Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دعوة للتفكير (كيف انتشر الاسلام فى مصر)و باقى الدول العربية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    كلامك صحيح اخي طارق ولا خلاف عليه
    انا ردي كان فقط علي منكري السنه والحديث وعلي الحديث بغير علم او سند
    مجرد اهواء
    بالنسبه لانتشار الدين
    كل السبل كانت مطروحه
    بالحكمه والموعظه الحسنه والمعاملات
    حتي المناظرات
    الفكره ان هناك من هو صاحب فكر اعوج في الاصل وتفشل معه كل السبل السابقه
    في هذه الحاله بيكون عليه تطبيق الشرع بواقع قوة الدوله المسلمه
    اذا كان لا يؤمن الا بالدنيا فيكون الرد عليه باسباب الدنيا
    اما من يعمل عقله وقلبه ويسمع له معامله اخري تماما
    ولا ننسي ان القرأن الكريم ذكر في حديث اهل النار (لو كنا نسمع او نعقل ما كنا في الصحاب السعير)
    يعني اعطاك خطه كامله لاقامة الحجة والدعوه بكل السبل المتاحه
    يمكن ان تقول لابنك اذا كان لا يفعل الا مشاهدة التلفزيون ووراه مذاكره
    يابني يا حبيبي قوم ذاكر
    لو رفض قوله تاني
    لو رفض قوله تاني
    لو رفض مااقدرش اقول ان وجهة نظره ان التلفزيون اهم من المذاكره
    في هذه الحاله كل الخيارات متاحه لجلعه يذاكر
    بلاد الكوارث
    حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
    لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
    وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
    وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

    مدونتي

    تعليق


    • #17
      أقولكم شئ الإسلام لم ينتشر بالقوة وإنم انتشر بالعدل والرحمة والمساواه بين الناس وبأخلاق المسلمين
      تخيّل لو أن الكون ماهو إلا خلية في جسم مخلوق ضخم !!
      ــــــــــــــــــــــــــــــــ
      FOLLOW ME ON
      TWITTER @PHOENXE

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة y@sser مشاهدة المشاركة
        انا ردي كان فقط علي منكري السنه والحديث وعلي الحديث بغير علم او سند
        مجرد اهواء
        صحيح... وما أكثر أهل الأهواء في زمننا هذا ، تركوا الحق وطريقته واتخذوا الهوي منهجاً وسبيلاً ومصدراً من مصادر التلقي ، وهم وإن زعموا أن مرجعهم الكتاب والسنة ، فهو زعم مفضوح تكشفه أقوالهم الضالة ، ولو نظر هؤلاء المساكين نظرة صدق في حالهم لعلموا ما هم فيه من فرط كبر وجهل وغرور ، ولرأو سوء عاقبة هذا الطريق في الدنيا والآخرة ، ففي الدنيا لا يزداد صاحب الهوي إلا ضلالاً علي ضلاله فضلاً عن إضلاله لغيره وخذلانه لجماعة المسلمين ، وفي الآخرة لا يكون من الفائزين ، فالله عز وجل لا يقبل في الآخرة إلا من نهي نفسه عن الهوي وجاء بقلب سليم خالياً من الشرك ، لكن الحمد لله الحق أبلج والباطل لجلج ، ونحمد الله علي ذلك ، ونعوذ بالله من الجهل والهوي.


        مصادر التلقي عند أهل الأهواء ( للدكتور ناصر العقل )

        أهل الأهواء.. تفرقت بهم السبل في مصادر تلقي الدين والعقيدة، وتنوعت مشاريعهم ومصادرهم، فجعلوا من مصادر الدين وتلقي العقيدة:

        1. العقليات والأهواء والآراء الشخصية، والأوهام والظنون، وهي من وساوس الشيطان وأوليائهم، ومن اتباع الظن وما تهوى الأنفس.

        2. الفلسفة، وتقوم على أفكار الملاحدة والمشركين من الصابئة واليونان والهنود والدهريين ونحوهم، والفلسفة أوهام وتخرصات ورجم بالغيب.

        3. عقائد الأمم الأخرى ومصادرها، مثل كتب أهل الكتاب وأقوالهم، والمجوس والصابئة، والديانات الوضعية الوثنية.

