عن أبي سيعدي الخدري، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ستكون بعدي فتن؛ منها فتن الأحلاس، يكون فيها هرب وحرب، ثم من بعدها فتن أشد منها، كلما قيل انقطعت تمادت، حتى لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته، ولا مسلم إلا وصلته، حتى يخرج رجل من عترتي "
وعن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، قال: لا يظهر المهدي حتى يشمل الناس بالشام فتنة، يطلبون المخرج منها فلا يجدونه، ويكون قتل بين الكوفة والحيرة
وعن أبي عبد الله الحسيين بن علي عليه السلام قال: لا يكون الأمر الذي ينتظرون - يعني ظهور المهدي عليه السلام - حتى يتبرأ بعضكم من بعض، ويشهد بعضكم على بعض بالكفر، ويلعن بعضكم بعضاً.
فقلت: ما في ذلك الزمان من خير.
فقال عليه السلام الخير كله في ذلك الزمان، يخرج المهدي، فيرفع ذلك كله.
وعن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، قال: لا يظهر المهدي إلى على خوف شديد من الناس، وزلزال، وفتنة وبلاء يصيب الناس، وطاعون قبل ذلك، وسيف قاطع بين العرب، واختلاف شديد في الناس، وتشتت في دينهم، وتغير في حالهم، حتى يتمنى المتمني الموت صباحاً ومساءاً، من عظم ما يرى من كلب الناس، وآكل بعضهم بعضاً، فخروجه عليه السلام إذا خرج يكون عند اليأس والقنوط من أن نرى فرجاً، فيا طوبى لمن أدركه، وكان من أنصار، والويل كل الويل لمن خالفه، وخالف أمره.
وعن أبي جعفر عليه السلام قال: يظهر المهدي في يوم عاشوراء، وهو اليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي، عليهما السلام، وكأني به يوم السبت العاشر من المحرم، قائم بين الركن والمقام، وجبريل عن يمينه، وميكائيل عن يساره، وتصير إليه شيعته من أطراف الأرض، تطوي لهم طياً، حتى يبايعوه، فيملأ بهم الأرض عدلاً، كما ملئت جوراً وظلماً.
وهذا يبين توقع اليوم ليس بحرام يا علماء المنابر المهذبين
وعن يزيد بن الخليل الأسدي، قال: كنت عند أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، فذكرت آيتان يكونان قبل المهدي، عليه السلام لم يكونا منذ أهبط الله تعالى آدم، عليه السلام، وذلك أن الشمس تنكسف في النصف من شهر رمضان والقمر في آخره.
فقال له رجل: يا ابن رسول الله، بل الشمس في آخر الشهر، والقمر في النصف.
فقال أبو جعفر: أعلم الذي تقول، أنهما آيتان لم يكونا منذ هبط آدم، عليه السلام.
هذه العلامه التى اقول عنها ومجبتش كلام من دماغى روحوا لأى موقع من المراصد الفلكية وهتعرفوا انه لان يحدث هذا الا فى التاريخ الذى تكلمت عنه ولا حول ولا قوة الا بالله وعلى فكرة لن اسامح من تكلم بسوء عنى وسوف اجرده من حسنات لا يعلمها الا الله
نتابع
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون عن الحق ظاهرين إلى يوم القيامة "
المجاهدين الذين تسبوهم لانهم رفعوا السلاح فى وجه المغتصبين
وعن عبد الله بن عباس، رضي الله عنهما، قال: يبعث الله المهدي بعد إياس، وحتى تقول الناس: لا مهدي، وأنصاره من أهل الشام، عدتهم ثلاثمائة وخمسة عشر رجلاً، عدة أصحاب بدر, يسير ون إليه من الشام حتى يستخرجوه من بطن مكة، من دار عند الصفا، فيبايعونه كرهاً، فيصلي بهم ركعتين صلاة المسافر عند المقام، ثم يصعد المنبر.
أخرجه الحفاظ أبو عبد الله نعيم بن حماد، في كتاب الفتن.
