Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرجاء الدخول من الجميع لاهمية الموضوع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرجاء الدخول من الجميع لاهمية الموضوع

    لقد ثبت من العقائد الدينية اليهودية انهم مصاصو دماء وهى حقيقة مثبوتة فهم لا يتم لهم عيد الفصح اوعيد البوريم الا اذا حصلوا على دم بشرى وخلطة بالفطائر التى تصنع لاجل هذة الاعياد وغالبا ما تمنح للاتقياء من اليهود !

    ويعتقد اليهود ان الدم البشرى هو شىء اساسى لاتمام طقوسهم الدينية وتطبيقا اتعاليم التلمود وكان اليهود المشتتون فى المدن ودول العالم المختلفة يذبحون طفلا او امراة او رجلا قبل عيد الفصح ثم يضعون دم الضحية فى عجين الفطائر حتى لا يبقى يهودى الا وقد ذاق من هذا الدم واليهودى الذى لا ياكل او يشرب من دماء الضحية يعد خاطئا !

    ويروج الحاخامات بين اليهود ان دم غير اليهودى يفيد فى اعمال السحر والرقى والتعاويذ ويجلب الرزق ورضا الرب كما انهم يدخرون الدماء البشرية المجففة الممزوجة بالملح والدقيق حتى اذا اتى العيد ولم يستطيعوا الحصول على ضحية جديدية قام كل حاخام بتوزيع المدخر لدية مع الغلو فى ثمنة

    يقول التلمود عندنا مناسبتان دمويتان ترضيان إلهنا يهوة إحداهما عيد الفطائر الممزوج بالدماء البشرية والاخرى مراسيم ختان اطفالنا

    طريقة ذبح الضحية:
    يؤتى بالضحية وتوضع فى برميل إبرى وهو برميل يتسع لجسم الضحية مثبت بجوانبة وبشكل مكثف طولى وعرضى إبر حادة وحين وضع الضحية بداخلة وهى حية تنغرز هذة الابر الحادة فى جسمة فينزف الدم فى البرميل وكلما تحركت الضحية بسبب الالم وطلوع الروح تتسع الجروح ويصفى الدم بشكل كامل بحيث تخرج الروح واخر نقطة دم من الضحية معا إنة شىء فظيع وكان قصص مصاصى الدماء مستوحاة فى الاصل من افعال اليهود.

    اما اذا كان المكان غير امن فإنهم ينفذون عملهم الاجرامى بسرعة عن طريق ذبح الضحية من الرقبة وم اماكن الشرايين ويوضع بالاسفل إناء واسع كى ينزف الدم بداخلةثم يعبأ فى زجاجات للاعياد وتسلم للحاخام الاكبر فى المنطقة التى يوجد فيها اليهود ليقوم بمباركتهم ثم يعجن هذا الدم مع الفطائر للعيد المقدس

    ولكن التوراة حرمت الدم (لا تاكلوا دم اى جسد كان ) ولكن الحاخامات قالوا بان هذا النص يقصد بة دم اليهود فقط

    شروط الضحية فى عيد البوريم:
    - ان تكون الضحية من المسيحيين .
    - ان يكون ذكرا بالغا .
    - ان يكون على خلق ومهذب ومتدين ليدل على جودة الدم الذى لدية
    - لم يزن او يقم بعلاقة جنسية .
    - يفضل ان تكون الضحية من اصدقاء اليهود حتى لا يكون الدم ملوثا بالعداوة تجاههم.
    - تكون فرحة (يهوة) كبيرة اذا كان الدم الممزوج بفطائر الاعياد هو دم قسيس .

    ويقوم بالتنفيذ سبعة يهود يكون واحد منهم على الاقل حاخاما وهؤلاء هم المنفذون اما المحرضون والمتدخلون فيمكن ان يشمل الالاف .


    شروط الضحية فى عيد الفصح:
    - ان يكون القربان مسيحيا.
    - ان يكون طفلا ولم يتجاوز البلوغ .
    - ان يكون لاب وام مسيحيين صالحين ولم يثبت انهما ارتكبا الزنا .
    - ان يكون صادق ولا يكذب وربى تربية جيدة .


    هناك كتاب شهير لدى اليهود اسمة (زنيكيوم زوهار) ينص على ما يلى:
    إن من حكمة الدين وتوصيات قتل الاجانب لا فرق بينهم وبين الحيوانات وهذا القتل يتم بطريقة شرعية
    فالاجانب هم الذين لا يؤمنون بالدين اليهودى فيجب تقديمهم قرابين الى ابناء الاعظم (يهوة)



    وهناك اكثرمن اربعمائة جريمة تم اكتشافها وهناك العديد الذى لم يكتشف فى بلدان العالم فى امريكا واوربا والشرق العربى واول جريمة عرفت كانت فى بريطانيا عام 1144م وملفها مازال محفوظا بدار الاسقفية البريطانية حتى الان ومرورا بمئات الجرائم التى كشف عنها النقاب وسجلها التاريخ فى بريطانيا وفرنسا وروسيا والمانيا وسويسرا وبولندا والنمسا وايطاليا واليونان واسبانيا واميركا ............ وسوريا ومصر والجزائر.......وغيرها