        4. الوضع والكذب (لدى الرافضة والصوفية وغالب الفرق)، ومصدره الزنادقة ورؤوس أهل البدع، فإنهم يكذبون على النبي صلى الله عليه وسلم، وعلى الصحابة والتابعين وأئمة الهدى وسائر الناس، ويضعون الأحاديث والروايات بأسانيد وهمية ومختلفة.

        5. الرؤى والأحلام والكشف والذوق (لدى الصوفية والرافضة ونحوهم)، ومصدرها الأهواء وإيحاء الشياطين.

        6. المتشابه والغريب والشاذ من الأدلة الشرعية واللغة وأقوال الناس.

        7. الاعتماد على آراء الرجال دون عرضها على الشرع أو القول بعصمتهم وتقديسهم.
        لا تكن كالإسفنجة... ولكن كن كالزجاجة!!

        تعليق


        • #19
          السلام عليكم

          ملاحظة للاخ الفاضل mohammadx

          كلمة الصابئة
          تذكر لمن خالف عقيدة قومه
          و قد كانت قريش تقول على المسلمين صبأوا .. أي دخلوا في دين الإسلام .

          و الى الان تعتبرفرقة الصابئة من اكثر الفرق اختلافا عليهم و تشعب الحديث عنهم


          ذكرت الصابئة فى القران الكريم فى ثلاث مواضع


          فى سورة البقرة
          الآية 62 ''إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون''.

          وفي سورة المائدة
          الآية 69 '' إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون''

          وفى سورة الحج

          '' إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة إن الله على كل شيء شهيد''.



          اقتباس


          وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: إن الصابئة نوعان: صابئة حنفاء، وصابئة مشركون، فالحنفاء بمنزلة من كان متبعاً لشريعة التوراة والانجيل قبل النسخ والتحريف والتبديل، وهؤلاء حمدهم الله تعالى وأثنى عليهم.

          المصدر
          http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...twaId&Id=23568




          اقتباس


          فقد اختلف في إقرار الصابئة فيها على أقوال: فذهب أبو حنيفة إلى جواز إقرارهم فيها وأخذ الجزية منهم بناء على أنهم نصارى، وأن تعظيمهم للكواكب ليس من باب العبادة لها، وقال صاحباه: لا تؤخذ منهم الجزية، لأنهم يعبدون الكواكب كعبادة المشركين للأصنام. وقال المالكية: بجواز إقرارهم كذلك بناء منهم على أن الجزية يجوز أن تضرب على كل كافر، كتابيا كان أو غير كتابي، وذهب الشافعية إلى أن الصابئة يجوز أن تعقد لهم الذمة بالجزية، على القول بأنهم من النصارى إن وافقوهم في أصل دينهم ولو خالفوهم في فروعه ولم تكفرهم النصارى، أما إن كفرتهم اليهود والنصارى لمخالفتهم في الفروع، فقد قيل: يجوز أن يقروا بالجزية وإن لم تجز مناكحتهم، لأن مبنى تحريم النكاح الاحتياط، بخلاف الجزية، وهذا التردد عند الشافعية، إنما هو في الصابئة المشابهة للنصارى (وهم المسمون المندائيين)


          المصدر
          http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId



          و للاسف هذا من الاخطاء الشائعة عند المسلمين

          شكرا

          تعليق


          • #20
            السلام عليكم

            اقباس من المصدر
            http://jmuslim.naseej.com/Detail.asp...sItemID=124046

            اخلاق الاسلام غى الغزوات

            أن رسول الله { كان إذا أمر أميراً على جيش أو سرية أوصاه في خاصته بتقوى الله، ومن معه من المسلمين خيراً، ثم قال: "أغزوا باسم الله في سبيل الله، قاتلوا من كفر بالله، اغزوا ولا تغلوا، ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا وليداً"(19) وفي وصية أبي بكر رضي الله عنه لأسامة حين بعثه إلى الشام: "لا تخونوا، ولا تغدروا، ولا تغلوا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا طفلاً، ولا شيخاً كبيراً، ولا امرأة، ولا تعقروا نخلاً وتحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاة، ولا بقرة، ولا بعيراً إلا لمأكلة، وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له"(20)، وكذلك فعل الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقد جاء في كتاب له موجه للجيش الإسلامي: "لا تغلوا، ولا تغدروا، ولا تقتلوا وليداً، واتقوا الله في الفلاحين"(21)، وكان من وصاياه لأمراء الجيوش: "ولا تقتلوا هرماً، ولا امرأة، ولا وليداً، وتوقوا قتلهم إذا التقى الزحفان، وعند شن الغارات
            انتهى



