السلام عليكم
ترددت كثيرا في أن أكتب مثل هذا الموضوع, أعلم مسبقا أنه سيلاقي هجوما شديدا و تخوفا من البعض. و لكن, أريد أن نتفق على أساس ثابت و متين. هذا الأساس أن ما سأقوله هو إسلوب إجتهادي بحت. و أن ما سأقوله كما أنه يحتمل الصحة, فإنه يحتمل الخطأ على قدم المساواه. و إن صح كلامي فذلك فضل من الله, و إن أخطأت فمني و من الشيطان. أؤكد حتى لا يأخذ الموضوع مسارا غير لائق, إن أخطأت فمني و من الشيطان.
و الأن, قوموا بفتح القرآن الكريم و أنظروا في فهرس السور. ستجدون الأتي, إن أخذتم رقم كل سورة من السور فستجدون أن إذا ربطتم كل رقم سورة من السور بكل سنة من سنين الألفية الجديدة فستجدون أنه أسم السورة يشير إلى حدث كبير يرتبط بأسم السورة. فالسنة 2001 قد قامت فيها أحد الأحداث يشير السورة رقم واحد (الفاتحة) إلى حدوثها, و هكذا مع باقي السور. فالسنة رقم 2002 يتعلق فيها شئ بأسم السورة الثانية (البقرة). و هكذا إلى باقي الأيات. سأعطيكم إشارة واحدة و عليكم إكتشاف الباقي. سنة 2008 سيحدث فيها شئ يتعلق بالأنفال, و الأنفال المقصود بها الكنز. و هذا يعني أن كنزا كبيرا سيظهر في هذه السنة يغلب عليه الأمر أن يكون ملك المسلمين و لكن سيستولي عليه اليهود و النصارى. و ستحدث من بعده توبة كبيرة جدا في العام التالي في سنة 2009 ستكون أشبه بصحوة إسلامية كبرى و لكن ما تلبث أن تخمد مع الوقت في الكثير من المسلمين و لكن ستبقى في نفوس فئة قليلة إيمانها كبير بربها, و لعل يكون هذا الكنز هو جبل من الذهب في نهر الفرات كما أخبرنا رسول الله, و لكن إن لم يكن كذلك فسيكون على كل الأحوال هناك كنزا كبيرا في هذه السنة.
أؤكد على هذا المبدأ. إن صح كلامي ففضل من الله, و إن أخطأت فمني و من الشيطان. أتمنى أن يتفاعل الأعضاء بتريث و عقلانية. و إن لاقيت إيجابا من الممكن أن أقمل لكم ما هو متوقع (و ليس مؤكد) في السنين القادمة. و الله المستعان.
و السلام ختام
ترددت كثيرا في أن أكتب مثل هذا الموضوع, أعلم مسبقا أنه سيلاقي هجوما شديدا و تخوفا من البعض. و لكن, أريد أن نتفق على أساس ثابت و متين. هذا الأساس أن ما سأقوله هو إسلوب إجتهادي بحت. و أن ما سأقوله كما أنه يحتمل الصحة, فإنه يحتمل الخطأ على قدم المساواه. و إن صح كلامي فذلك فضل من الله, و إن أخطأت فمني و من الشيطان. أؤكد حتى لا يأخذ الموضوع مسارا غير لائق, إن أخطأت فمني و من الشيطان.
و الأن, قوموا بفتح القرآن الكريم و أنظروا في فهرس السور. ستجدون الأتي, إن أخذتم رقم كل سورة من السور فستجدون أن إذا ربطتم كل رقم سورة من السور بكل سنة من سنين الألفية الجديدة فستجدون أنه أسم السورة يشير إلى حدث كبير يرتبط بأسم السورة. فالسنة 2001 قد قامت فيها أحد الأحداث يشير السورة رقم واحد (الفاتحة) إلى حدوثها, و هكذا مع باقي السور. فالسنة رقم 2002 يتعلق فيها شئ بأسم السورة الثانية (البقرة). و هكذا إلى باقي الأيات. سأعطيكم إشارة واحدة و عليكم إكتشاف الباقي. سنة 2008 سيحدث فيها شئ يتعلق بالأنفال, و الأنفال المقصود بها الكنز. و هذا يعني أن كنزا كبيرا سيظهر في هذه السنة يغلب عليه الأمر أن يكون ملك المسلمين و لكن سيستولي عليه اليهود و النصارى. و ستحدث من بعده توبة كبيرة جدا في العام التالي في سنة 2009 ستكون أشبه بصحوة إسلامية كبرى و لكن ما تلبث أن تخمد مع الوقت في الكثير من المسلمين و لكن ستبقى في نفوس فئة قليلة إيمانها كبير بربها, و لعل يكون هذا الكنز هو جبل من الذهب في نهر الفرات كما أخبرنا رسول الله, و لكن إن لم يكن كذلك فسيكون على كل الأحوال هناك كنزا كبيرا في هذه السنة.
أؤكد على هذا المبدأ. إن صح كلامي ففضل من الله, و إن أخطأت فمني و من الشيطان. أتمنى أن يتفاعل الأعضاء بتريث و عقلانية. و إن لاقيت إيجابا من الممكن أن أقمل لكم ما هو متوقع (و ليس مؤكد) في السنين القادمة. و الله المستعان.
و السلام ختام
تعليق