    مثال على احدى الجرائم التى حدثت فى مصر عام 1881م:
    فقد قدم رجل يهودى من القاهرة الى بورسعيد فاستاجر عشة فى غرب المدينة واخذ يتردد على بقال يونانى بنفس المنطقة الى ان جاءة ذات يوم ومعة فتاة صغيرة لا تتجاوز الثامنة من عمرها فشرب خمرا واجبرها على تناول كاس فاسترعى انتباة الرجل اليونانى ثم سار بها وهى مختلة التوازن
    وفى اليوم التالى اتت امرأة ومعها مناد ينادى على بنت ضالة اوصافها تنطبق على الطفلة فذهبوا لابلاغ الشرطة والتى سرعان ما توصلت الى مكانة فداهموا العشة ووجدوا بها إناء بة اثار دماء وحصيرة بها اثار دماء ايضا
    واخرى مطوية فلما نشروها وجدوا بداخلها جثة الطفلة وقد مثل بها بطريقة وحشية باستعمال ادوات حادة ومناخس وابر
    وتولى التحقيق اسماعيل حمدى باشا واقر اليهودى بانة استؤجر من يهودى اخر بالقاهرة اتى الى بورسعيد ليحصل لة على دم نصرانى ولما فشل اخذ البنت المسلمة وقتلها بقطع حنجرتها وفصدها حتى صفى دمائها فى اناء ثم عبأة فى ثلاث زجاجات سلمها الى اليهودى الاخر ومعها جزء من الحنجرة كى يثبت ان الدم بشرى ولم يجدوا اليهودى المستلم وحكم على القاتل بالاعدام شنقا وثار الاقباط والمسلمون لهذا الحادث وتم وضع حراسة مشددة على حى اليهود فى ذاك الوقت .

    وللحديث بقية ان شاء الله

    سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضا نفسة وزنة عرشة ومداد كلماتة







  • #2
    ألحادثه حقيقيه فعلا و حصلت عندنا في بورسعيد و جدي حكالي عنها

    بس علي ما اعتقد ان الحاجات دي اندثرت خلاص
    Junior Architect-Ahmed Abdel Aziz
    Mansy

    إن من يختلف معك فكريًا في العالم العربي هو على الأرجح ملحد أو عميل أو شاذ جنسيًا،



    تعليق


    • #3

      هل تعلم ان الله بأسم الله غير موجود غير في القرأن الكريم
      بلاد الكوارث
      حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
      لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
      وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
      وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

      مدونتي

      تعليق


      • #4
        ممكن من وين المصادر ؟!!!

        اليهودية والمسيحية دين الله نعلم انه حرف لكنه لم يحرف لهذه الدرجة !!!

        وقصة المسيحي الي من القاهرة .. كان سكران يعني مو متدين ليش بيقتل عشان دينه ؟


        ربما تكون هذه طائفة من قرية لكنت استطع التصديق ..!!

        تعليق


        • #5
          الحقيقة انا اعلم ان موضوع الذبائح اليهودية غير معلوم لكثير من الناس بل البعض لا يصدقة ولذلك هذة بعض المصادر وبعض التفاصيل فى هذا الموضوع واريد ارائكم بعد قراءة الموضوع


          المصادر:
          - ملف اليهود فى مصر الحديثة للكاتب عرفة عبدة على /مكتبة مدبولى
          - التاريخ الاسود لعميد متقاعد كامل الشرقاوى
          - اليهود و القرابين البشرية -محمد فوزي حمزة -دار الأنصار- مصر
          - نهاية اليهود -أبو الفدامحمد عارف- دار الإعتصام-مصر
          - المسألة اليهودية بين الأممالعربية و الأجنبية- عبد الله حسين-دار أبيالهول-مصر
          - هكذا فعل حاخامات اليهود باليهود والعالم - المحامي الدكتور رفعت مصطفى
          - جريدة الشعب العدد 1316 بتاريخ 1 ديسمبر

          http://oldcode.spaces.live.com/blog/cns!D5EB92D3CFBA311C!615.entry




          صورة لكارت بريدي إنتشر في بولندا توضح الشعائر اليهودية ، والضحية تدعى آجنيس هوروزا من بولندا ، وكانت تبلغ من العمر 19 عاماً ، وتم إعتقال يهود إتهموا بهذه الجريمة



          سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضا نفسة وزنة عرشة ومداد كلماتة






          تعليق


          • #6
            في سوريا
            في سنة 1810 في حلب فقدت سيدة نصرانية و بعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزفة دمها ، وقد أتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لإستعماله في عيد الفصح.
            في يوم 5 فبراير 1840 إختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما) وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود في دمشق لتطعيم أحد الأاطفال ضد الجدري ، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود ، وقتلوه واستنزفوا دمه لإستخدامه في عيد (البوريم) أي عيد الفصح اليهودي.
            وأيضا في دمشق في تم إختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم ، ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7 من ابريل من عام 1890 و الذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة.


