بسم الله
سبحان الله العلى القدير
دائما ما يترادفان
فأذا جاء النكرات تأتى في اعقابهم المنكرات
و أذا هجمت المنكرات تبعها عبادها النكرات
ياتى الرجل التافه فيسب الشيخ الفلانى
او يخوض في الأمام العلانى في نفسه او في اهل بيته
و يظن انه بوقوفه على ما اخرج من قيح و دم سوف يرتفع و يطول السماء
و لكنه حتما يغرق فيما قال حتى اذنيه و يشرب منه طين خبال لا يثمن و لا يغنى من جوع
يقول الشيخ على القرنى في الذين سبو رسول الله صلى الله عليه و سلم
( أراد حفنة من زباله اهل الدنيمارك ان يغبرو السماء بحفنه من التراب فبقية السماء
صافيه و سقط التراب على وجوههم
جاء نكره و الامام ابن تيميه في مجلس علمه فأتى بالمنكرات و ظل يسب الامام
و الأمام لا يرد عليه حتى قال له تلاميذه يا امام رد على هذا الحاقد
فقال لهم لا و الله و اين الاسلام أذا
مر نكره يهودى و في يده كلب على الأمام ابراهيم بن ادهم
فقال له يا ابراهيم ألحيتك اشرف ام ذنب كلبى هذا
فنظر اليه الامام و قال ان كانت في الجنه فهى اشرف من ذنب كلبك
و ان كانت في النار لذنب كلبك اشرف منها
و في عصرنا هذا كثر النكرات و وجدو لمنكراتهم ابواق ينعقون بها
قالو للغراب يوما من اين جئت يا غراب
قال من بحر اللبن
قالو كان بان على منقارك
فهم كاذبون و الله الذى لا اله الا هو
كيف يقابلون الله يوم القيمه
بأفعالهم النكره و اتهاماتهم العفنه
هل سيكذبون على الله .. هل سيراوغون الله
كلا و الله يوم تشهد عليهم ارجلهم وايديهم
غبروا السماء يا نكرات بماشئتم من المنكرات
فستبقى السماء سماء و ستعود عليكم المنكرات بالحسرات
الحمد لله
.
سبحان الله العلى القدير
دائما ما يترادفان
فأذا جاء النكرات تأتى في اعقابهم المنكرات
و أذا هجمت المنكرات تبعها عبادها النكرات
ياتى الرجل التافه فيسب الشيخ الفلانى
او يخوض في الأمام العلانى في نفسه او في اهل بيته
و يظن انه بوقوفه على ما اخرج من قيح و دم سوف يرتفع و يطول السماء
و لكنه حتما يغرق فيما قال حتى اذنيه و يشرب منه طين خبال لا يثمن و لا يغنى من جوع
يقول الشيخ على القرنى في الذين سبو رسول الله صلى الله عليه و سلم
( أراد حفنة من زباله اهل الدنيمارك ان يغبرو السماء بحفنه من التراب فبقية السماء
صافيه و سقط التراب على وجوههم
جاء نكره و الامام ابن تيميه في مجلس علمه فأتى بالمنكرات و ظل يسب الامام
و الأمام لا يرد عليه حتى قال له تلاميذه يا امام رد على هذا الحاقد
فقال لهم لا و الله و اين الاسلام أذا
مر نكره يهودى و في يده كلب على الأمام ابراهيم بن ادهم
فقال له يا ابراهيم ألحيتك اشرف ام ذنب كلبى هذا
فنظر اليه الامام و قال ان كانت في الجنه فهى اشرف من ذنب كلبك
و ان كانت في النار لذنب كلبك اشرف منها
و في عصرنا هذا كثر النكرات و وجدو لمنكراتهم ابواق ينعقون بها
قالو للغراب يوما من اين جئت يا غراب
قال من بحر اللبن
قالو كان بان على منقارك
فهم كاذبون و الله الذى لا اله الا هو
كيف يقابلون الله يوم القيمه
بأفعالهم النكره و اتهاماتهم العفنه
هل سيكذبون على الله .. هل سيراوغون الله
كلا و الله يوم تشهد عليهم ارجلهم وايديهم
غبروا السماء يا نكرات بماشئتم من المنكرات
فستبقى السماء سماء و ستعود عليكم المنكرات بالحسرات
الحمد لله
.
تعليق