Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة واقعية لفتاة انقذتها الملائكة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة واقعية لفتاة انقذتها الملائكة

    هذه قصه حقيقيه حصلت احداثها مابين الرياض وعفيف ولان صاحبه القصه اقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقول :لقد كنت فتاه ِاصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغيير ,,,,,,**اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم ,,,,,,**اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر,,,,,,**وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده ,,,,,,**بل
    لااعرف كيف تصلى,,,,,,**والعجيب اني مربيه اجيال ,,,,,,**معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض,,,,,,**فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاهالفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر,,,,,,**المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات,,,,,,**وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج,,,,,,**فمنهن المتزوجة حديثا,,,,,,**ومنهن الحامل.ومنهن التي في اجازة امومه,,,,,,**وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء,,,,,,**فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي,,,,,,**ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي,,,,,,** وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره,,,,,,**وخرجت بسرعه فركبت السياره,,,,,,**وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه,,,,,,**سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد
    ولدت,,,,,,**و...و...و فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل ,,,,,,**فنمت ولم استيقظ الأ من وعوره الطريق,,,,,,**فنهظت خائفة,,,,,,**ورفعت الستار .....ماهذا الطريق؟؟؟؟ ومالذي صاااار؟؟؟؟ فلان أين تذهب بي!!؟؟؟ قال لي وكل وقااااحة:الأن ستعرفين!! فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ............ قلت له وكلي خوووف:يافلان أما تخاف الله!!!!!! اتعلم عقوبة ماتنوي فعله,,,,,,**وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله,,,,,,**وكنت اعلم أني
    هالكة......لامحالة. فقال بثقة أبليسيةلعينة:أما خفتي الله أنتي,,,,,,**وأنتي تضحكين بغنج وميوعة,,,,,,**وتمازحيني؟؟ ولاتعلمين انك فتنتيني,,,,,,**واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد. بكيت...صرخت؟؟ ولكن المكان بعيييييييييييييد,,,,,,**ولايوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد,,,,,,**مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف,,,,,,** رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء,,,,,,**وقلت
    بيأس وأستسلام,,,,,,** أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!! فوافق بعد أن توسلت أليه نزلت من السيارة وكأني آقاااااااد الى ساحة الاعدام صلليت ولأول مرة في حياتي,,,,,,**صليتها بخوووف...برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي ,,,,,,**توسلت لله تعالى ان يرحمني,,,,,,**ويتوب علي,,,,,,**وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان,,,,,,**وفي لحظة والموت ي..د..ن..و.وأنا أنهي صلاتي. تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكااااااااانت المفاجأة.مالذي أراه.!!!!! أني أرى سيارة أخي قادمة!! نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!! لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني,,,,,,**ولكن فرحت بجنون
    وأخذت أقفز ,,,,,,**وأنادي,,,,,,**وذلك السائق ينهرني,,,,,,**ولكني لم أبالي به...... من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا. فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة,,,,,,**وقال أركبي مع أحمد في السيارة,,,,,,**وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق...... ركبت مع أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة: كيف عرفتما بمكاني؟ وكيف جئت من الشرقيه ؟..ومتى؟ قال:في البيت تعرفين كل شيئ.وركب محمد معنا وعدنا للرياض واناغير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها الخبر وسنعود بعد قليل,,,,,,**ونزلت مسرعة,,,,,,**مسرورة أخبرأمي. دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة,,,,,,**قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه,,,,,,**وأخوك محمد مازال نائما. فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناه فعلا نائم .أيقظتة كالمجنونة أسألة مالذي يحدث... فأقسم بالله العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولايعلم بالقصة؟؟؟؟؟ ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن,,,,,,**فسألتة فقال ولكني في عملي الأن,,,,,,**بعدها بكيت
    وعرفت أن كل ماحصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم . فحمدت الله تعالى على ذلك,,,,,,**وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه. بعدها أنتقلت الى منطقة عفيف وأبتعدت عن كل مايذكرني بالماضي الملئ بالمعاصي والذنوب "قصة واقعي
    ة


    لمزيد من القص الواقعية

    http://www.riyadh7.com/vb/archive/index.php/f-60.html
    http://www.shababcity.com/vb/archive....php/f-58.html
    http://mexat.com/vb/archive/index.php/f-42-p-7.html

  • #2
    معليش ( كبيره ) ماتنبلع

    سلامة عيونك من الشاشه

    تعليق


    • #3
      موضوع فريد من نوعه .