            في لبنان
            في سنة 1824 في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح ، وتكرر ذلك في عام 1826 في أنطاكية ، 1829 في حماه.
            وفي طرابلس الشام حدث عام 1834 أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها ، بعد أن رأت بعينيها جرائم ليهود المروعة ، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد ، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا ، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين ، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم.

            في بريطانيا

            • في سنة 1144م وجدت في ضاحية نورويش( Norwich )جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة الدماء من جراح عديدة وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود وتم القبض على الجناة وكان جميعهم من اليهود! وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية وفي عام 1160م ووجدت جثة طفل آخر في Glowcester وكانت الجثة مستنزفة الدماء بواسطة جروح في المواضع المعتادة للصلب ،وفي عام 1235م سرق بعض اليهود طفلا آخر من نورويش وأخفوه بغرض ذبحه واستنزاف دمه ، وعثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيداً لذبحه ، وفي عام 1244 عثر في لندن على جثة صبي في مقبرة القديس( بندكت) خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصةّ!
            • وفي سنة 1255 خطف اليهود طفلا آخر من لنكولن Lincoln وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي ، وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه ، وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى جوبن Joppin ، وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه ، وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18!. •
            • وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290 حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلاً مسيحيا واستنفذوا دمه ، وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا!
            • وفي عام 1928 في شولتون في مانشستر Chorlton, Manchester عثر على طفل يدعى أودنيل مذبوحاً ومستنزفة دماؤه ، ولم يتم العثور على قطرة دم واحدة وقد تمت هذه الجريمة قبل يوم واحد من أعياد اليهود.
            وفي 1 مارس عام 1932 تم العثور على جثة طفل مذبوحة ومستنزفة دمه ، وكان ذلك أيضا قبل عيد الفصح اليهودي بيوم واحد وتم إدانة يهودي في هذه الجريمة.


            في فرنسا
            في سنة 1171 م في Blois بفرنسا وجدت جثة صبي مسيحي أيام عيد الفصح اليهودي ملقاة في النهر ،وقد استنفذ دمه لأغراض دينية ،ثبتت الجريمة علي اليهود واعدم فيها عدد منهم ،ثم في سنة 1179 م وجدت في مدينة Pontois بفرنسا جثة صبي آخر استنفذ دمه لاخر قطرة ،أما في برايسن Braisene فقد بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192 من قبل الكونتس أوف دور ،وكان متهما بالسرقة ،فذبحه اليهود واستنفذوا دمه ،وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود.
            ثم في سنة 1247 م عثر في ضاحية فالرياسValrias علي جثة طفلة من الثانية من عمرها ،ولقد استنفذ دمها من جروح من عنقها و معصمها و قدمها ،واعترف اليهود بحاجتهم لدمها ،ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية ، وطبقا لما جاء في دائرة المعرف اليهودية بأن ثلاثة من اليهود تم إعدامهم بسبب هذه الحادثة
            وفي سنة 1288 عثر في ترويسTroyes على جثة طفل مذبوح على الطريقة اليهودية ، حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا ، اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية الجزء 12 صفحة 267


            في المانيا



            ترى صورة من جريدة دير شتومر الألمانية في أحد أعدادها لسنة 1939 ، وكان هذا الاعدد مخصص للقرابين البشرية في الديانة اليهودية وكان على الغلاف صورة عن جريمة إرتكبها اليهود في إيطاليا وذبحوا طفلا لاستنزاف دمه

            عثر في 1235م في ضاحية فولديت Foldit على خمسة أطفال مذبوحين ، واعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية في معالجة الأمراض ! ، وانتقم الشعب من اليهود و قتل عددا كبيرا منهم ، ثم في سنة 1261 في ضاحية باديو Badeu باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات إلى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا بالجثة في النهر، وأدينت العجوز بشهادة ابنتها ، وحكم بالإعدام على عدد من اليهود ولنتحر اثنان منهم.
            وفي سنة 1286 م في أوبرفيزل Oberwesel عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى فنر Werner لمدة ثلاث أيام ، ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة ، وعثر على الجثة في النهر ، واتخذت المدينة من يوم صلبه 19 ابريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة.
            وتكرر في 1510 م في ألمانيا أيضا في ضاحية براندنبرج Brandenburg أان اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه ، واعترفوا أثناء المحاكمة ، وحكم على 41 منهم بالإعدام ، أما في ميتز Mytez فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه ،وحكم على اليهودي بالإعدام حرقا. وتكررت حوادث الاختطاف و القتل في ألماني وكان كل المتهمين في هذه الحوادث من اليهود ، مما أدى إلى نشوء ثروة عارمة بين أفراد الشعب الألماني في عام 1882 وقتل الكثير من اليهود.
            وفي عام 1928 قتل شاب يبلغ من العمر 20 عاماً في جلادبيك Gladbeck وكان يدعى هيلموت داوب Helmuth Daube ووجدت جثته مذبوحة من الحنجرة ومصفاة من لدماء وأتهم يهودي يدعى هوزمان Huszmann بهذه الجريمة .
            وفي 17 مارس من عام 1927 إختفى صبي عمره خمس سنوات ووجدت جثته مذبوحة ومستنزفة الدماء ، وأعلنت السلطات أن عملية القتل كانت لدوافع دينية دون أن يتهم أحدا.
            وفي 1932 في بادربون Paderborn وجدت جثة فتاة مذبوحة ومستنزفة الدماء وأتهم جزار يهودي وإبنه في هذه الجريمة ، وأعلن أنها كانت لأغراض دينية


