وأبدأ الوضوء من جديد لأن الدين يحضنا على النظافة وطهارة البدن واللباس والمكان الذي نصلي فيه ... أم يكفيني المسح عليهما خاصة ونحن في فصل الشتاء؟
6 - هل يجوز للمسلم أن يدخل المسجد وهو جنب؟ مثلا في صلاة الصبح ويخاف أن تفوته صلاة الجماعة ؟ لأن الجو بارد ويخاف أن يهلك نفسه بالغسل الأكبر ، أم يكفيه أن يصلي في بيته بالطبع بعد التيمم؟ وهل يجوز له أن يمسك المصحف الشريف وهو جنب حتى بالنسبة للزوجة؟
7 - هل لمس الرجل وهو متوضأ لفرجه بدون شهوة، كأن يلبس سرواله ويتعرض للمس الغير عمدي، هل يفسد وضوءه حتى لو نظر إلى فرجه أو رأى عورة زوجته ولكن بدون شهوة إنما وقع بصره بدون عمد أو قصد للتلذذ ؟ لأن النظرة الأولى لك والثانية عليك.
8 - هل إذا كان المسلم متوضأ ولكنه غيّر ثيابه (مثلا تكون فيها نجاسة) في بيته وفي خلوة بالطبع وأغلق باب حجرته ولكن ظهرت منه عورته أو تعرى بالكامل...بالطبع ولم يلاحظه أحد حتى زوجته... هل هذا يفسد عليه وضوءه؟
9 - رجل مسلم كان يغير ثيابه وتعرى بالكامل فرأته زوجته كما ولدته أمه هل في هذا حرج كأن يغضب عليها أنها لم تغض بصرها عن رؤيته وهو متعري؟
هذه الأسئلة كثيرا ما نعيشها في حياتنا اليومية خاصة المتزوجين.
أرجو من له باع في العلم الشرعي أن يجيبنا ولا داعي للإجتهادات الشخصية، لأن هذا دين، وحتى لا يتحرج الإنسان من كثرة الغسل ( الوضوء الأكبر ) خاصة في فصل الشتاء وأن يصلي وهو على طهارة، وإن كان هناك مواقع فيها فتاوي ربانية لأننا نخاف أن نبحر في هذا الإنترنت هذا البحر الخضم بدون طوق نجاة ... لأنه هناك مواقع للفتاوى ولكن في القلب منها شيء.
بارك الله فيكم.
تعليق