الطامحون لمنصب الرئاسه الامريكيه يتبارون لدعم اسرائيل
وكان اسرائيل هي التي تقرر من سيكون رئيس الولايات المتحده التي تهيمن على اكثر من نصف العالم وثرواته بل والتي تتحكم في الكثير من الدول منها الكبيره والصغيره
وكأن هي في محل شك بل الواقع يؤكد ان اللوبي اليهودي يقرر بالولايات المتحده في مصير اهم رمز بالولايات المتحده
والذي يخذلهم يورطونه او يغتالوه حتى لو كان منهم مثل كلنتون طردوه من البيت الابيض بفضيحه ومثل رابين الذين اغتالوه وهو منهم
على ماذا هذا يدل
لو عدنا للقران الكريم وتحديدا في سورة الإسراء سنجد تفصيل كامل على ما يجري للعالم ودور اليهود في هذا الزمان
الايه الاولى تبدء بعد بسم الله الرحمن الرحيم
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ
تحدد الموقع المسجد الاقصى ثم
وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً
ثم تحدد الفئه اليهود وهنا لمن لا يعلم بني اسرائيل يعني بني يعقوب عليه السلام ثم بعدها بايه اخرى
وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا
ثم يبين تاريخهم بشكل مبسط تفسدون بالارض مرتين
فالفساد الاول كان بعد موت سيدنا سليمان ففسدو وحاربو انفسهم وشتتهم بوخضنصر وهدم الهيكل
فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً
هذا الوعد كان مفعولا يعني منتهي وهو ما ذكر عنه عن بوخضنصر ومن بعدها لم تقم لهم دوله
ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا
ثم عادت لهم الكره واحتلو فلسطين واقامو لهم دوله واكثر نفيرا تعني التابعين والموالين يعني تاثيرهم على العالم
تماما مثلما يؤثرون على السياسه الامريكيه وهذا هو صلب الموضوع وكيف ان اكبر رمز سياسي في الولايات المتحده مستعد ان يركع لهم ان كان هذا يساعده في الفوز بالبيت الابيض
اي ان تاثير اليهود بالبيت الابيض اكبر ومن هذا ايضا نفهم سياسه الولايات المتحده وطبعها ومنهجها فهي امريكيه الشكل يهوديه الفعل
الا ان ما من بعد الكرب الفرج
فالضلم لا يدوم ايا كان صاحبه يهودي مسلم مسيحي عربي قومي اتحادي لبرالي الضلم لا يدوم ابدا
وهنا ما يثلج صدور المؤمنين
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا
يا معشر بني اسرائيل ان احسنتم فهذا لكم وان اساتم فلها فسيوقفكم اهل الحق
وهنا المهم وان اساتم فلها اهل الحق سيوقفونكم وهنا القصد ليس بمن سيحرر فلسطين بل تعني بالمجاهدين اهل الرباط الذي تكلم عنهم رسول الله
ثم فاذا جاء وعد الاخره حتندمو وشوفو كيف وصف الخالق فيهم بين ملامحهم ومن هنا نفهم شيئين اثنين
حتندمو حتتبهدلو يا يهود وكمان سيدخلون المسجد كما دخلوه اول مره
المسجد اي مسجد المسجد الاقصى كما دخلوه اول مره اي كما فتحو بيت المقدس في زمن عمر بن الخطاب
يعني يا اخوه نحن في موعد مع هزيمه مؤكده لليهود في ارض فلسطين
وكل المؤشرات والدلائل تؤكد ان هذا الموعد قريب
والتاريخ بالاخص الاسلامي بين ان الضلم لا يبقى اكثر من 100 سنه ومعروف عند اصحاب التاريخ وعند المهتمين بالتاريخ ان كل 100 سنه يتغير التاريخ
يعني تتغير الموازين دوله ترتفع ودوله تنزل والضلم لا يدوم فاما تحتل هذه الدوله من قبل اخرى او يصيبها كارثه تغيرها المهم تتغير وتتبدل الناس
ونحن في ضل تغير رغم ان امريكا تحاول تطبيق قانون الشرق الاوسط الجديد على المنطقه لكن الشعوب ترفضه وستبقى ترفضه حتى يحين موعد الحساب حساب المضلوم للضالم