            في اسبانيا

            في سنة 1250 عثر على جثة طفل في سارجوسا Sargossa مصلوب ومستنزف دمه. ، وتكرر ذلك في سنة 1468 م في بلدة سيوجوفيا Segovia حيث صلب اليهود طفلاً مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح اليهودي ، وحكم بالإعدام على عدد منهم.
            وفي سنة 1490 في توليدو Tolido اعترف أحد اليهود على زملائه والذين كانوا قد اشتركوا معه في ذبح أحد الأطفال وأخذ دمه ، وأعدم 8 من اليهود في هذه القضية ، والتي كانت السبب الرئيسي في قرارا طرد اليهود من أسبانيا في عام 1490م

            في سويسرا

            في سنة 1287 في برن Berne ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة ، واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم ، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.

            في النمسا

            في عام 1462 م في بلدة إنزبروك Innsbruk بيع صبي مسيحي الى اليهود فذبحوه على صخرة داخل لغابة ، واستعملوا دمه في عيدهم ، وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية السويسريين اتقاء لشرهم!

            في ايطاليا

            في 1475 في Trent بإيطاليا اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون ، و حينما اتجهت الأنظار إلى اليهود ، أاحضروا الجثة من ترعة ليبعدوا الشبهة عنهم ، وبعد التحقيق ثبت أن الطفل لم يمت غرقا ، بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق و المعصم و القدم ، واعترف اليهود بالجريمة ، وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من أجل إتمام طقوسهم الدينية ، وعجن خبز العيد بالدم البشري و النبيذ ، أعدم سبعة من اليهود في هذه القضية.
            وفي سنة 1480 في Venice أعدم ثلاثة من اليهود في قضية ذبح طفل مسيحي واستنزاف دمه .
            وفي سنة 1485 في ضاحية بادوا Padua ذبح اليهود طفلا يدعى Lorenzion واستنزفوا دمه.
            وفي سنة 1603 عثر في فيرونا virona على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية ، وحوكم بعض اليهود في هذه القضية

            في المجر

            في سنة 1494 وفي مدينة تيرانان Teranan صلب اليهود طفلا واستنزفوا دمه واعترفت عليهم سيدة عجوز ، وأثناء المحاكمة اعترفوا بأنهم ذبحوا أربعة أطفال آخرين ، وجمعوا دمائهم لاستعمالها في أغراض طبية.
            وفي إبريل من سنة 1882 في ضاحية تريزا ايسلار Treza Eslarاختطف اليهود فتاة مسيحية تدعى استرسوبيموس وكان عمرها 14 عاماً ، واعترفت طفلة يهودية بأنها شاهدت أمها تدعوا الفتاة المسيحية الى منزلها ، ومن هناك اقتادها عدد من اليهود الى الكنيس ، واعترف غلام يهودي بأنه شاهد عملية ذبح الفتاة وجمع دمائها في إناء كبير ، واعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية قتل الفتاة من أجل عيد الفصح اليهودي ، واتهم 15 يهودي في هذه الجريمة وبدأت محاكمتهم في 19 يونيو وكانت من أشهر المحاكمات التاريخية واستمرت الى 3 أغسطس ،واستطاع المال اليهودي أن يطمس الجريمة ، وبرأت المحكمة اليهود القتلة بالرغم من أن كل أدلة الاتهام كانت تشير إلى اشتراكهم في الجريمة! وأدت هذه الجريمة إلى ظهور حالة من العداء ضد اليهود انتشرت في أوروبا كلها.


            في روسيا

            في سنة 1823م في فاليزوب Valisob بروسيا ، فقد في عيد الفصح اليهودي طفل في الثانية ونصف من عمره ، وبعد أسبوع ، عثر على جثته في مستنقع قرب المدينة ، وعند فحص الجثة ، وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع أنحاء الجسم ، ولم يعثر على قطرة دم واحدة ، لأن الجثة كانت قد غسلت قبل إعادة الثياب إليها ، واعترفت ثلاث سيدات من اليهود باقترافهن الجريمة ،وتم نفيهن إلى سيبريا.
            وتوالت عمليات الاختطاف التي قام بها اليهود في روسيا ،ففي ديسمبر من عام 1852 تم اختطاف غلام في العاشرة وأتهم اليهود بقتله واستنزاف دمه ،ثم في يناير 1853 تم اختطاف طفل في الحادية عشر من عمره وإستنزفت دماؤه وأتهم يهوديان بتلك الجريمة . وفي مدينة كييف Kiev عثر عام 1911 على جثة الغلام جوثنسكي 13 سنة ، بالقرب من مصنع يملكه يهودي وبها جروح عديدة ، ولا أثر للدم في الجثة أو من حولها ، وقد أعتقل عدد من اليهود في هذه القضية وكان من بينهم صاحب المصنع ، وطالت أيام المحاكمة والي إسمر سنتان ، ثم ماتت الطفلتان الشاهدتان الرئيسيتان في القضية ، نتيجة لتناولهما لحلوى مسمومة قدمها لهم أحد اليهود!