      يا رب يكون صح .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عابد مشاهدة المشاركة
        موضوع فريد من نوعه .
        فريد الأطرش هههههههههههههههه

        قصة واسعة على الآخر
        (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ) لقمان :21

        الرد على من قال بحل المعازف

        http://www.abumishari.com/

        تعليق


        • #5
          طيب انا حاصلتلى قصة غريبة جدا بالنسبة لى و كان سببها موضوع انا فتحته
          فى المنابر و سبحان الله الموضوع كان فيه شئ من الله فعلا !!

          تعليق


          • #6
            وردت عدة قصص موثقة في التاريخ
            تدل ارسال الله الملائكه لانجاد من دعا بهذا الدعاء
            امن يجيب المضطر اذا دعاه
            لذا
            للقصه احتمالية من الصواب
            والعهده على الراوي

            قصة مشابهه رواها الحافظ والمؤرخ ابن كثير مؤلف تاريخ البداية والنهاية رحمه الله

            قال الحارث المحاسبي في كتابه "رسالة المسترشدين": "وراع همك بمعرفة قرب الله منك، وقم بين يديه مقام العبد المستجير تجده رؤوفًا رحيمًا"
            وما
            أسرع إجابته وما أشد عونه لمن وقف بين يديه مستجيرًا به ليس في قلبه إلا الله تعالى.
            نقل الحافظ ابن كثير في تفسيره عند قوله تعالى في سورة النمل
            (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ): نقل عن الحافظ بن عساكر الدمشقي قال :"كان رجل مكارٍ على بغل له -أي يركب الناس على
            بغل له للسفر بالأجرة- يكاري به من دمشق إلى الزبداني، فركب معه ذات يوم رجل قال: فمررنا على بعض الطريق عن طريق غير مسلوكة.
            فقال لي الرجل: خذ في هذه
            الطريق فإنها أقرب، فقلت له: لا خبرة لي بها، فقال: بل هي أقرب. فسلكناها، فانتهينا إلى مكان وعر وواد عميق به قتلى كثيرون، فقال لي الرجل: أمسك رأس البغل
            حتى أنزل، فنزل وتشمر وجمع عليه ثيابه، وسلّ سكينًا معه وقصدني من بين يديه فهربت، وتبعني فناشدته الله، وقلت له: خذ البغل بما عليه، فقال: هو لي، وإنما
            أريد قتلك، فخوفته بالله تعالى والعقوبة منه، فلم يقبل، فاستسلمت بين يديه، وقلت له: إن رأيت أن تتركني حتى أصلي ركعتين، فقال: لك ذلك وعجل، فقمت أصلي،
            فارتج عليّ -أي ذهب عني كل ما أحفظه من القرآن-، فلم يحضرني منه حرف واحد، فبقيت واقفًا متحيرًا وهو يقول لي: هيا افرغ، فأجرى الله على لساني قوله تعالى:
            (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ)، فإذا أنا بفارس قد أقبل من فم الوادي، وبيده حربة فرمى بها الرجل، فما أخطأت فؤاده فخرّ
            صريعًا، فتعلقت بالفارس، وقلت له: بالله من أنت؟ فقال: أنا عبد "من يجير المضطر إذا دعاه ويكشف السوء"، قال: فأخذت البغل والحمل ورجعت سالمًا.
            فسبحان
            من يجير ولا يجار عليه.
            قال صاحب الظلال في معنى الآية:
            فالمضطر في لحظات الكربة والضيق لا يجد له ملجأً إلا الله، يدعوه ليكشف عنه الضر والسوء؛
            ذلك حين تضيق الحلقة، وتشتد الخنقة، وتتخاذل القوى، وتتهاوى الأسناد، وينظر الإنسان حواليه، فيجد نفسه مجردًا من وسائل النصرة وأسباب الخلاص، لا قوته ولا
            قوة في الأرض تنجده، وكل ما كان يعده لساعة الشدة قد زاغ عنه أو تخلَّى، وكل من كان يرجوه للكربة قد تنكَّر له أو تولى، في هذه اللحظة تستيقظ الفطرة فتلجأ
            إلى القوة الوحيدة التي تملك الغوث والنجدة، ويتجه الإنسان إلى الله ولو كان فد نسيه من قبل في ساعات الرخاء، فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه هو وحده دون
            سواه، يجيبه ويكشف عنه السوء ويردّه إلى الأمن والسلامة، وينجيه من الضيقة الآخذة بالخناق.
            والناس يغفلون عن هذه الحقيقة في ساعات الرخاء وفترات الغفلة،
            يغفلون عنها فيلتمسون القوة والنصرة والحماية في قوة من قوى الأرض الهزيلة، فأما حين تلجئهم الشدة ويضطرهم الكرب، فتزول عن فطرتهم غشاوة الغفلة، ويرجعون
            إلى ربهم منيبين مهما يكونوا من قبل غافلين أو مكابرين.
            والقرآن يرد المكابرين الجاحدين إلى هذه الحقيقة الكامنة في فطرتهم، ويسوقها لهم في مجال الحقائق
            الكونية التي ساقها من قبل، ويمضي في لمس مشاعرهم بما هو واقع في حياتهم: (وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الأَرْضِ)، فمن يجعل الناس خلفاء الأرض؟ أليس هو الله
            الذي استخلف جنسهم في الأرض أولاً ثم جعلهم قرنًا بعد قرن، وجيلاً بعد جيل؟ أليس هو الله الذي فطرهم وفق النواميس التي تسمح بوجودهم في الأرض، وزودهم
            بالطاقات والاستعدادات التي تقدرهم على الخلافة فيها، والنواميس التي تجعل الأرض لهم قرارًا، والتي تنظم الكون كله، متناسقًا بعضه مع بعض، بحيث تتهيأ للأرض
            تلك الموافقات والظروف المساعدة للحياة.
            ولو اختلّ شرط واحد من الشروط الكثيرة المتوافرة في تصميم هذا الوجود وتنسيقه لأصبح وجود الحياة على هذه الأرض
            مستحيلاً.
            إنها كلها حقائق في الأنفس كتلك الحقائق في الآفاق، فمن الذي حقّق وجودها وأنشأها، من؟ (أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ).
            إنهم لينسون ويغفلون،
            وهذه الحقائق كامنة في أعماق النفوس مشهودة في واقع الحياة، (قَلِيلا مَّا تَذَكَّرُونَ)، ولو تذكَّر الإنسان وتدبَّر مثل هذه الحقائق لبقي موصولاً بالله
            صلة الفطرة الأولى، ولما غفل عن ربه، ولا أشرك به أحدًا.
            المصدر
            http://www.da3y.org/index.php?cat=02&act=01&id=20