وكان اسرائيل هي التي تقرر من سيكون رئيس الولايات المتحده التي تهيمن على اكثر من نصف العالم وثرواته بل والتي تتحكم في الكثير من الدول منها الكبيره والصغيره
وكأن هي في محل شك بل الواقع يؤكد ان اللوبي اليهودي يقرر بالولايات المتحده في مصير اهم رمز بالولايات المتحده
والذي يخذلهم يورطونه او يغتالوه حتى لو كان منهم مثل كلنتون طردوه من البيت الابيض بفضيحه ومثل رابين الذين اغتالوه وهو منهم
على ماذا هذا يدل
لو عدنا للقران الكريم وتحديدا في سورة الإسراء سنجد تفصيل كامل على ما يجري للعالم ودور اليهود في هذا الزمان
الايه الاولى تبدء بعد بسم الله الرحمن الرحيم
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ
تحدد الموقع المسجد الاقصى ثم
وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً
ثم تحدد الفئه اليهود وهنا لمن لا يعلم بني اسرائيل يعني بني يعقوب عليه السلام ثم بعدها بايه اخرى
وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا
ثم يبين تاريخهم بشكل مبسط تفسدون بالارض مرتين
فالفساد الاول كان بعد موت سيدنا سليمان ففسدو وحاربو انفسهم وشتتهم بوخضنصر وهدم الهيكل
فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً
هذا الوعد كان مفعولا يعني منتهي وهو ما ذكر عنه عن بوخضنصر ومن بعدها لم تقم لهم دوله
ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا
ثم عادت لهم الكره واحتلو فلسطين واقامو لهم دوله واكثر نفيرا تعني التابعين والموالين يعني تاثيرهم على العالم
تماما مثلما يؤثرون على السياسه الامريكيه وهذا هو صلب الموضوع وكيف ان اكبر رمز سياسي في الولايات المتحده مستعد ان يركع لهم ان كان هذا يساعده في الفوز بالبيت الابيض
اي ان تاثير اليهود بالبيت الابيض اكبر ومن هذا ايضا نفهم سياسه الولايات المتحده وطبعها ومنهجها فهي امريكيه الشكل يهوديه الفعل
الا ان ما من بعد الكرب الفرج
فالضلم لا يدوم ايا كان صاحبه يهودي مسلم مسيحي عربي قومي اتحادي لبرالي الضلم لا يدوم ابدا
وهنا ما يثلج صدور المؤمنين
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا
يا معشر بني اسرائيل ان احسنتم فهذا لكم وان اساتم فلها فسيوقفكم اهل الحق
وهنا المهم وان اساتم فلها اهل الحق سيوقفونكم وهنا القصد ليس بمن سيحرر فلسطين بل تعني بالمجاهدين اهل الرباط الذي تكلم عنهم رسول الله
ثم فاذا جاء وعد الاخره حتندمو وشوفو كيف وصف الخالق فيهم بين ملامحهم ومن هنا نفهم شيئين اثنين
حتندمو حتتبهدلو يا يهود وكمان سيدخلون المسجد كما دخلوه اول مره
المسجد اي مسجد المسجد الاقصى كما دخلوه اول مره اي كما فتحو بيت المقدس في زمن عمر بن الخطاب
يعني يا اخوه نحن في موعد مع هزيمه مؤكده لليهود في ارض فلسطين
وكل المؤشرات والدلائل تؤكد ان هذا الموعد قريب
والتاريخ بالاخص الاسلامي بين ان الضلم لا يبقى اكثر من 100 سنه ومعروف عند اصحاب التاريخ وعند المهتمين بالتاريخ ان كل 100 سنه يتغير التاريخ
يعني تتغير الموازين دوله ترتفع ودوله تنزل والضلم لا يدوم فاما تحتل هذه الدوله من قبل اخرى او يصيبها كارثه تغيرها المهم تتغير وتتبدل الناس
ونحن في ضل تغير رغم ان امريكا تحاول تطبيق قانون الشرق الاوسط الجديد على المنطقه لكن الشعوب ترفضه وستبقى ترفضه حتى يحين موعد الحساب حساب المضلوم للضالم