            في تركيا
            في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي سنة 1840 ، وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة ، وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا الى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود ، وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905 الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية ، وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها.

            بانتظار ارائكم
            سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضا نفسة وزنة عرشة ومداد كلماتة






            تعليق


            • #7
              لا يوجد لنا اراء .. فهذه حقائق بحته .. وليست من قصص الخيال
              المصيبه ان العالم كله نبذ اليهود وما زال ينبذهم ولا يستطيع التعايش معهم .. لكننا للأسف نركض ورائهم ونريد صلحهم

              متى سنعود الى رشدنا

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة Muhammed مشاهدة المشاركة
                ممكن من وين المصادر ؟!!!

                اليهودية والمسيحية دين الله نعلم انه حرف لكنه لم يحرف لهذه الدرجة !!!

                وقصة المسيحي الي من القاهرة .. كان سكران يعني مو متدين ليش بيقتل عشان دينه ؟


                ربما تكون هذه طائفة من قرية لكنت استطع التصديق ..!!

                أنا أتفهم موقفك جدا ... و لا ألومك .

                فعبد الله ابن سبأ يهودي ... و الشيعة أتباعه .

                لذا يحق لك تكذيب الأمر ... مع أنه و للأسف الشديد المسألة هي حقيقة ثابتة تاريخيا ... و ارجع لقصة شهيرة للكاتب المصري الفذ ... نجيب الكيلاني ... بعنوان " حارة اليهود " ... و القصة مدعومة بوثائق التحقيق و اعترافات أحد الحاخامات و الذي أسلم في السجن ... الاعترافات جد خطيرة .

                نصيحة شخصية ... ضع التقية جانبا قبل أن تمسك بالكيبورد .


                عن أنس رضي الله عنه قال
                : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                تعليق


                • #9
                  نجيب الكيلاني وحارة اليهود

                  مشكور أخي الكريم صاحب الموضوع ... واسمح لي أن أضيف مقالا مختصرا للقصة المذكورة في ردي السابق و التي تعرف باسم آخر أيضا " دم لفطير صهيون ".