            تعليق


            • #7
              يا ترى من اين اتوا بالسيارة التى راكبتها الأخت ؟؟!!!

              ممكن تكون سيارة من السماء !!

              تعليق


              • #8
                بعين الله
                ............................

                تعليق


                • #9
                  أقول كلمتي هذه :

                  ( لا تصدق كلما ينشر )

                  وبالتوفيق
                  الأول : يتحدث كثيرا , ولا يقول شيء ..
                  الثاني : يتحدث قليلا , ويقول كل شيء ..

                  تعليق


                  • #10
                    كلام اطفال ........
                    http://mohammad.islamway.com/

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة والدفيصل مشاهدة المشاركة
                      معليش ( كبيره ) ماتنبلع
                      بقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوة

                      تعليق


                      • #12
                        سؤالي :

                        هل توضأت المرأة أم تيممت ؟؟؟

                        أم صلت بدون وضوء .... ؟؟؟

                        ثم أن المرأة الماجنة ، يطيب لها ما حدث ... من أن السائق انفرد بها ...

                        قال نامت قال ...

                        يا فضيحتنا لو أن غير المسلمين قرأها ...
                        سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                        لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

                        FACEBOOK

                        تعليق


                        • #13
                          أنا لو كنت مكان السائق لن أدعها تصلي . .
                          القصة لا تمت للحقيقة بصلة .

                          لكن شكرا على الطرح .
                          AL-KETBI™ | all copyrights© reserved 2007-2014 - maxforums.net

                          تعليق


                          • #14
                            هل توضأت المرأة أم تيممت ؟؟؟

                            أم صلت بدون وضوء .... ؟؟؟
                            وانا أقرأ القصة أستناه يقول توضأت

                            أو تيممت

                            وضرب السائق بعصى غليظة
                            ضربه فقط

                            ما تنبلع

                            بالتوفيق
                            الأول : يتحدث كثيرا , ولا يقول شيء ..
                            الثاني : يتحدث قليلا , ويقول كل شيء ..

                            تعليق


                            • #15
                              يا شباب سواقين المعلمات في السعوديه يكون زوجاتهم معهم وهذا مااعرف.

                              سبحان الله هو اللذي خلق العقل .

                              سلامة عيونك من الشاشه

                              تعليق

                              يعمل...
                              X