السلام عليكم
من نعم الله الكبرى جدا على المسلمين هي إبراز العداوات الخفية لله و رسوله و المسلمين و إستبيان كثير من الحلول لمواجهة مثل هذه العداوات, أو على أقل تقدير إظهار أنهم أعداء لله و رسوله كي لا ينخدع فيهم المسلمين المتمسكين حقا بالكتاب و السنة. و إليكم بيان ببعضهم و كيف كشفهم لنا الكتاب و السنة.
المنافقين
النساء الكاسيات العاريات
أقوام معهم سياط كأذناب البقر
السفهاء المهاجمين لبعض أحكام الدين
بعض من يتكلمون عن الحرث و النسل
و لأنهم كثير و تتعدد الإشارات إليهم في الكتاب و السنة فاسأتكلم عن إحداهم فقط, ذلك أنه يطول الشرح في مثل هذه الأمور.
من نعم الله الكبرى جدا على المسلمين هي إبراز العداوات الخفية لله و رسوله و المسلمين و إستبيان كثير من الحلول لمواجهة مثل هذه العداوات, أو على أقل تقدير إظهار أنهم أعداء لله و رسوله كي لا ينخدع فيهم المسلمين المتمسكين حقا بالكتاب و السنة. و إليكم بيان ببعضهم و كيف كشفهم لنا الكتاب و السنة.
المنافقين
النساء الكاسيات العاريات
أقوام معهم سياط كأذناب البقر
السفهاء المهاجمين لبعض أحكام الدين
بعض من يتكلمون عن الحرث و النسل
و لأنهم كثير و تتعدد الإشارات إليهم في الكتاب و السنة فاسأتكلم عن إحداهم فقط, ذلك أنه يطول الشرح في مثل هذه الأمور.
بعض من يتكلمون عن الحرث و النسل
: و ذلك ورد في الأية 204 حتى 206 من سورة البقرة. تشير الأية 204 أن هناك من يبدو لك أيها المسلم المؤمن أنه يتكلم بعقلانية و يساير ما يستجد في الحياة الدنيا و لكنه في الحقيقة هو عدو لك و هو أكثر ما يكون كارها لك. ثم تأتي الأية 205 لتفصل هذا الشخص و تفضحه فتقول أنه إذا تولى أمرا من أمور السلطة أو إتخاذ القرار سعى لإفساد في الأرض و إهلاك الحرث و النسل. و لكن, ما الجديد و الغريب في ذلك. إن هذا النوع من الأشخاص لعنة الله عليه يهلك الحرث و النسل و لكن بطريقة تجعلك تتقبل إهلاك الحرث و النسل و تقول إن هذا الشخص على صواب. خذ مثلا. لقد قال الرسول (صلى الله عليه و سلم) "تكاثروا تناسلوا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة", و كذلك إيصاء الرسول الكريم (ص) تعلى تزوج الودود(التي لم تتزوج برجل من قبل) الولود(اي التي تلد كثيرا). و كذلك قوله تعالى "و لا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم و إياكم" سورة الإسراء (31) , و أيضا قوله و لا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم و إياهم" سورة الأنعام (151). و مع ذلك تجده يقول لك إنه يجب عليك ألا تنجب أطفالا كثيرا لأنك لن تستطيع مهما فعلت أن توفر لهم لقمة عيش و حياة كريمة, و تجد الأبواق الإعلامية تدعوا إلى ذلك و دعاوي في غاية الصراحة حول تحديد النسل. بالطبع الكلام لأول وهلة تراه صحيحا. و لكن, إن قال الله و رسوله الكريم (ص) عكس ذلك فمن الأجدر أن نصدقهم و نترك أمثال هؤلاء. و الله المستعان
و السلام ختام
و السلام ختام
تعليق