                  نجيب الكيلاني وحارة اليهود حلمي قاعود

                  رواية حارة اليهود للأديب نجيب الكيلاني رائعة روائية، جمع فيها ملامح الشخصية اليهودية من عداء واحتقار للبشر وعنصرية بغيضة، بالإضافة إلى ما تنطوي عليه الشخصية من حقد صهيوني دفين على المسيحية القديمة، والمؤامرة على الإسلام، موضحًا خلال الرواية تأثير النزعة الدينية المحرفة، المتمثلة في كتاب التلمود، في التأصيل للروح العدائية المنتقمة، والتي تعتبر من القتل وسفك الدماء أداة للتقرب إلى الله!تدور أحداث الرواية في أوائل عام 1840م بمدينة دمشق، بعد احتلال قوات محمد علي باشا الشام بقيادة ولده إبراهيم باشا. والرواية تبدأ بوصف هذه الحارة الشهيرة التي يعرفها كل من بدمشق، حيث تبدو أبوابها صغيرة قليلة الارتفاع لا يكاد المرء يدخلها إلا منحنيًا، ولا تتسع لأكثر من واحد، وكأنها أبواب دهاليز غامضة، وأبوابها تقود إلى ممر ملتوٍ كالأفعى، إنها "حارة اليهود".وفي نهاية الحارة تجد الكنيس الذي يتعبد فيه اليهود، وبجواره يقبع محل سليمان الحلاق الذي يتسم بخفة الظل، ومهارة المهنة، كذلك بممارسته عملية فصد الدم، محبًا لمنظر الدماء، يتسم وجهه بالسماحة عكس ما بداخله من حقد وكراهية على غير اليهود.كما يقيم في الحارة أسرة "هراري" ذات الثراء الفاحش، والحاخام موسى أبو العافية، وموسى سلانيكلي، وهما من اليهود ذوي الوقار والهدوء والغموض أيضًا.وبالحارة ينتشر عساكر الجند يحاصرون النسوة اليهوديات، التي غالبًا لا تعبأن بالآداب المرعية، ولديهن استعداد لسماع الإطراء على جمالهن، والرجال اليهود يتجاهلون ذلك الأمر بغية الحصول على الأموال من خلال الإقبال على محلاتهم بأي ثمن.ويظهر الأب البادري توما، وهو قسيس من سيردينيا، إيطالي الأصل، ويتمتع بالجنسية الفرنسية، ويعيش بدمشق منذ 30 عامًا، ويتسم بالطيبة والنشاط، والممارسة للطب بعد الاطلاع على الكتب الطبية القديمة والحديثة العربية والأجنبية، ودائمًا ما يعالج الفقراء دون ثمن، الأمر الذي يجعل سليمان الحلاق شديد الغضب والحقد عليه، لأنه أفضل منه في الطب، وهي المهنة التي يحاول أن يقنع الناس أنه يمارسها عن علم، لكنه في الحقيقة يجهلها، ثم لأن البادري توما لا يأخذ مقابل تطبيبه للناس، وهو يطلب منهم الكثير من الأموال.ويسكن الأب توما مع خادمه الوحيد إبراهيم عمار في دير صغير، ويحيا حياة بسيطة، ويعد داود هراري من أصدق أصدقاء الأب توما، برغم اختلاف الديانة بينهما، وما هو معروف من كراهية كبيرة بين اليهودية والمسيحية، إلا أنهما كثيرًا ما يتجالسان متبادلين الحديث عن كل شيء في الدين والسياسة وغيرها من أمور الدنيا.ويتميز"داود هراري" البالغ من العمر 55 عامًا بالغنى والنفوذ الكبير، ومع ذلك يتسم باحترامه للحاخات اليهودية، وكان في بيته يضع نظام صارم للحياة لا أحد يستطيع أن يخالفه، وهذا ما جعل زوجته "كاميليا" ابنة الثلاثين تضيق ذرعًا من تلك القيود، وكان لضعفه وانحسار شبابه سببًا في زيادة ذالك الضيق، حيث لا يستطيع أن يلبي مطالبها الجنسية، مما دفعها لإقامة علاقة مع خادم زوجها مراد الفتال، وتفعل تلك الخطيئة متذرعة بمبررات من الديانة اليهودية التي تقول في التلمود: "إن التلمود يصرح للإنسان اليهودي أن يسلم نفسه للشهوات إذا لم تستطع نفسه أن تقاومها، ولكنه يلزم أن يفعل ذلك سرًا لعدم الضرر بالديانة". مراد الفتال يعد محل ثقة لزوج كاميليا، والذي كان يحب تلك الفتاة اليهودية "إستير" التي تخدم أيضًا في بيت هراري، مما يشعل الغيرة في قلب كاميليا، ولكنها تكتم ذلك خشية الفضيحة، راضية بإطاعة مراد الفتال لأوامرها.
                  وفي يوم ذهب الأب توما لإسداء خدمة لعائلة "ترانوبا"، وهي لصق إعلانات لمزاد تركة لهم، وقال لخادمه إبراهيم عمار: إنه ذاهب لتلك المهمة. وأمره أن يعد الطعام ثم انصرف.وبينما البادري يشق طريقه للحارة لوضع الإعلان، قابله داود هراري ومعه بعض الحاخامات المعروفه كالحاخام موسى أبو العافية، وموسى سلانيكلي، وهارون وإسحاق، ويوسف لينيادو، فقال داود: جئت في وقتك، لدينا ولد نريد أن تعطي له طعمًا ضد الجدري الآن. وبالفعل سار معهم، وفجأة تحول وجه داود من الوقار وسحنة الطيبة إلى سحنة الغدر الشريرة، وانقض على الأب توما ليفترسه والبادري توما في شدة الدهشة متساءلاً: أتأتيه نوبة اللوثة، فلا أحد منهم ينطق، ثم همس في دهشة، أأنتم تشاركون داود فيما يفعل؟؟ وفي لحظات كان البادري مغللاً بالحبال، وهتف في استغراب: أيها الرجال الطيبيون، ماذا تنوون أن تفعلوا بي؟ قال الحاخام سلانيكلي ساخرًا: "أنت مقدم للمحاكمة".وضحك الرجال في هيسترية، وقال داود: "حسنًا إن ديننا يأمرنا بأن نسفك دمك، أترانا نطيعه أم نخالفه؟".وأخرج الحاخام سلانيكلي كتابًا صغيرًا من جيبه، ثم قال: إذن فلنقرأ كلمات التلمود عن الفطير المقدس المعجون بدم المسيحي..لنقرأ معًا..".ورد البادري تلك الكلماب بالقول: أيها الأخ المعظم، لكن التوراة نزلت قبل المسيح، فكيف يأتي في الديانة شيء يمس المسيحيين قبل أن يوجدوا ؟فتدخل الحاخام سلانيكلي قائلاً: أسباب سفك الدماء عندنا ثلاثة، أولها: كراهيتنا للمسيحيين الذين هم بمثابة حيوانات أو وثنيين كفرة مستباح قتلهم، وثانيها: أنه قربة لله، وثالثها: للدم المسيحي فعل سحري في بعض الأمور السرية...". وعند المقطع الأخير تذكر داود عجزه الفاضح أمام زوجته كاميليا الجميلة، وتذكر أن الفطير المعجون بدم المسيحي يرد إليه شبابه الضائع، ويحقق له السعادة في الدنيا والآخرة، وقال داود ساخرًا: "اغفر لي يا أبتاه". وفجأة طأطأ البادري توما رأسه، وأظلمت الدنيا في وجهه، وتقدم مراد الفتال الذي وعده سيده بأن يزوجه أستير مقابل قتل الأب توما، وتقدم معه سليمان الحلاق وقطعوا الأب توما إربًا وقذفوا بأجزائه في المصرف. طال غياب الأب توما وذهب خادمه عمار يتفقده في حارة اليهود، بعدما عرف أنه دخل الحارة ولم يعد إلى بيته، فتلقفته أيادي اليهود حتى لقى مصير الأب توما.غياب الأب توما طال وكذلك خادمه، وهو ليس في داره الصغير ولا في الدير، وتجمع الناس في دمشق حول دار الأب توما، وتهامس الحاضرون ثم علا نقاشهم حتى تحول إلى ضجيج واضح، وقام الدكتور مساري منتصبًا: "شهد البعض أن آخر مرة رأوه فيها كان في حارة اليهود..". وأدرك الجميع ما يرمي إليهمساري، فرد أحدهم: لا تتعجل في الاتهام. ووصل الأمر إلى القنصلية الفرنسية، وبدأ الناس يشعرون بالخطر لبشاعة الحدث، وظل أحد الرهبان يذكر كراهية اليهود للمسيحين عبر التاريخ، وسأله أحد المسلمين أيفعلون ذلك أيضًا بالمسلمين، فأجاب الراهب: نعم، وحجتهم في ذلك أن كثيرًا من المسيحيين دخلوا الإسلام".وبدأت الشرطة في البحث، وكان أول الغيث قطرة، فعلمت أن الإعلانات وضعت كلها في وقت واحد عدا إعلان واحد تأخر يومين، وهو معلق على باب سليمان الحلاق الذي يقع بجوار الكنيس اليهودي، فلماذا تأخر هذا الإعلان بالذات، واستدعت الشرطة سليمان الحلاق لاستجوابه، ومع البحث اكتشف أن المادة الصمغية التي لصق بها ذلك الإعلان مغايرة للمادة التي لصقت بها باقي الإعلانات.