يكفى هذا ولان ارد ثانيه فى هذا الموضوع اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
وبارك الله فيك يا اخى صاحب الموضوع
وعن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، قال: لا يظهر المهدي حتى يشمل الناس بالشام فتنة، يطلبون المخرج منها فلا يجدونه، ويكون قتل بين الكوفة والحيرة
وعن أبي عبد الله الحسيين بن علي عليه السلام قال: لا يكون الأمر الذي ينتظرون - يعني ظهور المهدي عليه السلام - حتى يتبرأ بعضكم من بعض، ويشهد بعضكم على بعض بالكفر، ويلعن بعضكم بعضاً.
فقلت: ما في ذلك الزمان من خير.
فقال عليه السلام الخير كله في ذلك الزمان، يخرج المهدي، فيرفع ذلك كله.
وعن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، قال: لا يظهر المهدي إلى على خوف شديد من الناس، وزلزال، وفتنة وبلاء يصيب الناس، وطاعون قبل ذلك، وسيف قاطع بين العرب، واختلاف شديد في الناس، وتشتت في دينهم، وتغير في حالهم، حتى يتمنى المتمني الموت صباحاً ومساءاً، من عظم ما يرى من كلب الناس، وآكل بعضهم بعضاً، فخروجه عليه السلام إذا خرج يكون عند اليأس والقنوط من أن نرى فرجاً، فيا طوبى لمن أدركه، وكان من أنصار، والويل كل الويل لمن خالفه، وخالف أمره.
وعن أبي جعفر عليه السلام قال: يظهر المهدي في يوم عاشوراء، وهو اليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي، عليهما السلام، وكأني به يوم السبت العاشر من المحرم، قائم بين الركن والمقام، وجبريل عن يمينه، وميكائيل عن يساره، وتصير إليه شيعته من أطراف الأرض، تطوي لهم طياً، حتى يبايعوه، فيملأ بهم الأرض عدلاً، كما ملئت جوراً وظلماً.
وهذا يبين توقع اليوم ليس بحرام يا علماء المنابر المهذبين
وعن يزيد بن الخليل الأسدي، قال: كنت عند أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، فذكرت آيتان يكونان قبل المهدي، عليه السلام لم يكونا منذ أهبط الله تعالى آدم، عليه السلام، وذلك أن الشمس تنكسف في النصف من شهر رمضان والقمر في آخره.
فقال له رجل: يا ابن رسول الله، بل الشمس في آخر الشهر، والقمر في النصف.
فقال أبو جعفر: أعلم الذي تقول، أنهما آيتان لم يكونا منذ هبط آدم، عليه السلام.
هذه العلامه التى اقول عنها ومجبتش كلام من دماغى روحوا لأى موقع من المراصد الفلكية وهتعرفوا انه لان يحدث هذا الا فى التاريخ الذى تكلمت عنه ولا حول ولا قوة الا بالله وعلى فكرة لن اسامح من تكلم بسوء عنى وسوف اجرده من حسنات لا يعلمها الا الله
نتابع
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون عن الحق ظاهرين إلى يوم القيامة "
المجاهدين الذين تسبوهم لانهم رفعوا السلاح فى وجه المغتصبين
وعن عبد الله بن عباس، رضي الله عنهما، قال: يبعث الله المهدي بعد إياس، وحتى تقول الناس: لا مهدي، وأنصاره من أهل الشام، عدتهم ثلاثمائة وخمسة عشر رجلاً، عدة أصحاب بدر, يسير ون إليه من الشام حتى يستخرجوه من بطن مكة، من دار عند الصفا، فيبايعونه كرهاً، فيصلي بهم ركعتين صلاة المسافر عند المقام، ثم يصعد المنبر.
أخرجه الحفاظ أبو عبد الله نعيم بن حماد، في كتاب الفتن.
يكفى هذا ولان ارد ثانيه فى هذا الموضوع اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
وبارك الله فيك يا اخى صاحب الموضوع
تعليق