            و هنا اذكر ان الاسلا م يحضنا على معاملة الاخرين بما اوصانا به ديننا الحنييف بغض النظر عما يقوم به العدو
            لان كل يعمل بما امن به
            اما اذا استوى العملين ففيما الفرق اذن

            اقتباس
            من ذات المصدر

            معاملة أسرى الحرب بالحسنى:
            حرص الإسلام على احترام آدمية المغلوبين في الحرب ومن بينهم الأسرى.. فقد سبق ديننا الحنيف القوانين الدولية واتفاقيات جنيف بشأن أسرى الحرب إلى تقرير معاملتهم بالحسنى، ورعايتهم جسدياً ونفسياً.. ففي غزوة بدر الكبرى أسر المسلمون سبعين رجلاً مقاتلاً من قريش، ثم أمر الرسول { أصحابه رضي الله عنهم بحسن معاملة هؤلاء الأسرى قائلاً: "استوصوا بالأسارى خيراً"(24)، ثم فادى أغنياءهم بالمال، وأما الفقراء منهم فقد أطلق سراحهم بدون مقابل إلا أنه كلف المتعلمين منهم بتعليم المسلمين القراءة والكتابة ثم أطلق سراحهم بعد أن أنجزوا ذلك..
            والإسلام يحرم تعذيب الأسرى، ويرفض إهانتهم، ويقرر عدم إهمالهم.. فقد رأى الرسول { أسارى بني قريظة موقوفين في قيظ النهار تحت الشمس فأمر من يقومون بحراستهم قائلاً {: "لا تجمعوا عليهم حر هذا اليوم وحر السلاح.. قيلوهم حتى يبردوا"، وقد سئل الإمام مالك - يرحمه الله: "أيعذب الأسير إن رجي أن يدل على عورة العدو؟" فأجاب قائلاً: "ما سمعت بذلك"(25) فلا يجوز تعذيب الأسير، ولا إهانته للحصول على معلومات عسكرية منه.. يقول الإمام الأوزاعي: "لا رخصة للأسير في أن يدل على عورة في الجيش وإن قتل" مما يدل على رفض فكرة أخذ معلومات بالقوة من الأسير..

            انتهى

            و ذلك يذكرنا بمدى الذكاء و الفطنة فلو كانت هناك حرب و ايقن العدو انه هالك لامحالة و ان القتل مصيرة سواء قاتل او استسلم
            استبسل فى القتال حتى الموت
            و كان كل همه ايقاع اكبر الاذى بالمسلمين قبل الموت


            اقتباس
            من المصدر السابق

            وقد جاء في القرآن الكريم الحض على إطعام الأسرى وعده من شيم الكرام فقال تعالى: ويطعمون الطعام على" حبه مسكينا ويتيما وأسيرا 8إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا 9 {الإنسان: 9 8}، وقال أبو عزيز بن عمير أخو مصعب بن عمير: "كنت في رهط من الأنصار حين أقبلوا بي من بدر، فكانوا إذا قدموا غداءهم وعشاءهم خصوني بالخبز، وأكلوا التمر لوصية رسول الله { إياهم بنا، ما تقع في يد رجل منهم كسرة من الخبز إلا نفحني بها. قال: فأستحي فأردها على أحدهم فيردها عليَّ ما يمسها"(26)

            انتهى

            و يالت نتعلم من فقه السابقين فى الاسلام و التابعين


            اود ان يدلى الاخرون بدلوهم فى فقه المعاملات التى تمس المسلمين
            برجاء ذكر المصر لمن اراد التوسع فى البحث
            و جزاكم الله خير


            شكرا

            تعليق


            • #21
              جزاك الله خيراً أخي الكريم ، لكنني لا أدري بالتحديد ما هي المشكلة ؟
              لا تكن كالإسفنجة... ولكن كن كالزجاجة!!

              تعليق


              • #22
                ردي السابق بشأن الرد قبل الأخير لك الخاص بالصابئة ، كتبته أثناء كتابة الرد الأخير
                لا تكن كالإسفنجة... ولكن كن كالزجاجة!!