                  ولم يعترف سليمان بالحقيقة في بادئ الأمر، لكنه مع الحبس وشدة الوحدة والعزلة وتأنيب الضمير لما فعله في الأب توما، وشعوره بالخطر وأن أصابع الاتهام تشير إليه وحده، طلب أن يقابل المشرف على القضية، وأكد له أنه رأى الأب توما وهو يمشي مع داود هراري وإخوانه الثلاثة إسحق ويوسف وهارون هراري، والحاخامات موسى أبو العافية وسلانيكلي ولينيادو، وبالفعل قبضت عليهم الشرطة، ولكنهم أنكروا ذلك كله.
                  وبعد فترة أخبرت الشرطة سليمان أنه لو اعترف لتم العفو عنه في القضية، وبالفعل اعترف بكل تفاصيل القضية، وقبض على مراد الفتال مساعده في تقطيع جسد البادري توما، وانكشف الأمر كله بعد أن ذهبوا إلى مكان الحادث مطابقين اعترافات سليمان الحلاق ومراد الفتال، والوقائع التي اعترفوا بها، وقادوهم إلى مسرح الجريمة في دار داود هراري، بما لم يدع مجالاً للشك ولا المداراة والإنكار.
                  الكل أصبح داخل السجن، وبدأ الحاخام موسى أبو العافية يراجع نفسه، ويسأل عن أسباب تلك العادة محاولاً أن يجد تفسيرًا معقولاً لهذا التقليد الدموي الرهيب، وأخذ يفكر في سبب كره اليهود للمسيحين، فيقول: نحن نختلف معهم، وننكر نبوة المسيح وألوهيته، ونفتخر بأننا رتبنا مسألة صلبه ونؤمن بأن المسيح الحقيقي سوف يأتي يوماً ومعه الفرسان والخيول ليحققوا ملك إسرائيل من النيل إلى الفرات، ولكن ألا يجوز أننا نكره المسيحيين لأسباب تافهة أو لمجرد مجئ المسيح بتشريعات تختلف عما كتبه الأحبار والحاخامات؟ وطلب الحاخام موسى أبو العافية كتب للمسيحية والإسلام وبدأ يدرس حتى يعرف الحقيقة وجلس مع الشيوخ يسألهم فيما يختلط عليه من أشياء حتى أيقن أن الطريق الحقيقي هو الإسلام وبالفعل أعلن أبو العافية إسلامه. اعترف أبو العافية أن الحاخام العنتابي "ربي" ديانة اليهود في الشام، تكلم مع اليهود في الجريمة قبل تنفيذها بـ عشرة أيام وخطط لها وقال إنه يلزم له دم مسيحي كما أوصت الديانة اليهودية، واتفق مع آل هراري في داخل منزلهم على ذلك، ويوضح أبو العافية سبب ذلك بقوله: الدم المطلوب عند اليهود لأجل الفطير الذي يصنعونه يوم وقفة عيدهم. " الشرطة عفت عن سليمان الحلاق ومراد الفتال لاعترافهما وتقديم من قاموا بالجريمة وكذلك عن الحاخام موسى أبو العافية .