                تعليق


                • #23
                  السلام عليكم
                  اخى الفاضل mohammadx

                  ليس هناك مشكلة او اختلاف و انما توضيح
                  و اعتقد ان هذا ما كنت اقصده من بدايه الموضوع
                  توضيح بعض المفاهيم و ارجاع الامور لاصلها
                  بعدما طغت علينا مفاهيم و مفكرين هذا العصر

                  و لا انكر هنا ان اساس الفتوى اختلاف الزمان و المكان و بالتالى حال المسلمين

                  شكرا

                  تعليق


                  • #24
                    أنا قصدت موضوع الصابئة ، فأنت قلت في آخر المشاركة أن هذا خطأ يقع فيه كثير من المسلمين... فأنا لم يتبين لي ماهية الخطأ تحديداً ؟

                    وجزاك الله خيراً
                    لا تكن كالإسفنجة... ولكن كن كالزجاجة!!

                    تعليق


                    • #25
                      السلام عليكم

                      اقصد اقتران كلمة الصابئة على المطلق بالملاحدة و المجوس على المطلق

                      دون تفريق

                      شكرا

                      تعليق


                      • #26
                        السلام عليكم

                        ما اقصده للتوضيح
                        استعمال كلمة الحوت مثلا
                        نعرفها نحن بالحوت الضخم فقط
                        القران يعرفها باسماك البحر على المشاع
                        و انظر للقران تجد الكلمة مقترنه بكذا معنى للسمك

                        سورة الكهف

                        (قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيه إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا)
                        (فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا)


                        سورة القلم

                        (فَاصْبِر لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ)


                        سورة الاعراف

                        (وَاسْأَلْهُمْ عَنْ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لَا يَسْبِتُونَ لَا تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ).

                        تعليق


                        • #27

                          2. الفلسفة، وتقوم على أفكار الملاحدة والمشركين من الصابئة واليونان والهنود والدهريين ونحوهم، والفلسفة أوهام وتخرصات ورجم بالغيب.

                          3. عقائد الأمم الأخرى ومصادرها، مثل كتب أهل الكتاب وأقوالهم، والمجوس والصابئة، والديانات الوضعية الوثنية.

                          كلام الشيخ ناصر العقل حفظه الله واضح... أن الصابئة ملة تخالف الإسلام ، واقتران هذه الفرقة بالملاحدة والمجوس لا يعتبر خطأ ، فحتي لو كانت أصول هذه الفرقة تعبد الله وتوحده ، فاليهود والنصاري كانوا كذلك ، فالمقصد هم الضالون المخالفون للإسلام...

                          وفي الموسوعة الميسرة تفصيل جيد عنها...

                          وجزاك الله خيراً مرة ثانية
                          لا تكن كالإسفنجة... ولكن كن كالزجاجة!!

                          تعليق


                          • #28
                            السلام عليكم
                            لا اريد ان تاخذا هذه التفصيله لابعد من ذلك
                            ففى كثير من المسائل هناك اختلاف و لا يعنى هذا ترجيح راى على الاخر
                            فراى المتواضع و مستوى علمى لا يسمح لى بالدخول فى ذلك اما م علم من هم اقدر منى و اعلم ندعو لهم بالرحمة و المغفرة
                            و لكن قصدت توضيح الرائ الاخر دون ترجيح راى على اخر
                            و هو كما ذكرت فى المقال السابق مختلف عليهم بين العلماء و الائمة الكبار
                            راجع المصدر السابق فى الفقرة


                            شكرا

                            تعليق


                            • #29
                              السلام عليكم
                              الاخ الفاضل
                              فى قراءة المقدمة
                              لكتاب الفقه على المذاهب الاربعة ( اسف لا يوجد امامى الكتاب الان )
                              اذكر
                              ان هناك ذكر للمذاهب الاربعة و تاريخها
                              و اهم ما لاحظته ان الامام ابن حنبل
                              كان اذا سئل فى شئ نظر اولا فى اراء الاولين
                              فاذا وجد
                              قال فلان قال كذا و فلان قال كذا بدون تحيز بينهم و كان يفتى فقط فى الامور التى لم يتناولها السابقين له

                              و هذا ما احاول القيام به بدون تحيز لاحد على اخر بل ذكر كل الاراء
                              و هم جميعا فى مرتبة اعلى منى بمراحل كببيرة جداجدا الى اخر مايسمح به المقال
                              هذا للتوضيح فقط


                              شكرا

                              تعليق


                              • #30
                                الاسلام وخرافة السيف
                                http://www.ebnmasr.net/forum/t54279.html

                                تعليق

                                يعمل...
                                X