                  تأزم الموقف خصوصاً في أوروبا، إذ أقام اليهود الدنيا ولم يقعدوها، وبتحريض من جماعة الاتحاد الاسرائيلي في أوروبا، ذهب اثنان من كبار اليهود ممثلين لجمعية الاتحاد الإسرائيلي هما كراميو و منتيفيوري الفرنسيان إلى محمد على باشا والي مصر وأرادوا أن ينهوا الأزمة وبالفعل استطاع اليهود أن يغروا محمد على الذي كان يقاوم تيارًا جارفاً من العداء التركي وبعض الدول الأوربية، وأصدر فرمان عفو فوجئ به شريف باشا والي دمشق من قبل محمد علي، و سادت الدهشة حتى أذهلت عقل شريف باشا، وذهب يردد:" لم يذبح البادري وخادمه وحدهما وإنما قطع جسد العدالة إرباً إرباً"

                  وأخذ شريف باشا يضحك في هيستريا ثم صاح فحضر العسكر، فقال لهم بصوت عال أجش" أفرجوا عن جميع المسجونين.. تلك إرادة الوالي باشا الأعظم، وليحى العدل..


                  عن أنس رضي الله عنه قال
                  : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته ) . (صحيح الجامع2165)






                  تعليق


                  • #10
                    لم يزن او يقم بعلاقة جنسية

                    اتحدى ان يجدون عندهم رجلُ منهم بهذه المواصفات

                    لعنة الله على اليهود
                    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة sa9r مشاهدة المشاركة
                      أنا أتفهم موقفك جدا ... و لا ألومك .

                      فعبد الله ابن سبأ يهودي ... و الشيعة أتباعه .

                      .
                      ولاتنسى المجوس ايضا فابو لولوة مجوسي

                      والروافض حلفاء اليهود في كل حرب ضد الاسلام
                      وليست حرب افغانستان وحرب العراق ببعيد
                      تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
                      على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

                      تعليق


                      • #12
                        صدق أو لاتصدق..القبض على مصاصة دماء فى بنجلاديش 3/29/2008 12:53:00 Am



                        داكا - كان يتصور البعض أن "مصاص الدماء" رؤية من وحى خيال مؤلف سينمائي جسدته الدراما،غير أن ماحدث فى إحدى القرى الكاثوليكية فى بنجلاديش يؤكد أن ذلك الأمر حقيقى ،وواقع ملموس،حيث ألقت قوات الشرطة شمالى بنجلاديش القبض على إمرأة من سكان الاديفاسى الأصليين لقيامها بعض فتاة ومص دمائها!.

                        ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن وكالة الأنباء الالمانية /د ب أ/ عن صحيفة "اتفاق" البنغالية اليومية قولها إنه تم اعتقال "تومبى ميج" لدى اعتدائها على فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات ثناء أداء الشعائر الدينية إحتفالا بعيد الفصح فى المقاطعة الواقعة على مسافة 440 كيلومترا شمال العاصمة داكا.

                        وقال رئيس الكنيسة الكاثوليكية فى ثاكورجاون ، إنه القى القبض على "ميج" بقرية باريشادبارا بواسطة أشخاص ادعوا أنها ساحرة وأنه تم تخليصها من الحشود الغاضبة التى كادت أن تفتك بها .

                        من جانبه.. أوضح الأب أنطونى سين أن السكان الأصليين اعتنقوا المسيحية،إلا ان أعدادا كبيرة منهم لايزالون يؤمنون بالسحر والدجل لا سيما وأنه جزء لا يتجزأ من الثقافة الاديفاسية .

                        هذا الخبر من موقع مصراوى بتاريخ اليوم
                        سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضا نفسة وزنة عرشة ومداد كلماتة






                        تعليق


                        • #13
                          ليس غريبا على اليهود
                          شكرا على المعلومات الجيدة
                          ... ...
                          الحرية هي التوحيد ..
                          عكس الحرية الشرك بالله تعالى ..
                          تحرر من عبادة الاشياء حتى عبادة النفس والهوى وصرفها لله وحده ..
                          وتمرد على كل قانون غير قانون الله ..
                          ان لم تعبد الله وحده ... سوف تكون عبدا لملايين الاشياء ..

                          تعليق


                          • #14
                            شكرا
                            ولكن حقيقة اردت ان يعرف الجميع هذا الموضوع
                            ولم اصدق حينما وجدت الخبر اليوم وكانة ما زال موجودا!
                            ربنا يعين الفلسطينين اسرائيل تلاقيها بتاخد من الفلسطينيين لعمل فطير الاعياد
                            وطبعا بتكتم شديد حول هذا الموضوع
                            سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضا نفسة وزنة عرشة ومداد كلماتة






                            تعليق

                            يعمل...
                            X